جدل مصير الحركة الإسلامية يتصاعد فى الخرطوم

الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 09-15-2025, 12:01 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-14-2018, 01:03 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جدل مصير الحركة الإسلامية يتصاعد فى الخرطوم

    12:03 PM February, 14 2018

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر

    لتغيير: الحياة اللندنية

    تصاعد الجدل في أوساط إسلاميي السودان الذين يسيطرون على مفاصل السلطة في شأن مستقبل كيان «الحركة الإسلامية» الذي يضمهم، ما بين دمجه في حزب المؤتمر الوطني الحاكم أو تحويله إلى جمعية للدعوة وتزكية المجتمع، لكن هذا الاتجاه يواجه معارضة من قياديين يرون في الخطوة تراجعاً واستجابةً لضغوط خارجية.

    وصرح مسؤول في الحركة الإسلامية التي يرأس هيئتها القيادية الرئيس عمر البشير، إلى «الحياة» أن الحركة شكّلت لجنة برئاسة نائب الرئيس السابق علي عثمان محمد طه لتحديد خيارات تُطرح على مؤتمرها العام، واقترحت اللجنة حلّ الحركة الإسلامية أو دمجها في حزب المؤتمر الوطني الحاكم أو تسجيلها «جمعيةً للدعوة وتزكية المجتمع». وأضاف أن قياديين في الحركة الإسلامية يجوبون الولايات السودانية حالياً لاستطلاع مواقف مجالس شورى الحركة في شأن مستقبلها قبل طرح الأمر على مؤتمر عام لإقرار مستقبل الحركة التي حلّها أمينها العام الراحل حسن الترابي بعد انقلاب البشير قبل أن يعيدها الأخير عقب خلافه مع الترابي الذي انتهى بانشقاق الأخير وتشكيله حزب جديد.

    وأكد المسؤول الإسلامي أن وضع الحركة الإسلامية «شاذ» حالياً، حيث تضم كل الإسلاميين المنضوين في الحزب الحاكم، وغير مسجلة لحزب أو جمعية أو منظمة مجتمع مدني، كما أن بعض قياداتها يشغلون مواقع قيادية في الحزب، ونفى بشدة أن يكون الاتجاه لحل الحركة وراءه ضغوط خارجية باعتبارها واجهة للإسلام السياسي في السودان. وقال مساعد الرئيس السوداني ونائبه في الحزب الحاكم إبراهيم محمود إن «من الأفضل أن تُدمج الحركة الإسلامية في الحزب لأنه لا يمكن أن تُدار الدولة بقيادتين».

    وعلمت «الحياة» أن غالبية مجالس شورى الحركة الإسلامية في الولايات التي زارتها قيادات إسلامية أخيراً، رفضت تذويب الحركة في الحزب الحاكم، وترى أن الحزب قام على أكتاف الحركة وينبغي أن تظل جسماً مستقلاً عنه.




















                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de