تَضَخُم الذَات ,,

Quote: استحضر في رسالة اخونا عثمان محمد صالح التي نشرها احد زملاء المنبر بعد ايقافه عن الكتابة ,, ذكر فيها انه السبب في احتشاد المنبر بكثرة القراء ,, حاله مستعصية ان يصل الواحد الى هذا الدرك من الغيبوبة ,,

Quote: أرجو أن تمدنا بالمصدر حتى يكون البوست عديلا من البداية

Quote: السؤال هل دي حالة ملازمة للنخب ام هي حالة مربوطة بالتربية

Quote: الله يجيرك أكعب من تضخم البروستات

Quote: اسماعيل تحياتي كنت افكر في كتابة بوست بنفس الفكره وكلو من وحي سودانيز

Quote: لم احتفظ برابط ذلك البوست حينها ,,

Quote: الكنزي مثالاً ,,

Quote: هو من الامراض والاضطرابات النفسية

Quote: فتّش ياخ،

Quote: في هذا المنعطف الذي يبحث فيه الناس او اغلبيتهم عن ماوي وظل رهين يستظلون به من حر ونار الحركة الاسلاميه والكيزان ...

Quote: من ناركم طبعن

,وأخيراً بعد فتح البوست الثالث لأغناني العملاق وردي ممكن نقول بقي مغنواتي ...
زمان كان في حزب أسمو حزب البهجه أعضاءهـ يحبون البهجه وويروجون للحفلات والغناء ...
:
:
:
:
مع التحيات لله الزاكيات

Quote: وهلم جرا

Quote: غايتو كان وصلت في قصة التُقيه دي لي أدله مقنعه بفتح بوست ولا أُبالي ...

Quote: بلاغ بخصوص ايقافي عن الكتابة في هذا المنبر بهذا البلاغ أودّ اعلام من يعنيهم الأمر بأنه قد تمّ ايقافي عن الكتابة في هذا المنبر منذ يوم الأمس الموافق الرابع عشر من سبتمبر الجاري، ولا أملك تفسيراً لهذا الايقاف أقرب إلى اليد من كونه استجابة لشكوى مكتوبة نشرتها في هذا المنبر المدعوة امتثال عبد الله والتي زعمت في مكتوبها أنني وصفتها بالخنزير، وهو مالم يحدث إذ أنني خاطبتها بعدان فاض بي الكيل من تجريحها المتصل وبلغ بي الغضب قمته بعبارة" الشريرة المتمرّغة كالخنزير في أوحال الجهالة" والتي لايخفى على كل عارف بالبيان العربي أن التشبيه الوارد فيها لايقوم بين المذكورة والخنزير بل بين سلوك الاثنين فمن مألوف عوائد الخنزير سعادته القصوى بالتمرغ في الطين و كذلك المذكورة فإنها تبدو لي سعيدة بالتمرغ في أوحال الجهالة. العجيب في أمر هذا القرار المجحف أنه جاء استجابة لطلب من شخص لم يزعه بالأمس القريب دين ولالجم كيد شيطانه الطليق خلق رادع من الولوغ في شتمي واتهامي في سلامتي النفسية والعقلية، ولكنّ السيد بكري أبوبكر لم يحرك وقتها ساكناً، ولم يعاقبها بالايقاف،ويبدو أنه يستحسن ماتكتبه هذه الشريرة مكرّراً صمته ومسلكه المتحيّز ضدي بميزان عدله المختل أثناء الحملة التكفيرية متناسياً أنني من أصحاب الفضل في اجتذاب القراء إلى منبره. تذرّعتْ الشاكية المذكورة في بلاغها المخاتل بأنني شتمت نبيّ الاسلام، بينما كنت في الواقع أصف محمداً وأصحابه بعد الهجرة إلى يثرب بمايناسبهم من أوصاف دقيقة تلخّص جوهر أعمالهم الإجرامية التي وثقت أحداثها كتب السنة بحسبانها مجلبة للعزة والفخار فإلي يومنا هذا مازال بعض المسلمين يتوعدون اليهود بمافعله محمد واتباعه في حصون خيبر أودّ في هذه المقام أن أتقدم بايات العرفان لكلّ الذين وقفوا إلى جانبي بصلابة وكانوا لي نعم اخوة وخير أصدقاء في زمن أغبر هبإت فيه عاصفة شعواء سعت بقوّة الكيبورد السيء الطويّة لاخراجي غصباً من مملكة العقلاء. لهؤلاء الكرام الأعزاء أقول : ان شاء الله يوم شكركم مايجي. لقد شهدتُ هنا لماذا يخاف غير المسلمين من أتباع محمد خوفَ السليم من الأجرب حتى صارت الرموز الاسلامية في الفضاء العام مثيرة للفزع الجماعي من جلباب قصير وحجاب ولحية كثّة شعثاء وغرّة للصلاة كأنها الختم الأسود وحجاب وبرقع وجوارب رمادية أوسوداء. يتنامى الخوف من المسلمين لفرط تكرار الحوادث الارهابية التي ينفّذها مسلمون، وتزداد الريبة فيهم كما لو أنهم عبارة عن قنابل متطرفة موقوتة قابلة للانفجار في أي لحظة تُمَسُّ فيها مقدساتهم بينما هم يتعالون على الآخرين في نرجسية بحسبان أنّهم أتباع الدين الحقّ وأنّ ماعداهم على باطل، ويستحقون أن يُنعَتوا بالكفار والمشركين والضالين، وقد ترتفع الأيادي بالدعاء عليهم في حالة اليهود بأن يشتّت الله شملهم ويرمّل نساءهم وييتّم ذرّيتهم. عثمان محمد صالح

Quote: متناسياً أنني من أصحاب الفضل في اجتذاب القراء إلى منبره

Quote: بس ياهو ده ذاتو الكلام البوريك انو الزول ده ذاتو متضخمة لياتو درجة.

