|
Re: الجزء الثاني من برنامج شباب توك: ماذا تريد (Re: Yasir Elsharif)
|
كلام د. الجميعابي هنا يُقرأ مع محتوى مداخلته في الجزء الثاني من البرنامج:
ــــــــــــ
أخبار السودان د.الجميعابي يشكك في الحديث المنسوب لمولانا محمد عثمان صالح في سبتمبر 25, 2018 0 1,358 شارك عبدالوهاب همت شكك الدكتور محمد محي الدين الجميعابي القيادي السابق في المؤتمر الوطني كثيراً في الحديث المنسوب لمولانا محمد عثمان صالح رئيس هيئة علماء السودان والذي أوردته صحيفة الصيحه بإعتبار أنها مواجهه تمت مابيني ومولانا محمد عثمان صالح كما كتب الصحافي عبدالرؤوف طه، وقال لاأصدق أن يكون هذا الحديث قد ورد من مولانا بإعتبار أن منظمة أنا السودان لديها مسئولية مشتركة مع قناة سودانية24. وقال الجهة التي دعت لهذا البرنامج هي سودانية 24 والجهات التي شاركت كان على رأسها السيد رئيس هيئة علماء السودان وأعضاء في المجلس الوطني وممثل عن وزارة الضمان الإجتماعي وآخرين. وكلما تم في الحلقة تتحمل مسئوليته قناة سودانيه24، أما الذين يتساءلون ويحتجون الان حول دخول القناة الألمانيه حسب زعمهم الى السودان ، فليوجهوا سؤالهم وإحتجاجهم الى وزارة الخارجية السودانية التي أعطتهم تأشيرات الدخول ، والجهات التي أذنت لهم بالتسجيل من الأجهزة المسئوله عن حركة الاعلام في السودان. ومضى يقول: في تقديري الشخصي فإن وجود أي قناة أجنبيه متحدثه بالعربيه أو غيرها، فانها فرصة متاحه لأهل السودان للاستفادة منها وتوظيفها لخدمة الشعب السوداني في قضاياه المتنوعه، على أن نختار شخصيات ومشاركين على درايه كافيه بما سيقولون للقنوات الإقليميه أو العالميه، وبكل أسف هذه فرصه أضعناها بعد أن جاءتنا طائعه وبالمجان. وبعيداً عن السخريه والتعالي فإنني أطلب من كل علمائنا وقياداتنا أن يفتحوا أبواب الحوار مع كل أبناء وبنات الشعب السوداني في القضايا الشبابيه وقضايا المرأة وحقوقها وأن لاتغلق الابواب في وجوههم ووجوههن لانهم مسئوليتنا المباشرة وهم كذلك مستقبل السودان القادم. كما يجب علينا أن نعلي من شأنهم بالحوار والمشاركة الفاعله ، علماً بأن حركة الوعي لن تكتمل الا بالحوار الواعي والمنفتح والمسئول، ونحن فخورون بمشاركات شبابنا مهما على صوتهم ومهما إختلفوا معنا ، وفي النهاية البقاء للأصلح، وليعلم الناس أن الوطن يسعنا جميعاً بخلافاتنا الفكريه والعقديه ، فالوطن يجمعنا ولايفرقنا،لكن مانراه الأن وبطريقة لطم الخدود وشق الجيوب وعدم إحتمال الرأي الآخرين فلن يقودنا إلا الى ما لايحمد عقباه.
ــــــ من الراكوبة
| |
|
|
|
|