كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: عاجل: إعلان الحرية والتغيير الصادر عن تجم� (Re: Elhadi)
|
Quote: حزب المؤتمر السوداني
تصريح
يرحب حزب المؤتمر السوداني بالتوقيع اليوم الأول من يناير ٢٠١٩م على إعلان الحرية والتغيير بالخرطوم حيث وقع على الإعلان كل من تجمع المهنيين السودانيين وتحالف قوى نداء السودان وتحالف قوى الإجماع الوطني والتجمع الاتحادي المعارض.
يمثل هذا الإعلان استجابة موضوعية لحاجة بلادنا إلى الإتفاق السياسي المعبر عن تطلعات شعبنا الثائر، ويشكل خطوة مهمة نحو مزيد من التطوير لأدوات شعبنا على مستوى الحراك الجماهيري.فى مواجهة النظام الدموي الفاسد.
فى هذا الوقت الذى يحقق فيه الشعب السودانى الانتصارات فى ثورته ضد النظام، وفى الوقت الذى يتفكك فيه النظام تدريجياً من الداخل وتنحسر فيه أكذوبة الحوار الوطنى أمام حقائق الثورة، نؤكد التزامنا الكامل بالعمل والتواجد مع الجماهير فى الشارع ليلاً ونهاراً والتزامنا ببنود الميثاق وعلى رأسها رحيل نظام البشير والعمل السياسي المشترك وصولا إلى النصر الكامل لشعبنا ولتطلعاته المشروعة في السلام والحرية والعدالة الإجتماعية . نورالدين بابكر نائب امين الإعلام حزب المؤتمر السودانى ١ يناير ٢٠١٩م |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عاجل: إعلان الحرية والتغيير الصادر عن تجم� (Re: Elhadi)
|
سلامات يا الهداي والجميع جاء في الإعلان:
Quote: ثالثاً: وقف كافة الانتهاكات ضد الحق في الحياة فوراً، وإلغاء كافة القوانين المقيدة للحريات |
هذه العبارة "كافة القوانين المقيدة للحريات" حمَّالة أوجه وهلامية، والإسلاميون يعرفون كيف يلتفون حولها. كنت أتوقع أن أقرأ في الإعلان كتابة واضحة عن القوانين المعيبة التي كانت أداة النظام في "إرهاب الشعب السوداني وسوقه إلى الاستكانة عن طريق إذلاله" كقوانين العقوبات المستمدة من قوانين سبتمبر 1983م التي عرفت أيضا بقوانين الشريعة الاسلامية، وعلى رأسها المادة 126 "الردة"، وعقوبات الصلب والرجم والقطع والقطع من خلاف والجلد. هذا طبعا إلى جانب بقية القوانين التي استحدثها نظام الإنقاذ مثل قانون الأمن الوطني وقانون الصحافة والمطبوعات والقوانين المذلة للنساء. هذا يجب أن يكون روح هذه الانتفاضة والثورة وإلا سوف نظل أسرى للإسلاميين ، وقد بدأت بوادر سرقة الثورة من قِبل الإسلاموسلفيين تظهر في الأفق.
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عاجل: إعلان الحرية والتغيير الصادر عن تجم� (Re: Yasir Elsharif)
|
أتفق معاك الأخ د. ياسر الشريف..
لكن أيضاً ورد أن بنود البيان لا تزال مفتوحة للحوار حولها وقابلة للإضافة، أو على الأقل هذا ما يفهم من خلال صياغة البيان
وربما يفهم أن هذا هو اتفاق الحد القوى للقوى الموقعة حتى الآن..
على العموم أنا أرى أنها خطوة، وخطوة كبيرة في الاتجاه الصحيح..
وأن كنت أشعر أن هناك بعض القوى المحسوبة على المعارضة (وصاحبة الوزن السياسي الكبير فيما مضى) التي قد تتملكها الغيرة وتحاول إبطاء الإيقاع الذي يمضي به عمل هذه المجموعة (تحالف الحرية والتغيير إن شئت) والتي أخذت قصب السبق من الجميع حتى الآن
وسارت شوط بعيد وبعيد جداً كمان في عمل واضح ومؤثر للإطاحة بالنظام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عاجل: إعلان الحرية والتغيير الصادر عن تجم� (Re: Elhadi)
|
Quote: هذه العبارة "كافة القوانين المقيدة للحريات" حمَّالة أوجه وهلامية، والإسلاميون يعرفون كيف يلتفون حولها. كنت أتوقع أن أقرأ في الإعلان كتابة واضحة عن القوانين المعيبة التي كانت أداة النظام في "إرهاب الشعب السوداني وسوقه إلى الاستكانة عن طريق إذلاله" كقوانين العقوبات المستمدة من قوانين سبتمبر 1983م التي عرفت أيضا بقوانين الشريعة الاسلامية، وعلى رأسها المادة 126 "الردة"، وعقوبات الصلب والرجم والقطع والقطع من خلاف والجلد. هذا طبعا إلى جانب بقية القوانين التي استحدثها نظام الإنقاذ مثل قانون الأمن الوطني وقانون الصحافة والمطبوعات والقوانين المذلة للنساء. هذا يجب أن يكون روح هذه الانتفاضة والثورة وإلا سوف نظل أسرى للإسلاميين ، وقد بدأت بوادر سرقة الثورة من قِبل الإسلاموسلفيين تظهر في الأفق. |
الإسلامييون بكافة طوائفهم يتكئون على عصا متاكلة في شبه غيبوبة
و أزعم أن الرفض للمشروع الإسلامي ، حتى في بعده الإيدولوجي ، لم يسبق أن وصل هذه المرحلة في العقود الأخيرة
هذا ليس وقت تقديم تنازلات لهم حتى هم لم يطالبوا بها : ففريق منهم مرتبك بل مرتعب من التغيير و قرر حتى عدم الحديث عن قضايا مثل العلمانية بتأييد خجول للإنتفاضة الحالية ( أو قفز من المركب) ، و فريق اخر قرر الوقوف مع النظام حتى النهاية و كما هو واضح كل خطابهم و إستجدائهم الديني لا يجد أذناً صاغية
السياسي الذي يتنظر وضعاً مثالياً ليطالب بمطالب علمانية (تحت ذريعة الشعب غير مستعد، المبنية على الإنطباعات أكثر من الإستطلاعات العلمية ) - ربما جاهل بالتأريخ ، و ربما يظن أن ثوار الثورة الفرنسية جميعهم قراءوا كتب فولتير !
أتفهم التخوف من كلمة علمانية ، لكن لا يجب أن نرضى بأقل من نص صريح بكفالة حرية الإعتقاد و التعبير، و المساواة في الحقوق و الواجبات الدستورية لجميع المواطنين بغض النظر عن الدين كحقوق دستورية أساسية ، و أن الشعب مصدر السلطات و أن الشعب وممثليه هم مصدر التشريع Full stop دون إضافات مثل ( يستلهم الشريعة إلخ ، التي لا أظن أن لها معنى قانوني أصلاً ) : هذه هي العلمانية التي نطلبها و أي شيئ اخر تفاصيل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عاجل: إعلان الحرية والتغيير الصادر عن تجم� (Re: amin siddig)
|
ضرورة استجلاب كل الاطراف للانتظام في التوجه الراهن جعلت الاعلان في حاجة لاستخراج برنامج عمل لحكومة المرحلة الانتقاليه. بعض المهمات تقتضي زمنا طويلا يتجاوز المرحلة الانتقالية. قد يتمكن بعض مثقفينا وسياسيينا من اعادة تصينف محتويات الاعلان الي وثيتقين الاولي برنامج انتقالي والثانية موجهات خطة عمل للحكومة المنتخبة في المرحلة اللاحقة وتقديمها لقيادة التجمع واطرافه. هناك إشارة للترحيب بذلك في الاعلان . أتصور إن قيادات التجمع لاوقت لديها لاداء هذه المهمه لاسيما وإنها، بعد خطوة صدور الاعلان، ستكون هدفا للاهتمام الامني المركز.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عاجل: إعلان الحرية والتغيير الصادر عن تجم� (Re: عبد العزيز حسين الصاوي)
|
Quote: إننا وعقب توقيع إعلان الحرية والتغيير الذي عملنا من خلاله لتجميع كل قوى التغيير حول مطالب الحد الأدنى التي تجمعها سوياً وأعلنا فتحه لتوقيع كل من يريد أن يرمي سهماً في صدر هذا النظام، ندعوكم جميعاً للتوقيع على هذا الإعلان عبر اصدار بيانات وتصريحات للتوقيع والدعم |
أتمنى أن تقوم كل الكيانات السودانية الموجودة بالخارج وفي مقدمتها الجاليات المنتشرة حول العالم بالتوقيع وإعلان دعم وثيقة الحرية والتغيير، عبر إصدار بيانات مؤيدة، بغرض منح الدعم والشرعية المطلوبة لتحالف الحرية والتغيير لإنجاز التغيير المنشود.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عاجل: إعلان الحرية والتغيير الصادر عن تجم� (Re: AMNA MUKHTAR)
|
مرحبتين الأخت آمنة مختار..
حسب ما ورد في بيان تجمع المهنيين ..
هم بيقولوا في خاتمة بيانهم إنو : ( ندعوكم جميعاً للتوقيع على هذا الإعلان عبر اصدار بيانات وتصريحات للتوقيع والدعم )
ومسألة إصدار بيانات دي في الغالب حسب فهمي (الشخصي) فهي إشارة للأحزاب والكيانات.
أما إذا كان السؤال عن وسيلة التواصل غير صفحاتهم على مواقع التواصل في الفيسبوك والتويتر، فهم تاركين ايميل في ذيل البيان .
وهو بكل تأكيد وسيلة غير مأمونة على الإطلاق وقاصرة بنسبة 100%، و (قطع شك) للوقت ده بيكون الأجهزة الأمنية وجدت طريقها لمحتوياته.
| |
|
|
|
|
|
|
|