|
Re: سارة رحمة.. أسرار جثة على شوارع الأحلام- بق (Re: Elmoiz Abunura)
|
Alaaddin Mahmoud Alaaddin Mahmoud كشف حقيقة أخطر شبح اسفيري في السودان #سارة_رحمه😨
أشعل اعتراف الفنان علاء الدين سنهوري عن إنشاء حسابات وهمية بأسماء (سارة رحمة وكاميليا التجاني) مواقع التواصل الإجتماعي، بعد أن أحدث جدلاً مستمراً خلال الثلاثة أيام الماضية، وإنقسم المتداخلين بين ناقم على ما أقدم عليه علاء بالقرصنة على معلومات بعض الشخصيات ومستنكر وجودة لسنوات وسط قروب (مهيرات) الخاص بالنساء والبنات السودانيات.
وظهرت موجة غضب وسط رواد مواقع التواصل الاجتماعي من وجود علاء سنهوري لسنوات طويلة في قروبات البنات الخاصة التي تحكى فيها أسرارهن ويناقشن فيها مشاكلهن.
وطلب علاء الدين من أصدقائه واسرته السماح لأنه لا يجد تبريراً لخلقه شخصيات سببت الأذى للآخرين.
وذكر غازي الريح سنهوري في فيديو مباشر بموقع التواصل الإجتماعي (الفيسبوك) أن (كاميليا وسارة) من صنع علاء الدين من أجل الترويج لمشروعه الفني. وقال غازي (إن علاء مصاب بمرض نفسي يؤدي إلى تعدد الشخصيات، لذلك اختلق شخصية سارة رحمة وكاميليا). فيما اعتبر بعض رواد مواقع التواصل الحديث عن اصابة علاء الدين بمرض نفسي حيلة للتهرب من المسئولية الجنائية لإستيلائه على آلاف من السير الذاتية من خلال الإعلان عن وظائف بالأمم المتحدة عن طريق سارة رحمة، وإطلاعه على اسرار البنات في مدموعة مهيرات التي قضى بها زمناً طويلاً.
وسارة صارت شخصية مشهورة في قروب مهيرات، الذي يضم مئات الآلاف من السودانيات خارج وداخل البلاد، وأنشات علاقات مع عدد كبير من البنات في القروب، واصبحت من نجوم القروب. وعندما أعلنت أنها مصابة بمرض السرطان تعاطفت معها البنات، وصرن يتابعن حالتها يوم بيوم، إلا أن كتبت مقال عن الموت، بعدها أعلن علاء الدين وفاتها، وذكر أن الدفن تم في اديس أبابا حسب وصيتها وان أهلها لن يقيموا عزاء أيضاً حسب وصيتها.
وكان علاء إختلق شخصية سارة رحمة، التي تعمل في الأمم المتحدة، وهي من مدينة مدني، وتعاني من مرض سرطان الدم، وتقيم في باجمبورا. وسارة التي رسمها علاء الدين من محض خياله إنسانة لدرجة بعيدة تساعد الجميع، وكل ذو حاجة تدله على أن علاء افضل من يقضي لها حاجتها وتوزع أرقام تلفوناته. وأضاف عليها حالة من الحزن والعاطفة المتعطشة لزوجها الذي توفى في فلندا قبل تسع سنوات ولم تتزوج عليه، وهي تذكر شهوره التسعة التي قضاها معها.
وحازت سارة على درجة كبيرة من الشهرة وسط رواد مواقع التواصل الاجتماعي، جعلتها تتصل بالمخرجة رزان هاشم لإخراج عمل للفنان علاء الدين سنهوري، وكان علاء نفسه حلقة الوصل بين شخصيته المتوهمة (سارة رحمة) ورزان، التي أخرجت العمل الذي مولته سارة رحمة دون تحديد سقف لم تتحدث معها بالتلفون وإنما عبر الماسنجر، وعندما تفقد الاتصال بها تتصل على علاء الدين. وذكرت بعض المهيرات أن سارة رحمة تعرفت على لدن أدمن صفحة مهيرات على علاء سنهوري وصارت تدير صفحته.
واحدث خبر وفاة سارة رحمة موجة حزن كبيرة في مواقع التواصل الاجتماعي، فقد وضعت صورتها في بروفايلات الناشطات السودانيات وعزى بعضهن البعض الآخر، لكن لم تعثر إحداهن على منزل ذي سارة رحمة
المصدر : موقع أخبار السودان #أمان_الكتروني #سؤال_ميديا #S Manage Like · Reply · 2h Alaaddin Mahmoud Alaaddin Mahmoud بيان من فريق إنتاج كليب غناء المطارات البعيدة حول الحسابات الوهمية لعلاء سنهوري
1- شخصية سارة رحمة، شخصية معروفة عبر بوستات وماسنجر الفيسبوك لبعض طاقم العمل منذ سنوات، وكانت تبدو شخصية طبيعية ولطيفة جدا، ولديها مجموعة كبيرة من الأصدقاء المشتركين مع العديد من أفراد فريق العمل، إلى أن سمعنا بنبأ وفاتها بالسرطان قبل أيام، ثم خبر أن الحساب وهمي يديره علاء سنهوري متستراً. 2- في 2018 تواصلت شخصية سارة مع المخرجة رزان هاشم لإنتاج كليب غنائي لصالح علاء، وإلتزمت بتمويله، وحولت جزء من المبلغ مسبقاً مما ترك إنبطاعاً بجدية وموثوقية الإنتاج. 3- بسبب إستحالة التحويلات المالية من الخارج عن طريق البنوك السودانية، تم التحويلات على 3 دفعات بواسطة أفراد مسافرين للخرطوم، وليس جهات مجهولة كما تداول البعض. 4- أثناء فترة التصوير إزداد تواصل الجميع مع حساب سارة رحمة، وبالذات البنات وإتفق الجميع على أنها شحصية محببة ولطيفة. 5- آخر خطوات الإنتاج نفذها أحمد بحار وهي تصحيح الألوان، وقام برفع الفيديو على صفحة علاء بالفيسبوك، حيث تم إضافته كمشرف، وقام بحذف نفسه من قائمة المشرفين بعدها مباشرة، ثم أنشأ قناة يوتيوب بإسم علاء ميوزك وسلم بيانتها لعلاء، ليفاجأ لاحقا بمنشور يعلن تسميته كمدير لقناة علاء على يوتيوب. 6- بعد الإلحاح ليومين عبر الهاتف، إعترف علاء سنهوري لأحمد بحار ظهر يوم 18 سبتمبر 2018 أنه هو الذي أنشأ الحسابات الوهمية المعروفة بإسم سارة رحمة وكمالا التجاني. 7- إننا نرى أن الإعتذار المكتوب الذي نشره علاء على صفحته، وحتى الفيديو المباشر للأخ غازي الريح نجدهما غير متوافقين إطلاقا مع حجم الأضرار الكبيرة التي حصلت للأشخاص، والشروخ الكبيرة التي تحدث الآن في المجتمع الرقمي السوداني. 8- نحن لا نشعر أن علاء سنهوري مريض نفسي أو مصاب بالإنفصام، بل نراه شخص عاقل إنساق وراء نفسه، أو أغراض أخرى، ورغم عدم تضررنا مادياً، إلا ان الخسارة الوجدانية والأجواء المسمومة التي نعايشها لا تغتفر. 9- بعيداً عن الفيديو فوجئنا بحجم الحالات التي تعرضت لأضرار بأشكال مختلفة نتيجة للتواصل مع حساب سارة رحمة، والبعض منهم/منهن داخل فريق العمل، ونشدد على ضرورة القيام بإجراءات دقيقة للآتي أولا: لمعرفة الحجم الحقيقي للجرائم المحتملة، حيث تواترت إفادات مختلفة عن إنتهاكات للخصوصية، وتسريبات، وغيرها. ثانياً: لتحديد إجراءات موثوقة لجبر الأضرار المتعلقة بالخصوصية والمعلوماتية، بالإضافة للتوافق على وسيلة لجبر الأضرار المعنوية الناجمة عن مجمل فترة تزوير الحسابات. 9- بعد هذا كله، لا تزال بعض النقاط والأحداث غامضة و غير مفسرة، ونعتقد أن السيد علاء سنهوري وربما أطراف أخرى مدينون لنا وللجمهور بتوضيحات وتفاصيل حقيقية. عن فريق إنتاج كليب غناء المطارات البعيدة رزان هاشم ... المخرجة أحمد بحار ... مدير التصوير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سارة رحمة.. أسرار جثة على شوارع الأحلام- بق (Re: Elmoiz Abunura)
|
отдых в Альпах Joomla 3.5
الخرطوم: سودان تايمز
بعد تقديم علاء الدين سنهوري اعتراف واعتذار عن إختلاق شخصيات اسفرية اثارت جدلاً، كشفت بنات سودانيات عن تعرضن للتحرش أثناء معاينات أعلنت عنها (سارة رحمة) الشخصية المختلقة في قروبات البنات. وذكرت إحدى البنات أنها ذهبت للمعاينات وتعرضت للتحرش الجنسي، وعندما اعترضت على المتحرش قال لها ألم تخبرك سارة بالعمل. وطرحت بنات أسئلة حول من يقف وراء علاء الدين سنهوري، الذي يقيم في الدوحة، و(سارة) المختلقة من قبله تعلن عن وظائف والمقبولات للوظائف تجرى لهن معاينات بشقق في الخرطومتعرضن فيها للتحرش.
وأشعل اعتراف الفنان علاء الدين سنهوري بإنشاء حسابات وهمية بأسماء (سارة رحمة وكاميليا التجاني) مواقع التواصل الإجتماعي، بعد أن أحدثت وفاة سارة جدلاً مستمراً خلال الثلاثة أيام الماضية، وإنقسم المتداخلين بين ناقم على ما أقدم عليه علاء بالقرصنة على معلومات بعض الشخصيات ومستنكر وجودة لسنوات وسط قروب (مهيرات) الخاص بالنساء والبنات السودانيات.
وظهرت موجة غضب وسط رواد مواقع التواصل الاجتماعي من وجود علاء سنهوري لسنوات طويلة في قروبات البنات الخاصة التي تحكى فيها أسرارهن ويناقشن فيها مشاكلهن.
وطلب علاء الدين من أصدقائه واسرته السماح لأنه لا يجد تبريراً لخلقه شخصيات سببت الأذى للآخرين.
وذكر غازي الريح سنهوري في فيديو مباشر بموقع التواصل الإجتماعي (الفيسبوك) أن (كاميليا وسارة) من صنع علاء الدين من أجل الترويج لمشروعه الفني. وقال غازي (إن علاء مصاب بمرض نفسي يؤدي إلى تعدد الشخصيات، لذلك اختلق شخصية سارة رحمة وكاميليا). فيما اعتبر بعض رواد مواقع التواصل الحديث عن اصابة علاء الدين بمرض نفسي حيلة للتهرب من المسئولية الجنائية لإستيلائه على آلاف من السير الذاتية من خلال الإعلان عن وظائف بالأمم المتحدة عن طريق سارة رحمة، وإطلاعه على اسرار البنات في
قروب مهيرات التي قضى بها زمناً طويلاً. وقال بيان فريق إنتاج كليب غناء المطارات البعيدة (نحن لا نشعر أن علاء سنهوري مريض نفسي أو مصاب بالإنفصام، بل نراه شخص عاقل إنساق وراء نفسه، أو أغراض أخرى، ورغم عدم تضررنا مادياً، إلا ان الخسارة الوجدانية والأجواء المسمومة التي نعايشها لا تغتفر).
ووصف فريق إنتاج كليب غناء المطارات البعيدة الإعتذار المكتوب الذي نشره علاء على صفحته، وحتى الفيديو المباشر للأخ غازي الريح بأنهما غير متوافقين إطلاقا مع حجم الأضرار الكبيرة التي حصلت للأشخاص، والشروخ الكبيرة التي تحدث الآن في المجتمع الرقمي السوداني.
وسارة صارت شخصية مشهورة في قروب مهيرات، الذي يضم مئات الآلاف من السودانيات خارج وداخل البلاد، وأنشات علاقات مع عدد كبير منهن، واصبحت من نجوم القروب. وعندما أعلنت أنها مصابة بمرض السرطان تعاطفت معها البنات، وصرن يتابعن حالتها يوم بيوم، حتى نشرها مقال عن الموت، بعدها أعلن علاء الدين وفاتها، وذكر أن الدفن تم في اديس أبابا حسب وصيتها وان أهلها لن يقيموا عزاء أيضاً حسب وصيتها.
وكان علاء إختلق شخصية سارة رحمة، التي تعمل في الأمم المتحدة، وهي من مدينة مدني، وتعاني من مرض سرطان الدم، وتقيم في باجمبورا. وسارة التي رسمها علاء الدين من محض خياله إنسانة لدرجة بعيدة تساعد الجميع، وكل ذات حاجة تدله على أن علاء افضل من يقضي لها حاجتها وتوزع أرقام تلفوناته. وأضاف علاء عليها حالة من الحزن والعاطفة المتعطشة لزوجها الذي توفى في فلندا قبل تسع سنوات ولم تتزوج بعده، وهي دائماً تتذكر شهوره التسعة التي قضاها معها.
وحازت سارة على درجة كبيرة من الشهرة وسط رواد مواقع التواصل الاجتماعي، جعلتها تتصل بالمخرجة رزان هاشم لإخراج عمل للفنان علاء الدين سنهوري، وكان علاء نفسه حلقة الوصل بين شخصيته المتوهمة (سارة رحمة) ورزان، التي أخرجت العمل الذي مولته سارة رحمة دون تحديد سقف لم تتحدث معها بالتلفون وإنما عبر الماسنجر، وعندما تفقد الاتصال بها تتصل على علاء الدين. وذكرت بعض المهيرات أن سارة رحمة عرفت على لدن أدمن صفحة مهيرات على علاء سنهوري وصارت تدير صفحته.
وأضاف البيان (ما تزال بعض النقاط والأحداث غامضة و غير مفسرة، ونعتقد أن السيد علاء سنهوري وربما أطراف أخرى مدينون لنا وللجمهور بتوضيحات وتفاصيل حقيقية).
وذكر فريق إنتاج كليب غناء المطارات البعيدة في بيان اليوم الثلاثاء أن شخصية سارة تواصلت مع المخرجة رزان هاشم لإنتاج كليب غنائي لصالح علاء الدين في 2018 تواصلت، وإلتزمت بتمويله، وحولت جزء من المبلغ مسبقاً مما ترك إنبطاعاً بجدية وموثوقية الإنتاج.
واشار بيان الفريق أن التحويلات للمبالغ المالية وصلتإليهم على 3 دفعات بواسطة أفراد مسافرين للخرطوم، وليس جهات مجهولة كما تداول البعض، وأوضح البيان أن تواصل الجميع مع حساب سارة رحمة إزداد أثناء فترة التصوير، وبالذات البنات وإتفق الجميع على أنها شحصية محببة ولطيفة.
واحدث خبر وفاة سارة رحمة موجة حزن كبيرة في مواقع التواصل الاجتماعي، فقد وضعت صورتها في بروفايلات الناشطات السودانيات وعزى بعضهن البعض الآخر، لكن لم تعثر إحداهن على منزل ذوي سارة رحمة. وذكر مقربون من علاء الدين أنه ظل منذ صغره يختلق الشخصيات ذات الطابع التراجيدي من أجل أستجداء عواطف الآخرين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سارة رحمة.. أسرار جثة على شوارع الأحلام- بق (Re: زهير عثمان حمد)
|
حساب وهمي لأرملة شابة يحبط نشطاء (السوشيال ميديا) بالسودان
لخرطوم 19 سبتمبر 2018 ـ تلقى نشطاء منصات التواصل الاجتماعي بالسودان صدمة قاسية بسبب حساب وهمي على "فيسبوك" لأرملة شابة اختلقه فنان مهاجر، وسط دعوات لفتح تحقيق رهنته النيابة بتلقيها تقرير رسمي أو شكوى لمتضررين.
وأشعل اعتذار الفنان السوداني المقيم بالدوحة علاء الدين سنهوري عن انتحاله وإدارته لحساب باسم "سارا رحمة" لسنوات، مواقع التواصل الاجتماعي لكون أن "سارا" خلقت شبكة واسعة من التواصل في أوساط الحقوقيين والنشطاء.
وتغلغل "شبح" سارا رحمة على "فيسبوك"، بصورتها "الملائكية"، في مجموعات نسائية مثل "مهيرات" ما يعزز توقعات وقوع انتهاكات بالحصول على صور وأسرار، خاصة مع إقرار إحى الشابات بتعرضها للتحرش على يد شخص أجرى لها معاينة بتوصية من "سارا".
وأوهمت سار متابعيها بأنها تعمل لدى مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العاصمة الرواندية كيجالي ، وطرحت تحت هذه الصفة اعلانا عن وظائف أجرت على اساسها عديد من الشابات معاينات في إحدى الشقق بالعاصمة الخرطوم.
ورغم اعتراف غازي الريح، أحد أقرباء الفنان، عبر فيديو، بأن علاء الدين مصاب بإنفصام في الشخصية لكن تتزايد الدعوات بضرورة إجراء تحقيق حول ملابسات وأهداف إنشاء هذا الحساب.
وقال وكيل نيابة المعلوماتية إسلام تاج السر لـ "سودان تربيون" إن النيابة، ورغم علمها بالقضية، لكن لا يمكن أن تتحرك من تلقاء نفسها للتحقيق حول الحساب الوهمي لـ "سارا".
وأكد تاج السر أن تولي نيابة المعلوماتية للتحقيق حول الأمر يستدعي تلقيها تقريرا من جهة ما أو شكاوى من أشخاص لحق بهم الأذى والضرر من الحساب المنتحل.
ويخشى نشطاء أن تكون للحادث أبعاد تتعلق بإختراق أنشطة معارضة لكون أن سنهوري يدير البيت السوداني التابع للسفارة السودانية بالدوحة رغم انتماء سابق للحزب الشيوعي بحسب مصادر عليمة.
وقالت ذات المصادر إن علاقة سنهوري التنظيمية بالشيوعي منقطعة منذ سنوات.
ورويدا رويدا بدأ متضررون في الظهور، كان أبرزهم فريق إنتاج كليب غناء المطارات البعيدة لصالح الفنان علاء الدين سنهوري نفسه.
وقالت مخرجة العمل رزان هاشم ومدير التصوير أحمد بحار عن فريق الإنتاج في بيان، الأربعاء، "إن شخصية سارا رحمة، شخصية معروفة عبر بوستات وماسنجر الفيسبوك لبعض طاقم العمل منذ سنوات، وكانت تبدو شخصية طبيعية ولطيفة جدا، ولديها مجموعة كبيرة من الأصدقاء المشتركين مع العديد من أفراد فريق العمل، إلى أن سمعنا بنبأ وفاتها بالسرطان قبل أيام، ثم خبر أن الحساب وهمي يديره علاء سنهوري متستراً".
وتابعت "بعد الإلحاح ليومين عبر الهاتف اعترف سنهوري لأحمد بحار ظهر يوم 18 سبتمبر 2018 بأنه هو الذي أنشأ الحسابات الوهمية المعروفة باسم سارة رحمة وكمالا التجاني".
وأكد البيان أن "الإعتذار الذي نشره علاء على صفحته، وحتى الفيديو المباشر لغازي الريح نجدهما غير متوافقين إطلاقا مع حجم الأضرار الكبيرة التي حصلت للأشخاص والشروخ الكبيرة التي تحدث الآن في المجتمع الرقمي السوداني".
وذكر أنهم لا يشعرون بأن علاء سنهوري مريض نفسي أو مصاب بالإنفصام، "بل نراه شخص عاقل إنساق وراء نفسه أو أغراض أخرى، ورغم عدم تضررنا مادياً، إلا أن الخسارة الوجدانية والأجواء المسمومة التي نعايشها لا تغتفر".
وشدد على ضرورة معرفة الحجم الحقيقي للجرائم المحتملة، حيث تواترت إفادات مختلفة عن انتهاكات للخصوصية وتسريبات وغيرها وتحديد إجراءات موثوقة لجبر الأضرار المتعلقة بالخصوصية والمعلوماتية، بالإضافة للتوافق على وسيلة لجبر الأضرار المعنوية الناجمة عن مجمل فترة تزوير الحسابات.
وأفاد البيان بأن علاء سنهوري، وربما أطراف أخرى، مدينون لفريق العمل وللجمهور بتوضيحات وتفاصيل حقيقية، رغم أن شخصية "سارا" تواصلت معها ملتزمة بتمويل إنتاج كليب غنائي لصالح سنهوري وحولت جزء من المبلغ على دفعات عبر مسافرين للخرطوم.
وعاب د. أحمد الأبوابي على غازي الريح تقديم تشخيص عن الحالة النفسية لعلاء الدين سنهوري لأنه غير متخصص.
وقال إن "ما أراه هو أن علاء أخطأ ويجب عليه أن يتحمل مسؤوليته وفق الدستور والقانون.. ما قام به أمور كثيرة تمس أشخاص آخرين ولهذا الأمر جانب قانوني لو شاء أصحابه، كلهم أو بعضم، السير في مضماره لكان لهم كل الحق وإن شاءوا العفو طائعين مجبوري الخاطر فهذا هو الفضل".
وكانت أنباء سابقة قد تحدثت عن اصابة سارا بالسرطان قبل إعلان وفاتها وعندها سادت موجة من الأسى على فقدانها بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وحاول البعض الوصول إلى بيتها أو ذويها معزين لكن بلا طائل لأنها ببساطة كانت عبارة عن شبح.
| |
|
|
|
|
|
|
|