|
|
 كاديما..... السمح الفات الكبار والقدرو
|
نحن هنا عايزين نتكلم عن اسرئيل...وعن نظامها السياسي المتجدد والمتطور حسب المرحلة وعن تجمد المنطقة في ثلاجة الموتي التي تسمي النظام العربي القديم ...
المراجع:صحف عبرية وهي صفحة في صحيفة القدس العربي بتاعة عبدالباري عطوان
المقابلات مع عزمي بشارة
مقالات الراحل العملاق ادوراد سعيد
وشروط الاستيقاظ لاحمد مطر
..........
انحسرت الاصولية في اسرئيل وذبلت الاساطير المؤسسة في حجم 12 او 11 نائب لليكود..وبرز التيار الليبرالي(كاديما) واليساري(العمل)...والذ يسنجم مع المرحلة للدولة المدنية وخارطة الطريق التي تجعل الحل الممكن دولتين ديموقراطيتين تعيشان جنب الي جنب في سلام..وهذا اقصي من تتحمله هذه المرحلة التاريخية
********
وماذا عن العربان...انهم يعيدون انتاج ازمتهم بتسويق خطاب الايدولجية غير العلمي(مشروع حماس الوهمي نموذجا )...وما احوجنا اليوم الي احزاب جديدة علي طريقة كاديما تريحنا من ودا وسواعا ويغوثا ويعوقا ونسرا) ونسال نفسنا لماذا نرفل في مستنقع الاصولية الي الان والليبرالية في صعود مستمر حول العالم مع اليسار الديموقراطي ...والحديث ذو شجون
*********
نكذب في قراءة التاريخ
نكذب في قراءة الاخبار
ونقلب الهزيمة الكبرى انتصار
|
|
 
|
|
|
|
adil amin
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست