|
Re: هل يفكر النظام في إلغاء الجنيه السوداني؟ (Re: يحي قباني)
|
الازمة ما ازمة جنيه لا أزمة سياسة مالية ولا حتي سياسة ‘إقتصادية الأزمة أزمة حكم مستفحلة
الأزمة حين تكون الحكومة مش بس السمسار ولا التاجر الأزمة الآن إنه الحكومة بقت هي الحرامي ما في أي فرق بينها وبين الحرامية البنطو الحيط إمكن حرامية الحيط البسرقوا الشبشب والملاية يكونوا أشرف منها
الحرامية بيسرقوا عشان يسدوا رمقا الحكومة بتسرق مليارات لحاجة أبعد من الترف والنزق
العارف يورينا (شوفوا في كم ديكتاتور مات وخلي وراه البلايين؟؟؟؟؟)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يفكر النظام في إلغاء الجنيه السوداني؟ (Re: Nasr)
|
Quote: وقريب سوف تسمع بالدينار الذهبي...ونكون رجعنا للمربع الأول |
الجنيه الورقي يا امتثال اصبح عبئا ثقيلا على الحكومة جربوا استخدام كل الاجراءات السياسية والامنية معاهو مانفعت .. غيروا العملة مرتين مانفع .. حولوه دينار مانفع .. حذفوا منه ثلاثة اصفار مانفع غطوه بالبطانية مانفع .. ركبوله الدرب وقع ترترب مافضل تاني حل سياسي الا يلغوه نهائيا .. يلغوا حاجة اسمها عملة وطنية ويشتغلوا بالعملات العالمية والمعادن .. وامعانا في الوطنية يعملوا عملة وطنية من الدهب السائب عند الحكومة والنسوان .. ما يحتاج غطاء ولا انتاج .. وبالتالي تاني لا يسمعوا صوت تجار العملة ولا الشعب يقول الدولار وصل كم .. ولا يخسروا في ود الباوقة حق بوستاته.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يفكر النظام في إلغاء الجنيه السوداني؟ (Re: عمر التاج)
|
Quote: و يوزعوا للشعب طوابع يأكل بيها و يشرب بيها زي طوابع الاكل في أمريكا ...
و يلغوا القروش من الشعب و هم يكون عندهم الدولار ...
او يلغوا الشعب نفسو ...
أصلا الشعب ما ليه لزوم ... غير عامل ليهم ازعاج ما من فأيده ...
|
الطوابع يا اخ قباني ما ياها جنيهاتنا ديل .. اصبحن وريقات تساوي قيمتها تكلفة طباعتها وبس .. وعشان كده كل يوم واقعة في سوق العملات والاكلات والمشروبات .. والحل التاني كونوهم يلغوا الشعب شغالين فيهو من سنوات .. ومافضل الا مراسم الدفن. . بس مين يدفن مين دي هي النهاية المنتظرة.. طبعا الجنيه لما يتلغي الشعب ما حايقدر على تداول العملة الذهبية .. لانه ممكن مرتب شهر تاخد دينارين صم وتبقى لاف .. وفي نفس الوقت مافي مواطن حايلقى ددولار ولا ريال يتعامل بيه متل كيزان الله في السوق .. اها الحل شنو بعد كده الحكومة بتتوسع في القروش الالكترونية وتخلي منسوبيها يدوروا قروش الشعب كله .. تقوم تورد دينارينك ديك في بنك ولا صرافة ولا شركة اتصالات ويدوك بيهن رصيد في بطاقة الكترونية او شريحة اتصال ، وبعد كده تبدا تحول والسوق يخصم .. والمؤسسات الحكومية تشيل وتشفط بدون اذنك طبعا .. شى زكاة وشي ضرائب ورسوم والباقي يخلص في المخالفات المرورية والاوراق الثبوتية .. الرغيفة والغاز تصبح مجرد حلم والطبيخ تشمه قدحة عند العمارة الناصية فوق الظلط.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يفكر النظام في إلغاء الجنيه السوداني؟ (Re: عمر التاج)
|
Quote:
الازمة ما ازمة جنيه لا أزمة سياسة مالية ولا حتي سياسة ‘إقتصادية الأزمة أزمة حكم مستفحلة
الأزمة حين تكون الحكومة مش بس السمسار ولا التاجر الأزمة الآن إنه الحكومة بقت هي الحرامي
|
فعلا انت اصبت راس المشكلة يا نصر النظام السياسي الفاسد المفسد انتشر عفنه وسرطانه داخل كل شئ ولذا اي محاولة اصلاح جزئي انما هو تخدير ومسكنات والافضل الغاء النظام قبل ان يلغي العملة الوطنية ونصبح دولة تابعة اقتصاديا لامريكا او اوربا او الصين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يفكر النظام في إلغاء الجنيه السوداني؟ (Re: عمر التاج)
|
الخبير الاقتصادي عوض هارون يدق ناقوس الخطر
سعر صرف الدولار سوف يصل 70 إلى 80 جنيهاً خلال أقل من 45 يوماً من الآن
صرح الخبير الاقتصادي المخضرم عوض حسن هارون أنه ونتيجة لتداعيات الأزمة الاقتصادية المتسارعة بالبلاد فقدت البنوك الكتلة النقدية، وعلى حد قوله فإنه "شىء متوقع بعد إعلان أمس بسحب 90 مليار. ثم أنه يتوقع أن يكون الجميع قد قاموا بسحب إيداعاتهم النقدية بالبنوك تبعاً لذلك ليشترى بها ذهب أو دولار.كما أن البنوك غالباً ما بكون جففت العملة السودانية التي لديها، وحفظت مكانها عملة أجنبية من السوق لكي لا تنهار. فالمشكلة ليست في العملة المحلية، حيث يمكن للحكومة أن تقوم غداً - وكما هو معروف- بطباعة للعملة لتدخل السوق من جديد. لكن المشكلة في أنه سوف لا يكون هنالك محلاتاً للجملة أو شركات استيراد تعمل. ومن ثم سوف نرجع مرة أخرى لأن يفترش الناس "العناقريب الهبابي" أمام المحلات التجارية. وسوف يعودون السماسرة لعملهم كما كان الحال عليه أيام التسعينات والذي أدى لرفع الدولار من 12 جنيه إلى 1200 جنيه خلال سنة، وأتوقع أن تنعدم البضائع تماماً من السوق في خلال دورة استهلاك واحدة ، وذلك خلال 30 الي 45 يوم. مما يعني بعد خمسة واربعين يوماً يضطر المغتربون والمهاجرون لارسال الماجي والصابون وغيرهما من السلع لاهلهم من خارج السودان. فكل الصناعات سوف تتوقف، خاصة وأنه لا توجد صناعات حكومية كما هو في السابق، وكذلك كل الواردات ستتوقف، واصلا لا يوجد صادرات، لذا أتوقع خلال شهر لا بد أن يحدث تغيير ما. فالعملة السودانية سوف يقو بشرائها تجار المناطق الحدودية التي تتعامل بالجنيه السوداني حيث قيمته الشرائية يمكن أن تحقق لهم هامش ربح ولكن لن ترجع مرة أخرى؛ إذ ستظل تتداول هناك وسوف يظهر جيل جديد من أغنياء تجار الحدود كما ظهر تجار سوق ليبيا في الأزمة الماضية. ولن يتسنى للحكومة للإيفاء بمرتبات فبراير سوى طباعة أوراق نقدية جديدة، وهذا يعنى تعويم ثاني أعتى من الذي مضى. فسوف يتضاعف سعر الدولار مرة ثانية، ويصل 70 إلى 80 جنيه خلال أقل من 45 يوم. وذلك سوف يؤدي إلى الجوع، والذي يتبعه تغير في الأخلاق، والأولويات، والقيم، وسوف تظهر حركات ثورية مسلحة متطرفة يمينا ويسارا، وتجار حروب، وسماسرة، والحل في النهاية للأسف قد يؤدي لحرب أهلية لخلخلة توازن القوى القائم، إلا أنه لا بد للقوى الوطنية المستنيرة والجماهير الحية من تفويت الفرصة، ووقف انهيار الدولة والوطن بسرعة اقتلاع النظام القائم، ووقف الانهيار"
| |
|
|
|
|
|
|
|