|
أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !!
|
< font color = blue > . .
ماذا أفعل بنفسي وبأنهر اللّوم التي تتراقص في سواد عينيك الفاتن الآسر كلما تململت أساريري ؟! , حين تلكُم قلبي لا مبالاتك أرقبُه ينكفئ هنيهةً .. فإذا به يتهيأ للصفح !! إمنحنى فقط حق التململ , هل أطلب الكثير ؟! , ثمَّ.. من ذا الذي يملك زمام الأسارير ؟!
تابع القيادة .... لن أتقيأ سخطي ! أنا فقط أبغض ذلك الدفء الذي يحتل المقعد ! , يثير اشمئزازي , لطالما كرهته ولطالما اجتنبته , هل تعلم شيئاً ؟! .. أفضل الوقوف على الجلوس في مقعد غادره ( غيرى) توّاً !
عته ؟! .. لا لا لا.. أرجوك .. تابع القيادة .. أنا لا أهذي..
لطالما كانت لى فلسفة خاصة بشأن ذلك الدفء البغيض , لطالما أحسسته كائناً هلامياً لزجاً يأخذ شكل المقعد , صوته كالغليان , لونه كالفجر في ليالي الخريف الماطرة , حتى أنه ذو نكهات كمعطرات الجو الرخيصة !
مريضة ؟! .. لا .. لكننى لا أريد أن أشفى منك ! إن كان هذا ما تعنيه !!
ما علينا ! تعتمد النكهة على حال (من غادره) توّاً .. فهناك ما أسميه الدفء بنكهة الغيظ , الحزن , الغضب , و ... الغيرة , النكهة الأخيرة هى الأفظع والأفدح , الأخيرة هى التي تفقدني دوماً زمام أساريري !
هل ستغضب من جديد؟ أنا لا أفتعل شجاراً , أنا فقط أتململ ! فبعيداً عن دفء المقعد لازال عطرها يلفك.. وبعيداً عن مسألة العطر لازالت في عينيك بقايا تلك النظرة المسكينة التي ترافق حضورها الجليل . ما شاء الله !! هل كل ماتبقى لى منك هو أثر انصرافها ؟! بقايا حضورها ؟! يالها من ثروة !
. .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: منى أحمد)
|
الموضوع منقول من هذا الرابط http://www.shathaaya.com/vb/showthread.php?t=39639
--------------------------------------------------------------------------------
قصة / أنا أكره المقاعد الدافئة ! بقلم / امرأة داهمها النعاس ! ....
ماذا أفعل بنفسي وبأنهر اللّوم التي تتراقص في سواد عينيك الفاتن الآسر كلما تململت أساريري ؟!... حين تلكُم قلبي لا مبالاتك أرقبُه ينكفئ هنيهةّ .... فإذا به يتهيأ للصفح !!...
إمنحنى فقط حق التململ .... هل أطلب الكثير ؟! ثم .... من ذا الذي يملك زمام الأسارير ؟! ...
تابع القيادة ....لن أتقيأ سخطي .... أنا فقط .... أبغض ذلك الدفء الذي يحتل المقعد ! , يثير اشمئزازي لطالما كرهته ولطالما اجتنبته ...... هل تعلم شيئاً ؟! ... أفضل الوقوف على الجلوس في مقعد غادره ( غيرى) توّاً! .....
عته؟ .............. لا لا لا .... أرجوك .... تابع القياده .....أنا لا أهذي .....
لطالما كانت لى فلسفة خاصة بشأن ذلك الدفء البغيض لطالما أحسسته كائناً هلامياً لزجاً يأخذ شكل المقعد ,صوته كالغليان ...... لونه كالفجر في ليالي الخريف الماطرة , حتى أنه ذو نكهات كمعطرات الجو الرخيصة !
مريضة؟! ....... لا .....لكننى لا أريد أن أشفى منك ! إن كان هذا ما تعنيه !!
ما علينا .........تعتمد النكهة على حالة (من غادره) توّاً .... فهناك ما أسميه الدفء بنكهة الغيظ , و بنكهة الحزن .... الغضب ... و الغيرة ... النكهة الأخيرة هى الأفظع والأفدح ...... الأخيرة هى التي تفقدني دوماً زمام أساريري .........
هل ستغضب من جديد؟ أنا لا أفتعل شجاراً......... أنا فقط أتململ ! فبعيداً عن دفء المقعد لازال عطرها يلفك ... وبعيداً عن مسألة العطر لازالت في عينيك بقايا تلك النظرة المسكينة التي ترافق حضورها الجليل ....
ما شاء الله .........
هل كل ماتبقى لى منك هو أثر انصرافها ؟! .... بقايا حضورها ؟!
يالها من ثروه !
(غمغمات زوجه أولى تتعذب) __________________
منقول / جسد الثقافة
التوقيع الشخصي للعضوكل شيء يقول انك حبيبي ،، حتى السكوت ! .......
[email protected]
احتزي مقص الرقيب انصحك أن تعبري عن مشاعرك الشخصية وبأسلوبك الشخصي لأنه يجلي الصورة ويبين المطلوب ... مع تحياتي واعتذاري .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
أنا أحب الدفء وأطيل الجلوس على المقاعد الدافئة واحترق شوقاً للدفء .، أفعل بنفسي ما لا يحلو لها أجردها ثوب الكبرياء الكاذب ، أتواضع لجهلي بالأشياء ، تغتالني الأشياء الصغيرة ، أعلنت انسلاخي من ذاتي الكامنة كمون العود في النار ، أتوق لحريق حائل لأسيل جمود روتيني القاتل ، من خلف أبوابي البيت الزوجية أنظر للمكان لم يتغير كأن عجلة الوقت متوقفة ، أنظر إلى الوجوه حولي تلفني الحيرة ، أين عيناها من بين كل هذه العيون ، أخالها اغرورقت بالدموع بحثاً عن الدف بين الملاحف ،، ياللوحدة القاتلة أبحث عن الصدق ولا شيء أرى الكذب غطى كل ساحات المكان يكاد قلبي ينفطر !!! ( إغتيال الأشياء الصغيرة تعني وفاة الحب الكبير ): فاروق جويدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: Osman M Salih)
|
سـرُّ الإنحـناءه ـــــــــــــ
زعيلة بنت جلوي أنثى أثبتت خصوبتها بحماس فيه بعض المبالغة ,فقد كانت زوجةً قبل أن تنهي ألعاب طفولتها وأصبحت أماً قبل أن تقف بثبات على أعتاب الأنوثة ,....وعندما صارت جدة كان ذلك قبل أن تصل إلى سن العنوسة حتى !
تفنُّن العجوز زعيلة في ممارسة أنوثتها ما هو إلا شكل من أشكال سطوة التقاليد في قريتها الصغيرة التى تقع في الشمال , والتى لم يسمع بها أو يعرفها الاّ من كان يمتلك المبرر المُلح والكافي ليفعل ! .
إمرأةٌ مثقلةٌ بالحكمة الحاضرة كسانبل القمح وقت الحصاد حكمتها كاللؤلؤ لم تتكوّن في ظل التّرف بل كانت حصيلة كل ما مرت به من مصاعب وما قاسته من آلام وما شهدته عبر تعاقب جيلين من قفزاتٍ حضاريّةٍ متسارعةٍ هزّت مجتمع القرية بسخاء .....
و على الرغم من كونها قد أمضت جلّ حياتها في إحدى قرى الشمال الخاملة إلا أن حكمتها في سبر أغوار النفوس كانت تمتد لتشمل الغرباء القادمين إلى القرية أو حتى المتمدّنين المنغمسين في مغازلة مدنيّتهم بعيداً و الغافلين عنها وعن حقيقة وجودها على سطح البسيطة !
هبوب رياح التغيير في مجتمعها الصغير تطلّب نزوح معظم أبنائها إلى العاصمة الكبرى مروراً بعاصمة الشمال في متواليةٍ نمطيّةٍ مَنطقََتْها رياح التغيير التى هبت ذات سكون !
كانت تتذمر من زيارة الرياض تفعل ذلك بثباتٍ لايتزحزح وإن اضطرت لزيارة حائل تتململ أساريرها فتبرز التجاعيد في وجهها بجفاء ....أما حين تؤوب فقد كانت نظرتها تعانق الرمال وعلى جانب فمها المتغضن طيف ابتسامة !
في إحدى زياراتها الشحيحة للرياض , قالت ذات مساء مخاطبة إحدى صديقات حفيدتها التي كانت تتذمر من تقصف شعرها ....الذي أنهكته مستحضرات التلوين ....
- في زماننا كنا نضع بول الإبل فكانت جدائلنا مضرب الأمثال !
ثم متظاهرةً بأنها مجرد عجوز أمام تلك النظرة المرتاعة التى حدجتها بها حفيدتها المتفرنجة .
لم تغب عن فطنتها نكهة السخرية في سؤال الضيفة التى قالت بقرف أجادت إخفاءه ...
- كيف تستخدمونه ؟
ثم مشيرةً بأصابعها الأنيقة إلى رأسها الجميل ....
- وكم يبقى على الشعر ياجدتى ؟!
إلا أنها بدت مستمتعةً بامتعاضهما فاسترسلت خارج النص ....
