يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 11:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-03-2006, 07:18 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!!

    ينتصر لرسول الله ؟

    نقلا عن : موقع نور الإسلام


    يا أمة الإسـلام داهمنـي الأسـى *** فعجزت عـن نطقٍ وعـن إعرابِ


    كيف أُصوّر المأساة التي وقعت، والفاجعة التي حدثت، وجرت فصولها أياماً عديدة، دون أن يكون لها صدى في إعلامنا.. ودون أن يغلي الدم في عروقنا..

    قتلوا الشيوخ فسكتنا..
    وذبحوا الأطفال فصمتنا..
    وهتكوا الأعراض فأُلجمنا..
    ولم يبق إلا سب نبينا..

    فلا.. وألف لا..
    ومِنْ مَنْ ؟!! من دولة حقيرة يقال لها الدنمارك..
    فيا لله..حتى الأراذل والأصاغر رفعوا رؤوسهم علينا، وتجرؤوا على نبينا صلى الله عليه وسلم!!



    أبناءَ أمتنا الكرامُ إلى متى يقضي على عَزْمِ الأبي سُباَتُ؟

    أبناءَ أمتنا الكرَامُ إلىَ مَتى تَمتَدُّ فيكم هذه السَّكَراتُ؟!

    الأمرُ أمرُ الكفر أعلن حربَه فمتى تَهُزُّ الغافلين عِظَاتُ؟!

    كفرٌ وإسلامٌ وليلُ حضارةٍ غربيَّةٍ، تَشْقَى بها الظُّلُماتُ

    أين الجيوشُ اليَعْرُبيَّة هل قَضَتْ نَحْباً فلا جندٌ ولا أَدَواتُ؟!

    الأمر أكبرُ يا رجالُ وإِنَّمـا ذهبتْ بوعي الأُمَّةِ الصَّدَماتُ



    لقد شاهدت وشاهد المسلمون في العالم ما تناقلته بعض وكالاتِ الأنباء من قيام إحدى الصحف الدنمركية [1] لتصوير رسول الله صلى الله عليه وسلم في أشكال مختلفة، ففي أحد الرسوم يظهر مرتدياً عمامة تشبه قنبلة ملفوفة حول رأسه!! وأخرى يظهر النبي محمد كإرهابي يلوح بسيفه ومعه سيدات يرتدين البرقع، ولا تختلف الصور الثمان الأخرى كثيراً عن ذلك.

    أمة الإسلام.. هكذا يفعل النصارى الحاقدون مع نبينا صلى الله عليه وسلم، وبعضنا ينادي بألا نقول للكافر.. يا كافر، بل نقول له "الآخر"؛ احتراماً لمشاعره، ومراعاة لنفسيته!!
    فهل احترم هؤلاء نبينا؟!! وهل قدروا مشاعر أمة المليار مسلم!! وهل راعوا نفسيات المسلمين!!

    وهكذا يفعل النصارى الحاقدون مع رسولنا صلى الله عليه وسلم.. وبعضنا ينادي ألا نبغضهم، ولا نظهر العداوة لهم!! وربنا يقول لنا: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ } [الممتحنة:1].

    وهكذا يفعل عبّاد الصليب بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم.. وبعضنا يطالب بحذف الولاء والبراء من مناهجنا الدراسية، وننـزعه من قلوبنا، لأننا في عصر الصفح والتسامح بين الأديان!!

    فيا دعاة التسامح.. لماذا لمَّا طالبت الجالية الإسلاميةُ هناك تلك الصحيفة بالاعتذار، والاعتذار فقط!! رفضوا الاعتذار، حتى رئيس الوزراء رفض محاسبة رئيس التحرير في تلك الصحفية بحجة حرية الصحافة!!

    وهكذا يصنع عباد الصليب، جهاراً نهاراً، بنبينا صلى الله عليه وسلم، دون أن تكون هناك مقاطعات دولية، احتجاجاً على تلك التصرفات الرعناء!!

    إن هذه الأفعال التي حصلت من الدنمارك، وتؤيدها جارتها النرويج، وتسكت عنها الدولة الغربية.. برهان ساطع ودليل قاطع، على أنها حرب صليبية بين الإسلام والنصرانية!!
    يقول الله تعالى: { وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ } [البقرة:217].