Quote: تضخم الذات

...
.
..
.

Quote: معتز بالله عبدالفتاح مرض تضخم الذات فى مصر الأربعاء 24-02-2016 | PM 10:35 2710 أرسل لى الدكتور عادل سليم رسالة يسعى فيها إلى تحليل ما يحدث فى مصر الآن من منظور «تضخم الذات» أو «تقديس الذات» الذى أصاب كثيراً من مشاهير مصر فى الفترة الأخيرة، وكيف انعكس ذلك سلباً عليهم وعلى المجتمع بصفة عامة. يقول الدكتور عادل: عندما يرضى الشخص عن نفسه ويعجب بها ويستعظمها، فإن هذا من شأنه أن ينعكس على خواطره وأفكاره وتصوراته، وسلوكه مع الآخرين، ومظاهر ذلك كثيرة مثل: أولاً: كثرة الحديث عن النفس فتجد أحدنا يُكثر من الحديث عن نفسه ويزكيها، خاصة إذا أحس بتميزه فى جانب ما. ثانياً: حسن الظن بقدراته الشخصية من مظاهر تضخم الذات، رؤية الشخص أنه الأمثل للقيام بالأعمال والمهام التى يريدها بغض النظر عن مدى ملاءمته الفعلية للمهام أم لا. ثالثاً: صعوبة قبول النصيحة أو النقد من الغير من مظاهر تضخم الذات وتقديسها عدم قدرة صاحبها على قبول النقد بسهولة، وكذلك عدم القدرة على الاستماع أو التلقى من الآخرين، أو قبول النصح منهم، وبخاصة فى الأمور التى يشعر فيها بتميزه ونبوغه. ومن صور ذلك أيضاً رفض سؤال الغير فى شىء لا يعرفه، وبخاصة إذا ما كان أصغر منه سناً أو جاهاً أو خبرة. رابعاً: استصغار الآخرين ومن مظاهر تقديس النفس كذلك: انتقاص الآخرين، ورؤية النفس دائماً أعلى وأفضل منهم، وبخاصة فى الجزئية المتضخمة عنده سواء كانت فى حسب أو نسب أو مال، أو ذكاء، أو ألقاب أو إنجاز شخصى.. فتراه يأنف من التعامل أو التواد مع من هم أقل منه فى المستوى.. فإن كان من أصحاب الألقاب صعبت عليه مصاحبة مساعديه ومن هم أقل منه رتبة.. وإن كان من أصحاب الأموال صعب عليه الجلوس مع الفقراء.. وإن كان من أصحاب الجاه عزَّت عليه مصاحبة المساكين.. خامساً: المَنُّ بالعطايا من آثار رؤية النفس بعين الاستعظام، أن صاحبها لا يُعطى عطية لأحد، ولا يُقدم له خدمة إلا ويَمُنّ عليه بها وينتهز الفرصة المناسبة لتذكيره بخدماته وعطاياه، بل يعمل كذلك على استنطاق لسانه بمدحه وشكره، وقد يغضب منه إذا ما قصر فى ذلك، ويصل به الأمر أحياناً إلى أن يشكو لغيره على نكرانه للجميل. سادساً: كثرة أحلام اليقظة بالاشتهار بين الناس يعيش صاحب الذات المتضخمة فى حالة من الحلم الدائم بالشهرة وارتفاع شأنه بين الناس، وقيامه بأعمال خارقة تلفت إليه انتباه الجميع.. سابعاً: التعالى على الناس هنا تتعاظم النفس وتكبر شيئاً فشيئاً، ومِن ثَمَّ يزداد إعجابه بها وتقديسه لها، وينعكس ذلك على تعاملاته مع الآخرين.. فتراه يكثر من نصح غيره ونقده، ولا يقبل نصيحة من أحد.. لا يمل من الحديث عن نفسه، وإنجازاته، وماضيه، ولو كرر ذلك مئات المرات، وفى نفس الوقت تراه يقطع غيره ولا يسمح له بالحديث عن نفسه كما يفعل هو. ولا يعطى الآخرين حقوقهم من التقدير.. ويضيق صدره إذا ما أثنى على أحد غيره.. يفرح بسماع عيوب الناس وبخاصة إذا ما كانوا أقرانه.. يبتعد عن كل ما ينقصه أو يظهره بمظهر الجاهل أو المحتاج إلى المعرفة. إذا طبقنا هذا الكلام على العديد من الأسماء الموجودة على الساحة السياسية والإعلامية الآن، لعرفنا أنهم مرضى يحتاجون العناية والرعاية أكثر من صلاحيتهم لأن يقودوا الرأى العام وأن يمثلوا قدوة للشباب، ولكنهم مع الأسف يتطاولون فى البنيان.