الكابلى دى من وين يابورداب القضارف تماضر وعبدالاله ابوسن ومعاوية التوم وابوالقاسم

Quote: الكابلى له جذور أفغانية ودارفورية، وكنت أظنه من الشرق الحبيب، من مناطق القضارف تحديداً، وأقول ذلك والخالة ليلى الكابلى هى جارتى لمدة أكثر من سنة فى عام ألفين وتذورنا في البيت بأنتظام ومازلنا على علاقتنا، فهى والله العظيم ملاك أخر لم يهنأ الشعب السودانى بمعرفتها مع إلمامها وثقافتها العالية والمتميزة في الشأن السودانى، ولعل الزوق الرفيع الذى تميز به الكابلى ليس جاء من فراغ فأسرته الكبيرة التى عرفنا كثيراً من أفرادها تتميز برقى في التعامل قل أن تجده في أسرة تحسبها برجوازية، إنها أصالة متفردة ..

Quote: كلمة كابلي بدون ألف لام التعريف تعني.. وجبة طعام أفغانية مكونة من الرز واللحم.... حسب اللغة الأفغانية...

Quote: يكفي أن الأستاذ عبدالكريم عبدالعزيز الكابلي .. رمز وطني وهو رجل محترم يحبه كل أهل السودان ولم يتنكر لسودانيته أبدا وفي كل محفل يقول انه من قلب أفريقيا السمراء .... لاداعي لذكر اسم والداته هنا ...سواء كان من سواكن أو الفاشر أو القضارف انه الاستاذ المحترم عبدالكريم عبدالعزيز الكابلي الذي لم أسمع في حياتي أنه آساء لاحد ..اننا نحترمه ونحترم فنه ..

Quote: هذه الرسالة وصلتني من احد الاخوة الاعزاء لا يملك عضوية المنبر ولكنه قراء هذا الموضوع واحب ان يشارك بالرأي وكلفني بنقلها لكم ..... ُاثناء عملي في تخطيط سوق مدينة القلابات التاريخية مع فرقة من المساحة وبإشراف محافظ المنطقة وكان ذلك في بداية التسعينات وعند قيامنا بحصر الملكيات في سوق القلابات القديم توطئة لإعادة توزيعه وتخطيطه بصورة منتظمة وأثناء وقوفنا مع السيد المحافظ وسط ذلك السوق وكنا نقوم باعمال الحصر التمهيدية تقدمت إمرأة كبيرة في السن نوعاً ما وكانت ترتدي ثوب أبيض و( مبلمة) كما نقول بالدارجية أي تغطي وجهها بنفس ثوبها ما عدا عيناها .. المهم تقدمت تلك المرأة من السيد المحافظ وذكرت له إسمها واعتقد انه مذكور اعلاه في احد المشاركات وقالت للمحافظ وانا كنت أقف بالقرب من المحافظ (والكلام لصديقي) .. أن زوجي والد المطرب عبد الكريم الكابلي كان يعمل في هذه المنطقة ضابط جمارك لفترة طويلة من الزمن وكنا نعيش معه وعبد الكريم تمت ولادته في قرية صغيرة تقع غرب القلابات مباشرة وتسمي ( خور عطرب ) وخور عطرب هذا ( يقول صديقي ) خور صغير تجري مياءه طول العام وينحدر من الجبال القريبة وتقع بجانبه قرية تسمي عطرب علي إسم ذلك الخور وقد أستنتجت من كلامها ( بالرغم من انها لم تشر الي ذلك ) انها فاجاءها ألم المخاض وهي في الطريق للقضارف حيث انه لا توجد اي مستشفي بالمنطقة واقرب مستشفي وهو مستشفي ريفي يقع في مدينة دوكة( عاصمة محافظة القلابات حالياً) التي تبتعد ساعات عن قرية عطرب . المحافظ بدوره رحب بها أيما ترحيب وشكرها لاهتمامها بالمنطقة والاصرار علي العودة لمنطقة شكلت جزء من تاريخ حياتها وقد امرني بمتابعة الامر ( والكلام لصديقي ) مع الحاجة حتي يتم تلبية طلبها وسعدت وشرعت في ذلك الامرو لكن تسلط أحد الضباط ( اولاد الحرام ) وعرقل الامر مع السيد المحافظ والذي اقتنع بوجهة نظره وامرني مرة ثانية بتجميد الموضوع وقد ذكر لي صديقي بأنه حزن كثيراً لتعليمات المحافظ التي لم يكن هناك أي طريقة للالتفاف حولها وتحقيق امنية والدة الكابلي الكريمة وصديقي يقول انه تحدث كثيراً لوالدة عبد الكريم وعن مكانة الكابلي في الفن السوداني واحترامه واعجابه الكبير له كما لمس منها الوفاء الشديد لزوجها الراحل وقد حزن صديقي كثيراً لمعرفة انها توفت وذلك من خلال هذا البوست حيث انه يتواجد الان خارج الوطن ولسنوات طويلة خلت

Quote: شكراً علي تهدئة الأعصاب بهذه الروائع الفنية التى تجمعناً علي إختلاف خلفياتنا الجهوية، السياسية، الأثنية والعرقية وتهون علينا لهيب مصائبنا الذى يأتمل في دواخلنا، حقيقة وجدت نفسى رعاء حينما عرفت أن الكابلى له جذور أفغانية ودارفورية، وكنت أظنه من الشرق الحبيب، من مناطق القضارف تحديداً، وأقول ذلك والخالة ليلى الكابلى هى جارتى لمدة أكثر من سنة فى عام ألفين وتذورنا في البيت بأنتظام ومازلنا على علاقتنا، فهى والله العظيم ملاك أخر لم يهنأ الشعب السودانى بمعرفتها مع إلمامها وثقافتها العالية والمتميزة في الشأن السودانى، ولعل الزوق الرفيع الذى تميز به الكابلى ليس جاء من فراغ فأسرته الكبيرة التى عرفنا كثيراً من أفرادها تتميز برقى في التعامل قل أن تجده في أسرة تحسبها برجوازية، إنها أصالة متفردة ..

Quote: عبد الكريم عبد العزيز محمد الكابلي شاعر وملحن ومطرب وباحث في التراث الشعبي السوداني. ظهرت موهبته الصوتية الغنائية وهو بالمرحلة الدراسية المتوسطة بمسقط رأسه مدينة (الثغر) بورت سودان. وجاء على لسان أستاذه ضرار صالح ضرار بأنه أثناء أداء التلاميذ للأناشيد المدرسية كان يسمع صوتا نديا لأحد التلاميذ من خلفه وعندما يلتفت ليتحقق من مصدر الصوت يتوقف صاحب الصوت عن الغناء إلى أن تمكن من إلقاء القبض على ذلك الصوت الرخيم فأضافه إلى مجموعة الأناشيد. كان الصوت للكابلي. وفي تلك الفترة أجاد الكابلي العزف على آلة (الصفّارة) وهي من آلات النفخ البسيطة وقد أهلته إجادته للعزف عليها أن أصبح فقرة لازمة في كل منشط تقوم به المدرسة. وفي السنة الأخيرة من تلك المرحلة تعلم العزف على آلة العود. ثم التحق بكلية التجارة الثانوية الصغرى بأم درمان وواصل العزف والغناء مقلدا لكبار أهل الطرب والغناء في ذلك الوقت. كان يغني لزملائه وأصدقائه فقط. وبعد تخرجه إلتحق بالمصلحة القضائية في وظيفة كتابية وواصل العزف والغناء للأصدقاء حتى تمكن من وضع الكلمات والألحان لأغنيته الأولى وهي بعنوان (يا زاهية) وقد أهداها للفنان القدير عبد العزيز محمد داؤود الذي تغنى بها

Quote: الاستاذ عبدالكريم الكابلي رجل فنان ومثقف ومهذب يجبرك لاحترامه ان جالسته.. وسفير متجول يحمل السودان علي رأسه تاج من الذهب وكفي ... له التحيه واتمني من الله ان يلبسه ثوب العافيه

Quote: واول مره اكتشف اننى من "بورداب القضارف" ...كنت اظن اننى من بورداب ماستيوستس.."والنسى قديمو تاه".. واول مره افهم انه معاوية التوم معانا فى البورد ده... واننى يمكن ان ادلى بشهادة ..عن الكابلى من جهة القضارف..