عمرو خالد: ذاهبون للدنمارك رغم معارضة القرضاوي (ممكن رأى الجميع)

Quote: لندن: محمد الشافعي قلل الداعية عمرو خالد من تأثير هجوم الشيخ يوسف القرضاوي على مؤتمر «هذا نبينا» المزمع عقده في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن يومي 9 و10 مارس (آذار) بمشاركة 170 من علماء الأمة الاسلامية. وقال عمرو خالد في حديثه لـ«الشرق الأوسط»: الشيخ القرضاوي عالم جليل، تعلمنا منه اهمية الحوار، كمبدأ في كتبه، وهو في البرنامج الذي اعترض فيه على المؤتمر قال ان «القرآن كتاب حوار»، ولكني لا أرى سببا لمعارضته ، ونحن من هذا المبدأ ومن خلال العلماء وبنص بيانهم، نؤكد الان اهمية الانتقال الى مرحلة الحوار وتعريف العالم بنبينا الكريم، ونحن لا نلغي ادوار الاخرين، ولكننا نقول هناك أدوار وملفات، للحكومات والعلماء والشباب». وأوضح ان المؤتمر سيقام تحت رعاية مفتي مصر الدكتور علي جمعة، وسيشارك فيه من العلماء، عبد الله بن بية وزير العدل الموريتاني السابق وعضو المجمع الفقهي في مكة المكرمة، والعالم محمد سعيد البوطي، والداعية السعودي الدكتور سلمان العودة. وكان القرضاوي اتهم عمرو خالد بالعمل على قطع الطريق على الأمة الاسلامية لصالح الحكومة الدنماركية. نقلا عن الشرق الاوسط

Quote: هؤلاء الفسقاء

Quote: التعليــقــــات يمان عموري، SY، 01/03/2006 يا أستاذ عمرو! كيف تريدنا أن نحاورهم ونحن مظلمون ومطعونون في أعظم مقدساتنا؟ الحوار يكون بين طرفين متكافئين لا بين طرف ضعيف ومظلوم والآخر قوي وظالم. محمد بدر /مصر حماها الله والامه، EG، 01/03/2006 أتمنى من الله القدير على كل شيء أن يهدي أجهزتنا الدعوية جميعها لأن تتحد فيما بينها وتقف يدا واحدة وقلبا واحدا وأن يكون الدعاة من بين المتخصصين الذين أفنوا عمرهم في الدراسة والحفظ. لأننا نرى في جميع الفضائيات والتلفاز من يدعون أنهم دعاة والدعوة بريئة منهم، يقولون فتاوى ما أنزل بها الله من سلطان. بديع الفانى، YE، 01/03/2006 ليت الإبل تسير على كبارها ويعي الصغار خفايا الأمور بلا تسرع ولا وقوع في فخ الترتيبات الفكرية و الحضارية المفبركة مسبقا من طرف جهات مشبوهة. ولتكن المرجعية للعلماء، والسياسة لمن يريد السياسة ولكن بدور واضح ومعلن. سامي توفيق، NL، 01/03/2006 أسئلة بسيطة أطرحها على كل من يرغب في الذهاب إلى هذا المؤتمر في الدنمارك: كيف يمكن للجهة التي أهينت أن تذهب إلى بيت من أهانها؟ من عليه واجب الإعتذار أولاً ثم الحضور بنفسه لتثبيت الإعتذار؟ هل من المعقول أن الأمة الإسلامية التي وصل تعدادها إلى مليار ونصف من البشر قبول إهانة سيد المرسلين من أي كان؟ عدد سكان الدنمارك لا يتجاوز 5.5 مليون نسمة، وقد أجمع أكثريتهم على عدم الإعتذار عبر إستفتاءات أجريت هناك، لا بل وصلت وقاحة وإصرار وزير دنماركي إلى القول بأن (كل من يعتذر إلى المسلمين هو خائن للوطن)، كيف لأصحاب الحق الحوار مع من أخطأ وأصر على خطئه؟ من لا يفهم أن الإعتذارعن الخطأ هو فضيلة، فلا يمكن التحاور معه. لقد أثبت الدنماركيون عبر هذه القضية أن عقلية (الفايكن) ما زالت مترسخة بهم! مهندس/حسن معوض - بلبيس - مصر، EG، 01/03/2006 أعتقد أن السيد عمرو خالد ورفاقه على حق لأن القرضاوي ليس عليهم سلطانا والمجموعة التي ذكرت في الخبر لهم من الشعبية والمحبة عند الجماهير أكثر مما للقرضاوي, والحوار مطلوب في هذا الزمان ولو كان الحوار في بلاد من لا يعرفون ديننا الحنيف الذي شوه صورته بعض المتطرفين وبعض المغرضين وأصحاب الفكر الرجعي المتأخر سامحهم الله فليكن هذا المؤتمر بداية لغرس المفاهيم الصحيحة للإسلام في نفوس غير المسلمين ليعوا ويفهموا ديننا بالطرق الصحيحة ويكفوا عن كل ما يسيء لنبينا صلى الله عليه وسلم وما يسيء للمسلمين جميعا. محمد علي النابلسي، QA، 01/03/2006 عمرو خالد لم يكن في يوم من الأيام سوى داعية يستخدم أساليب التأثير في إقناع الشباب بترك ممارسات والتزام طاعات معينة وبالتالي فمن الظلم بأي معيار أن نضع عمرو خالد بمرتبة العلماء هو أولا وآخرا مسوق للفكرة الإسلامية وليس منتجا أو مرجعا لها. نقبل من عمرو خالد أن يحدثنا عن قصص وحواديث عن الصحابة رضوان الله عليهم وأن يدعو الشباب إلى ترك السلوكيات السيئة والتأسي بالحبيب محمد صلى الله عليه وسلم، لكن ما لا نقبل أن ينصب نفسه متحدثا باسم المسلمين. سمير ابوسبع، KW، 01/03/2006 الحوار مطلوب لأن اليمين المتطرف هو التيار المعادي للإسلام وليس الشعب الدانمركي والحكومة تمثل هذا اليمين. أغلب الأوروبيين لا يسمعون الصوت الحقيقي للإسلام فهذه الندوة مطلوبة حتى يسمع الناس هناك الصوت الحقيقي من داعية ومحاور في حجم عمرو خالد وجادلهم بالتي هي أحسن لأن المقاطعة وسيلة وليست غاية. نجيب عبد الله، A2، 01/03/2006 خطوة على الطريق الصحيح أما ترك المسألة من دون حوار مع الطرف الآخر والاستمرار في تعبئة الشارع الاسلامي من دون سقف فذلك استغلال سياسي للمسألة ومن ثم توظيف التعبئة لصالح أطراف سياسية في الداخل بمعنى استغلال هذه الغضبة في قضايا الصراع على السلطة داخل العالم الإسلامي. علينا أن ننتقل إلى الغرب بأي وسيلة لنعرفهم بديننا ونبينا وعلينا أن نخلق روابط ثقافية مع الغرب ونشكل ثقافة اسلامية مسيحية ونتجاوز صراعات الماضي ونؤسس لحوار فاعل قائم على الاحترام المتبادل. وعلى الجميع أن يعمل على تفكيك الصورة المشوهة عن الاسلام في العقلية الغربية واعادة تركيبها كما هي في الواقع وهذا يحتاج مجهودا ووقتا وهذه الزيارة تسير على هذا الدرب نسأل الله لهم التوفيق والسداد. ايمان إدريس، LY، 01/03/2006 الحوار أنسب وسيلة لبيان مواقفنا والجانب الإعتراضي فينا وللتعريف بمدى خطورة الحدث، وهي فرصة لنا للتعريف بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم. احمد عبد الفتاح، EG، 01/03/2006 وفق الله جميع المسلمين في تبليغ الرسالة الخاتمة بصورة صحيحة للجموع غير المسلمة. عبد العزيز بن منادي الغامدي، QA، 01/03/2006 لدي أسئلة أوجهها لعمرو خالد ولكل عاقل له أعين يرى بها: لماذا لا نرى عمرو خالد سوى في الإسهامات المرفهة ودعوة الخمس نجوم؟ رأيناه في الحج مع مخيمات الدرجة الأولى واليوم هو مصر للمجاهدة في أكثر دول العالم رفاهية بحسب التصنيف العالمي. لماذا لم نر عمرو خالد يتوجه إلى العراق مثلا أو إلى مخيمات اللاجئين في دارفور أو الصومال؟ نحن لا نشكك في النوايا لكن الإصرار على عمل فيه حظ للنفس يجعلنا نتوقف قليلا لنسأل. Ahmad Boulai، DZ، 01/03/2006 هذه الزيارة وهذا المؤتمر سيتم استغلاله من قبل الحكومة الدنماركية بحيث ستدعي بأن هناك اسلامين إسلام منفتح وإسلام إرهابي. هشام محمد مجذوب، SD، 01/03/2006 نحن نحترم هذا الجمع من الدعاة ونتفهم وجهة نظرهم فى هذا الموضوع. الشيء الذي نتمنى أن يحدث هو أن يكون الخطاب موجها لكل أوروبا وأنا متأكد بأن هناك مجموعة كبيرة من الأوروبيين بدأت تعرف ان هناك دينا له أشياء مقدسة يستميت أنصاره في الدفاع عنها وهو ما لا يتوفر لغالبية الأديان. مصطفى المنشاوي، GB، 01/03/2006 نحن مع عمرو خالد فيما ذهب إليه, هناك أغلبية من الغربيين من الصامتين المحايدين, لماذا لا نذهب اليهم لاقناعهم بمنهج الوسطية في الإسلام, لماذا نضع رؤوسنا في الرمال من أجل المعارضة؟ طارق محمد، SD، 01/03/2006 نسأل المولى العلي القدير أن يرشدنا الى طريق الصواب في هذه المسألة وأن يوحدنا جميعاً ويرشدنا الى ما فيه خير للامة الاسلامية، وأن ينصرنا على كل جبار متغطرس. عوض حمودة/ ARE، EG، 01/03/2006 الحوار مطلوب لتعريف الغرب بحقيقة وعظمة الإسلام وكذلك التعريف بأشرف الخلق سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ومحو الصورة المشوهة عن المسلمين، لأن ماحدث وما يحدث الآن ليس حرية تعبير كما يزعمون, بل هي جزء من مخطط طويل الغرض منه الحرب على الإسلام والمسلمين. عبد الله عباس، SD، 01/03/2006 نحن مع عمرو خالد في المشاركة في المؤتمر لتعريف الدنمارك بسماحة الإسلام وسمو الدين الإسلامي فوق الشبهات والظنون والاهواء. ليلى شهد، EG، 01/03/2006 ندعو الله أن يوفق القائمين على المؤتمر الذي سوف يقام في الدنمارك أو أي مكان في العالم، وجادلهم بالتي هي أحسن حتى لا يكون أي عذر في أي إساءة تصدر عن جهل