- الإبل في زماننا كانت ترعى على الأعشاب المغذية و العطرية في آنٍ معاً أما الآن فقد تغير
الحال أصبحت ترعى كيفما اتفق , بل أنهم باتوا يطعمونها كل شئ !
وعلى الرغم من حكمتها التى لاجدال فيها كانت تبدو في لمحات عابرة مجرد عجوز أخرى بسيطة يسعدها تبادل الذكريات مع من عاصرها أو من لم يفعل لا فرق ....
كانت تحكي قصة الضيف الذي أتاهم على حين غرة وزجها غائب وأولادها بعد صغار كلما سنحت سانحة لذلك ....
- والله قمت وذبحتها وسلختها وما عاد أبو مبارك إلا وغداهم والم !
وعندما هم زوجها بالزواج من منيرة أرملة دخيل الله ذات السوابق في الزواج تشفع لها أنوثتها ونظافتها ونشاطها الفريد الذي لم يقاوم إغراء الإستفادة منه رجال ذلك الزمن الذين أرهقهم الفقر ,عاد إلى البيت في إحدى الأمسيات القليلة المتبقية لها قبل أن يصبح لهما معاً يحمل بين يديه ثوبين أهداها أحدهما على سبيل الترضية .... فسألته ....
-الآخرللعروس ؟
ثم ...... وقبل أن يجيب
وأمها ؟
سكت , فأعطته ثوبها , و لم تنم ليلتها تلك !
العجوز زعيلة كانت ولم تزل تذكِّرني ً بالآنسة ماربل بطلة روايات أجاثا كريستي الشهيرة !! .. تلك العانس العجوز الفائقة الذكاء التى لم تفارق قريتها الصغيرة ( سينت ميري ميد ) والتى تتمتع بموهبة التحليل العميق لتصرفات الآخرين وفهم مايدور بدواخلهم ربما أكثر منهم , مستعينة على ذلك بعلاقاتها الاجتماعية المتشعبة وما كان لأمها وجدتها من دور كبير فى تلقينها الكثير من الافكار والمثل التى حملتها في حياتها بعد ذلك .
لطالما اعتقدت أن هاتين العجوزين متشابهتين لحد التطابق !
فعلى الرغم من عنوسة الآنسة ماربل الأبدية و كون العجوز زعيلة زوجة وأم وجدة أيضاً , الأمر الذي يجعلنا نتوهم اختلافاً جوهرياً ,إلا أن ذلك التضاد ماهو إلا تأكيد آخر على مدى التشابه الذي يبلغ حد التطابق في المعالم الشخصية بين العجوزين الموغلتين ظاهرياً في إختلاف قشريٍّ مزعوم !
ففي الحالتين ........ عنوسة الآنسة ماربل و تفنن العجوز زعيلة في ممارسة أنوثتها نجد أننا أمام نتيجة حتمية لسطوة التقاليد !
فعوانس تلك القرى هُنٍّ في النهاية ضحايا لصرامة التقاليد في الريف الإنجليزى !..و الزواج في مرحلة التحول من الطفولة إلى الأنوثة ما هو إلا جزء من صرامة التقاليد في تلك القرى عندنا !
على أن إيقاع التطابق في معزوفة التشابه تلك يكمن في تلك الإنحناءة بكل تفاصيلها !
إنحناءات العجائز على أشيائهن من المشاهد المألوفة في كل القرى تمر بإحداهن وهى منحنية على شئٍ ما .... منهمكةً أو متظاهرةً بالإنهماك في تفحصه أو معالجته ....على أن ما لايمكن أن يفوت أى واحدةٍ منهن على وجه الخصوص هو ما يفعله الآخرون أثناء ذلك الإنهماك المزعوم !
تقترب من العجوز وأنت تسير في الشارع ً تحييها متوقعاً أن تتفاجا بك لكنها ترد عليك ومن ثم تلقي عليك وابلاً من الأسئلة ثم تحدثك عن اتجاهك وكانها لم تكن تفعل شيئا سوى مراقبتك وأنت تسير !! تفعل ذلك وهى منحنية على شؤونها تلك تعالجها بذات الكفاءة التي تعالج بها محاولاتك اليائسة للتملص من أسئلتها الفضولية !.... ومن ثم قد تصبح أنت أيها المستهين بكل ذلك - ما بين ليلة وضحاها و على الرغم من كل البراءة التى ينضح بها وجهك - قصةً أخرى من تلك القصص التى يتداولها الآخرون مؤكدين حقيقة حكمتها البالغة في معرفة خبايا البشر . منهمكين بذلك في ممارسةٍ نموذجيةٍ لجحيم سارتر !!
إذاً, لم تنحن الآنسة ماربل يوماً عبثاً ولم تنحن العجوز زعيلة يوما ًسدى !! كل إنحناءاتهما حبلى بالنتائج الباهرة التى تعقبها دوماً ممارسة مبهرة للحكمة !
العجوز زعيلة هي صورة رمزية لمعظم عجائزنا القرويات ! والآنسة ماربل هي صورة أخرى لكل عجائز الريف الإنجليزي. لا أحد يستطيع الجزم بشأن هؤلاء العجائز ...... هل ما يفعلنه من ممارسة لحكمتهن نابع عن ما يبذلنه من جهد لتفقد أحوال الناس أو أنهن يعرفن كل ما نعرفه - فقط دون زيادة أو نقصان – لكنهن يفلسفنه وفقاً لخبرتهن العميقة في تحليل تصرفات البشر باختلاف انتماءاتهم وطبقاتهم وحقيقة ما يفعلون !
بصرف النظر عن طبيعة الإجابة أومبررها المنطقي وسواء كان ذلك في عالم الخيال والأدب أو على أرض الواقع , لم تفقد العجائز يوماً قدرتهن المتجددة على إبهارنا حينما تداعب نسائم فطنتهن غرور شبابنا الغافل عن حقائق عالمهن .... تلك الحقائق التى لن نقف عليها كاملة إلا بتعاقب السنوات علينا ! الكاتبة : منى أحمد المصدر http://www.mdaad.com
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: Osman M Salih)
|
تقـف منى في صف أخريات دليلاً مثلجاً للصدر على أن الألفية الحالية موسـومة بميسـم النساء القادمات مندفعات بقـوة الغبن التاريخي والتهميش و الزراية و التحقير و القمع و يباس الحلوق
لمنى قـلم يتوهج كدحه في بلد يغوص في المحافظة و السلفية و العداء للنساء ، ربما في هذا يكمن أحد اسرار قوته!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: Osman M Salih)
|
ومنى أحمد ـ هذه المنى ـ لاغـيرها هي من ساقـت خطاي برفـقة العزيزة تماضر شيخ الدين و الشاعر محمد خضر الغامدي في ديوان الضيافة لمنتدى " مدد " وعمدتني حفاوة شاعريتها بصهيل العاج و نبرة الأنبوس و ظل يسـتمريء الهطول
من هباها كرم الخالق بفصاحة تعميد آخر "بصهيل العاج ونبرة الأنبوس و ظل يستمريء الهطول " ليس من عـوز يضـطرها للتطفـل على كدح آخرين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: Osman M Salih)
|
. .
العزيز/ عثمان محمد صالح .. لا تدرى كم أنا ممتنة لموقفك الجميل و دعمك هذا سيظل محل تقديرى و احترامى ما حييت كما أننى أعتز بشهادة مبدع مثلك و ما كتبته عنك في ترحيبي هو حقيقة أحسستها بعد أن قرأت لك نصوص رائعة هى قطع فسيفساء أدبية رفيعة المستوى كنت فخورة بتقديمها لقراءنا هناك . أسأل الله أن يجزيك عنى خير الجزاء و أن تظل شفافيتك و نزاهة آراءك متكئاً لكل مظلوم مودتى الكبيرة و احترامى العميق
. .
. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: النصرى أمين)
|
Quote: احتزي مقص الرقيب انصحك أن تعبري عن مشاعرك الشخصية وبأسلوبك الشخصي لأنه يجلي الصورة ويبين المطلوب ... مع تحياتي واعتذاري |
الاستاذة الاديبة مني احمد تكتب باسم امرأة داهمها النعاس... كما ترى في رابط القصة انها منقولة.. كما انا اكتب باسم بيان ومعروفة اني نجاة محمود وفي كثير من البوردات العربية اسمي نجاة الامين.. وقد احضر يوما قصة اكون نشرتها باسم نجاة الامين عندما تشغل محرك البحث تأتيك باسم نجاة الامين تاتي وتقول يا بيان عبري عن نفسك باسلوبك الخاص. وهذا ماهو حادث الآن.. فمعذرة استاذة مني احمد
ولذا وجب التنويه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: Adil Osman)
|
وا خجلتاه ...
خجلاً أتقدم إليك بالاعتذار بدلاً عن الترحيب المفترض. حقيقة فالنص جميل جداً وبه الكثير من الجماليات الكتابية التي تدل على النضج المفضي إلى مسح الالتباس. هي (فهلوة) حاول أحدهم احترافها فأخطئ. ولا شك عندي أنه سوف يعتذر عندما يعاود.