    فهل يفهم أولئك الذين يخطبون وُدَّ الغرب هذه القضية أم لا يزالون في غيّهم يعمهون!!


    أمة الإسلام.. إنْ تخاذل رجالنا عن نصرة محمد صلى الله عليه وسلم، فلقد سطّر التاريخ صوراً رائعة، ومواقف باهرة، لنساءٍ نافحن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم..
    فهذه أم عمارة رضي الله عنها في غزوة أحد الشهيرة، كانت تقاتل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، يميناً وشمالاً، و تذود عنه سيوف الأعداء، ونبال الألداء، حتى أصيبت بعدة جراح..
    فأين رجال الأمة الذين هم أولى بالدفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والقتال دونه، والذبّ عن مكانته..

    فيا لله.. نساء تقاتل عن رسول الله، ورجال يتخاذلون عن نصرته؛ ولو بخطاب يعبّر عن غضبة عُمَرِيّة.. نساء تُكْلم في سبيل نصرة رسول الله، ورجال يُستجدّون من أجل التوقف عن الاستيراد لبضائعهم.. ولكن دون جدوى!!


    فعذراً يا رسول الله.. إنْ تخاذلنا عن الدفاع عنك؛ فإن بعضنا مشغول بالأسهم المالية!!

    عذراً يا رسول الله.. فإن المال أحب إلى قلوب بعضنا منك!!

    عذراً يا رسول الله.. فإن الأجبان الدنمركية أحب إلى بعضنا من الذب عنك!!

    عذراً يا رسول الله.. فإن مصالحنا الدنيوية مقدمة عند بعضنا عليك!!

    عذراً يا رسول الله.. فإننا نغضب أشد الغضب إذا اغتصبت أموالنا، ولا يغضب بعضنا لك، وأنت يُساءُ إليك علناً بلا حياء ولا خوف ولا وجل!!


    أيها المسلمون: إنْ تخاذلنا عن نصرة نبينا صلى الله عليه وسلم، فإن الله ناصر نبيه، معلٍ ذكره، رافعٌ شأنه، معذب الذين يؤذنه في الدنيا والآخرة.. في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم: « قال: قال الله تعالى: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب ».

    فكيف بمن عادى الأنبياء؟؟ يقول الله جل الله: { وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } [التوبة:61].
    وقال الله سبحانه: { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا } [الأحزاب:57].
    ويقول الله جل جلاله: { فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ . إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ } (الحجر:94-95].

    يقول ابن تيمية رحمه الله: "إنَّ الله منتقمٌ لرسوله ممن طعن عليه وسَبَّه، ومُظْهِرٌ لِدِينِهِ ولِكَذِبِ الكاذب إذا لم يمُكِّن الناس أن يقيموا عليه الحد، ونظير هذا ما حَدَّثَنَا به أعدادٌ من المسلمين العُدُول، أهل الفقه والخبرة، عمَّا جربوه مراتٍ متعددةٍ في حَصْارِ الحصون والمدائن التي بالسواحل الشامية، لمَّا حاصر المسلمون فيها بني الأصفر في زماننا، قالوا: كنا نحن نَحاصِرُ الحِصْنَ أو المدينة الشهر أو أكثر من الشهر وهو ممتنعٌ علينا حتى نكاد نيأس منه، حتى إذا تعرض أهلُهُ لِسَبِّ رسولِ الله والوقيعةِ في عرضِه تَعَجَّلنا فتحه وتيَسَّر، ولم يكد يتأخر إلا يوماً أو يومين أو نحو ذلك، ثم يفتح المكان عنوة ، ويكون فيهم ملحمة عظيمة ، قالوا : حتى إن كنا لَنَتَبَاشَرُ بتعجيل الفتح إذا سمعناهم يقعون فيه ، مع امتلاء القلوب غيظاً عليهم بما قالوا فيه." انتهى.

    بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم



    يا رجال الأعمال.. ويا تجّارنا الكرام..
    أبو بكر نصر الإسلام في وقت الردة، والإمام أحمد نصر الإسلام في وقت المحنة، وأنتم جاء دوركم، وحان وقتكم في نصرة نبيكم صلى الله عليه وسلم. لابد أن تكون لكم مواقف حازمة، ومآثر رائعة غَيْرَةً لنبيكم صلى الله عليه وسلم.

