مرحباً بأحفاد محمد الفاتح!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 02:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-31-2017, 09:18 AM

محمد التجاني عمر قش
<aمحمد التجاني عمر قش
تاريخ التسجيل: 10-22-2012
مجموع المشاركات: 501

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مرحباً بأحفاد محمد الفاتح!

    08:18 AM December, 31 2017

    سودانيز اون لاين
    محمد التجاني عمر قش-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    مرحباً بأحفاد محمد الفاتح!
    محمد التجاني عمر قش
    تنبني العلاقات بين الدول عادةً على أساس تبادل المصالح والخبرات والمنافع التجارية والفنية وغير ذلك مما يعزز من القدرات ويطورها، ويوسع دائرة التعامل الاقتصادي والمالي، وليس على المواقف التاريخية، مع أن المبادئ قد يكون لها في بعض الأحيان دور وتأثير في العلاقات الدولية! وعلى هذا الأساس فإن للسودان، باعتباره دولة مستقلة وذات سيادة، الحق السيادي المطلق أن يقيم علاقات دبلوماسية واقتصادية وتجارية مع الدول التي تريد التعامل معه في شتى المجالات دون أن يكون لأي جهة كانت الحق في تحديد الدول التي يجوز للسودان التعامل معها؛ فنحن لسنا بحاجة لوصاية من أي دولة أو جهة إقليمية أو دولية، ويجب علينا أن نقول هذا ونعلنه بكل وضوح للقاصي والداني. وكل دولة من دول العالم تسعى لبناء علاقات متبادلة بينها وبين أسرة المجتمع الدولي بما يخدم ويحقق مصالحها القومية، وهذا أمر بات مفهوماً ومعلوماً بالضرورة لدى كافة المهتمين بالشؤون الدولية، ومعمولاً به في كافة أرجاء المعمورة. ولعل زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والوفد الكبير الذي رافق فخامته إلى السودان تندرج في هذا الإطار الذي أشرنا إليه؛ وهي لذلك يجب ألا تكون مدعاة للحسد والتهكم والسخرية من أجهزة الإعلام المصري سواء في ذلك القنوات الفضائية المصرية والصحافة ومواقع التواصل الاجتماعي، فنحن لسنا بدعاً من الدول وإنما السودان دولة لها تاريخ عريق ولها مصادر وموارد طبيعية متنوعة يحق لها الاستفادة منها بالتعاون مع من ترى من الدول والجهات التي تمتلك رؤوس الأموال والتقنية والخبرة الفنية والإرادة السياسية للتعامل مع السودان. وتركيا، من جانب آخر، دولة لها ثقل اقتصادي وسياسي على المستويين الإقليمي والعالمي، فهي من الدول الرائدة في كثير من المجالات؛ خاصة الصناعات الخفيفة والمتوسطة والزراعة وصناعة منتجات الألبان والمنسوجات والنقل البري والجوي وهي لذلك مؤهلة لإضافة مدخل فعلي للاقتصاد السوداني عبر التعاون والتنسيق مع الجهات المعنية في السودان. وقد جاء على لسان وزير خارجية السودان البروفسور إبراهيم غندور قوله: " إن زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للسودان، من شأنها الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين إلى مستوى استراتيجي، سيما وأن الزيارة تحمل دلالات سياسية، إلى جانب التعاون الاقتصادي والتجاري الذي تم الاتفاق عليه كما أن توقيت الزيارة يحمل مغزى سياسياً، لأن الأمة العربية والإسلامية تمر بظروف تلعب فيها تركيا دوراً كبيراً، بقيادة الرئيس التركي لمنظمة التعاون الإسلامي". ومما يبشر بخير وفير لكل من تركيا والسودان أن ميزان التبادل التجاري بين البلدين الشقيقين سوف يرتفع من خمسمائة مليون دولاراً إلى عشرة مليار دولاراً وهذا لعمري رقم فلكي من شأنه أن يدفع بعجلة الاقتصاد السوداني قدماً وسوف يزيد من الإنتاج والإنتاجية في كثير من المجالات؛ خاصة الزراعة والثروة الحيوانية والصناعة والتعدين والنقل البحري والبري وتطوير الموانئ والتعدين مما يساعد على توفير عدد كبير من الوظائف ويوجد فرص عمل للشباب المؤهلين ويوسع من فرص التدريب والتشغيل وكل ذلك مطلوب لتحسين الأوضاع الاقتصادية والمعيشية للشعب السوداني. وحسبما جاء في وسائل الإعلام لم تشر الاتفاقيات، التي وقعت بين الطرفين، إلى أي تعاون يضر بمصالح الدول المجاورة والشقيقة، أو يزعزع أمنها واستقرارها أو يمس بسيادتها بطريقة مباشرة أو غير مباشرة؛ ولذلك لا داعي أن توظف القنوات الفضائية المصرية أبواقها للتعبير عن كل هذا الحقد والأذى والامتنان على السودان حكومة وشعباً؛ فنحن لسنا دولة ضعيفة أو تابعة للتاج المصري حتى نطلب الإذن مسبقاً من أجل إقامة العلاقات التي تخدم مصالحنا القومية. ويعلم الجميع أن السودان عندما فتح أبوابه للمنتجات المصرية لم تصلنا منهم إلا الفواكه المروية بمياه المجاري وهي لذلك غير صالحة للاستهلاك البشري ولا حتى الحيواني، وبالتالي رفضها السودانيون بناءً على معلومات وتحليل مختبري دقيق، ولهذا يجب على الإخوة في شمال الوادي أن يعيدوا النظر في طريقة تعاملهم مع السودان سياسياً واقتصادياً حتى لا يخسروا مليارات الدولارات التي كان من الممكن أن تدخل إلى جيوب المنتجين المصريين ولكنهم فرطوا فيها بكل صلف وغباء. نحن ننظر لتركيا كدولة إسلامية شقيقة تربطنا معها صلات ضاربة في القدم وليست لدينا أي عقد تاريخية ضد الشعب التركي، مهما حاول بعض المرجفين في القاهرة وأذنابهم هنا وهناك الترويج لمثل هذه الترهات التي لم تعد قائمة. ونقول بالصوت العالي مرحباً بأحفاد السلطان محمد الفاتح في بلدهم السودان فقد حلوا أهلاً ونزلوا سهلاً. أما ما يثيره الإعلام المصري فيما يتعلق بوجود السودان وحدوده، ودور الجيش المصري في ذلك، فنحن لسنا من شيمنا الرد على السفهاء الذين يحاولون مغالطة التاريخ من غير وعي ولا إدراك؛ فهم بمثابة الذي ينعق بما لا يسمع ولا يفقه، وإنما يقولون ويرددون عبارات جوفاء، تنم عن الضغائن والحسد والاستكبار، يمليها عليهم سادتهم وكبراؤهم؛ فيتطاولون على السودان، وما دروا أنهم إنما يناطحون صخرة لن تَلين ولا تفتُ فيها مثل هذه الحماقات.




















                  

12-31-2017, 10:18 AM

أحمد الشايقي
<aأحمد الشايقي
تاريخ التسجيل: 08-08-2004
مجموع المشاركات: 14611

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحباً بأحفاد محمد الفاتح! (Re: محمد التجاني عمر قش)



    يقول الشاعر الجاهلي:

    وما أنا إلا من غزية إن غــوت .. غويت .. وإن ترشـد غزيـة أرشأـد

    وهكذا هم أتباع منهج السمع والطاعة يرددون أمريكا روسيا قد دنا عذابها فإن

    أوجعت العقوبات (وليس الحرب) الأمريكية تهللوا فرحاً برفعها (الجزئي) وإن ذهب

    كبيرهم إلى روسيا يستجدي حمايتها (بالصوت والصورة) وعلى الملاء وبالجلاجـل

    يطأطئون الرؤوس ثم يدافعون بما يفتح الله عليهـم

    كل وهـم الخلافة العثمانية والذي تنزل في فكر الإخوان المسلمين تم على أجساد أجدادنا

    في السودان بدءاً من كورتي ومروراً بالمتمـة والحلفايا وبارا وانتهاء بسنــار وأظلم الحملات

    الإنتقامية نفذها الهالك محمد بك دفتردار فأباد مئات الألاف من السودانيين وجدهم في طريقه

    من بارا إلى المتمـة انتقاماً لمقتل اسماعيل باشا وثلة قليلة من ضباطـه ثم واصل الحكم التركي

    المصري في فظاعته وغلظته وجباية ضرائبه ونهب ثروات البلاد إلى قامت الثورة المهدية

    بعد أن سلمت الخلافة كل دول العالم الإسلامي للإنجليز وانتهت بحكم الجنرال غردون

    لو كان في اخوان السودان ذرة من عدالة إسلامية أو ذرة من وطنية لأدانوا هذه الخلافة بدلاً

    عن تبني فكرتها والتبشير بها

    وهنا رد القائد السوداني المقدوم مسلم حاكم كردفان نيابة عن سلطنة الفور على خطاب الدفترادار

    ودعوته للتسليم رحمة الله عليه وتقبله الله شهيداً

    (((((((«إلى حضرة دفتردار تابع باشي محمد علي، مني إليك جزيل السلام ومزيد من التحية والإكرام.
    أما بعد، فخطابك الذي أرسلته إلينا فهمناه، وما فيه من جهة السيال والظمأ وغير ذلك فهمناه... نحن في
    بلدنا مسلمين وتابعين كتاب الله وسنة رسوله صلي الله عليه وسلم بالأمر والنهي في زمان السلاطين
    المتقدمين.أ نتم أهل بحر ونحن أهل بر . ولا نحن تحت ملككم من زمان السابق. كل سلطان يحكم رعيته
    بما قال الله وهو المسؤول. أما أنتم فغير مسؤولين عن حكم ديار الغير... ولا عهد الله لكم بقدوم بلادنا ...
    أنتم غاصبين ظالمين ونحن إن متنا في ديارنا متنا مظلومين وشهداء بين يدي الله » . .)))))))))))

    [5] وصمم المقدوم على المقاومة بدلا عن التسليم، واشتبك الفريقان في واقعة دموية ببلدة بارا شمال
    الأبيض في أبريل / نيسان سنة 1821 وانتهت المعركة بانتصار جيش الدفتردار الذي استخدم السلاح
    الناري ضد رماح مقاتلي المسبعات وسيوف وفرسانهم وسقطت الأبيض عاصمة كردفان في يد الأتراك
    .[6][7] [8] وبذلك انتهى حكم المسبعات ودانت كردفان للحكم التركي الذي حولها لاحقاً إلى مديرية
    من مديريات السودان الذي خضع لحمكمهم

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de