المهم الآن هو تناول النص المطروح من ناحية أدبية، وقبل أن أبدأ أنا ... أقدم يميني الأستاذ عثمان محمد صالح والأخوة الأجلاء المقتدرون في هذا المنبر. أما أنا فسأتنحى جانباً لآتي بعد أن ينتهي الكبار من عملهم.
ولك التحية والتجلة أستاذتنا منى
ومرحباً بكل قلماً ضد التيار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: منى أحمد)
|
الاخت / مني احمد لك الود
***** لطالما كانت لى فلسفة خاصة بشأن ذلك الدفء البغيض , لطالما أحسسته كائناً هلامياً لزجاً يأخذ شكل المقعد , صوته كالغليان , لونه كالفجر في ليالي الخريف الماطرة , حتى أنه ذو نكهات كمعطرات الجو الرخيصة !
مريضة ؟! .. لا .. لكننى لا أريد أن أشفى منك ! إن كان هذا ما تعنيه !!
ما علينا ! تعتمد النكهة على حال (من غادره) توّاً .. فهناك ما أسميه الدفء بنكهة الغيظ , الحزن , الغضب , و ... الغيرة , النكهة الأخيرة هى الأفظع والأفدح , الأخيرة هى التي تفقدني دوماً زمام أساريري *****
امتطي خيولك المعرفية واسرجي حروفك الابداعية لنتكي علي وسائد الفرح الابداعي ونخرج من بوتقة الاسفاف المنبري .
رسالة للاخوة المتداخلون .
ارجو ان تقراوا رسالة الاخ عبدالرحمن بحسن النية لا ن رسالتة تدل علي انة لايعرف مني احمد الاديبة ولذلك اراد ان ينبهها ان كانت ليست كتابتها وارجوا ان لا نصب غضبنا علي مداخلة يجهل صاحبها الكاتبة مني احمد وحتي يسير البوست بالدفء الجميل الذي يدل اننا امام موهبة ابداعية سوف تسري هذا المنبر .
رسالة ثانية الاخ عبدالرحمن الحلاوي يجب ان تعتذر للاستاذة مني وتوضح مداخلتك .
للجميع مثل مافي قلبي من محبة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: منى أحمد)
|
الاستاذة منى احمد مرحبا بك فى سودانيز اون لاين و ارجو ان نقرأ لك المزيد.
ارجو الا تغضبى بسبب سوء الفهم الذى حدث للاستاذ عبد الرحمن الحلاوى (الذى لم اتشرف بالتعرف عليهمن قبل)، فلا بد انه فعل ذلك بحسن نية، لان النقل و الاقتباس دون الاشارة للمصدر، و عدم احترام حقوق الملكية الفكرية، شىء مؤلم و مقزز و ان انحصر فى فكرة او جملة او فقرة واحدة، ناهيك عن نص كامل، فهو فى النهاية قد غضب "لك"، و لك العتبى حتى ترضين.
و مرحبا بك مرة اخرى فى هذا الفضاء
ندى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: محمد خضر الغامدى)
|
Quote: تقـف منى في صف أخريات دليلاً مثلجاً للصدر على أن الألفية الحالية موسـومة بميسـم النساء القادمات مندفعات بقـوة الغبن التاريخي والتهميش و الزراية و التحقير و القمع و يباس الحلوق
لمنى قـلم يتوهج كدحه في بلد يغوص في المحافظة و السلفية و العداء للنساء ، ربما في هذا يكمن أحد اسرار قوته! |
يا أستاذ عثمان ده كلام قوي و في (التنك)
مرحب بالأخت منى أحمد
و نعتذر نيابة عن زميلنا الحلاوي...و أكد ليك لو هو سمحت ظروفو بقراءة ردك حا يعتزر...
أردمينا بالمذيد
Kostawi
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: منى أحمد)
|
الأديبة منى أحمد
ألف مرحب بك فى منتدى سودانيز اون لاين وبقلمك الفتى الواعد بالابداعات وحقيقة قدومك اقتحام عزيزتى وقد واجه صدا فى غير محله ... اقتحاما بعمل كبير وجميل وأنيق ... ارجو لك الاستمرار لكى تعطرى ساحات هذا المنتدى بكل ابداعاتك...
من ناحية اخرى استغرب تربص البعض هنا بالاخرين وليست المرة الأولى التى يحدث فيها ذلك وكأن سوء النية مقدما على حسن النية فيما ينشر ...
ولست ارى عيبا فى أن ينقل احدهم نصا ابداعيا من موقع اخر الى هذا الموقع فهذا الانترنيت يزخر بالنقل والنقل المضاد ولو حاول احدهم حصار نصا ما فسيجده يتجول فى مناحى المنتديات بكل هدوء وتؤدة وبلا ازعاج من الاخرين ...