    يا رجال الأعمال.. أوقفوا كل التعاملات التجارية مع الدنمارك، حتى يتم الاعتذار علنياً ورسمياً من تلك الصحيفة، وتذكّروا أن المال زائل، لكن المآثر باقية مشكورة في الدنيا والآخرة، وأعظمها حب رسول الله صلى الله عليه وسلم والانتصار له. ولكم أسوة في الصحابي الجليل عبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول، في موقفه الحازم من أبيه، عندما آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكيف أنه أجبر أباه على الاعتذار من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإلا منعه من دخول المدينة، في الحادثة التي سجلها القرآن الكريم : { يَقُولُونَ لَئِن رَّجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأعَزُّ مِنْهَا الأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ } [المنافقون:8].

    وثبت أنَّ المنافق عبد الله بن أُبيِّ بن سلول تكلّم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بكلام قبيح، حيث قال: والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل، فعلم ولده عبد الله بذلك فقال لوالده: والله لا تفلت حتى تقر أنك أنت الذليل ورسول الله صلى الله عليه وسلم العزيز!!

    الله أكبر.. هكذا يغضب الرجال لرسول الله، وهكذا ينتصر الأبطال لنبي الله!!
    لم يأذن لوالده بدخول المدينة حتى يقر بأنه هو الذليل ورسول الله هو العزيز وقد فعل..
    لم يجامل والده!!
    لم يداهن من أجل قرابته!!
    لم يتنازل عن الدفاع عن رسول الله من أجل مصالحه، فهو والده ومن يصرف عليه!!

    إنه الإيمان إذا خالطت بشاشته القلوب، يصنع الأعاجيب!

    فهل يستجيب رجال الأعمال لهذا الواجب في الغيرة لنبيهم صلى الله عليه وسلم؟

    وهل يكفُّون عن التعامل التجاري مع الدنمارك حتى يتم تقديم الاعتذار الرسمي، واشتراط عدم تكرار هذه الجريمة؟!

    وأنتم أيها المسلمون.. أتعجزون عن مقاطعة منتجاتهم، غيرة لنبيكم صلى الله عليه وسلم؟! حتى يعلم أولئك الأوغاد أن لرسول الله صلى الله عليه وسلم أنصاراً؛ لا يرضون أن يدنّس جنابه، أو أن يمسّ بسوء عرضه، ودون ذلك حزُّ الرؤوس..



    فإن أبي ووالدتي وعرضي*** لعرض محمد منكم وقـاء


    فيا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله؟!! من ينتصر لرسول الله؟!! من ينتصر لمحمد صلى الله عليه وسلم الذي ضحّى بكل ما يملك من أجل أن يصلنا هذا الدين؟!!
    فكم أوذي من أجلنا؟ كم بُصق على وجهه الشريف من أجلنا؟!! كم طُرِدَ من أرضه من أجلنا؟!!
    أنعجز بعد هذا الجهد، وذاك النصب، أن نقاطع منتجات الدنمرك؟!! أو نكتب إلى سفارتهم خطاباً نعبّر فيه عن غضبنا عما حصل من تلك الصحيفة!!

    نعم أيها المسلمون..آن لنا واللهِ أن نقفَ وقفةً جادةً، ونفجرَ غضبَنا عليهم بالأفعالِ التي لا يمكنُ تجاهُلُها..
    تعالوا لنطعنَهم في شريانِهم الرئيسي، وفي سِرِّ قوتهِم، تعالوا نطعنُهم في اقتصادِهم، دون أن نخسرَ شيئاً.. ونكونُ بذلك قد حطمنا جزءاً من كبريائهم، ولا يقلْ قائلٌ كم سيكونُ حجمُ مقاطعتي؛ فإن المطلوبَ منك أن تبرأَ ذمتَك أمام اللهِ تعالى..
    يقولُ النبي صلى الله عليه وسلم: « جاهدوا المشركين بأموالكم وأيديكم وألسنتكم » [رواه أحمد وغيره].

    وشكرا لأولئك الشباب الذين تواصوا من خلال رسائل الجوّال بمقاطعة بضائع الأعداء، ولأولئك الذين جمعوا المنتجات الدنمركية لمعرفتها ومقاطعتها، ولأولئك الذين وضعوا المواقع على شبكة الإنترنت للدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم.. فمزيداً من التواصي على الحق والبر والتقوى..

    اللهم عليك بالنصارى الحاقدين، واليهود المفسدين..
    اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، اكفناهم بما تشاء يا سميع الدعاء..
                  

02-03-2006, 09:35 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!! (Re: Kamel mohamad)

    نفسى فداك ياحبيبى يارسول الله

    يالهواننا ويا لضعفنا

    ياللعار يا مسلمىالعالم ياللعار

    يالعارنا وهواننا

    أن كان يفعل ذلك فى سيدنا وحبيبنا وقره أعيننا ونحن نقف مكتوفى الأيدى فعلى من نغار...

    على من نغار بعدك يارسول الله

    ان لم نغضب لأجلك ياحبيبى رسول الله فلمن نغضب ونثور

    وهل من لم يغضب لأجلك ويثورياحبيبى يا رسول الله سيغار على عرضه وشرفه???

    وددت لو فديتك بنفسى وعرضى يارسول الله

    وددت ذلك لأن الرجال قد عدموا بعدك يارسول الله الا القليل

    فلو كان هناك رجالا مسلمين غيوريين لدينهم وعرضهم ما تجرأ احد على فعل ما فعل

    وما تجرأت هذه الصحيفه لعنه الله عليها بالبقاء حتى الأن

    أين أنتم يامسلمين مما يحدث فى حق أشرف الخلق آجمعين

    أين أنتم ...أفيقوا من ثباكم العميق

    فوالله لم يبق شئ بعد رسول الله لنخاف عليه



    وا معتصماه....وامعتصماه....وامعتصماه



    ولا حول ولا قوه الابالله


    صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
                  

02-03-2006, 09:54 PM

saadeldin abdelrahman
<asaadeldin abdelrahman
تاريخ التسجيل: 09-03-2004
مجموع المشاركات: 8857

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!! (Re: Kamel mohamad)

    Quote: فعذراً يا رسول الله.. إنْ تخاذلنا عن الدفاع عنك؛ فإن بعضنا مشغول بالأسهم المالية!!

    عذراً يا رسول الله.. فإن المال أحب إلى قلوب بعضنا منك!!

    عذراً يا رسول الله.. فإن الأجبان الدنمركية أحب إلى بعضنا من الذب عنك!!

    عذراً يا رسول الله.. فإن مصالحنا الدنيوية مقدمة عند بعضنا عليك!!

    عذراً يا رسول الله.. فإننا نغضب أشد الغضب إذا اغتصبت أموالنا، ولا يغضب بعضنا لك، وأنت يُساءُ إليك علناً بلا حياء ولا خوف ولا وجل!!



    اللهم اجعل كيد اعدائك واعداء نبيك يرتد لنحورهم..
    اللهم سني كسنين يوسف على من يحارب دينك..اللهم احصي
    من دبر و خطط لهذه المؤامرة عددا و اقتلهم بددا..
    اللهم ارنا فيهم يوما اسودا!
                  

02-04-2006, 03:41 AM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!! (Re: saadeldin abdelrahman)

    الحمد لله وكفى، ثم الصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى، ورسله الذين اجتبى، وبعد..
    فإن من سنة الله فيمن يؤذي رسوله، صلى الله عليه وسلم، أنه إن لم يجاز في الدنيا بيد المسلمين، فإن الله سبحانه ينتقم منه ويكفيه إياه، والحوادث التي تشير إلى هذا في السيرة النبوية وبعد عهد النبوة كثيرة، وقد قال الله تعالى: { فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ . إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ } [الحجر:95].

    والقصة في سبب نزول الآية وإهلاك الله لهؤلاء المستهزئين واحداً واحداً معروفة قد ذكرها أهل السير والتفسير وهم على ما قيل نفر من رؤس قريش: منهم الوليد بن المغيرة، والعاص بن وائل، والأسودان ابن المطلب وابن عبد يغوث، والحارث بن قيس.

    وقد كتب النبي صلى الله عليه وسلم إلى كسرى وقيصر، وكلاهما لم يسلم، لكن قيصر أكرم كتاب النبي صلى الله عليه وسلم، وأكرم رسوله، فثبت ملكه.

