|
Re: النظام فقد عقله السياسى (Re: mohmmed said ahmed)
|
بلا شك ان وسط الحركة الاسلامية توجد وجهات نظر اخرى عن كيفية التعامل مع الانتفاضة الشعبية لماذا لا يرتفع صوتها ظاهرة تستحق الدراسة...الاراء المختلفة لا يعبر عنها داخل التنظيم ...ويتعرف عليها الراى العام بعد مغادرة التنظيم كما حدث مع غازى حسن رزق الطيب مصطفى الحاج ادم كمال عمر ...على الحاج بعد المفاصلة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النظام فقد عقله السياسى (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
سلام حلاوى بعض العقلاء فى النظام فضلوا الابتعاد امثال الافندى التجانى عبد القادر المحبوب عبد السلام عثمان ميرغنى
اعتقد يوجد عقلاء ولكن التنظيم مسير بواسطة غلاة متطرفين اسفروا عن وجه بغيض حقيقى مثل على عثمان وقوش والفاتح عزالدين ويونس محمود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النظام فقد عقله السياسى (Re: mohmmed said ahmed)
|
تنظيم الحركة الاسلامية يجنى حصاد الهشيم بافتقاده لثقافة النقد الذاتى والحوار وتقبل تعدد الافكار منذ نشاته اعتمد التنظيم على المفكر الاوحد حسن الترابى وفى حوار صحفى قال الجميعابى الترابى ليس ديكتاتور ولكنه يقنع اى شخص وعندما تجاسر بعضهم بمذكرة العشرة واقصوا الترابى عز عليهم الفطام فكرسوا البشير من يملك السلطة والقوة انفضوا عن شيخهم لينفرد بهم البشير ويقود التنظيم على مازقه الحالى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النظام فقد عقله السياسى (Re: mohmmed said ahmed)
|
حديث قوش المسرب مع اطباء التنظيم يوضح ضعف القدرات السياسية لرجل فى منصب مدير الامن يتحدث وكان وظيفته هى فقط التصدى للمظاهرات بعنف ويفاخر بفضه لما يزيد عن 600 مظاهرة الجوانب الاخرى لمهمة مدير الامن فى القراءة والتحليل للوضع السياسى ووضع البدائل والخيارات بالتشاور مع القيادة السياسية تبدو غائبة عن ذهن قوش وحتى فى الجانب الامنى يضع تفسيرا ساذجا لا يمكن تمريره باتهام فتاة باطلاق النار من داخل المظاهرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النظام فقد عقله السياسى (Re: mohmmed said ahmed)
|
فى بوست بيطرح سؤال مهم جدا وهو لماذا تغيب مبادرات النظام الحاكم
يلاحظ ارتباك الحركة الاسلامية وعجزها عن قراءة الراهن السياسى والتفكير يسير بعمى ايديولوجى فى اتجاه واحد صمد هو المواجهة العنيفة لا توجد رؤية استراتيجية لا توجد قراءة لاحتمال نجاح الثورة كيف تجد الحركة الاسلامية موقع فى خارطة السياسة السودانية اذا ما سقط النظام
ملاحظة ضعف كوادر النظام فى الخطابة والحديث بالرغم من تميزهم سابقا
اتبكمو تب
| |
|
|
|
|
|
|
|