|
Re: تري كيف سيقابلون الله ؟ (Re: Tumadir)
|
كالذي يتخبطه الشيطان من المس فمن قتل مؤمنا متعمدا كانه قتل الناس جميعافجزاؤه النار
يا مِتلبّك في الأدران .. الحجر الأسود ما هو البروة وما ها مكاوى الكعبة تجيها .. حين ينكَرْفَسْ توب التّقوى ومافي خُرَط لي الجنّة تودِّي .. لا في خُطط ممهورة برشوة حميد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تري كيف سيقابلون الله ؟ (Re: رقم صفر)
|
هؤلاء نسوا الله فانساهم انفسهم هؤلاء هم الاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا فكفورا بايات ربهم ولقاءه فلا يقيم الله لهم يوم القيامة وزنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تري كيف سيقابلون الله ؟ (Re: رقم صفر)
|
المصيبة أنهم قتلوا هؤلاء جميعا وغيرهم من أبناء الوطن باسم الله والدفاع عن العقيدة والمصيبة الأكبر أنهم كل ما قتلوا واحدا قرأوا عليه قرأنا يبرر فعل القتل ويضع المقتول الضحية في صف الجناة العتاة الذين عاثوا في الأرض الفساد يقيني أن من يتجرأ على الله ويدعي الحكم بإسمه لا يمكن أبدا أن يستحي من سحل الأبرياء والرقص على جثثهم هؤلاء يا صديقي عبد الله قد أعمى الله بصائرهم وسد آذانهم فباتوا لا يسمعون أو يرون إلا أنفسهم وأشياعهم الذين يملأون الشوارع بالهناف الغث كل ما أريق دم هل رايتهم يا عبد الله يوم أن خرجوا في صباح الجمعة الحزين ذاك بعد أن شنقوا شيخا في السبعين لم يفعل في حياته سوى المنافحة بالحجة والمنطق؟ القوم هم القوم يا أخي مهما تغير الزمان لكنهم لا يتغيرون قد يلبسون لباسا غير لياسهم عند الضرورة ولا يعجزهم أن يجدوا لتغيير اللباس مخرجا في القرآن والسنة فالضرورات دائما تبيح المحظورات لكن الدواخل تبقى دائما كأسود ما تكون
لعنهم الله دنيا وأخرى
دالي
| |
|
|
|
|
|
|
|