|
|
|
 Re: السعوديون يتداولون كاريكاتير يسئ الى شخص (Re: عمر دفع الله)
|
والله لا نقبل الاستهزاء برمز الدولة من دولة اخرى...نعم يمكن قبول اي استهزاء من السودانيين لرئيسهم
انتقادا وهجوما ومعارضة لسياساته العرجاء ،ولكن من دولة اخرى ..فلا ..لان هذا يعتبر استهزاء بشعب
السودان وليس برئيس السودان فقط...
وتاني عشان ما تمشي تتلصق في العرب الاجلاف حتى ولو كانو اغنياء ...فكفاية هوان ومذلة..
لا تسقني ماء الحياة بذلة .....بل فاسقني بالعز كاس الحنظل
مع وافر التقدير والاحترام
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السعوديون يتداولون كاريكاتير يسئ الى شخص (Re: امتثال عبدالله)
|
الاخت امتثال
تحية طيبة
Quote: لان هذا يعتبر استهزاء بشعب
السودان وليس برئيس السودان فقط... |
الشعب السوداني يستحق هذا فهو يقف متفرجا على رئيس (دلوكة) ارعن غبي لا يفقه سياسة غير ولاءه للمال واخوان الشيطان .
الرئيس هو مراية شعبه ولهذا ينتظر السودانييون اياما ( مهببة ) في جميع دول الخليج مهما حاولوا التمثيل بانهم امناء واقوياء
وتغطو بالمثالية الزائفة الكاذبة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السعوديون يتداولون كاريكاتير يسئ الى شخص (Re: nour tawir)
|
من يهن يسهل الهوان عليه !!
* البشير هو سبب هذا الهوان والإذلال !!
* ان كان هناك نظرة دونية وتعالي عرقي لدي بعض النخبة العربية تجاه السودانيين ، ان هناك تنميط وعنصرية لدي البعض. تجاهنا فقد رسخ وعمق البشير هذه. الصورة الذهنية السلبية عنا ، فقد ارتضي دورزالتابع
والارزقي الذي يمسح جوخ أمراء النفط ويحارب لخدمة أجندتهم مقابل دراهم تعود لجيوب العصابة الحاكمة ! كيف يحترمنا الغير اذا كنّا نحارب ونقتل من اجل أجندتهم مقابل فلوس ؟
* اذا كانت الاساءات والإهانات التي توجه للبشير من الخارج محصورة علي شخصه البغيض فهذا امر يستحقه ولكنها للأسف تنسحب في بعض الأحيان علي شعبنا لان البشير يرتزق ويتذلل للغير باسمنا
انه هو من يمرغ كرامة شعبنا ،،
* وكما قال اخونا معاوية الزبير - البشير ليس رمز شعبنا وامتنا ليس فقط لانه اغتصب السلطة وزيف إرادة الشعب وانما. ايضا لانه هو من فرط في التراب والسيادة. للاجنبي !! من يفرط في سيادة وتراب. لايمكن ان يكون
رمزا لذات الوطن الذي أهدر كرامته وعزته !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السعوديون يتداولون كاريكاتير يسئ الى شخص (Re: كمال عباس)
|
دماؤنا.. ليست للبيع!!
دماؤنا.. ليست للبيع!!
05-06-2018 01:18 AM
عثمان ميرغني
قبل سنوات، وعاصفة الحزم في بواكيرها، دعانا السفير السعودي السابق للقاء صحفي بمقر السفارة بالخرطوم.. ومن خلف منصة والجميع وقوف ألقى كلمة بروتوكولية رسمية.. ثم دعانا لجلسة حوار في صالون فسيح..
أحد شباب الصحفيين سأله بما معناه (السودان شارك في الحرب باليمن لكن لم يستلم حتى الآن أي “قروش”) نطقها هكذا “قروش”.. السفير لم يفهم فالتفت إلى نقيب الصحفيين الأستاذ الصادق الرزيقي فشرح له أن المقصود بـ”قروش” هو الدعم المالي السعودي.. في الحال رد السفير ببعض السخرية ( من ناحية “قروش” نحن لن ندفع “قروش”.. كل الذي يمكننا تقديمه هو مشروعات استثمارية) ثم صمت برهة وأكمل الجملة (إن كنتم مستعدون للاستثمار!).. ثم ببعض العتاب قال السفير للصحفيين السودانيين، ما معناه (أربأ بكم أن توصموا جيشكم بالقتال من أجل المال)!
والجملة الأخيرة هي عين الحقيقة، الجيش السوداني خاض غمار حروب كثيرة خارج حدوده بمنتهى الشرف والعزة والفخر من أجل المبادئ لا طلباً للمال، حارب في مصر أكثر من مرة، وحارب في فلسطين، وحارب في لبنان مع القوات العربية، وحارب في ليبيا في الحرب العالمية وفي إريتريا وإثيوبيا، وفي الكويت، بل وحارب في أقاصي الدنيا في المكسيك.. وغيرها من الدول.. في كل تلك الحروب لم يسجل التاريخ أن الجيش السوداني ذهب من أجل “القروش”.
ليس من الحصافة ربط مصير القوات السودانية في اليمن بالعون المالي أو العيني أو الدبلوماسي من أية دولة.. في هذا إهانة كبيرة للسودان عامة وللجيش خاصة.. ولدهشتي أمس كنت أقلب في وثائق من صحف سودانية قديمة في العام 1966، كان “المانشيت” (السودان يتوسط بين السعودية واليمن) وفي تفاصيل الخبر أن السفير السعودي بالخرطوم أبلغ الرئيس إسماعيل الأزهري بقبول السعودية للوساطة السودانية لحل نزاعها مع اليمن.. وفي اليوم التالي نشرت الصحيفة في المانشيت.. (تفاصيل المشروع السوداني للوساطة بين السعودية واليمن).. كان خاطرنا الدبلوماسي كبيراً عند الدول العربية.. لأننا لم نكن ننظر أو ننتظر إحساناً.. كنا كباراً على قدر كبريائنا.
حيثيات انسحاب الجيش السوداني من حرب اليمن لا يجب أن تقترب ولو بالتلميح من أية فواتير تجاه أي طرف.. مخجل للغاية إثارة القضية صحفياً بأية زاوية مادية فدماء أبناء السودان ليست للبيع.
أما أم (المخاجل) فهي الافتراض العجيب أن السودان دولة على قارعة الطريق تنتظر الصدقات.. نحن دولة ثرية ولدينا موارد أكثر من كل الدول العربية.. نحن دولة مانحة، اليد العليا المعطاءة.. لا اليد السفلى..
نستطيع تحمل الأزمة الاقتصادية وأوزارها.. لكن ليس في استطاعتنا تحمل الإهانة المذلة.
التيار
https://alrakoba.net/news-action-show-id-304368.htmhttps://alrakoba.net/news-action-show-id-304368.htm
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عمر دفع الله
Osama Mohammed
معاوية الزبير
nour tawir
كمال عباس
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست