الى اخواننا اقباط السودان : ما ينتظركم اكثر قبحا من ذلك ... فيديو

Quote: المتحدث لم يقل الحق والواقع الحريات الدينية التي يتمتع بها الأقباط في السودان لايتمتع بها أقباط مصر

Quote: لعب الأقباط دوراً سياسياً وثقافياً واجتماعياً وتعليمياً في تاريخ السودان الحديث، إذ أنشأوا أول مدرسة أهلية للبنات عام 1902، ثم المكتبة القبطية في 1908، وهي حافلة بأهم الكتب التاريخية، والمخطوطات، وكانت تقام فيها المسرحيات والندوات. كذلك الكلية القبطية للبنات 1924 والكلية القبطية للأولاد 1919، كما أن أول امرأة تدخل إلى كلية غردون التذكارية، "جامعة الخرطوم" حالياً، كانت من الأقباط، وتدعى آنجيل إسحق، كما يذكر ذلك القص فيلوثاوس فرج، في كتابه أقباط السودان. فضلاً عن إسهامهم في تأسيس ناديي المريخ والهلال الرياضيين، ومجمل مؤسسات المجتمع المدني، والحركات التحررية التي انخرطت في نضال ضد الاحتلال البريطاني للسودان.

Quote: ومنذ أن أعلن الرئيس السوداني الراحل جعفر نميري تطبيق قوانين الشريعة الإسلامية عام 1983، أصاب التخريب بنية الحياة المدنية السلمية المبنية على التعايش بين الثقافات والأعراق والديانات. وأتمّ هذا الشرخ بين السودانيين خلال حكم عمر البشير، الذي لا يعترف بالتعددية. إذ أعلن مراراً أن السودان دولة عربية مسلمة، متجاهلاً الأديان والثقافات غير العربية والإسلامية. ويقول الصّحافي السوداني، والمهتم بقضايا الأقليات، عادل كلر لرصيف22: "الأقباط مكوِّن أصيل في النسيج الاجتماعي السوداني، ويجب الحفاظ عليه وإزالة القوانين التمييزية والصادمة للمواطنة، وقانون حظر نشاط الإرساليات، الذي أصدره الرئيس الراحل الجنرال إبراهيم عبودعام 1963، والتأميم الذي بموجبه صودرت ممتلكات للأقباط عام 1970".

بصراحة كدا انا شايف الاخ المسلمى جدير جدا برئاسة الوفد الحكومى الى
اجتماعات مجلس حقوق الانسان بجنيف . فمن يدرى ، يمكن للاخ المسلمى
ببركاته الصوفيه ان ينهى ولاية الخبير المستقل للحقوق الانسان .

Quote: وهو طيار خان الأمانة وضبط بالثابتة في تهريب كمية من الاموال وقتل مع غيره وانت تعلم ذلك

يقول المحبوب عبدالسلام ابن الحركة الاسلامية الاصيل وليس كالموتورين بتاعين
اليومين ديل والذين يتملقون ويتبركون بأجهزتها الامنية . يقول المحبوب :
( من اعدام لبعض المتاجرين بالنقد الاجنبى ،بمن فيهم من أخطر المحكمة الميدانية الايجازية المستعجلة
انه يحفظ المال ورثا لا تصرفا وبيعا ) ... انتهى
عرفنا يا المسلمى ان اعدام جرجس دا اصلا ما كان فيهو مشكلة
فمن لم يقتل بالسيف يقتل معنويا بالدعاء عليه ، زي ما قاعد تردد ورا الامام في صلاة كل جمعة بتدمير النصارى
لكن فيما يلى مجدى محجوب والذى عناه المحبوب عبدالسلام بحديثه ، فأين ( الثابتة )
التى تعرفها ولا نعرفها في المحكمة الميدانية الايجازية المستعجلة ؟

https://www.0zz0.com

Quote: عايز أوضح الحقائق ان السودان به حريات والحياة للجميع عادية

Quote: شكرا يبقا العيب فينا .....

Quote: الاخ سفيان  الاقباط لم يكونو مدعى عروبه بل وحسب معلوماتى يعملون على احياء اللغه القبطيه بتدريسها فى فصول ضمن البرامج التعليميه فى بعض الكنائس

Quote: الأخ الحبيب على الكنزى .. شكراً أخى لمداخلتكم الكريمة .. من ادخل التعليم النظامي وخاصة للبنات في السودان هم المسيحيون والشاهد مدارس الاب كمبوني الايطالي الجنسية كان ذلك في عهد التركية الاولى او ما يسمونه بالتركية السابقة واول من اعتنى بهم جبال النوبة وكردفان بالذات مدارس كمبوني في الابيض فهي الاقدم هذا ما ذكره البروف محمد عمر بشير في كتابه تطور التعليم في السودان فهو لاسبق لتجربة بابكر بدري بعقود عددا الرابط http://sudaneseonline.com/board/499/msg/1538689708.htm[/red] +++ بالفعل .. كان الوالد .. رحمه الله .. أحد هولاء الأقباط المسيحيين والذى قضى 18 عاماً فى جبال النوبة مدرساً بالمدارس الأولية .. منذ عام 1947.. بل وكان ناظر المدرسة آنذاك .. السيد الفاضل وديع قلادة رحمه الله .. وبعدها كانت تنقلاته الى أم روابه بكردفان .. ونيالا بدارفور .. وبورتسودان .. الخ الخ .. الى أن جاء الى الخرطوم بحرى حيث كان ناظراً لمدرسة الختمية " بكرش الفيل " .. هكذا كان سودان زمان .. السودان الجميل .. الى أن جاءت عهود التفرقة بين المسيحى والمسلم .. لماذا .. صدقنى يا أخى على الكنزى .. لا أذكر ولا مرة واحدة .. وأنا فى جميع المراحل .. أن هناك فرقاً بينى وبين بقية الطلبة .. حيث كنت فى أغلب الأحايين أنا التلميذ الوحيد المسيحى فى المدرسة .. ... ولكن ماذا أقول .. اقول .. هناك عدالة سمائية ستقتص من الجميع وللجميع .. و لكن نقول الله يسامح الجميع .. لأن لهذا السبب وحده تركنا سوداننا الحبيب .. مرة أخرى .. أشكركم أخى .. ودمتم .. الرب يبارك حياتكم .. أخوكم وعمكم العجوز .. ارنست +++

Quote: عايز أوضح الحقائق ان السودان به حريات والحياة للجميع عادية

Quote: لم تشهد العاصمة السودانية أية حوادث هدم لدور عبادة المسيحيين في الماضي، بل ظلت أجراس الكنائس تدق بانتظام والعباد يؤدون صلواتهم باطمئنان؛ إلى أن جاء النظام الإسلاموي رافعا شعارات تطبيق الشريعة والتوجه الحضاري الرسالي الذي يهدف إلى توحيد العالم الإسلامي واستعادة أمجاد الخلافة.

Quote: البرلمان: علي فارساب قال القيادي بحزب المؤتمر الوطني، البرلماني محمد الحسن الأمين، إنّ وفد الحكومة في الجمعية العامة للأمم المتحدة خسر المُفاوضات، وأضاف: “الحكومة خسرت الجولتين بفتح مكتب لحقوق الإنسان الذي سيكون مصدر إزعاج شديد واستمرار دور الخبير المستقل”. وأشار الأمين في تصريح لـ (التيار) إلى أنّ وفد التفاوض الذي يقوده وزيرا العدل والداخلية لم يحقق النجاح، ولفت إلى وجود حالة من الفرح وسط الحكومة بشأن القرار الأخير، وقال: “ما يُروّج بأنه قرارٌ مفرحٌ ليس صحيحاً، ولا يوجد شئٌ تحقّق حتى يؤدي للفرح”، وانتقد القيادي تقليص الوفد الذي ذهب إلى جنيف، ورأى أنها خطوة سلبية تنعكس على التشاور”، مُوضِّحاً أن الملف تولّت مهامه وزارة الخارجية وفي الأخير كانت هذه نتائج إدارتها، مُطالباً بأن يَكون دور المكتب الذي ستنشئه الأمم المتحدة بالسودان محدوداً في الحركة، وأوضح الأمين أنّ المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان بوزارة العدل اجتمع قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة وتَوافقَ على عدم القبول بفتح مكتب بالبلاد باعتبار أنه سيمثل وجوداً دائماً أو رقابة بصورة مُخلة إذا ما استثمرت سياسية، وفي ذات الوقت يصعب إغلاقه، بجانب أنه يعني الاستمرار الدائم لمَوقف حُقُوق الإنسان وسيكون مصدر إزعاج شديد.

Quote: عايز أوضح الحقائق ان السودان به حريات والحياة للجميع عادية

Quote: سلام عليكم من دون كثير تفاصيل المسيجيين والاقباط لا حريه فى اداره مدارسهم ويكفى ان تلقى نظره على اليافطه المصوره لمدرسه الانجيليه بحرى ناهيك عن حال مدرسه الراهبات مثلا.. يطرح سؤال فى يد من الاداره الفعليه ؟؟؟؟؟ هل ممتلكات الكنيسه فى بحرى (منطقه المحطه الوسطى هى نفسها قبل 15 سنه ؟؟؟؟ ولمن الت الان ولاى اغراض اصبحت تدار