كفــــــــاية !!!

Quote: طيب مش كفاية تدخلنا في الشئون المصــــــــرية

Quote: الاخ الاكرم عمر علي: فكرت كثيرا في حركه كفايه (((السودانيه))) هده واستغربت كثيرا لانني ظننت اننا انعتقنا قلىلا من الاستلاب الثقافي المصري خاصه ان المؤسسين يعيشون في اوربا وامريكا علي ما اعتقد ولكن من الواضح انني مخطئ في ظني لا تنسي يا خي ان : 1- شعار السودان حول الي صقر الجديان تشبها بالشعار المصري (بس واحد فاري جناحو والثاني لاميهو) 2- ان الوان علم السودان غيرت لتصبح قريبه من الوان العلم المصري مع تغيير في الرصه وعاش الملك فاروق ملك مصر والسودان

Quote: فلقد اتبعنا وما زلنا وسنظل نتبع حبيبنا وقدوتنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم رغم أنه ليس سودانيآ ..واتباع الخير مهما كان منبته لهو خير من اتباع الشر ولو كان منا (( كنظام الآنجاس مثالآ))

Quote: الأخ الفاضل عمر علي تحية طيبه أولآ اشكرك على البوست فكل من يقول كفايه للترابي والبشير محل تقديرنا واحترامنا ولك أنت بالذات تقدير خاص فقد اسميت نظام الأنجاس ب(( العصابه الاسلاميه المجرمه)) ولو اضفت ال ((لا )) قبل الاسلاميه لضمنت الجنه ومن حقك التعديل .. وأرجو أن تسمح لي بأن أوضح للاخوه المتداخلين أن كلمة كفايه مصطلح ليس حكرآ لدوله معينه كما ان كفايه ليست ماركه مسجله يحتكرها تنظيم معين وتشابه الأسماء للتنظيمات السياسيه في ارجاء وطننا العربي الكبير يتطابق لحد كبير وكأمثله وليس للحصر فهنالك حزب الامه المصري الذي يترأسه السيد ممدوح الصباحي وبها ايضآ الحزب الاتحادي الذي ترشح رئيسه في انتخابات رئاسة الجمهوريه المصريه مؤخرآ ... ولدينا الحزب الاتحادي العريق... والتشابه ليس مقصورآ على التنظيمات السياسيه فالأنديه الرياضيه لم تسلم من ذلك فهنالك الآهلي المصري والأهلي الخرطومي والآهلي السعودي والأهلي سنار وهلم جرا..... أما ان كان قصدهم اتباع الغير فلقد اتبعنا وما زلنا وسنظل نتبع حبيبنا وقدوتنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم رغم أنه ليس سودانيآ ..واتباع الخير مهما كان منبته لهو خير من اتباع الشر ولو كان منا (( كنظام الآنجاس مثالآ)) في تقديرنا أن الالتفات لهذه السفاسف (( من مسميات وتشابه للرسومات تسأل عنها الشركه المصممه)) يدفعنا لنقاش بيزنطي وما يتبعه من قضايا انصرافيه يصب في مصلحة نظام الأنجاس - فأي تنظيم معادي لنظام الأنجاس مهما كان اسمه متشابها مع غيره من التنظيمات أو حتى لو كان امتدادآ لتنظيم عربي آخر, يشكل بمعارضته حجاره يرمونها في بالوعة ثورة الأنجاس مما يعجل بردمها نهائيآ ((والعيار الما يصيبش يدوش كما يقول أحبابنا الصعايده)) والواجب الوطني يحتم عدم التعرض له لحين تخلصنا من هذا الكابوس فلربما يكون الخير فيه رغم ضعفه - ألم يقل شاعرنا العربي :- لا تحتقر كيد الضعيف وشأنه فلربما******* تموت الآفاعي من سموم العقارب فلقد هد من قبل عرش بلقيس هدهد *********وخرب فأر من قبل ذا سد مأرب أخي الفاضل عمر ان حركة كفايه السودانيه لها هدف محدد تنتفي تلقائيا من الوجود فور تحقيقه مهما كان من حققه قبلها وهو ازالة هذا النظام الارهابي والقصاص لشهدائنا وأقسم لك بمن لا اله الا هو ان ليس لديها اي برامج سياسيه أو خلافه لحكم البلاد أو حتى الدخول في اتنخابات صوريه كانت أم حقيقيه فالبلد لديها ولي أمر شرعي هو رئيس وزرائها المنتخب (( السيد الصادق المهدي )) ومهما اتفقنا أم اختلفنا حوله من حقه شرعآ وقانونآ أن يعود لمنصبه و يكمل مدته وحينها فلكل حادث حديث أكرر شكري على البوست ولنقلها داويه لنظام العصابه اللااسلاميه المجرمه :- كفايه..كفايه..كفايه وما النصر الا من عند الله (عدل بواسطة عماد الخير on 21-03-2006, 04:56 م)

Quote: الأخ المكرم : عمر علي نهارك سعيد ,,,,,,,,,, ====================================== ( وأنت أيه المزعلك يا باشا ) .... وحا حصر مداخلتي معاك في (التأثير المصري الرسمي فقط) لأنه على حد علمي وحتى بداية تسعينات القرن الماضي كانا في المفهوم الشعبي البسيط بلد تزيب الشمس الحارقة روس أهلها ويركبون تماسيح النيل من مكان لأخر ....... وده في مفهوم البالغ عديل وخلاص عرف شي عن السودان .............. بعدها طال عهدي بمصر ولا أعرف ما الذي أستجدي بمفهومهم عن السودان ....... حركة كفاية السودانية التي تبدوا من الاسم مستنسخة من كفاية المصرية بتمني تزول ( موقعه ) حلقه ( زار) حاره وناس بتشتم في ناس !!!! وناس يتم استدعاهم لشتم ناس وناس يبدو أنهم أفرطوا في مشاهدة أفلام العميل البريطاني 007 ( جيمس بوند ) و ما علينا كان دلال كان تيه كلوا لايق ......... وتحت مسمي الحرب على (الأنجاس) كل شي جائز !!!!!! **** لدي مصر الرسمية ومنذ أيام الأسرة العلوية وأخرهم الملك فاروق الأول _ والأخير _ اعتقاد قاطع بأن السودان جزء من مصر !!!!!!!!! هكذا وبواقع وضع اليد على تلكم الأرض منذ أيام الفتح 1821م ثم بإعادة هذا الفتح مع الانجليز عقب الثورة المهدية ثم ما حدث من الانجليز في تحجيم هذا الدور وبداء الانجليز في تأهيل السودانيين ليحلوا محل المصريين في الخدمة المدنية والعسكرية ومجمل أجراءات جعلت الجانب المصري يشعر بأن بساط السودان قد سحب من تحت أرجلهم ... فظلت مصر الرسمية حتي ذهاب فاروق عقب 23/يوليو 1952 متمسكه بهذا الحق في السودان ..... مدعومه بنزعه اتحادية لدي البعض بعلم أو بدون علم بنوايا المصريون ونظرتها الحقيقية لذاك الاتحاد تحت التاج المصري وقتها ...... هنا يحضرني ما تواتر والسودان في عهد المشير: جعفر نميري ومصر في عهد محمد أنور السادات عقب توقيع كامب ديفيد 1979ومع أن السودان من الدول القليلة التي لم تعارض مصر فقد عاب نميري على السادات عدم اهتمامه باطلاعه عن تطورات الوضع مما يظهر عدم اهتمام مع من كانوا يدعونه بالحليف الاستراتيجي لهم بالسودان ومن ثم أعقب ذلك مناوشات بين الرئيسين قال فيها النميري بأنه لن يزور مصر فرد السادات ( أرض مصر طاهرة ) !!!!!!! ففي عقلية مصر الرسمية لن يبلغ السودان أبدا مرحلة الشراكة الإستراتيجية ويحضرني كلام يكتبه الكاتب الصحفي المصري الكبير : محمد حسنين هيكل ويقوله دائما عن عدم أهلية السودان أن تكون دولة منفصلة عن مصر ومستقلة !!!!! هل تذكر فلم أحمد زكي ( البيه البواب ) هولاء هم السودانيون في فهمهم قوم لا يتفقون على شي ولا يفقهون في غير العراك ! وهذا قطره من فيض نعلمه وندركه تماماً مع أن الحقائق على الأرض أن السودان كبلد ودولة موجودين منذ قدم التاريخ وبها حضارات وممالك من نبته وكوش حتي علوة والمقرة والسلطنة الزرقاء ووووووو مما يوكد بأن الفتح المصري كان محض غزوا لبلاد معروف أهلها وبها ممالك ذات سيادة ولا أعتقد مطلقاً بداء وجود السودان بالفتح التركي المصري في 1821 م حيث توقفت عقلية مصر الرسمية !!!!! وبه شعب واع مثقف يشهد له العالم كله ... ويستحق الاحترام والتقدير =================== ولك عميق احترامي ,,,,,,