    قال ابن تيمية في الصارم: "فيقال: إن الملك باق في ذريته إلى اليوم"، ولا يزال الملك يتوارث في بعض بلادهم.


    وأما كسرى فمزق كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، واستهزأ برسول الله صلى الله عليه وسلم، فقتله الله بعد قليل ومزق ملكه كل ممزق، فلم يبق للأكاسرة ملك، وهذا والله أعلم تحقيق لقوله تعالى: { إن شانئك هو الأبتر } [الكوثر: 3]، فكل من شنأه وأبغضه وعاداه، فإن الله يقطع دابره ويمحق عينه وأثره، وقد قيل: إنها نزلت في العاص بن وائل، أو في عقبة بن أبي معيط، أو في كعب بن الأشرف، وجميعهم أخذوا أخذ عزيز مقتدر.

    ومن الكلام السائر، الذي صدقه التاريخ والواقع: "لحوم العلماء مسمومة"، فكيف بلحوم الأنبياء عليهم السلام؟
    وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « يقول الله تعالى من عادى لي وليا فقد بارزني بالمحاربة » فكيف بمن عادى الأنبياء؟



    يا ناطح الجبل العـالي ليثلـمه *** أشفق على الرأس لا تشفق على الجبل


    إن من عقيدة أهل السنة أن من آذى الصحابة ولاسيما من تواتر فضله فإسلامه على شفا جرف هار، يجب ردعه وتأديبه، فكيف بمن آذى نبياً من الأنبياء، فكيف بمن آذى محمداً صلى الله عليه وسلم؟ { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً } [الأحزاب:57].


    وإذا استقصيت قصص الأنبياء المذكورة في القرآن تجد أممهم إنما أهلكوا حين آذوا الأنبياء، وقابلوهم بقبيح القول أو العمل، وهكذا بنو إسرائيل إنما ضربت عليهم الذلة وباءوا بغضب من الله ولم يكن لهم نصير لقتلهم الأنبياء بغير حق، مضموماً إلى كفرهم كما ذكر الله ذلك في كتابه، فقال عز شأنه: { ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ } [آل عمران:112]. فحري بمثل هذا المستهزء المستهتر أن يُتمثل له قول الأعشى:



    أَلَستَ مُنتَهِياً عَن نَحتِ أَثلَتِنا *** وَ لَستَ ضائِـرَها مـا أَطَّتِ الإِبِلُ
    كَناطِـحٍ صَخــرَةً يَوماً لِيَفلِقَها *** فَلَم يَضِرها وَأَوهى قَرنَهُ الوَعِلُ
    لا تَقعُـدَنَّ وَقَد أَكَّـلـتَـها حَطَبـاً *** تَعُــوذُ مِـن شَرِّهــا يَوماً وَتَبتَهِلُ


    إن مجرد إخراج النبي رفع للأمان وإيذان بحلول العذاب، ولهذا قال الله تعالى: { وَإِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا وَإِذاً لا يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلا قَلِيلاً } [الإسراء:76]، فإذا كان هذا جزاء الإخراج فكيف بالأذى والسخرية والاستهزاء؟ لعلك لا تجد أحدا آذى نبيا من الأنبياء ثم لم يتب إلا ولابد أن تصيبه قارعة، وقد قال شيخ الإسلام بعد أن ذكر حديث أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: كان رجل نصراني فأسلم وقرأ البقرة وآل عمران وكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم فعاد نصرانيا وكان يقول لا يدري محمد إلا ما كتبت له فأماته الله فدفنوه فأصبح وقد لفظته الأرض فقالوا هذا فعل محمد وأصحابه لما هرب منهم نبشوا عن صاحبنا فألقوه، فحفروا له فأعمقوا له في الأرض ما استطاعوا فأصبحوا وقد لفظته الأرض فعلموا أنه ليس من الناس فألقوه، وهذا حديث صحيح ثابت عند البخاري وغيره.

