|
( نميرى أكثر وطنية من المحجوب و عبدالله خليل ) نقلا عن شريف التهامى و منسوبا للصادق المهدى
|
يا ناس حزب الأمه و كيان الأنصار هذا ما قاله وزير طاقة المخلوع تميرى السابق ( السادن ) شريف التهامى و هو يتحدث فى برنامج ( الجزلى !!! ) ( اسماء فى حياتنا ) أو بالأحرى ( نكرات و سدنة فى حياتنا !!) . ذلك ( الجزلى !!! ) المريض ( عهرا ) و سدانة مايوية ممهورة بانتهازية ( لقطاء ) نظام شرزمة فترة الظلام الإنقاذى !!! فهل هذا الكلام صحيحا علما بأن الإمام الصادق المهدى حى يرزق و ( أخونا ) ود التهامى ( برضو ) كمان يتبجح فى قنوات البث الموجهه ليسطاد فى الماء العكر !!! لقد صبرنا كثيرا يا ناس حزب الإمه و ردكم دائما متاخر و ما ( سريع ) ... بس دايرين نعرف انو امام الإنصار الصادق المهدى قال الكلام ده عن المخلوع نميرى ( عام ١٩٧٧ ) !!! و لا شريف التهامى كضاب ؟؟؟ كسره الصادق المهدى هو رئيس اخر حكومه ديمقراطيه منتخبه .. انقلب عليها عسكر الجبهة الإسلامية و عصابتها الأمنية ( حكام اليوم !!! ) عبدالماجد
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( نميرى أكثر وطنية من المحجوب و عبدالله خليل ) نقلا عن شريف التهامى و منسوبا للصادق المهدى (Re: ABDELMAGID ABDELMAGID)
|
هل كان شريف التهامى ضمن القياده التاريخيه لحزب الأمه و كيان الأنصار ابان حقبة و فترة الجبهة الوطنية المعارضة لنظام الطاغية المخلوع ( نميرى !!) ؟؟؟ كسره : لقد كنت احد منتسبى الجبهة الوطنية عن ( الحزب الإتحادى الديمقراطى ) ابان فترة الدراسه الثانوية و الجامعية و كنا نسمع عن و نعرف الشريف حسين الهندى و الصادق المهدى و عثمان خالد مضوى و عمر نور الدائم و عبدالحميد صالح و نصر الدين الهادى و محمد عبدالجواد و كمال عبدالله الفاضل و ابو حسبو و أحمد زين العابدين و على الحاج و الحاج مضوى و الفاضل عبدالله الفاضل و نضالات الشهداء : الشهيد الإمام الهادى المهدى و الشهيد محمد صالح عمر ... و لكنا لم نسمع قط بشخص يدعى ( شريف التهامى !!! ) اللهم الا ذلك الوزير ( الفاشل !! ) و الذى كان المخلوع ( نميرى !!! ) ( يكفتو !!) فقط لمجرد انقطاع الكهرباء عن العاصمه القوميه !! أو ( الوزير اب دقن !!!) كما كانوا يطلقون عليه عمال محطه كهرباء برى الحراريه !!! عبدالماجد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ( نميرى أكثر وطنية من المحجوب و عبدالله خليل ) نقلا عن شريف التهامى و منسوبا للصادق المهدى (Re: إسماعيل وراق)
|
Dear Dr. Abdel Majid Just a small correction: Sharif al-Tuhami was never brought to justice. His well known case of corruption in purchases of Sudan requirements of petroleum products was settled in a compromise between al-Turabi and al-Sadig. Al-Sadig accepted to forego the theft in Islamic banks if al-Turabi used the the power of the Attorney-General and dropped charges against al-Tuhami. This case is extensively covered by Mansour Khalid in his book "The Elite in the Sudanese Politics, Vol. II".
| |
|
|
|
|
|
|
|