|
لمحمد حامد جمعه مثل الذى علينا بالمعروف...............
|
محمد حامد جمعه سودانى كامل التكليف واع بدوره نائلا حظه من التعليم كسائرنا له عقيدته السياسيه أسوة بالآخرين وإن كانت عقيدته توصم بالشموليه وذلك خياره واختياره فعلى دعاة الديمغراطيه أن لا يغلقوا الأبواب فى وجهه لينفذ إلى رحابتها إن كانت كذلك...لأن حرمان الآخرين أسوأ من الشموليه بل دكتاتورية صالفه...فبكل الوعى الإنسانى يجب أن يكون الحوار سياسيا كان أم إجتماعى وأن لا يعتريه تغولا ولا توغلا فى مساحات ليست من المعلوم بالضروره فى الفقه السياسى والإجتماعى...فيا محمد حامد لا طمعا فيك ولا خوفا منك...ولكن عليك أخاف...فخافوا الله فينا تنجوا...فلك مثل الذى علينا بالمعروف
منصور
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لمحمد حامد جمعه مثل الذى علينا بالمعروف............... (Re: munswor almophtah)
|
. حبيبنا المفتاح كيف حالك؟ أقول لك إيــــه؟ لأوّل مرّة في هذا المنبر أذكر اسمه محـمـد حـامـد جـمـعــة و أشـعـر أنّي لا أحـبّــه لكن: هل نحن هنا لنقيم علاقات محبّـة مع الجميع؟ هل هو هنا ليجمع مريدين؟ قليل جدّآ ما أقـرأ لهذا المحـمـد حـامـد جـمـعــة..لكنّي، و قول الحق مرير حين يصب بمعسكر الأعداء، لم أقرأ له إسفافآ و لا سخفآ أبدآ. هو رجل موضوعي و عبارته رشيقة و يكتب باحترام و لا يهاتر Back فلماذا نقصيه بحق الجحيم؟! إن كان يتآمر فهذه سمة السياسة السـودانية.. و إن كان قد هزمنا فلنقبل بذلك بشيء من الواقعية لا أن نقمعه ساخطين ..لقد صوّتت لصالحه في سودانيّات فالإنتداء، برأيي، هو الرأي و الرأي الآخـر فلماذا تستبعدون قلمآ عاقلآ؟.. سينشط بعده ناس قريعتي راحت و زعيط و معيط من مؤيّـدي النظام، و قد أتحفنا بكري أبوبكر بعدد لا بأس به منهم في الآونة الأخيرة. فليكتب محـمـد حـامـد جـمـعــة..بل يجب استكتابه لأجـل حوار موضوعي يدفع بعجلة التفاهم للأمام. و لا يجب أن نذهب مغاضبين لتحميله ذنبآ لسنا متأكّـدين من ضلوعه فيه، لو أنا استوثقنا و ثبتت إدانته رجمناه بكل اللغات و لا نبالي، لكن ساااااي كدة لب لب لب لب..ما جاية. فيا محـمـد حـامـد جـمـعــة انت ما واقع لي أبدآ..لكن مرحبآ بك لأجل الحوار.
0
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لمحمد حامد جمعه مثل الذى علينا بالمعروف............... (Re: الطيب بشير)
|
Quote: هل نحن هنا لنقيم علاقات محبّـة مع الجميع؟ هل هو هنا ليجمع مريدين؟ قليل جدّآ ما أقـرأ لهذا المحـمـد حـامـد جـمـعــة..لكنّي، و قول الحق مرير حين يصب بمعسكر الأعداء، لم أقرأ له إسفافآ و لا سخفآ أبدآ. هو رجل موضوعي و عبارته رشيقة و يكتب باحترام و لا يهاتر Back فلماذا نقصيه بحق الجحيم؟! إن كان يتآمر فهذه سمة السياسة السـودانية.. و إن كان قد هزمنا فلنقبل بذلك بشيء من الواقعية لا أن نقمعه ساخطين ..لقد صوّتت لصالحه في سودانيّات فالإنتداء، برأيي، هو الرأي و الرأي الآخـر فلماذا تستبعدون قلمآ عاقلآ؟.. سينشط بعده ناس قريعتي راحت و زعيط و معيط من مؤيّـدي النظام، و قد أتحفنا بكري أبوبكر بعدد لا بأس به منهم في الآونة الأخيرة. فليكتب محـمـد حـامـد جـمـعــة..بل يجب استكتابه لأجـل حوار موضوعي يدفع بعجلة التفاهم للأمام. و لا يجب أن نذهب مغاضبين لتحميله ذنبآ لسنا متأكّـدين من ضلوعه فيه، لو أنا استوثقنا و ثبتت إدانته رجمناه بكل اللغات و لا نبالي، لكن ساااااي كدة لب لب لب لب..ما جاية. فيا محـمـد حـامـد جـمـعــة انت ما واقع لي أبدآ..لكن مرحبآ بك لأجل الحوار |
الأخ الطيب لا رد على ما كتبت إلا الذى كتبته وأتمنى أن يحذو الآ خرون حذوك ولك منى السلام والدعاء
منصور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لمحمد حامد جمعه مثل الذى علينا بالمعروف............... (Re: munswor almophtah)
|
أخونا منصور,
لك التحايا, قمت بافراد بوست خصصته لمناقشة الموضوع ده بي صورة موسعة ذكرت فيه رفضي لظاهرة الشتم الشخصي تحديدا " محمد جمعة لا يستثني من ذلك , فلقد عملها! " , كما و أجدد رفضي لفكرة الإستئصال عوضا عن تعلم الناس قيمة إحترام اللوائح الموضوعة ما لم يتم أجماع إستثنائي ,
قولك:وإن كانت عقيدته توصم بالشموليه وذلك خياره واختياره فعلى دعاة الديمغراطيه أن لا يغلقوا الأبواب فى وجهه لينفذ إلى رحابتها إن كانت كذلك
تجدني أقف عند التعبيرين " توصم بالشمولية " " دعاة الديمقراطية " , لا أخفي عليك إحساسي شعورك بنوع من الضيق و أنت تبذل الفكر هنا بالضرورة ! , ما أؤمن به هنا أن الحوار أو الصراع لا يقف عند حدود الإكتفاء باقناع الناس لترجيح طبيعة معينة لنظام حكم معين " شمولي إسلامي , ديمقراطي , شمولي إشتراكي " إلخ ..و إنما من رأي أنه إن كانت هناك جدوي حقيقية لتواجدنا هنا , بجانب مقاومة مشروع حمل بذرة فشله و لا معقوليته داخل رحم بيانه الأول , هي أن نعيد التفكير نقديا في فحوي جميع المشاريع الفكرية و السياسية المو######## و مألوفة لدينا في السودان , دورنا هنا يجب أن يرتبط بي مهمة وضع ترسانة أمام خطر تحول الأجيال السودانية الماثلة و القادمة إلي طفيلية فكرية غوغائية تسعي لمصادرة قيمة إعادة التفكير , بصورة مستمرة , حول مستقبل العقل في السودان ,
أهديك و نفسي و محمد حامد جمعة و كل البورداب هذا المقتطف القيم في تقديري :
( الشخص صاحب العقل الغير نقدي ولحد كبير صاحب العقلية المتخلفة يتحول بالضرورة إلي دوقمائي dogmatic أي وثوقي أي ينتمي إلي مذهب أو حالة فكرية تري إنفرادها " بالحقيقة " فلا تجيز لغيرها الحق في ادعائها أو الشك فيما جاءت به أو مناقشته و تعتبر " بأنها القول الفصل فيماذهبت إليه من تفسير للكون و المسائل الفلسفية "(1) فهي عبارة نسق فكري مغلق و اقصائي يكتفي ذاتيا و لا يتأثر كثيرا من خارجه. و تقاس حدة الدوقمائية و حدتها حسب معايير معينة منها: بقدر ما تصنع حاجزا كثيفا بينها و بين نظام الإيمان و اللا إيمان , و نظام العقائد و اللا عقائد, ثم إنكار و احتقار الوقائع التي قد تظهر و تناقض هذه العقائد و الإيمانات و أخيرا المقدرة علي قبول تعايش التناقضات داخل نظام الإيمانات و العقائد بدون الاحساس بوجود أي مشكلة(2). تشتد دوقمائية آي تشكيلة معرفية بقدر ما تقوي حدة الخلاف مع الأفكار و العقائد التي تختلف معها بتكوين يقين ثابت بأن حقيقتها مطلقة و الآخر مخطئ باستمرار لذلك ترفض أي توفيق أو مصالحة مع النظام الفكري الآخر, كما أن الدوقمائية لا تفرق أو تميز بين العقائد و الأفكار التي ترفضها, ففي حالة الحركة الإسلاموية تتحدث عن العلمانية و الشيوعية و المتمردين و الطائفية و الإمبريالية و الكنيسة العالمية كعدو واحد يتشكل ظاهريا فقط في نظرها أو الحديث عن صراعها مع الغرب بأنه حرب صليبية جديدة رغم عدم مسيحية كل من تحاربهم في الغرب. و تكون البنية المعرفية أو الفكرية دوقمائية أكثر كلما كان منظورها الزمني موجها بشدة نحو نقطة بؤرية مثل احتقار الحاضر لصالح المبالغة بشأن عصر ذهبي في الماضي (3). و العقل النقدي عكس هذه السمات تماما فهو لا يرتاح إلي يقين أو عقيدة بل يتسائل و يتشكك باستمرار و حقيقته نسبية و متغيرة لأنها واقعية.) د. حيدر ابراهيم علي كتاب: أزمة الإسلام السياسي, الجبهة الإسلامية القومية في السودان نموذجا ص127-128 ــــــ (1) يوسف الصديق: المفاهيم و الألفاظ في الفلسفة الحديثة.الدار العربية للكتاب,تونس الطبعة الثانية, 1980, ص 80 (2) محمد أركون: الفكر الإسلامي- قرائة علمية- بيروت , معهد الإنماء العربي, 1987 , مقدمة هاشم صالح , ص 6 (3) المصدر السابق ص 6-7
(عدل بواسطة Elmuez on 04-08-2006, 05:59 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لمحمد حامد جمعه مثل الذى علينا بالمعروف............... (Re: munswor almophtah)
|
الأستاذ الحبيب منصور
تحية خالصة
Quote: فبكل الوعى الإنسانى يجب أن يكون الحوار سياسيا كان أم إجتماعى وأن لا يعتريه تغولا ولا توغلا فى مساحات ليست من المعلوم بالضروره فى الفقه السياسى والإجتماعى...فيا محمد حامد لا طمعا فيك ولا خوفا منك...ولكن عليك أخاف...فخافوا الله فينا تنجوا...فلك مثل الذى علينا بالمعروف |
هذه مساحة شاسعة جدا من الوعي و الأخلاق لو أردنا أن ننتشر فيها لكفتْنا إن أردنا أن نجوبها طولاً و عرضاً .. يديك العافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لمحمد حامد جمعه مثل الذى علينا بالمعروف............... (Re: ابو جهينة)
|
هذه مساحة شاسعة جدا من الوعي و الأخلاق لو أردنا أن ننتشر فيها لكفتْنا إن أردنا أن نجوبها طولاً و عرضاً .. يديك العافية
نعم هى واسعه ولكن حواها عقلك ذلك النفاذ وأحتواها بأفقه ذلك الشاسع الواسع مثلها يا أستاذى أبوجهنيه يا من يتأبط خيرا ويجول فينا ليرحمنا... لك منى ود لا ند له من ود ولك السلام.......................
منصور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لمحمد حامد جمعه مثل الذى علينا بالمعروف............... (Re: adil rahman)
|
الأخ عادل عبد الرحمن الرحمن السلام والرحمه
ومثلك تماما يتجنب الرد على مداخلاتى لا بل أحيانا لا يعود لبوسته وربما لا يود سجالا مع زيد أوعبيد ولكن ليس ذلك مدعاة بأن نغلق الأبواب فى وجهه بأن نجعل البورد جهنم بالنسبه له حتى لا نأتى بما نرفض من ما يأتى به الآخرون والتعامل بالضروره أن يكون مع محمد حامد الإنسان وليس مع ما يعتقد سياسيا وأن نهتم ونتفق على إحترام إنساية الإنسان وأن نحاور بموضوعيه حتى تحت طائلة الضغوط العارضه كل وجهات النظر السياسيه وغيرها ولا نختلف عليها وليس فى ذلك عيب.................
لك الشكروالسلام
منصور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لمحمد حامد جمعه مثل الذى علينا بالمعروف............... (Re: munswor almophtah)
|
محمد حامد جمعه سودانى كامل التكليف واع بدوره نائلا حظه من التعليم كسائرنا له عقيدته السياسيه أسوة بالآخرين وإن كانت عقيدته توصم بالشموليه وذلك خياره واختياره فعلى دعاة الديمغراطيه أن لا يغلقوا الأبواب فى وجهه لينفذ إلى رحابتها إن كانت كذلك...لأن حرمان الآخرين أسوأ من الشموليه بل دكتاتورية صالفه...فبكل الوعى الإنسانى يجب أن يكون الحوار سياسيا كان أم إجتماعى وأن لا يعتريه تغولا ولا توغلا فى مساحات ليست من المعلوم بالضروره فى الفقه السياسى والإجتماعى...فيا محمد حامد لا طمعا فيك ولا خوفا منك...ولكن عليك أخاف...فخافوا الله فينا تنجوا...فلك مثل الذى علينا بالمعروف
منصور
| |
|
|
|
|
|
|
| |