ومن اشتغل بالناس مات هماً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: هشام آدم)
|
. .
العزيز / هشام آدم
سأقف كقارئة عابرة تمر من هنا أمام قراءتك الجميلة , ولن أحاول أن أفسدها بالتدخل بصفتى أنتمى للنص لأنى أؤمن تماماً بما ذهب اليه الدكتور القواسمة من أن القراءة النقدية هى رؤية جمالية تنصب على النص القصصي للوصول الى لذة نقدية خالصة تنبع من الكشف و التوضيح , و هذا بالضبط ما قرأته هنا , تذوقت قراءتك - التى أعتبرها نصا قائما بذاته - بهدوء يليق بها , ولا أخفيك أننى أشاركك هذه النزعة , فأنا بعد قراءة النص الجميل تداهمنى دفقة عذاب تستثير وجدانى و تحرك كوامن فكرى ويريحنى كثيرا أن اقوله مرة أخرى على طريقتى سعدت كثيرا بقراءتك و أشكرك كثيرا على احتفاءك بنصي المتواضع فقط في جملة ( أنا لا أهذي ) التى تساءلت عنها الـ (لا) هنا ليست غلطة بل هى جملة نفى , الساردة هنا تنفى عن تدفقها تهمة الهذيان . مودتى
. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: منى أحمد)
|
الرائعه منى احمد انها لروعه لاتخطيها العين وهى تلتهم الكلمات والتى تتناغم فى فى دقه قلما تصدر من اى انسان لا يجيد فن السرد والتشويق لما يكتب واتمنى ان لاتنقطعى عن هذا السرد البهى والذى يجعلنى اشعر بمتعه غريبه ولذيذه لا ادرى مصدرها هل هى من روعة الكلمة ام من مضمون ما تعبر عنه الكلمه؟ ام تعبر عن احساسى تجاه كره الاماكن الدافئه وانا الان احس بالبرد داخل عظامى. مزيدا من الابداع ايتها الرائعه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: منى أحمد)
|
Although, I do not remember when was the last time (at least the last 10 years) been captured by any reading other than academic, I found my self frequently following the articles posted by: Osman Salih, Hisham Adam and now Muna Ahmed
Welcome Muna,
Mahjob
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: عوض الله الفولانى)
|
فلتكن مشاترة .. و للكتابة حضور مجنون .. تماما مثل ذلك الذي جعل اقبال تخرج عارية من حمامها الصباحي مبتلة (في داخليات البنات –جامعة الخرطوم – يوما ما) و هي تبحث عن ورقة لتكتب نصها ( أخاف التساب) .. تتخيلي يا منى ، يا صديقة ، لم تجد اٍقبال سوي صندوق برنجي .. و قلم رصاص ( غير مبري – أو ربما يحتاج ليبرى) .. و كتبتت .. و كثير من كتابتها حبيس حاجياتها .. و صدور بعض الأصدقاء و الصديقات الذين/ اللائي أحترقوا/ احترقن كثير بلهيب الأمنيات المؤجلة .. لكن.. ! شنو الجاب صندوق البرنجي لداخلية البنات؟ .. أقول بكل براءة .. جابتو الكتاحة.. و للكتاحة في الخرطوم قوة تعادل خرطومية قرطاس .. لكن الحزن ، كل الحزن، .. كم صندوق برنجي .. حمل في جوانبه .. كثير من البوح/ الكتابة و مضى في حال سبيله تراقصه أمواج الكتاحة؟ هي مغصة.. بالجد مغصة .. يا منى.. و أقصى اٍنبهارات اٍقبال تلخصها .. بعبارة ( حاجة تجيب الرحمن للذات).. اٍذن .. فليكن .. أنا فرحان بك .. و بهذه الكتابة .. .. و الأهم .. سأعدل عن قرار انتحاري .. فلازال في الحياة ما يؤكد انها طيبة .. و تستحق الإستمرار ( و أنا جادي يا منى يا صديقة ).. لك الورد.. لك اٍقبال.. و خطاك تعيد اٍخضرار خطاها في الـ Legal Road و انتما تكتبان ( غوايات الحلم في خاطر نجمة الأفق الغربي ) ..
ســـلاما ، في الورد يا منى
كبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: منى أحمد)
|
الأخت الفاضلة منى أحمد لك مني خالص الود وعظيم الاعتذار وأرجو أن تتقبلي اعتذاري لأني لست فاسقاً ولا أقدم سوء النية ولكني صراحة أقرأ لكل من يكتب في هذا المنبر و متعصب جداً لمسألة الأمانة العلمية في النقل والتحوير والتبديل وأحياناً التبني دون وجه حق ، ولطالما النص ملك لك فلا جدال في ملك وأحسبك بمقام النص وأكرر أسفي .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
اعود مرة اخرى
لاعلق على ما كتبه الاخ هشام آدم من انطباعات الذي وصفه البعض بالنقد...
ماذا تركت للكاتب من حرية ليتخير ما يكتبه.. وحرية ان يختار العبارات التى تروقه؟
ما قدمته كتابة مقترحة للنص. اذ انك تعتقد ان الكاتب لو حور هذا وترك ذلك لكن النص في رايك صحيحا,, لا يوجد في النقد شئ اسمه صاح وغلط هذا المنطق ابدا لا يمكن ان يكون لأنه لا تجد معادلة يجب اتباعها مثل الكيمياء او الفيزياء. الا معادلة صحة الجمل من ناحية لغوية... ما عدا ذلك فاليختار الكاتب ما يشاء من العبارات. وعلى المتلقي ان ينظر الى النص ويستقراه كما يريد دون وضع اقتراحات وتحورات..
انطباعيا هذا نص بديع وفيه حركة نفسية عالية.. شكرا للكاتبة التي ادخلتنا في افكار امرأة تكره المقاعد الدافئة..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: منى أحمد)
|
الأخت منى أحمد حسبتك بقامة ما تكتبين ولك جزيل الشكر على قبولك الاعتذار وأتمنى أن نتواصل أدبياً وثقافياً عبر سودانيز أون لاين ولي عودة للنص تحليلاً أدبياً من حيث الأفكار والعاطفة والتعبير والتصوير وأثر البيئة في النص إن سنحت الظروف .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: منى أحمد)
|
والله لم تخضر ربوع هذا المنبر منذ أمد بعيد فها أنتي تنثري أكسير الحياة والخضرة على يبابه فإذا بنا - كلنا - إخضرار وفرح
أصبحت كلص أتلصصص كلما رأيت ( مني أحمد )أون لاين
كيف نحتفى بك؟؟؟؟؟؟؟؟
رحمابي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: منى أحمد)
|
التحليل الأدبي : 1- مضمون النص : تمرد على رجل برائحة امرأة أخرى 2-سمات الأفكار : متسلسلة تسلسلاً منطقياً ، تنطلق إلى فضاء إنساني ، تحلل موقف حياتي مجسماًفي مشهد تلك المرأة المتمردة على الغدر والخيانة 3- العاطفة : متعددة الأبعاد . 4- التعبير : الألفاظ مناسبة للمواقف والأحاسيس ، جاءت موافقة للمواقف ، تميل إلى السهولة والوضوح ، ومن خصائص التعبير في النص : الترادف في النص والغرض منه النفاذ إلى وجدان القاري ومن الأمثلة على ذلك (كرهته ، اجتنبته ) ، توكيد الأفكار باستخدام أدوات التوكي المختلفة ( لن أتقيأ سخطي ) ،(لازالت في عينيك بقايا ) ، (لا لا لا). أدت المحسنات البديعية دورها في الإقناع فكثر الترادف في ( الغيظ والغضب )، (الفاتن )و(الآسر )و(الأفظع والأفدح)، والطباق في (انصرافها) و( حضورها ) ونجد حسن التقسم والازدواج في العبارة (أنا لا أفتعل شجاراً......... أنا فقط أتململ !) مما أحدث هذا التقسم من إيقاع ، وتنغيم موسيقي يكسب النص جمالاً ورشاقة . ومن الأساليب الإنشائية والخبرية : إذا تتبعنا أسلوب النص وجدنا الاستفها التقريري بكثافة مثل هل كل ماتبقى لى منك هو أثر انصرافها ؟! .... بقايا حضورها ؟! ) بطريقة تجعل قاريء النص شريكاً في الرأي . 5- التصوير النص مليء بالوصف التصويري فالنص تعدى التشبيه والاستعارة والكناية ، بل امتد إلى تصوير الوقائع والأحوال ، والتغلغل في أعماق النفس فالصور الخيالية تملاً النص :زمام أساريري ، أتقيأ سخطي ، يثير اشمئزازي ،تململت أساريري ،بنكهة الغيظ ،بنكهة الحزن ونجد التشبيه في العبارات : كالفجر في ليالي الخريف الماطرة , كمعطرات الجو الرخيصة . ما يعاب على النص : التركيز على الأنا ، تكرار العبارات مثل ( اساريري ) ، الاعتماد على العاطفة ، الاكثار من التهكم والتعجب في جزئيات الحوار . ولك العتبى حتى ترضي ونسمع التعليق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
. .
