يا أهل عطبرة الأحرار أخرجوا مع الثائر عبد الماجد أحمد عيدروس يوم 17 ياناير 2019 ...

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم بيان هام انا عبدالماجد احمد عيدروس محامى من عطبرة .....تحالف قوى الحرية والعدالة القائد للحراك الجماهيرى من اجل التغيير ( تجمع المهنيين _ قوى نداء السودان _تحالف قوى المعارضة _ تجمع القوى الاتحادية المعارضة ) يمثلنى...... انا طالع يوم الخميس ١٧ يناير من امام المسجد الكبير عطبرة استجابة للجدول المعلن من هذا التحالف... المجد للوطن والخزى والعار لاعداؤه ...سلام يا معتقلين ...العافية للجرحى والخلود للشهداء ... الطالع معاى يوقع تحت ...من عطبرةابتدأت وفى عطبرة الختام ...موكب نهاية النظام .... بإذن الله سقطت بس#

Quote: الانتفاضة السودانية وعوامل النجاح عمر الجعلي \ وطني حر\ عطبرة الاخوة الثوار الوطنيون الاحرار في كل مكان، ان الثورة الشعبية ناجحة لا محالة ونظام التطرف هالك، ولكن هناك عوامل لتسريع الوتيرة في خطى الثورة وهناك عوال تعرقل وتؤخر وتزيد الثمن من ارواح ودماء الابرياء وحتى ممتلكاتهم، وطول الفترة يطيل المعاناة التي يجب ان نقلل باقي ايامها الى اقل عدد ممكن، اولا كما خرجتم بغير دفع من رموز تطاع ونظمتم انفسكم وابهرتم العالم وافزعتم رموز النظام حتى خرجت تتبرأ منه، فلا تستهينوا بانفسكم ولا يشغلكم اقوال من يقولون لا بد من رموز قيادي او رموز، فهذا شعور المنهزمين منذ الاستقلال يركضون وراء رموز لتقودهم ، فانتم اقوى من الرموز المستسلمة المتصالحة، وان الذين خرجوا بهذه الثورة حتى تبعها اغلب الشعب، فهم اقوى واقدر من رموز اسقطت راية النضال عدة مرات سواء لضعفها، او لمنفعتها الخاصة. وان الخبرات السودانية بالالاف وتشارك معكم في ثورتكم الحرة، ومن اسباب نجاح المرحلة الاولى للثورة كان لانها لم تنسق مع رموز لها مشاركة في النظام ولا من اسقط الراية في الفترات السابقة بل فاجأتهم كما فاجأت النظام، وان وحدة شعار الثوار كانت من اسباب نجاحهم، لكن ما نخشاه من عوامل الفشل التي قد تستجد ومنها التنسيق مع الرموز او الفئات التي كانت شريكة في النظام سواء التي صنعته كمجوعة غازي صلاح الدين والاصلام المزعوم، او جماعة المؤتمر الشعبي الذي صنع النظام ومازال يديره من وراء الكواليس وكلا المجموعتين هم الاسوأ في فئات النظام فهؤلاء جزء لا يتجزأ عن النظام وان زعموا معارضته، وكذلك من عوامل الفشل ان يسعى البعض لفرض توجه مستغلال العمل العام سواء يميني او يساري او جهوي او عرقي، فكل هولاء كما يجب قبولهم بلا استثناء فيجب رضاهم بالاخر بلا استثناء واي محاولة للاسغلال تجلب الصراع والخلاف في حين نحن نحتاج الجميع لتحقيق وحدة شعبية ضد النظام، واذا كنا ننشد الديمقراطية فهي تفرض قبول الاخر وليس فقط مرحليا بل حتى في المستقبل علينا التعايش مع بعضنا رغم التباين ونسعى لحصره في اضيق نطاق ونجعله شيئا يطاق ، ان اغلب الشعب مظلوم ومكلوم دعونا معا نحاسب رموز النظام والظلام، كما يجب ان لا تقبل اي انصاف حلول او زيادة مرتبات او تقاسم سلطة مع النظام، فالنظام يجب ان يسقط ويحاسب، وعلينا ان نبدأ الاعتصام في كل المدن ونبقى فيها حتى يقوم الجيش بواجبه تجاه الشعب او ينحاز بعضه للنظام واخر مع الشعب ولو كان قائدا واحدا من الجيش معلوم التاريخ فيقف معه الشعب ويدافع عن حقوقه فاما اخذها النظام كلها على جثثنا او اخذنا الحق كله وحاسبنا رموز النظام.