|
مودك ...قصة قصيرة جدا
|
كان صوته مجلجلا بعد إنقضاء ركن النقاش وهو يقول لي .. ويلوح بقبضة يده سننل منهم ضرب الأرض برجله قائلا وسنسحقهم ولكن سحقت نملة حين أنتبهنا على صرختهاالمكتومة كانت قد فارقت الحياة.....
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
اقصر منها كان العصفور هاربا من صقور الشتاء دخل من نافذة القطار طارده كل من بالعربة و حينما حاول الخروج من النافذة الاخرى دهسه قطار آخر متجها نحو الجنوب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
دي طيب :
كنت مستغرقا في قراءة أسطورة قديمة و المروحة تدور في عنف حين دخل ذلك الطائر من النافذة و رآني فارتفع حتي اصطدم بالمروحة نزعني اصطدامه من الأسطورة و أعادني فجأة الي عالم الواقع و الدماء المحسوسة محمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: Modic)
|
أسامة .. مودك
دخلت من نافذة القلب حمامة محروقة الزيل فهزت كل أشكال التوافق بداخلي ثم جاءات ذات الحمامة لتنفض عنه الغبار وتفتح ستائره .. ولكن القلب كان قد أنغلق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
عزيزي سوباوي جميلة و نهايتها مفاجئة .. ما رأيكم لو أصبحت مطارحة قصصية ؟ أقصد مطارحة قصصية بحيث كل زول .. يكتب قصة بتدور حول موضوع قريب للي قبليهو .. بحيث يكون الطرح جاد ؟ فكروا في فكرتي .. كل الخير
مودك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: حنين)
|
كانت المراةالمقعدة تجلس على كرسيها المتحرك فى انتظار اشارة المرور التى تقرأ :" لاتمش".
وعندما تغيرت الاشارة وقرات :"امش"، نزلت المراة من على الكرسى .... ومشت.. ولم تعد مقعدة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: اسامة الخاتم)
|
من حلاوتك يا اسامة
القصة الثانية:
كان ساهما يعد النجوم عندما ارقته همومه الكثيرة
و لاحظ ان النجمة السابعة والاربعين، نجمة غريبة وساهمة
قال لنفسه: لعلها تعد سكان الارض المهمومين، وسمع همسها فى الفضاء العميق يقول: سبع واربعين فارتعد ثم هجع، فتدثر ونام ...
ونامت النجمة الى جواره..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
لقيتكم مبدعين و الله يا موديك و تماضر و السوباوى طيب احنا بالله نمرة 47 كان نائما اخذت يده تتحسس اعضائه بطنه و قدميه و عندما ارتفعت يده الى اعلى لم يجد رأسه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: zola123)
|
عزيزتي زولة 123 اللي يعجبك أكتبيهو .. أي حاجة تجي علي بالك .. و ما تخافي .. مافي زول حيفوز علي زول و لو علي الشروط .. ما تشتغلي بيها أصلو .. بس مدي قلمك و أكتبي كل الحب
مودك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: Modic)
|
مرحب بالجميع فلنتجه نحو هذه الفكرة عزيزي مودك
ركض .. ركضت خلفه ... ركضت ركضت خلفه .. حاصرته في الزاوية .. نظر إليها .. غازلها ... غالزته .. غازلها ..غازلته ... غازلها بعمق ..فطأطأت القطة رأسها واستدارت ولم تحاصره ثانية ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
أعطيتها وردة ... فأعطتني وردة ... أعطيتها وردة ..فأعطتني وردة ..فأعطيتها وردة ..فأعطتني وردة حتى نفد ما لدي من أزهار ... فأعطيتها من مأساتي ... فهربت .......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
أعطيتها وردة ... فأعطتني وردة ... أعطيتها وردة ..فأعطتني وردة ..فأعطيتها وردة ..فأعطتني وردة حتى نفد ما لدي من أزهار ... فأعطيتها من مأساتي ... فهربت .......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
سمع خبرنعية من المذياع جرى مهرولا نحو منزلة ليقنع اهلة بانة مازال حيا وجد اهل الحى يقيمون لة مراسم العزاء حاول اقناعهم بانة مازال حيا لم يعرة احدا اهتمام اخيرا ططا راسة وتبين لة القبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
السوباوي أبدعت ... وكفي
وقف الكروان على نافذتها يغني للأمل .. وعندما حاولت إمساكه ليؤنس وحدتها اليتيمة .. طار محلقاً فوق السحاب .. وبكت .. لكن دموع الأرض لم تكفي لمحو الألم الذي خلفه هناك في الزاوية المظلمة ..
مودك ، لك إعجابي يا رائع على فكرتك الذهبية ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
وقف الحكيم المصفد بالاغلال كالطود العظيم وهو ينظر الى السلطان فى تحدى _ متى ترحل يا سيادة الرئيس؟ استشاط السلطان غضبا وصاح فى الحرس _اقتلوه ..اقتلوه رد الحكيم بهدوء _بعد قتلى ..هل سترحل ياسيادة الرئيس؟ انفثأ غضب الحاكم فجأة وردد _دعوه نظر كبير الحرس فى دهشة الى السلطان _ماذا ستفعل به؟ اجاب السلطان فى تشفى _ساعذبه عذابا لم اعذبه لاحد من قبل!!ا ردد الحارس فى دهشة _ماذا ست..؟!أ قاطعه السلطان _سوف اضعه بين اناس يجهلون قدره ..وقد كان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: adil amin)
|
التحية لكم أيها الأعزاء في نادي القصة القصيرة ...
أدرك تماما أنني أعرف هذه الملامح الكدح .. والخطوط البلورتارية الواضحة .. الظهر الذي قوسته الهموم ألتقيته في مكان ما يعج بالحركة مزدحما له رائحة لا تخطئها حاسة شمي كتلك التي تفوح منه وكانت تفوح مني من قبل ...وقبل أن تسعفني الذاكرة وقف البص فأنسل إلى داخله بهدوء ... وحينها أدركت أين تقابلنا وأي زحمة تلك .. حينما قرأت على مؤخرة البص (نقل عمال المصنع
قصة واقعية 1994م
أحبها أقصى ما تراه عيون رافقها .. رافقته ... وفي أحد المشاوير طلبت منه أن يرشح لونا لتغلف به هدية حبيبها بمناسبة عيد ميلاده ... فأنتخب لها اللون الرمادي ... ثم اقترح لنفسه لونا مضاد ... عساه يعيد توازنه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
الوحي ما راضي ينزل .. أديكم حاجة قديمة :
في تلك الليلة .. سقطت من شاهق الحزن .. الي شاهق الحلم كانت هي التي نزعت عن جدران غرفتي الصور تلك الصور الي تذكرني باخفاقي .. بمصيري المحتوم .. مصطفي سيد أحمد .. لوركا .. محمود محمد طه .. أنا .. لوحة جرنيكا قالت : نم عميقا .. و احذر عناصر النظام العام كنت غارقا في الحلم حين أرسل عقلي الباطن بعض عناصر النظام العام الذين حطموا باب حلمي و دخـــلوا حين استيقظت مذعورا نظرت الي الحائط كانت جميع الصور كما هي لكنهم أضافوا واحدة أخري ... كانت هي
محمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
أتدري ماذا تصنع قطرة من الليمون في كوب من الشاي؟؟ جربها وراقب تلك الهالة البيضاء المنتشرة ان استفزك المشهد لمزيد من الانتشار قلب كوب الشاي .....واستمر في النظر هو ركودك وحرارة الكوب برودك ......... عفوا حضر حبيبي جرسون: هل لي بكوب آخر من الشاي؟
زولة123
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: Modic)
|
قلت .. لها أجول جولتين وأنتحي تجاه من يجوزأن تكون مماس الإحتراق في حدودي أجول جولتين وأنتحي .. تجاه من يجوز تكون هي الوطن الحقيقة فقالت جول جولتين وأنتهي حيث أنت وكف عن هذا الكلام الذي لا يغني من جوع .... وحين إندلاع الثورة ... وجدتني في المقدمة حيث لمحتها على الرصيف ... ولكني لم أنتهي .....
رفض الكمساري أن يأخذ منها قيمة التذكرة .. أنتفضت فيه سبا .. تنبه إندهاش الجميع .. ولكنه .. قال متأدب .. ليس إلا لأننا درسنا سنين الدارسة الأولى معاً ... فأحمر وجهها حين قالت من؟ محمد آدم أو دفعتنا في الصف السادس ...احتقرت لحظتها كل الساسة وأحترمته كثيرا
قصة واقعية مدني 1993م
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: gessan)
|
gessan
عزيزي قيسان
مرحبا بك .. أحييك علي رهافة حسك جمال أسلوبك واقعيتك و رؤيتك للأمور كما ينبغي أن تري كأنني عشت معك هذه القصة بكل تفاصيلها الدقيقة لحظات الصمت و احتقار الساسة .. أحببتها كانت هي لحظة سقوط القناع الزائف وطن من مليون ميل مربع و الأقدار تتفاوت علي امتداد الوطن و الوطن يسير بخطاه الثابته نحو الجحيم الله يعين الناس علي الظلم و الفروقات الطبقية اسمح لي أن أحيي قلمك الرصين في صمت و أنصرف كل الخير مــودك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: Modic)
|
أحيك عزيزي موديك وكل المبدعين ولكن حيوا قبلي هذا السوباوي ... الذي أتمنى أن تعرفوه كلكم عن قرب ... فجوة كبيرة هي مكانته التي تركها في سماء ذلك الوطن حيث خرج ثلاث في واحد أحي سلسلة قصصه القصيرة ... أحيه تشكلياً هاويا .. أحييه شاعرا ناضجا ... أحيه قانونيا ضليعا أعزائي سوباوي موديك وكل المبدعين أرجو أن لا تنقطع أبداعاتكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: gessan)
|
gessan
التحية نرسلها الي صديقنا المبدع السوباوي .. فهو صاحب الفكرة و صاحب الأحرف المتوهجة دوما .. يضيئ مخيلتنا بأنجمه التي ينثرها فينا علي شكل قصة قصيرة أو قصيدة .. له الود بطول المدي ..