    ثم قال الإمام ابن تيمية معلقاً: "وهذا أمر خارج عن العادة يدل كل أحد على أن هذه عقوبة لما قاله، وأنه كان كاذباً، إذ كان عامة الموتى لا يصيبهم مثل هذا، وأن هذا الجرم أعظم من مجرد الارتداد إذا كان عامة المرتدين لا يصيبهم مثل هذا، وأن الله منتقم لرسوله ممن طعن عليه وسبه، ومظهر لدينه وكَذِبِ الكاذب إذا لم يمكن الناس أن يقيموا عليه الحد. ونظير هذا ما حدثناه أعداد من المسلمين العدول أهل الفقه والخبرة عما جربوه مرات متعددة في حصر الحصون والمدائن التي بالسواحل الشامية، لما حصر المسلمون فيها بني الأصفر في زماننا قالوا كنا نحن نحصر الحصن أو المدينة الشهر أو أكثر من الشهر وهو ممتنع علينا حتى نكاد نيأس منه، حتى إذا تعرض أهله لسب رسول الله والوقيعة في عرضه تعجلنا فتحة وتيسر ولم يكد يتأخر إلاّ يوماً أو يومين أو نحو ذلك ثم يُفتح المكان عنوة، ويكون فيهم ملحمة عظيمة. قالوا حتى إن كنا لنتباشر بتعجيل الفتح إذا سمعناهم يقعون فيه، مع امتلاء القلوب غيظاً عليهم بما قالوا فيه. وهكذا حدثني بعض أصحابنا الثقات؛ أن المسلمين من أهل المغرب حالهم مع النصارى كذلك، ومن سنة الله أن يعذب أعداءه تارة بعذاب من عنده وتارة بأيدي عباده المؤمنين".
    وقال في موضع آخر: وبلغنا مثل ذلك في وقائع متعددة.

    وقد قال أصدق القائلين سبحانه مبينا تكفله بكفاية شر هؤلاء: { قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ . فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } [البقرة: 136-137]. فما أوسع البون بين أهل الإسلام الأتقياء الأنقياء الذين يؤمنون بجميع الرسل ويعظمونهم ويوقرونهم، وبين غيرهم الذين ناصبوا رسلهم العداء قديماً وحديثاً، وورثوه كابراً عن كابر.

    ولاشك أن ساسة الدول الذين يغضون الطرف عن سفهائهم الواقعين في أعراض الأنبياء ليسوا عن الذم بمعزل، فإن الله سبحانه تأذن بإهلاك المدن والقرى الظالمة، ولعل من أظلم الظلم الاعتداء على الأنبياء وتنقصهم، فإن ذلك يخالف التشريعات السماوية، كما أنه مخالف للنظم والقوانيين الوضعية الكافرة الأرضية. والدول الغربية إذا لم تقم العدل لم تبق من مقومات بقائها كثير أعمدة.

    ولعل وقيعة بعض الغربيين في النبي الكريم مشعر بتهالك حضارتهم وقرب زوالها، فإنهم ما تجرأوا ولا عدلوا إلى الانتقاص وأنواع الشتم إلاّ بعد أن فقدوا المنطق، وأعوزتهم الحجة، بل ظهرت عليهم حجة أهل الإسلام البالغة، وبراهين دينه الساطعة، فلم يجدوا ما يجاروها به غير الخروج إلى حد السب والشتم، تعبيراً عن حنقهم وما قام في نفوسهم تجاه المسلمين من المقت، وغفلوا أن هذا يعبر أيضاً عما قام في نفوسهم من عجز عن إظهار الحجة والبرهان، والرد بمنطق وعلم وإنصاف. فلما انهارت حضارتهم المعنوية أمام حضارة الإسلام عدلوا إلى السخرية والتنقص والشتم.

    وإنك لتعجب من دول يعتذر حكماؤها لسفهائها بحجة إتاحة الحريات، مع أن شأنهم مع من عادى السامية أو تنقصها يختلف! وحسبك أن تقرير الحريات الأمريكي الأخير أشاد بحادثة تحقيق وإدانة في الدنمارك لمعادات السامية، وببعض جهود الدولة في ذلك، ولامها في بعض التقصير -وفق رؤيتهم- وفي معرض ذلك عرض بالمسلمين، فضلاً عن تغافله عن حوادث السخرية بالإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم المتكررة هناك.

    ومن هنا يتبين أن مسألة الديمقراطية وقضية الحريات وقوانين الأمم المتحدة التي تزعم احترامها وحمايتها وبالأخص الدينية منها، أمور ذات معاير مختلفة عند القوم، والمعتبر عندهم فيها ما وافق اعتقادهم ودينهم وثقافتهم.

    وإذا تقرر هذا فليعلم أن من واجب المسلمين أن يذبوا عن عرض رسول الله بما أطاقوا قولاً وعملاً، وأن يسعوا في محاسبة الظالم وفي إنزال العقوبة التي يستحقها به، كما قال الله تعالى: { لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً } [الفتح:9]، وقال: { إِلاّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ } [التوبة:40]، ومن المفارقات الظاهرة التي وقع فيها بعض المسلمين، تقصيرهم في الذب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، مع أنك ترى الموالد الحاشدة المكتظة بدعوى المحبة، فهل ياترى عبرت تلك الحشود التي ربما رمت غيرها بعدم محبته صلى الله عليه وسلم عن حبها بذبها عن رسولها صلى الله عليه وسلم؟

    وهل أنصف النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم أولئك الذين يحاولون تصوير مسألة تنقصه -مجاملة للغرب- على أنها مسألة لاتنبغي لأنها من قبيل الحديث في الأموات؟ هل هذا علاج صحيح للقضية؟ وهل هذا هو حجمها عند المسلمين؟

    أرأيتم لو استهزأ بحاكم أو ملك أو رئيس، أوَ تبقي بعدها تلك الدولة المستهزؤ بحاكمها علاقة مع الدولة التي يُستهزؤ فيها تحت سمع وبصر الساسة باسم الحريات؟ أويقبل مسلم أن تقطع دولة إسلامية علاقتها مع دولة غربية لأسباب يسيرة وقضايا هامشية ثم لا تحرك ساكناً تجاه السخرية بنبي الأمة صلى الله عليه وسلم؟

    لقد كان الذب عنه صلى الله عليه وسلم، ومجازاة المعتدي وردعه من هدي الصحابة والسلف الكرام، بالعمل والقول وربما بهما جميعاً، وكم جاد إنسان منهم بنفسه في سبيل ذلك، إلاّ أنه لايتوجب على المسلم أن يُعَرِّض نفسه للهلكة في سبيل ذلك، بل له في السكوت رخصة إذا لم تكن له بالإنكار طاقة، وفي خبر عمار –رضي الله عنه- في الإكراه ونزول قول الله تعالى: { إلاّ مَنْ أُكْرِهَ } الآية ما يشهد لهذا، وكذلك حديث جابر في قتل محمدُ بن مسلمة كعبَ بن الأشرف، فهو يشهد لهذا المعنى، وغيره مما هو معروف عند أهل العلم.

    ومن كان هذا شأنه فلا يقتله الأسى وليعلم أن الله منتقم لنبيه، وأن المجرم إذا تداركته فلتة من فلتات الدهر في الدنيا فلم تمض فيه سنة الله في أمثاله، فإن وراءه:



    يوم عبوس قمطرير شـره *** في الخلق منتشر عظيم الشان


    وحسبه من خزي الدنيا أن يهلك وألسنة المليار ومن ينسلون تلعنه إلى يوم الدين، فإن المسلمين قد ينسون أموراً كثيرة ويتجاهلون مثلها، ولكنهم لاينسون ولا يغفرون لمن أساء إلى نبيهم صلى الله عليه وسلم وإن تعلق بأستار الكعبة، وخاصة بعد موته صلى الله عليه وسلم وتاريخهم على هذا شاهد.


    هذا والله أسأل أن يعجل بالانتصار لنبيه صلى الله عليه وسلم، وأن يعز الإسلام وأهله إنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
                  

02-04-2006, 04:19 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!! (Re: Kamel mohamad)

    كلنا فداك يا رسول الله صلى الله عليه وسلم
                  

02-05-2006, 00:07 AM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!! (Re: Kamel mohamad)

    up
                  

02-05-2006, 01:39 AM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!! (Re: Kamel mohamad)

    up
                  

02-05-2006, 03:04 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!! (Re: Kamel mohamad)

    up
                  

02-05-2006, 05:02 PM

ali elhassan

تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 1386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!! (Re: Kamel mohamad)

    up
                  

02-05-2006, 06:27 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!! (Re: ali elhassan)

    up
                  

02-07-2006, 01:10 AM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا أمة الإسلام.. من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم..!! (Re: Kamel mohamad)

    up
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de