Quote: التحليل الأدبي : 1- مضمون النص : تمرد على رجل برائحة امرأة أخرى 2-سمات الأفكار : متسلسلة تسلسلاً منطقياً ، تنطلق إلى فضاء إنساني ، تحلل موقف حياتي مجسماًفي مشهد تلك المرأة المتمردة على الغدر والخيانة 3- العاطفة : متعددة الأبعاد . 4- التعبير : الألفاظ مناسبة للمواقف والأحاسيس ، جاءت موافقة للمواقف ، تميل إلى السهولة والوضوح ، ومن خصائص التعبير في النص : الترادف في النص والغرض منه النفاذ إلى وجدان القاري ومن الأمثلة على ذلك (كرهته ، اجتنبته ) ، توكيد الأفكار باستخدام أدوات التوكي المختلفة ( لن أتقيأ سخطي ) ،(لازالت في عينيك بقايا ) ، (لا لا لا). أدت المحسنات البديعية دورها في الإقناع فكثر الترادف في ( الغيظ والغضب )، (الفاتن )و(الآسر )و(الأفظع والأفدح)، والطباق في (انصرافها) و( حضورها ) ونجد حسن التقسم والازدواج في العبارة (أنا لا أفتعل شجاراً......... أنا فقط أتململ !) مما أحدث هذا التقسم من إيقاع ، وتنغيم موسيقي يكسب النص جمالاً ورشاقة . ومن الأساليب الإنشائية والخبرية : إذا تتبعنا أسلوب النص وجدنا الاستفها التقريري بكثافة مثل هل كل ماتبقى لى منك هو أثر انصرافها ؟! .... بقايا حضورها ؟! ) بطريقة تجعل قاريء النص شريكاً في الرأي . 5- التصوير النص مليء بالوصف التصويري فالنص تعدى التشبيه والاستعارة والكناية ، بل امتد إلى تصوير الوقائع والأحوال ، والتغلغل في أعماق النفس فالصور الخيالية تملاً النص :زمام أساريري ، أتقيأ سخطي ، يثير اشمئزازي ،تململت أساريري ،بنكهة الغيظ ،بنكهة الحزن ونجد التشبيه في العبارات : كالفجر في ليالي الخريف الماطرة , كمعطرات الجو الرخيصة . ما يعاب على النص : التركيز على الأنا ، تكرار العبارات مثل ( اساريري ) ، الاعتماد على العاطفة ، الاكثار من التهكم والتعجب في جزئيات الحوار . ولك العتبى حتى ترضي ونسمع التعليق |
ياه !! أنا التى سأعتذر هذه المره لاننى لم أشاهد قراءتك النقدية الجميلة هذه الا الآن فقط وبالصدفة !! اعذرنى لاننى لم الحظهافأنا جديدة هنا وإيقاع الحركة في هذا البورد سريع جدا , أما عن انطباعى فهو بلاشك الكثير الكثير من الإمتنان لأنى حينما كتبت هذا النص لم أتوقع أن يحظى بهكذا اهتمام من قبلك ومن قبل العزيز / هشام آدم , و من قبل آخرين كثر في مواقع أخرى .. ما كتبته عن نصى هو جهد باهظ سيظل محل تقديرى و احترامى و هو في حد ذاته نص آخر جدير بالإحتفاء , لا أستطيع أن أقول أكثر عن قراءة نقدية لنص يخصنى لكن ربما أشاركك القراءة لنصوص أخرى لكتاب هناقريبا. شكرا عبد الرحمن مودتى و احترامى
. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنا أكره المقاعد الدَّافئـة !! (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
. .
العزيز / عبد الرحمن
Quote: ياه !! أنا التى سأعتذر هذه المره لاننى لم أشاهد قراءتك النقدية الجميلة هذه الا الآن فقط وبالصدفة !! اعذرنى لاننى لم الحظهافأنا جديدة هنا وإيقاع الحركة في هذا البورد سريع جدا , أما عن انطباعى فهو بلا شك الكثير الكثير من الإمتنان لأنى حينما كتبت هذا النص لم أتوقع أن يحظى بهكذا اهتمام من قبلك ومن قبل العزيز / هشام آدم , و من قبل آخرين كثر في مواقع أخرى .. ما كتبته عن نصى هو جهد باهظ سيظل محل تقديرى و احترامى و هو في حد ذاته نص آخر جدير بالإحتفاء , لا أستطيع أن أقول أكثر عن قراءة نقدية لنص يخصنى لكن ربما أشاركك القراءة لنصوص أخرى لكتاب هناقريبا. شكرا عبد الرحمن مودتى و احترامى |
أخشى أنك لم تقرأ ردى أعلاه أم أننى أنا التى لم أفهم قصدك ؟!
. .
| |
|
|
|
|
|
|
|