مـــودك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
نظر بعيدا الى عازف الجيتار تلاقت نظرتهما تفاهمتا ثم اخذ يجرى الى قلب المسرح و عندما امتشق مكرفونه للغناء صاح الجيتار و حيدا و سقط المغنى
مهداة الى روح بوب مارلى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
مودك العزيز وين مطارحتك الجميلة اليك هذه المشاركة ..............
منذ تلك اللحظة التي اشعل فيها النار بقربي ادركت انها النهاية جلس امامي يتأملني وانا احترق دونما شفقة يبتسم , يتحدث في الهاتف, ثم يعود ليتأمل يصنع من دموعي اشكالا خيالية يصمت, فيتردد في الأجواء صوت نحيبي ينشغل بتلك الاوراق باحثا عن شيء ما كأنه يتعمد تجاهلي اتألم وحدي ولا اجد منه غير اللا مبالاة سئمت محاولاتي المتكررة لاستمالته لاكن قراره صدر اخيرا انطفئت كل معاني الحياة بداخلي ووقفت كمذبوح تجمعت بقايا دماء ساخنه بجوفه ارتعش كأنني اعلن نهياتي دونما دماء لم تعد تحملني قدماي تهاويت ارضا ثم سكنت بهدوئه المعتاد حملني نفض عني بقايا الغبار والأدخنة تناول سيجارة وعود ثقاب نفث ببطء أبخرته في الهواء اقترب من مكاني وهم باشعال شمعة أخرى
زولة123
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
مسألة في الحب التشكيلي هل تسمحين لي ؟ برقصة يرافقني فيها عبير الدراقة التي توجت خدك الأيمن .. يا الله كم تبدين جميلة وأنت تزرعين بوجهك الكلثومي علامات التعجب والاستفهام البليغ !! لكنني أسألك بجد .. هل يمكنك منحي مرامي ؟ على الأقل لألعقه بغبائي المعهود .. ربما أقضي على جوعي الدائم بشبع أبدي كما هي حال الشارب من الكوثر .. لذا سأحتل مكاناً بالفردوس يكلله وجودك بجانبي إن أذن لي خالقك البديع . تواصلين حملات الاستغراب .. وتعيريني بعضاً منه .. تكفيني دراقة خد واحدة ، ألا تصدقين ؟.. تزداد الدراقة نضجاً وأملي في خطف الثمرة بفمي يكبر .. يمتلئ خداك بالفرحة ونجوم ثغرك الفضائي تضيء دياجي فؤادي .. حسناً .. سأقطف ثمرة .. سأترك خدك الأيسر .. أنا لا أحب الشمال رغم علاقتي المتواضعة باليسار .. لكنني سأتركه لضفائرك المتدفقة بالحنان .. والمتدلية بشكل يدعوني لاحتضانها بحميمية وأمومة .. في جو مضاء بشموع رومانسية تشعل سكون الليل .. وتكسر رتابة الغرفة التي تملؤها أهازيج أحبتنا .. أنني أنتظر جوابك . ... تطفئ الأنوار .. تلك المحتلة لأقراص السقف .. تذكرتي المكرمشة بقبضة اللوعة تسقط على الأرضية الناصعة لتضيف ظلاً .. قرعات خطوات الحارس تقترب من جنوني .. يتوق ذراعي بقبضة فولاذية أضعف من قبضتي الملوعة .. يحاول إقناعي بهدوء كي لا يزعج اللوحات .. أمنية أخيرة وددت تحقيقها .. هي أن أقبل فاكهتك .. لكن خوفي من أن تبحر بشرتك الزيتية في لعابي الأحمق جعلني أتراجع .. في النهاية .. طردني الحارس من المتحف .. والأمل في لقياك يرافقني مؤقتاً .. أو حتى للقاء لوحتك الموقعة أدناه بفرشاتي الربانية .. ولك حبي المدرس في كليات الفنون الجميلة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: Modic)
|
العزيز موديك شكرا لك لعودتك بنا لنادي القصة القصيرة مرة أخرى ولك هذه
بيني وبين قاتلي حكاية طريفة فقبل أن يقتلني حلفني بالكعبة الشريفة أن أطعن السيف أنا بجثتي فهو عجوز طاعن وكفه ضعيفه
فطعن السيف فمات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: khider)
|
أتم اوراقه في وزارة الداخلية اكد الحجز ودع الحبيبة في المطار قلب ديوان محمود درويش خرجنا من وطن بحثا عن وطن عدنا سبقنا الزمن ماساة الانسان هنا ماكل ومشرب وسكن هرول الي مكتب الخطوط في المطار غير وجهته الى رحلة داخلية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: ابو يسرا)
|
سمع خبرنعية من المذياع جرى مهرولا نحو منزلة ليقنع اهلة بانة مازال حيا وجد اهل الحى يقيمون لة مراسم العزاء حاول اقناعهم بانة مازال حيا لم يعرة احدا اهتمام اخيرا ططا راسة وتبين لة القبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: layon)
|
سأل شيخ الخلوة صبيه أمام الطلاب أو نتأت العتاريت؟؟؟ رد الصبي للشيخ بقول .. زقفيلم!!!! بعد انصراف الطلاب قال الصبي لشيخه .. سيدفع الطلبة نصف عمرهم لمعرفوا ما قصدك أونتأت العتاريت . وتدفع أنت والطلبة كل عمرك لتعرفوا ما قصدي بزقفيلم ...
ونتأت العتاريت بمعنى أوصاحت الديوك زقفيلم إجابة للمخارجة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: السوباوي)
|
أعــزائي ..
السوباوي khider ابو يسرا النسر layon الســوباوي .. مرة تانية مبيوع
لكم جميعا كثيف التقدير علي المشاركات الجميــلة .. أنــا سأغيب لفترة بسبب إنقطاع الانترنت من المنزل .. حيــن أعود .. أعدكم بمشاركات جميلة .. لكم الود بطول المدي ...
مــودك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: ابو يسرا)
|
بعد أن تعشى عشوة ( مندكلة ) جداً اصابته السعادة الغامرة ذهب الى اقرب استديو عمل صورة مستعجلة ارسل صورته الى حبيبته عبر الهوت ميل وكتب تحتها بعد عشاء..... لكي قبلاتي
ردت عليه بكلمات مكشرة اسفة شكلك ماكل بصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: هدهد)
|
نسي فلاح يده في الحقل فلما عاد يسترجعها وجدها شجرة باسقة ************************************************************ نبتت في يدي وردة تذكرت انني سلمت على حبيبتي نظرت الى يدي لم اجد شيئاً تذكرت ان لا حبيبة لي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: ابو يسرا)
|
الى ايوب مصطفى اشراقة مصطفى نجوى مصطفى
فتحت كف يدها وناولته الشمس ، كانت جميلة ، ساطعة ، عنيفة التوهج ، تمعنها ، وتمعن الشمس نظر إلى راحة يدها المتوهجة ، أصابه سرور وبهجة ، غمره إحساس بالدفء العميق والذوبان ، تكسرت في داخله ألواح من الزجاج اللزج تأوه ثم ابتسم ، تناول مقعداً من الفراغ الذي خلفه ، وضعه … ثم وضع مؤخرته عليه … سرح في وجهها المضيء ، انساب فيها، وتبعها بما تبقى من جسده .. وتأمل الشمس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مودك ...قصة قصيرة جدا (Re: هدهد)
|
سئل مالون الشمس قال : حارقة وماطعم الثلج قال : بارد وما أروع لحظات غفوتك قال: حين تخلخل أمي بكفها شعر رأسي ثم تشتم أصابعها لتؤكد لذاتها إني لا زلت عطن بطعم حليبها الأول
سألهم ؟؟ ماذا تفعلون ولما هذا التجمع رد عليه أحدهم .. مثل هذا هو الذي يعطل مسيرة الثوار رد عليه رجل أبيض الشعر قائلا هذا هو ....... فقد ذاكرته بعده مكوثه خمس سنوات من التعذيب بالمعتقل فطأطأ الأول رأسه وجلس يبكي على الرصيف
تصادف أن جلسوا جوار بعضهم في الرحلة الأولى عرف كل منهم أن إخلاص الآخر لا حدود له تجاه كل الأشياء تقابلا في عزاء ات مختلفة بحزن عميق جلسا في الرحلة الثانية جوار بعض .. وحينما سألها الشرطي عن هويتها رد هو قائلا إنها زوجتي
حدق في عيون الجضور بعمق ثم غنى نشيده الوطني المحبب وغنوا خلفه .. ثم أعدم بعدها .. فبكى السجان بشده .. فلما سئل .. قال كان يغنيه كل يوم الصبح ولم أحفظه لأني أيقن أن بعد رحيله ستردد الحيطان ما كان يقل .
| |
|
|
|
|
|
|
|