صحيفـة " الشيهــان " الاردنيـــــــة تنشــر الرسومــات وتقـــول يا مسلمــي العالـــم تعقلــــوا

Quote: وأعادت صحيفة الشيهان الأردنية المستقلة نشر الرسوم الخميس قائلة ان من حق الناس معرفة ما الذي يحتجون من أجله. وفي افتتاحية الصحيفة التي جاءت تحت عنوان "يا مسلمي العالم تعقلوا" قال رئيس التحرير جهاد المومني أيها يسئ أكثر إلى الاسلام هذه الرسوم أم صورة رهينة وهو يذبح أمام الكاميرات أو مفجر انتحاري يفجر نفسه خلال حفل عرس في عمان

Quote: اتسع نطاق الجدل الدائر حول الرسومات المسيئة للرسول محمد (ص) ووصل صداها إلى منطقة الشرق الأوسط بعد أن أعادت صحيفة شيحان الأردنية المستقلة نشر ثلاثة من الرسوم المثيرة للجدل. وأعلن جهاد المومني رئيس تحرير الصحيفة أن الأخيرة أصدرت اعتذارا رسميا على صدر طبعة جديدة مساء الخميس بعد أن سحبت أعدادها من السوق، وسط احتجاجات واسعة على نشرها. وانضمت الحكومة والحركة الاسلامية في الأردن إلى المنددين بنشر الصور. إلا أن المومني أكد أن شيحان "لم تخطئ" في نشر الصور و"إنما أسيئ فهمها" معتبرا أن نشر الصور جاء بهدف تعريف القارئ بحجم التشهير، الذي أثارته الصحيفة الدانماركية بحق النبي محمد (ص). وكان ناهض حتر، المدير العام لشركة "الطباعون العرب" المالكة للصحيفة قد قال لبي بي سي إن رئيس تحرير الصحيفة جهاد المومني قد أوقف عن العمل وفتح تحقيق معه لتحديد المسئولية عن إعادة نشر الرسوم.

Quote: آخر تحديث: الأحد 05 فبراير 2006 13:49 GMT الكثيرون من المسلمين لا يعتقدون أن المتظاهرين يمثلونهم قال حزب المحافظين البريطاني المعارض إنه "لا يجب التسامح" مع المتظاهرين المسلمين الذين هددوا باللجوء للعنف خلال مسيرة في لندن نظمت احتجاجا على نشر رسوم مسيئة للرسول محمد (ص) في صحف أوروبية. وقال مسؤول الشؤون الداخلية في حزب المحافظين البريطاني المعارض ديفيد ديفيز إن بعض اللافتات التي حملها المتظاهرون ترقى إلى "التحريض على القتل" وإنه يتعين على الشرطة التعامل بحزم مع المتظاهرين. وكان أحد قادة المسلمين البريطانيين قد قال في وقت سابق إنه كان يجب وقف هذه المظاهرة. ورفع بعض المتظاهرين خلال مسيرة يوم الجمعة لافتات كتب عليها "هجمات 7/7 في طريقها"، و"أوروبا، ستدفعين الثمن. هجمات 9/11 في طريقها". ومضت مظاهرات أخرى نظمت يوم السبت بسلام. وقالت الشرطة إنها تلقت 100 شكوى بشأن المظاهرات. "مشينة" وقال ديفيز لصحيفة الصنداي تلجراف: "إن بعض هذه اللافتات تحض بوضوح على العنف، بل والتحريض على القتل في واقع الامر، وهي مخالفة خطيرة للغاية يتحتم على الشرطة أن تتعامل معها بشكل سريع". وأضاف ديفس "مهما يكن الموقف من هذه الرسوم الكارتونية، لدينا تقليد حرية التعبير في هذه البلاد ويجب أن نحميه". وقال ديفيز "بالطبع يجب ألا نتسامح مع التحريض على القتل". طالب المحافظون الشرطة التعامل بحزم مع المتظاهرين من جانبه قال وزير الخارجية البريطاني جاك سترو إنه "ليس هناك مبرر على الإطلاق لمثل هذا النوع من العنف". وقال أصغر بخاري رئيس لجنة الشؤون العامة للمسلمين في بريطانيا إنه كان يجب إيقاف مظاهرة الجمعة في لندن من جانب الشرطة لأن المجموعة التي كانت بها دافعت عن استخدام العنف. وأضاف أن المحتجين "لا يمثلون المسلمين في بريطانيا". وقال بخاري لـ بي بي سي "اللافتات والهتافات كانت مشينة ومثيرة للاشمئزاز، والمسلمون لا يحملون هذه المشاعر". وقدرت الشرطة أعداد المشاركين في المظاهرة ما بين 500 و 700 شخص ولم تعتقل أيا منهم. وكان سترو قد أشاد بوسائل الاعلام البريطانية التي تجنبت إعادة نشر الرسول المسيئة للاسلام ونبيه. وقال سترو إن قرار بعض الصحف الاوروبية إعادة نشر الرسوم يعد "مهينا"، مضيفا أن حرية التعبير لا تعني "موسما مفتوحا" بشأن المحظورات الدينية. ومن بين الصور التي أثارت موجة الغضب رسما يصور النبي محمد (ص) وهو يضع على رأسه عمامة تأخذ شكل قنبلة. وقد أعادت صحف في اسبانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا نشر الرسوم التي ظهرت أولا في صحيفة يلاندس بوستن الدنماركية

Quote: اليمن: الغاء ترخيص صحيفة الحرية واعتقال رئيس تحريرها بسبب إعادة نشرها الصور المسيئة للنبي 2006/02/07 صنعاء ـ القدس العربي ـ من خالد الحمادي: ذكر مصدر رسمي أن وزارة الإعلام اليمنية اتخذت أمس قراراً بإلغاء ترخيص صحيفة الحرية الأهلية وإحالة ناشرها ورئيس تحريرها إلي نيابة الصحافة والمطبوعات لاتخاذ الإجراءات القانونية ضدها. وأرجعت وزارة الإعلام أسباب اتخاذ هذا القرار ضد صحيفة الحرية إلي قيام الصحيفة بإعادة نشر الصور المسيئة للرسول الكريم محمد صلي الله عليه وسلم التي كانت نشرتها إحدي الصحف الدنماركية . وأعلن مصدر رسمي أن نيابة الصحافة والمطبوعات في العاصمة اليمنية صنعاء أصدرت قراراً امس بالقبض علي رئيس تحرير صحيفة الحرية عبد الكريم صبره تمهيدا لمحاكمته علي خلفية إعادة نشر الصور. ويأتي إجراء نيابة الصحافة بعد قرار وزارة الإعلام امس بإلغاء ترخيص الصحيفة وإحالة ناشرها ورئيس تحريرها إلي نيابة الصحافة والمطبوعات لاتخاذ الإجراءات القانونية إثر توجيهات من رئيس الوزراء اليمني عبد القادر باجمال بذلك. وقامت الوزارة بسحب جميع أعداد الصحيفة من الأسواق والتي أعيد فيها نشر الرسوم التي نشرتها معظم الصحف الأوروبية اثر نشرها قبل نحو ثلاثه اشهر في صحيفة دنماركية. وقال مصدر مسؤول في وزارة الاعلام إن الوزارة استندت في قرارها إلي قانون الصحافة والمطبوعات رقم (25) ولائحته التنفيذية بقيام الصحيفة بنشر الصور المسيئة وخالفت الفقرة (أ) من المادة (103) من محظورات النشر التي تنص علي عدم نشر ما يمس العقيدة الاسلامية، ومبادئها السامية، أو يحقر الديانات السماوية والعقائد الإنسانية. وشدد المصدر حسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية سبأ علي أن الوزارة حريصة كل الحرص علي حرية الصحافة المقترنة بالمسؤولية في حدود ما ينظمه القانون. يشار الي ان عددا من المحافظات اليمنية شهدت مظاهرات واحتجاجات علي مدي الاسبوع الماضي احتجاجا علي نشر الصور. ما اعتبر بأنه صور مسيئة للرسول محمد (صلي الله عليه وسلم) كما انه من المقرر ان ينظم اتحاد الشباب في اليمن يوم غد مظاهرات مماثلة في عدد من المدن اليمنية. ارسل هذا الخبر الى صديق بالبريد الالكتروني

Quote: اليمن: اغلاق صحيفتين اخريين لنشرهما الرسوم المسيئة 2006/02/09 قرار باحالة رئيسي تحريرهما الي النيابة العامة صنعاء ـ من خالد الحمادي: أعلنت وزارة الاعلام اليمنية أمس أنها ألغت تراخيص صحيفتي (يمن أوبزرفر) الناطقة باللغة الانكليزية و(الرأي العام) الأهليــــتين، لقيامهما باعادة نشر الصور المسيئة للرسول الكريم محمد صلي الله عليه وسلم التي نشرتها احدي الصحف الدنمركية. ونسبت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) الرسمية الي مصدر مسؤول في وزارة الاعلام قوله ان الوزارة أصدرت اليوم ـ أمس ـ قرارا بالغاء التراخيص للصحيفتين واحالة ناشريهما ورئيسي تحريرهما الي نيابة الصحافة والمطبوعات لاتخاذ الاجراءات القانونية بشأنهما . وأضاف المصدر الرسمي ان الوزارة استندت في قرارها الي قانون الصحافة والمطبوعات رقم 25 لسنة 1990، ولائحته التنفيذية لقيام الصحيفتين بنشر الصور المسيئة لخاتم الأنبياء والمرسلين مخالفة بذلك الفقرة (أ) من المادة 103 من محظورات النشر التي تنص علي عدم نشر ما يمس العقيدة الاسلامية، ومبادئها السامية، أو يحقر الديانات السماوية، والعقائد الانسانية . وشددت وزارة الاعلام علي أنها حريصة كل الحرص علي حرية الصحافة المقترنة بالمسؤولية في حدود ما ينظمه القانون . من جانبه ذكر مصدر مسؤول في نقابة الصحافيين اليمنيين أن الهيئة الادارية للنقابة ستدعو مجلس النقابة لاجتماع طارئ خلال اليومين القادمين لمناقشة التداعيات الخطيرة بشأن الغاء وزارة الاعلام تراخيص صحيفتي (يمن أوبزرفر) و(الرأي العام) وقبلهما صحيفة (الحرية). وأوضح المصدر أن النقابة تؤكد ادانتها تكرار نشر أي رسوم تسيء للرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، الا أنها ترفض الاجراءات التي تتم خارج اطار القانون وبعيداً عن سلطات القضاء . وأضاف المصدر النقابي ان الأجهزة الأمنية لا تحترم القانون ولا تتبع اجراءاته باحالة المخطيء الي القضاء ولكنها عمدت الي معالجة الخطأ بخطأ أكبر والذي تتم من خلاله تصفية حسابات ضد بعض الصحف ليس خوفاً علي محمد صلي الله عليه وسلم الذي يعد احترامه ليس محل خلاف بين الصحافيين اليمنيين . ودعا المصدر الصحف اليمنية الي عدم نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للرسول الكريم بغرض الاستنكار والادانة لما أقدمت عليه الصحيفة الدنماركية حتي لا تضع نفسها في محل ادانة ومساءلة. وأكدت مصادر رسمية أن وزارة الاعلام قررت الغاء ترخيص صحيفتي (يمن أوبزرفر) و(الرأي العام) الأهليتين في حين كانت قررت الاثنين الماضي الغاء ترخيص صحيفة (الحرية) الأهلية بمبرر نشر رسوم تسيء الي الرسول الكريم. من جانبها نفت صحيفة يمن أوبزرفر نشرها لأي رسوم كاريكاتورية في موقعها علي الانترنت، مؤكدة أنها كانت من أوائل الصحف اليمنية التي تصدّت لنشر هذه الرسوم. وقالت انها الصحيفة اليمنية الأولي التي أفردت معظم صفحتها الأولي ومساحات كبيرة في الصفحات الداخلية لنشر أخبار الاحتجاجات الاسلامية ضد الاساءات الي الرسول الكريم محمد. وأوضحت في بيان أنها قامت بمتابعة كافة نشاطات منظمات المجتمع المدني والهيئات الشعبية والرسمية المستنكرة لهذه الاساءات، كما رصدت ردود فعل الشارع اليمني وتطورات المقاطعة للمنتجات الدنماركية ونقلت كل هذه الفعاليات الي الغرب بلغتهم وبأسلوب يشعرهم بمدي غيرة المسلمين علي دينهم ونبيهم نافية الاتهامات التي وجهت اليها باعادة نشر الرسومات المسيئة للنبي الكريم. وطالب رئيس تحرير الصحيفة محمد الأسعدي، بالتحقيق في الموضوع بشكل مهني ومحايد لمعرفة حقيقة الافتراءات التي وجهت الي الصحيفة ومن يقف خلفها. وأشار الي أن هيئة التحرير استغربت الافتراء الكاذب الذي يهدف الي اثارة الرأي العام ضد الصحيفة