جنيه الدموريه !!؟#

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 01:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-08-2018, 08:15 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جنيه الدموريه !!؟#

    07:15 AM March, 08 2018

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر

    مااشبه الليله بالبارحه

    جنيه الدمورية
    قبل 10 سنين كدة، وفي نوادي القراءة للكتب التاريخية السودانية كنا بنضحك علي أحداث سنة 1889 (سنة 1306 هـ)، لمن كان الخليفة عبدالله محمد آدم (التعايشي) حاكماً للسودان (رئيس الجمهورية بمسمي الآن). والأحداث الحصلت بي إختصار إنو كان داخل في حروب مفتعلة مع مصر ومع أثيوبيا، بي حلم إنو يواصل في المهدية (بعد موت المهدي المنتظر زاتو!!!) ويوصل لي القدس (اللي كانت إسلامية!!!) ويوعد فيكتوريا ملكة بريطانيا (الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس) بعد ما تسلم ويحسن إسلامها يعرسها لي يونس ولد الدكيم (الساكن شارع العرضة!!!).
    الخليفة قبل سنة 1889 عمل حاجتين ودوا البلد في 60 داهية إقتصادية، الأولي إنو ضرب العملة (قاصد ضَرب ما صك) لما قام جمع قروش الناس وأعاد صكها، وإتدخل (وهو ما زول إقتصاد) وزاد بي كرم منه نسبة الذهب والفضة في العملة الجديدة الشايلة ختم النبي (بركة وكدة وحركة سبق فيها الخليفة عبد الله ناس داعش)، وطبعا الناس شالت العملة الجديدة الغنية بالذهب والفضة وسيحتها عملتها حلقان وسلاسل دهب وفضة ودكّنتها للزمن (دولارات الزمن داك)، والسيحوها ديل هما الكان عندهم قروش أصلا، وإستفادوا من غباء حكومة الخليفة وتساهلها.
    المهم إنو الخليفة ما وقف الحروب دي الإحتاجت صرف كتير، وإحتاجت رجال كتير (ودي الضربة التانية للإقتصاد)، فعشان كدة الخليفة (صدفة كدة!!!) إستنفر ناس شمال ووسط السودان (أولاد البحر ومزارعين بطبيعة الحال) للعمل العسكري، والفضلوا منهم وزرعوا جاتهم أسراب الجراد وأكلت الزرعوه. وفي الحملات المفتعلة أخدنا في توشكي هزيمة بطالة شديد في نص ساعة، وفي قندر عاصمة أثيوبيا الأنصار إنتصروا ودمروها وعملوا عمايل وجابوا رأس يوهانس الثاني ملك الحبشة لي الخليفة في أم درمان، وسبب الحرب هنا كان شأن داخلي أثيوبي بس أنحنا شليقين وحمقاء.
    وكنتيجة طبيعية للصرف الحكومي وقلة الناتج القومي في عهد الخليفة عبدالله (بي مسميات الزمن ده) حصلت مجاعة سنة 6 الشهيرة (1306هـ) ومن أهم قرارت التصدي ليها هو إنو الخليفة عبدالله بعد ما العملة بتاعتو راحت في السوق (شمار في مرقة)، أصدر قرار لي بيت الأمانة (البنك المركزي بتاع الزمن داك) إنو يعتمد عملة من قماش الدمورية! والقماش طبعاً ده الزمن داك كان في أي بيت طبعاً يا جلابية لابسها راجل يا فردة يتغتوا بيها النسوان، ووعد الناس بتحديد قيمة للعملة دي وتستبدها الحكومة لاحقاً، وأي زول بقي يقطع من جلابيته ويحاسب!! الفرق الليلة إنه طباعة الجنيه عند ناس صك العملة بس محتكرين ورق جنيه الدمورية، وكان أمل الخليفة إنو يقدر يجمع منصرفات الحكومة ولما تجي موارد راجعة يسدد.
    والحصل إنو الفشل الإقتصادي ده أوقف التعامل التجاري تماماً، والبلد خشت في كساد عظيم، وبقي في حالة عجيبة من الإقتصاد، ناس تموت عشان ما لاقية تاكل ذرة، وناس تاكل لحم بس لعشان ما قادرة تشتري ذرة، والعنده ذرة مخليها في مطمورته يبيعها بي شنو، والبيفتح مطمورته للناس تخلده الأغاني الشعبية.
    والخليفة الوقت داك كتف يدينه ساي، وقعد يتفرج وياكل ويشرب ويطلع قوانين لا تغني ولا تسمن من جوع، وقال ده إبتلاء من الله، وبعد من الشريعة والدين، رغم إنو هوا زاتو الحاكم البلد كخليفة لخليفة رسول الله الإمام المهدي المنتظر مع إنو في أمير مؤمنين في تركيا (المنتظر دي إتنازل منها المهدي قبل وفاته للأمانة والتاريخ). والناس بدت تفرفر من حكمه وتهوره السريع وقراراته الفاشلة، وقالو إنه هو ما متعلم وفاشل في الخلاوي (حتي في خلوة أبوه) وذكاءه بسيط وما عنده شهادة يستوفي بيها شروط القيادة (حافظ 16 سورة بس من جزء عمّ)، وإنو زول عسكري فاشل وتابع وفّي بس لي المهدي. وزعل الخليفة عبدالله لما سمع الكلام ده طبعاً وما كان عنده حاجة يرد عليهم بيها فتاريخه يشهد. وفي صلاة فجر شهيرة (كان ناس أم درمان إلا تغيب عن الصلاة في الجامع بي عذر) أدي الناس خطبة وقال (جاءني جني مدردم وأعطاني شعرة العلم فبلعتها وأصبحت أعلم الناس)، وكدة خلص علي أي زول يفتح خشمه يشكك في قدراته، وخلاص ما في تغيير قيادة وما في إنتخابات ولا تجديد ولا شوري ولا دستور، ومعني كلامه: أنا أصلي بيكم، وأنا رئيس ليكم، ولا أريكم إلا ما أري، أعين البيعجبني وأشيل الما بيعجبني، أطلع القرارات والعساكر ينفذوها، وأنا آخد الضرائب وإنتوا تموتوا بس.
    وكنتيجة طبيعية للفشل في القيادة الناس حصلت المجاعة الأليمة ديك والناس بدت تموت جوعاً، ووصلت مرحلة إنو أعدموا واحدة أكلت ولدها الطفل (وناس قالو ولد أختها في لحظة جوع حيوانية)، وفي أم درمان العاصمة في أصعب أيام المجاعة ديك، الناس وصلت مرحلة إنها لما يموت عندها زول تخت جثمانه برة الشارع قدام باب البيت، لأنو ما عندها حيل تشيلوا تدفنه في المقابر. والكلام ده طبعاً زعل الخليفة شديد (وهوا طبعا ماكل شارب)، فقام أصدر قراره مافي زول يخت جثمان برة الشارع عشان الريحة!!. وطلع كتيبة الجهادية (ناس الدعم السريع) المآكلين وشاربين، شالوا كل الجثامين دفنوها في ذات حملة، وأي حلة أو منطقة عملت فرفرة مشوا عليها سكتوها بي قوة السلاح الناري. وفي أم درمان أي زول فتح خشموه ودوه سجن الساير، والساير ده (زول وسجن) لو قريت وصفه ساي ما بتنوم يومين، وناس كتار قتلوهم عشان إتكلموا في الخليفة أشهرهم الشيخ حمد النيل، وبقت الناس تقول يحلنا الحل بلة، وده من أمثال الزمن داك، وبلة حلته طبعاً الواسطة والرشوة.
    المهم بعد الحروب ديك إنتهت، والمجاعة عدت بي أمر الله، طلع الخليفة هوا المستفيد الوحيد، فالناس الماتوا في الحروب ديل ناس الجهات الهوا كان عارفها ما حترضي عنو (أولاد بحر زي ما كانوا الحوله بيقولوا وفيهم ريحة ختمية) وبي الحرب الماتوا فيها والمجاعة الحصلت دي بقي ما فيهم ناس ولا حيل يعملوا ليه أي جوطة سياسية، لكن فضلوا علي ولائهم للمهدية، رغم إنو الجهادية (ناس الدعم السريع) ما ريحوهم في حالهم، وعشان ما تنسوا هما من قبل طبعا كانوا جنجويد الزبير باشا في دارفور، وإعتمد عليهم الخليفة في كل شي، وما سلم من الظلم ده أهل المهدي زاتو وكان نصيبهم أحداث الخليفة شريف في 1891م.
    بعد الحصل في فترة القمع ديك الناس وصلت الناس لي قناعة إنها تسكت عشان ما تتظلم، و ناس كويسين كتار من قادة المهدية الأوائل إنسحبوا من مجلس الخليفة، وناس تانيين ماتوا في السجن عشان أتكلموا في الخليفة أو في البلد، وناس إتوفوا في ظروف غامضة (وفيهم لون الشيخ برات بعد وفاته: قرصة وكدة!!) وإتملا مجلس الحكومة مشاكل ناس قالت فيك كدة يا خليفة المهدي، والخليفة يوديهم في 60 داهية بعد داك، وكل واحد منهم يعمل فيه فيلم براه، والمجلس بقي قاعد لي الونسة والكلام، والبلد وصلت لي حالة من الفوضي والأحقاد تحت حكم الدراويش (المؤتمر الوطني بتاع الزمن داك)، الكانوا حاكمين عشان يحكموا ويظلموا، ويتبادلوا الحكم فيما بينهم، وكل واحد فيهم يحاول يتقرب للخليفة عشان يرقيه، ويتقرب ليه بي التضحية بالآخرين، وحول الدراويش ديل الجهادية ماسكين سلاحهم. وأصبح الفشل في كل جوانب الحياة السودانية، وفي نهاية الفترة بتاعته دي خسرنا مناطق أسوان في الشمال، وفي الشرق خسرنا مناطق سهل كسلا (بين كسلا وكرن) ومناطق بني شنقول، وطبعا ما ننسي كان علينا حصار خارجي الخليفة معتبره سبب فشل الإقتصاد، والحصار كان سببه سياسة محاربة الرقيق (مخالفة الحكومة للقانون الدولي)، والخليفة زاتو ما كان مستوعب حجم تأثير الحصار علي الإقتصاد.
    وكنتيجة لي سياسة الحكم الشمولي من الخليفة عبدالله تردي وضع البلد إقتصادياً وإجتماعياً، والناس بقت واثقة إنه مافي حكم رشيد، وبقت متململة من أحداث كتيرة لكن ساكتة خايفة من السلاح، وكل واحد بقي بيحل مشكلته بس، وكل منطقة تمسك نفسها، وحكم الوقت داك ما حاسة بي أي مسئولية غير جمع الضرائب والجبايات.
    وفي سبتمبر 1898 حصلت معركة كرري (وكان تلتين الجيش الإنجليزي سودانيين ممغوصين من حكم الخليفة من كل أنحاء السودان!!!)، وحاربوا فيها الناس مع المهدية ما مع الخليفة عبدالله، وفيها أساساً إنسحب الخليفة عبدالله بي طريقة غير مشرفة وغير مقبولة وترك جيشه يقاتل وهوا مشا أم درمان ساق نسوانه وطلع نحو كردفان، وطبعا ناس تفسر ليه وتقول والله كان زعلان عشان أخوه يعقوب جراب الراي إتقتل (في أول المعركة) وجاهو إحباط شديد وزعل وما قدر يتكلم من شدة الحزن، وما قال للجيش ينسحب ويعلن الهزيمة ويحفظ الأرواح، وإنسحب هوا وخلا الناس المحاربة تسد الفرقة البيعملها رشاش المكسيم وتموت، ووصل عدد القتلي في تقدير المؤرخ العسكري عصمت زلفو لي 17 ألف رجل، وسكان السودان وقتها كانوا أقل من مليون، وده معناه إنو حوالي 2% من الشعب ماتوا في يوم واحد عشان سيادته ما كان واقعي في قرار الحرب، وسمع لي كلام ولده عثمان شيخ الدين (الكان عمره كم و20 سنة) وأخوه الأمير يعقوب، وأصر يدخل المعركة بي طريقة مكشوفة تحت شعار الرجولة وإنو ما حنحاربهم بليل، وما حنحاربهم في جبل قرّي عشان منطقة جبال والصحابة إتغلبوا في أحد، وفي النهاية كان هو أول من شرد من المعركة (مهما كانت التفاسير)، وده الخلده الشاعر عبدالواحد عبدالله يوسف في قوله (ما لان فرسان لنا بل فر جمع الطاغية)، ودي المقولة الأصاب فيها الشاعر ووصف وضع البلد الوقت داك.
    وبعد كرري بي ساعة كانت ساعة الإنتقام، وأحمد حمزة العمل الشوشرة بتاعت المتمة لي خلافه الشخصي مع الأمير عبد الله ولد سعد إتقتل في مكان ساحة سوق الشهداء في أم درمان بي واسطة مجموعة جعلية لقوه قدامهم ماشي لا بيعرفوه لا بيعرفهم قبلها، وكل واحد كانت عنده مظلمة من ناس من الحكومة مشا أخدها طوالي بي يده، ولما جا كتشنر داخل أم درمان منتصراً، وماشي يلحق ياخد ليهو صورة مع قبة المهدي المضروبة بالمدافع، مرا علي مسجد إحتلوه الختمية في الملازمين بعد ما بنوه الأنصار وكان من أجمل المساجد في أم درمان وقتها (في شارع الأزهري الآن)، وعملوا فيها أذكارهم لأول مرة بعد أن كانوا جماعة محظورة في مغرب يوم معركة كرري. والملازمين دي كانت كافوري الزمن داك، وكان فيها ملازمين الخليفة عبدالله، والمسجد ده كان تحفة عمرانية، بس ما بنوه أتراك.
    وفي اليوم داك زاتو، جدتنا البتول بت ود بدري كانت أنصارية علي السكين، وساكنة في مدينة (ما حأقول إسمها لعدم تجاوز التابو التاريخي بعد) خرجت عن بكرة أبيها لإستقبال الجيش الإنجليزي، والجيش الإنجليزي كان ماشي لي رفاعة ومدني وسنار يفرض سيطريته عليها (كخطة مسبقة)، وجدتنا البتول زعلت ولمت عفشها وقالت ما بتسكن مع الناس الخونة ديل في مدينتهم دي بعد هزيمة كرري وطلوعهم لي إستقبال الجيش الإنجليزي، وركبت حمارتها ولمت حاجاتها وطلعت، وفي السكة بعد ناس المدينة دي أدوا فروض الولاء والطاعة لي الإنجليز يصادفوا سرية من أنصار الشرق راجعين من كرري، يقلعوا تحت تهديد السلام كل ملابس الناس الطلعت تستقبل الإنجليز (رجال ونسوان وذلة بس)، ويشيلوا كل سيوفهم وحرابهم، والبتول رحمها الله تصادف المشهد ده وتزغرد وتكّبر وتشمت فيهم، والأنصار يهدوها عمامة وسيف ناظر القبيلة الشهير مقترح الإستقبال، الكان عريان 100% طبعاً، وأهدوها ذهب وحاجات تانية وطلبوا منها ترجع بيتها لأنوا البلد كلها سقطت وهما راجعين بلدهم، وترجع البتول بيتها وتعلق العمامة والسيف في مجلسها. والهدايا الأنصارية المسلوبة دي إتسرقت بعد فترة طبعاً، والسيف ظهر تاني في يد صاحبه، وإتصرف زي كأنه ما في شي.
    وبعد 3 يوم ما حأقول حصل فيها شنو في أم درمان، كان كتشنر يتربع في كرسي الخليفة في مجلسه القديم، ويقعد مع تجار أم درمان (إتحاد أصحاب العمل) يتشاور معاهم في وضع السوق وتنمية التجارة، ويشرح ليهم قوانين جا بيها جاهزة عشان ينظم العمل، والناس بدت تتعاون مع الحكومة الإستعمارية لأنها كانت شبعت خلاص من ظلم الخليفة وما لقت حل غيره غير الإنجليز (المتمصرين) كمرحلة، وتبحث عن نظام سياسي مستقر يدير شؤون الناس، في إنتظار مهدي آخر يقود البلاد.

    الأيام دول!!!




















                  

03-08-2018, 08:42 AM

بشير حسـن بشـير
<aبشير حسـن بشـير
تاريخ التسجيل: 11-26-2004
مجموع المشاركات: 3420

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جنيه الدموريه !!؟# (Re: زهير عثمان حمد)



    سلام يا زهير


    مقال رائع وضح المسكوت عنه في تاريخ السودان

    وأجزم انه لو لم يتم مراجعة التاريخ المزور للسودان
    الذي بين أيدينا فلن تقم لهذه البلاد قائمه

    وفعلاً ما أشبه الليله بالبارحه
    عبد الله التعايشي الصوره
    والكتابه هو عمر البشير

    الجهاديه و الجنجويد

    وقس علي ذلك
    تطابقت المسميات والأفعال
    ولكن البون شاسع

    مائة سنه وتزيد عليها ال ٣٠




    شعب عملاق يتزعمه أقزام












                  

03-08-2018, 09:16 AM

علي عبدالوهاب عثمان
<aعلي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12475

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جنيه الدموريه !!؟# (Re: بشير حسـن بشـير)

    يا سلام يا زهير .. رائع ..
    أجمل ما أتيت به
    تأكدت أن هذا هو تاريخنا الصحيح لأنه يعيد نفسه

    نعم حبيبنا زهير .. تحياتي لك والشكر
                  

03-08-2018, 09:33 AM

Mohd Ibrahim
<aMohd Ibrahim
تاريخ التسجيل: 01-19-2004
مجموع المشاركات: 2234

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جنيه الدموريه !!؟# (Re: علي عبدالوهاب عثمان)

    طبعا المقال للؤرخ المعروف شوقي بدري ولابد للاشارة لذلك ومراعاة حقوق الملكية الفكرية .......
                  

03-08-2018, 10:23 AM

MOHAMMED ELSHEIKH
<aMOHAMMED ELSHEIKH
تاريخ التسجيل: 03-21-2008
مجموع المشاركات: 11825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جنيه الدموريه !!؟# (Re: Mohd Ibrahim)

    لا أعرف اتجاه شوقي بدري
    لكنه مولود في اسرة انصارية معروفة.

    القصص دى حكوها لينا حبوباتنا زمااان
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de