|
|
|
 Re: نقيب طفل دعم سريع (Re: عمر التاج)
|
خلي الجماعة الحاملين السلاح من الحركات بس
يحلوا الحركات ويفككوها ويوقفوا العمل المسلح
عشان نشوف الحايحصل شنو وبودوهم وين
ويتخلصوا منهم كيف.
مؤكد سينقلب السحر على الساحر
لكن للأسف نحن في زمن الغباء والحمق
بلغ بالمعارضين درجة لا يرجى
منها الشفاء
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نقيب طفل دعم سريع (Re: منتصر عبد الباسط)
|
اكيد يامنتصر انت اتخيلت حجم المأساة والمبالغة في هذه الرتب،
الوليد الفوق ده ماخد تلاته نجوم يعني نقيب مكتمل الادوار،
ويفترض بين النجمة والتانية يكون قضى أقل شئ
اكتر من سنتين مع الخدمة الجيدة والتقارير السرية المقبولة،
بقية الاولاد كل واحد مركب صقر ودبورتين أو اكتر،
الصقر يراه بأربعة نجوم، يعني سبعة نجوم دي أقل شئ
يفترض يكون في الخدمة 20 سنة وأكثر، عشان تصل عميد
لأن الفاصل الزمني بزيد بعد النقيب وممكن يصل 6 سنوات بين الرتبتين،
فكيف طفل ماتم 18 أو 20 سنة يكون اقدمية على ضابط قوات مسلحة قضى 20 سنة خدمة؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نقيب طفل دعم سريع (Re: عمر التاج)
|
عمر التاج سلامات ..
الجندية اصبحت هاملة .. والعنده السلاح والقوة فالناس بتعمل ليهو حساب.. الجيش هارش من الدعم السريع لأنه الدعم السريع حاسم وحسم الحركات المسلحة فى سنة واحدة بينما الجيش شغال كر وفر ليهو ١٥ سنة .. الكلام ده يوضح أن هناك فرق نوعى فى أساليب القتال مابين الحرب النظامية الملتزمة وحرب العصابات والمليشيات غير المنظمة .. ودى قضية عايزة بحث عسكرى لإبتكار تكاتيك جديدة فى العسكرية غير المتعارف عليها .. الحكومات فى كل الدنيا لا تستطيع القضاء على المعارضات المسلحة بسبب اختلاف تكتيكات الحرب مابين جيش نظامى مقيد بنظام وقوانين عسكرية وبين مليشيات غير نظامية حرة الحركة غير مقيدة بخطط واكاديميات مرسومة على الورق .. لذلك كان الدعم السريع الذى يتعامل بنفس تكتيكات الحركات المسلحة حاسماً لأنه يتحرك بإمكانيات الدولة المهولة مقارنة بالحركات المسلحة ذات الموارد المحدودة ..
لذلك فضباط الجيش القاعدين فى الضل ويشربوا فى الموية الباردة هارشين من حميدتى وقواته لأنه حايم فى الخلا مع قواته ويجد الدعم من الرئيس الذى يحتمى به وماممكن يزعله .. وصدق القال ضابط الجربندية أخير من ضابط الكلية، لأنه الآن شايفين ضابط الكلية مرطب بينما ضابط الجربندية ماسك الجو ، ويشيل ويرقى فى نفسه غصباً عن أى زوول ..
قبل يومين شاهدت فيديو لحميدتى يتفقد بعض الأهالى ومن يقال أسر الشهداء ويعدهم بأنه حيطلع ليهم جوازات ويسفرهم الحج .. وذلك قرار فورى بدون رجوع لسلطات جوازات ولا وزير داخلية ولا وزير دفاع ولا رئيس جمهورية ولا غيره .. يعنى سلطته عليا ..
ده من ناحية .. ومن تاحية أخرى تجد فى الجانب الآخر قوات الحركات المسلحة تشيل وتوزع فى الرتب ساى .. شئ لواء وشئ عميد وووو ..
الكونكلوشن إنو القصة جايطة 😬😬
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نقيب طفل دعم سريع (Re: عمر التاج)
|
حبيبنا عمر التاج .. تحياتي وأنت عضو نشط
توقفت كثيراً عند مداخلة حبيبنا منير .. فيها عمق وتأصيل للمشكلة
وتطرق إلى جوانب كانت خافية علينا ..
شكراً كثير عمر .. على البوست وعلى مداخلة الحبيب منير
الذي شخص الحالة بوعي وإدراك
مودتي واصلوا .. نحتاج إلى المزيد من الآراء
شكراً الحبيب عمر ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نقيب طفل دعم سريع (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
استاذنا على عبدالوهاب عثمان كل سنة وانت طيب وشكراً للإشادة بمداخلتى المكتوبة عفواً على السليقة 😊..
أنا غالباً بشوف الأمور من منظور نفسانى .. لذلك شايف إنو الفخر بالقوة غالب على مفاهيمنا الشعبية .. والقوة يجلبها السلاح .. وللأسف فإن حامل السلاح بشوف نفسه أرجل من العٌزّل .. بالرغم من إنو حامل السلاح من بوليس وجيش هو قد استأمنه المواطن على نفسه وأعطاه الحق حصرياً بإستحواذ السلاح من أجل تأمينه وتأمين المجتمع والشعب .. لكنه فى الغالب يخون الأمانة بالإستقواء بذلك السلاح على الأعزل أو على الأقل تسليحاً .. وبذا فإن استحواذ الجيش على السلطة يعتبر خيانة أمانة جبانة بإستخدام السلاح ضد العزل بدون تفويض ..
وبمنطق قوة الاستحواذ على السلاح تجد البوليس حاقر بالمواطن المسحوق .. والجياشى حاقر بالبوليس .. وأهو ربنا سلط عسكريى الدعم السريع على الجياشة .. مفتاح التسلط فى كل هذه التراتيبية هى احتكار التسليح سواءً كان كمى أو نوعى .. والدعم السريع اكتسب سمعة وزخم كبير لأنه أنجز إنجازاً عسكرياً باهراً عجز عنه الجيش النظامى ، وذلك بسبب التكتيك الحربى الحر بواسطة امكانات الدولة غير المحدودة .. وبرضو لأنه قائده حميدتى له كاريزما وموهبة فى القيادة رغم عدم دخوله الكلية الحربية هههه .. حاجة عجيبة .. وبذلك انطفأت ههيبة الجيش رغم أنه ظل يحمل عبء الحروب منذ مدة طويلة لكن الدعم السريع تفوق بالكفاءة .. وأعتقد ذلك يجب أن يفتح آفاق البحوث العسكرية لطرق إدارة الحرب .. وبرضو عندى إحساس أن اسم هذه القوات "الدعم السريع" ذاته عنده ٥٠٪ من القيمة المعنوية للقوات .. وأقترح أن تتم تسمية وحدات الجيش بأسماء مشابهة .. تلاحظ تأثير ووقع الإسم فى هيبة القوة زى قوات الصاقعة مثلاً.. فكلمة "صاقعة" عندها وزن معنوى فى نفوسنا منذ كنا صغار ودائماً الاسم بالنسبة لنا يدل على التميز .. وهكذا ..
إذن ظروف الحرب وعشوائيتها اختلقت هذا الواقع العسكرى المعقد واختلق هذا الكيان العسكرى المسمى دعم سريع حيث الرتب فيه توزع حسب تقدير قائده للمقاتل الذى يبلى بلاءً متميزاً .. أو لصله قربى أو .. أو .. المهم ليس بطريق الترقيات الرسمية المألوفة فى الجيش .. وأظن أن صورة ذلك العميد فى المداخلة الثانية فى هذا البوست هو ابن عم حميدتى والذى قُتل فى المعركة مع قوات موسى هلال ..
المهم، أنا شايف الوضع العسكرى معقد وقابل للانفلات ..
والحاصل الآن إنو عندنا الجيش الأصلى الذى خبا نجمه .. وعندنا الدعم السريع التى يقال أن أغلبها من قبليات من جهة معينة لكن القيادات مطعمة من جهويات أخرى.. وعندنا الحركات المسلحة والتى أيضاً تتكون من قبليات معينة.. وعندنا الحركة الشعبية والتى الآن شبه صفت على النوبة والنيل الأزرق .. وكل هذه القوات عندها نظام رتب خاصة بها تعين من تشاء وترقى من تشاء من نقيب لعميد للواء وانت طالع .. وكلها رتب خارج نظام الترتيب العسكرى النظامى والكلية الحربية .. وهى شغالة بنظام العندو القلم يكتب نفسه فريق 😎😎😏😏😁😁
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نقيب طفل دعم سريع (Re: Munir)
|
والحاصل الآن إنو عندنا الجيش الأصلى الذى خبا نجمه .. وعندنا الدعم السريع التى يقال أن أغلبها من قبليات
من جهة معينة لكن القيادات مطعمة من جهويات أخرى.. وعندنا الحركات المسلحة والتى أيضاً تتكون من قبليات معينة..
وعندنا الحركة الشعبية والتى الآن شبه صفت على النوبة والنيل الأزرق .. وكل هذه القوات عندها نظام رتب خاصة بها
تعين من تشاء وترقى من تشاء من نقيب لعميد للواء وانت طالع .. وكلها رتب خارج نظام الترتيب العسكرى النظامى والكلية الحربية ..
وهى شغالة بنظام العندو القلم يكتب نفسه فريق
================
حبيبنا منير .. مع التحية ،،
قراءتي لما تطرقت إليه بأن السودان هي : ربما ذهب إلى تجارب دول اخرى
مثال : الحرس الثوري في ايران ، الحشد الشعبي في العراق
تهميش الجيش يبعد إحتمال الانقلابات وديمومة الحكومة
وما تجربة اردوغان ببعيدة
وقوة الجيش وسطوته تمثل مشكلة كبيرة ( كما في مصر )
وكما ذكرت حبيبنا منير أن الولاء في منظومات مثل الدعم السريع فيه عمق قبلي وأسري
وطبعاً هو الولاء الأعمق نظراً للتواصل العرقي والاجتماعي للمجموعة
وبدأت إسترجع حبيبنا بريمة وولائه اللامحدود للدعم السريع وقائده ربما لأنه أقرب
للحاضنة التي ينتمي لها الحبيب بريمة .. وهنا تتبدل النظرة إلى أن الجيش ( وظيفي ) أكثر من
كونه ولاء وإنتماء ..
شكراً منير .. الامور بدأت تتضح لي .. لم أكن أتخيل الدعم السريع بهذا العمق ..
مع خالص تحياتي لصاحب البوست .. واصلوا ..
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عمر التاج
منتصر عبد الباسط
Munir
قلقو
Mahjob Abdalla
علي عبدالوهاب عثمان
السنجك عثمان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست