|
|
|
 Re: أخر إبداعات المؤتمر الوطني لتخفيف معاناة (Re: Frankly)
|
مجتمع الخرطوم أهل النفاج والقدح أبخرس والذين سجلوا نماذج
يحكي عنها التاريخ من أمثال وعوج الدرب عشا البايتات ومقنع الكاشفات .
===========================
الحبيب فرانكلي .. تحياتي
لماذا هذه التسمية المعقدة ( الاشعريون ) وما هي الدلالة الرمزية لها
كان من الأفضل (عشا البياتات ، عوج الدرب ... إلخ )
حل غريب جداً لمشكلة كبيرة جداً ..
مسميات المنظمات لا بد أن تكون دافعاً للشخص للصدقة والتبرع
وتكون مفهومة للعامة ..
الحبيب فرانكلي سوف ينال هذا المسمى الكثير من السخرية والتهكم
عبر التواصل والتجمعات ..
حاولت أن اعرف حقيقة الاشعرية ووجدت في القوقل شرحها أكثر من خمسة صفحات
أين نحن ؟؟
شكراً على هذا البوست ..
الحبيب فرانكلي تحياتي
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أخر إبداعات المؤتمر الوطني لتخفيف معاناة (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
تحياتي أخي الحبيب علي عبدالوهاب عثمان
بالجد حاجة تحير
يعني بدل أن يعوا حجم المأساة والأزمة التي تواجه الشعب هم ينظروا للشعب بأن معينه لم ينضب وأنه مصدر فرج للأزمة
الناس تبحث عن الخبز والغاز والجاز وهؤلاء يريدون من الشعب أن يتبرع بذراع خروف لمن؟
طيب فلنقل أن جماهير السوداني المضحين أرادوا أن يتبرعوا بذراع خروف اين ستحفظ وكيف ستقسم وكيف سترحل لمناطق التسليم ولمن تسلم؟
موظفين وثلاجات ودفارات وجزارين وتغليف على الأقل في كيس أبو جنيهين وترحيل وجاز وكهرباء وتكييف ومكاتب وأختام وفواتير وتكبير.
إذا كانت هناك إمكانيات لهذا العمل اللوجستي الكبير فلتصرف نفقاته وميزانيته عيناً على المحتاجين ويحتفظ الشعب بذراع الخروف ويقتسمونه فيما بينهم كما هو الحال حقيقةً.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أخر إبداعات المؤتمر الوطني لتخفيف معاناة (Re: Frankly)
|
رحم الله الأشعريين إذا أملقوا أو كانوا على سفروا أفترشوا ثوبا ووضعوا عليه من زاد وأقتسموهوا بينمهم بين السوية أولئك قوم أنا منهم وهم مني
قال النبي كان يعرفهم اذا ما نزلوا لحج أو أعتمار يعرفهم بأصواتهم وهم يتلون القرآن في غسق الليل وقرآن الفجر الذي كان مشهودا
المجرمين دة الا يسمعهم يغنون "الخدير أنا ماني حي ... الأكلو الطير أنا ماني حي"
فقد قضوا على الأخدر واليابس
لعنهم الله أني يؤفكون
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أخر إبداعات المؤتمر الوطني لتخفيف معاناة (Re: عمار قسم الله)
|
أشعبيون
بل
نار لظى تنادي هل من مزيد
-----
كتب الطاهر ساتي
الطاهر ساتي: (أشعبيون)
بواسطة باج نيوز في يوم 13 أغسطس 2018 2:15 م
مشاركة
:: يناير الفائت، قال التسريب بالصحيفة المقربة من صناع القرار الحكومي بالنص: (واحدة من تسريبات اجتماع الشورى السري للحزب الحاكم مقترح قسمة ثروة الأعضاء البارزين وتوريدها في الخزانة العامة لمواجهة الظروف الاقتصادية الطارئة، وتحمّس عددٌ من الرموز لمقترح غير الرسمي).. هكذا كان التسريب بصحيفة (الصحافة) التي تم قتلها على مراحل بحيث كان الموت الأخير قبل شهر تقريباً، وجاء الخبر تحت عنوان (قسمة الثروة الإخوانية).. ولم تتم هذه القسمة، ولم يتبرَّع أحدهم بجنيه لصالح الخزانة العامة..!!
:: وما تذكَّرت تلك القسمة المنسية إلا حين قرأتُ بصحف الأمس ما يلي بالنص: إنفاذاً لقرارات مجلس الشورى، يطلق المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم حملة (أشعريون)، وقال نائب رئيس المؤتمر الوطني بالخرطوم ونائب الوالي محمد حاتم سليمان إن الخرطوم على موعد لتدشين حملة (أشعريون) يوم الثلاثاء القادم، وتبدأ الحملة بجمع ذراع خروف في عيد الأضحى وتوزيعها على الفقراء، ثم تترى بعد ذلك مبادرات أخرى لعبور التحدي الاقتصادي بعزيمة أهل السودان وتكافل مجتمع الخرطوم..!!
:: وعليه، نذكرُهم بيوم تبوك.. بحيث كان لزاماً على جيش محمد صلى الله عليه وسلم قتال الروم، وكان الوضع الاقتصادي مأزوماً، فخرج المصطفى عليه السلام لصحابته الكرام محفزاً إيّاهم على دعم الجيش: (من يجهز الجيش العسرة وله الجنة؟).. وتوافد الكرام إلى حيث النداء الحبيب.. يأتي الصديق بماله، فيسأله المصطفى: (هل أبقيت لأهلك شيئاً؟)، فيرد: (أبقيت لهم الله ورسوله).. ثم الفاروق، ويسأله المصطفى ذات السؤال، فيرد: (نعم، نصف مالي).. ثم ذو النورين بما يكفي تجهيز ثلث الجيش، ليقول المصطفى: (ما ضر عثمان ما عمل بعد اليوم).. وهكذا..!!
:: تسابقوا إلى الخزانة العامة بأموالهم الخاصة، حتى تم تجهيز الجيش.. ويوم تبوك لم يكن اختباراً لصبر الكرام على القتال فحسب، بل كان أيضاً امتحاناً للإنفاق مما يحبون، ونجحوا في الامتحان.. كان الرجل منهم يأتي بقوت يومه، ويضعه أمام المصطفى عليه السلام، وكانت النساء يرسلن خلالهن وخواتيمهن لسد عجز خزانة الجيش.. يوم تبوك كان عاماً من أعوام العسرة، حيث جدب البلد وجف الزرع والضرع ولم تحمل الأشجار ثمارها، وضعفت الموازنة العامة لحد العجز عن تجهيز جيش..!!
:: و يبدو أن يوم تبوك كان كما كعهدنا هذا.. ولقد عجزت السلطة وميزانية البلد عن تقزيم نسبة الفقر بحيث لا يخرج حاتم للناس والصحف باقتراح (ذراع الخروف).. لقد اتسعت دائرة الفقر، ومع ذلك لم – ولن – يخرج بدرياً من القوم بنصف أموال شركته، أو بقيمة مزرعته، أوبثمن بيت من بيوته، ليدعم (خزانة العسرة).. فالقطط السمان وإخوانهم في الله، منذ ثلاثة عقود، وفي غفلة الضمائر والقانون، امتلكوا أرصدة بالبنوك وأسهم الشركات وأفدنة المزارع والعقا، وما طابت لهم من الأصول، بيد أن الشعب يكاد أن يقتات من بيت النمل (فقرا وحرماناً)..!!
:: ولو كانت النوايا لله، كما نوايا الذين كانوا حول قائدهم يوم تبوك لدعم الجيش بأغلى ما يملكون، لتقدموا صفوف دعم الموازنة العامة العاجزة عن إطعام الفقير والمسكين بما ظلوا يكنزونه – بالحلال والحرام – طوال الثلاثة عقود الفائتة، ولكن النوايا للدنيا وسلطتها وثروتها، ولذلك شيّدوا قصورهم بيد أن آبار البلاد مُعطلة.. وبلا شعارات، وبغير تذكير من الحزب الحاكم ومحمد حاتم، تطعم فضائل المجتمع السوداني الفقير والمسكين في يوم العيد وكل العام، ولكن (الأشعبيون) لم يرتقوا إلى مراقي هذا المجتمع..!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أخر إبداعات المؤتمر الوطني لتخفيف معاناة (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
الحبيب علي عبدالوهاب عثمان
الشعب لم يعد يعبأ بالشعارات والمهرجانات والوعود
ما سماهم البشير بالقطط السمان ومحاربتهم وتقديمهم لمحاكمات وإرجاع المال العام لخزينة الدولة لم يكن سوى أحد الوعود الكاذبة.
وأنا لا اسمي هؤاء المفسدين قطط بل ذئاب تقتات من قوت الأبرياء وتحدد حياتهم وأمنهم وتجرهم للفساد الأخلاقي جراً فيتفكك المجتمع
لم تتم محاكمة واحدة للموقوفين بالرغم من تقارير النائب العام التي توضح بجلاء مكامن الفساد
بينما تطارد الدولة صغار المنتجين والباعة المتجولين وأصحاب الدرداقات وستات الشاي
هل يؤتمن هؤلاء ليكونوا وسيطا في نفير لخدمة الشعب المسروق والمسلوب والمنهك والمغلوب على أمره؟
لا بد من حل سلمي لتغيير هذا الواقع دون اللجوء للعنف والعنف المضاد ولتكن دوماً صورة سوريا والعراق وليبيا ماثلة أمامنا ونحن ننشد التغيير.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أخر إبداعات المؤتمر الوطني لتخفيف معاناة (Re: عبدالله عثمان)
|
يا عثمان نحن نسأل عن "أشعريون" في هذا السياق
يعني بالعربي من المقصود بهم؟ أشعريو حزب المؤتمر الوطني أم أشعريو حكومة الوفاق أم أشعريو الحركة الإسلامية أم البنوك الإسلامية
أما إن كان المقصود هو الشعب فالقصة ما عايزة "فهامة" من سوق ليبيا, يكفي أن متوسط الدخل للفرد لا يكفي 2% من متطلبات المعيشة الشهرية لأسرة متوسطة وهذا باحصاءات الحكومة.
ولو مرض لرب الأسرة فرد فلا يكفيه ثلاث رواتب لعلاجه.
يعني التكافل والتراحم والتآزر والتواصل والتعاون والتضامن سمات مختومة في جبين كل سوداني ولا تحتاج لإحتفالات ومهرجانات وتكبير حزب البشير.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Frankly
علي عبدالوهاب عثمان
عبدالله عثمان
الطيب بشير
عمار قسم الله
nour tawir
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست