|
Re: عنوة واقتدارا (Re: ودقاسم)
|
ثم اقرأ :
النيل يصعد صوبنا مسيره يقودنا إلى المصب الطمي يكسو لوننا يبث فينا الدفء يلفنا في طهره وصبحنا يسوق نسمة تداعب الأغصان فترسم الأغصان ظلّها وشمسنا تعاند الأصيل فترسم انكسارنا والهمس يحتسي الضجيج تهمهم الأحزان في أفراحنا وضجة الطبول تهزم السكون تصارع الرذيلة يلثم الفراش زهرة الرحيق تستقر فوق العشب قطرات الندى شقشقة العصافير تحتل موقعها في أسماعنا فيهزم الضجيج صمتنا النهر يدفق فيضه على الضفاف والاخضرار يكسو شطّنا وشطّنا يحفه المساء وليلنا يهيم في ظلامه البوم ينعق في الخراب والريح العاتية تقتلع الشجر والشيب يغزو شعرنا المصفوف كالصيف يمحو خضرة الحقول في ربيعنا وذرات الغبار تمتطي أقدامنا وأمسنا يدوسه أسلافنا فخيلنا تجافل الصهيل ودهرنا يسوقنا لحتفنا نسابق الأقدار بالهتاف ونرسم الطريق للحقيقة تتثاءب الأقدار في الكآبة تهزها أسمارنا وزهرةٌ تطل خلف سورها تدس العطر في أنوفنا فتخرج ابتسامة الأطفال تشرق الشموس يلثم الفراش زهرة تداعب الغصون نسمة وتكتسي الضفاف بالضجيج مواسم الجمال فرحة الأطفال وعودة الصفاء عنوة واقتدارا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عنوة واقتدارا (Re: ودقاسم)
|
وقراءة ثالثة بالشكل وبعض تعديل:
النيلُ يصعدُ صَوبَنا مَسِيرُه يقودُنا إلى المَصبِّ الطميُ يكسو لونَنا يبثُّ فينا الدِّفء يلُفُّنا في طُهرِه وصُبحُنا يسوقُ نسمةً تداعبُ الأغصانَ فترسمُ الأغصانُ ظِلَّها وشمسُنا تُعانِدُ الأصيل فترسِمُ انكسارنا والهمسُ يحتسي الضَّجيجْ تُهمهمُ الأحزانُ في أفراحِنا وضجةٌ الطبولِ تهزمُ السكون تصارعُ الرذيلة يلثُم الفَراشُ زهرةَ الرحيقِ تستقرُّ فوقَ العشبِ قطراتُ النَّدَى شَقشقةُ العصافيرِ تحتلُّ موقِعَها في أسماعِنا فيهزمُ الضجيجُ صَمْتَنا النهرُ يدفقُ فيضَه على الضِفاف والاخضرارُ يكسو شَطّنا وشطُّنا يحفُّه المساء وليلُنا يهيمُ في ظلامِه البومُ ينعقُ في الخراب والريحُ العاتيةُ تقضُّ مضْجعَ الأشجار والشَّيبُ يغزو شَعرنا المصفوف كالصيفِ يمحو خُضرةَ الحقولِ في ربيعنا وذراتُ الغبارِ تمتطي أقدامَنا وأمْسُنا يدوسُه أسلافُنا وخيلُنا تجافلُ الصّهيل ودهرُنا يسوقُنا لحتفِنا نسابقُ الأقدارَ بالهُتاف ونرسِم الطريقَ للحقيقة تتثاءبُ الأقدارُ في كآبة تهُزُّها أسمارُنا وزهرةٌ تُطلُّ خلفَ سُورِها تدسُّ العِطْرَ في أُنُوفِنا فتخرجُ ابتسامةُ الأطفالِ تشرقُ الشموسُ يلثمُ الفَراشُ زهرةً تداعبُ الغُصونُ نسمةً وتكتسي الضفافُ بالضجيج مواسمِ الجمالِ فرحةِ الأطفالِ وعودةِ الصفاءِ عنوةً واقتدارا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عنوة واقتدارا (Re: ودقاسم)
|
اخونا وصديقنا العزيز ودقاسم لك التحايا العطرة ،،
عمر الاشياء ما تجي عنوة
خاصة الطبيعه ،،،
وزهرةٌ تُطلُّ خلفَ سُورِها تدسُّ العِطْرَ في أُنُوفِنا فتخرجُ ابتسامةُ الأطفالِ تشرقُ الشموسُ يلثمُ الفَراشُ زهرةً تداعبُ الغُصونُ نسمةً وتكتسي الضفافُ بالضجيج مواسمِ الجمالِ فرحةِ الأطفالِ وعودةِ الصفاءِ
هذا هو التفاول ،،،
يراقصني عجاج البحر .. ترعد داخلي المطار .. يكلمني تراب الأرض .. تشدي قلبي الاوتار .. أغنيكم .. أغنيكم أغني جذوة النار التي فيكم .. وألعن ذلك البرد .. المدثر روحكم برماد موتاكم .. وأبني في عيون الشمس مملكتي .. تناديكم .. نسوراً تعشق الترحال في الآفاق .. تبغي الكون حرية .. فإن شئتم تعالو الآن .. نرقص رقصة البدء .. ونعلم أن نمد الكف .. نحو الشمس بالدفء .. تعالوا أيها الجوعى .. تعالوا أيها الفقراء ..
بالتفاول يمكننا أن نعيش دون معاناه لتحقيق الاحلام عنوة
احترامي ووودي استاذنا العزيز ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عنوة واقتدارا (Re: ودقاسم)
|
الخال ودقاسم مسكاقمي القصيدة جميلة ومعبرة تكرار كلمة عنوة واقتدارا لم يعطي الكلام نكهة الحنكشة فياريت لو استعملت كلمات ناعمة مثل نعومة وجداننا اذا قلنا ابداننا يقوم يفهومنا غلط ما عارفين نعمل شنو مع الزمن دا وابعد عنا كلمات مثل ذبح الخروف شااااااااااااخ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عنوة واقتدارا (Re: حمزاوي)
|
الدفعة حمزاوي سلامات تعرف يا حمزاوي لكل جيل مفرداته ، لذا فإن هذا النص مكتوب فقط لأولاد دفعتنا ، ( شايف أولاد دفعتنا دي كيف ؟! ) .. والأجيال التالية لو ما عاجبها خليها تقول كلامها بنفسها ، نحن ما جابرين لينا زول ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عنوة واقتدارا (Re: المعتمد)
|
معتمد سكران على العليك ! مأسور أكتر من أسرك المستمر لأكثر من اربعة شهور ؟ ربنا يديك العافية يامعتمد يسعدك ويهنيك والسعادة البين إيديك تبقى ديمة تغني ليك وتسر عينيك ذريتك المقسومة ليك بنات بنين جايين عليك ومناي ليك تلقى النجوم واقفين جميع طايعين إليك
| |
|
|
|
|
|
|
|