مُستَمسَكات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 11:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-09-2018, 06:27 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22489

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مُستَمسَكات

    06:27 PM September, 09 2018

    سودانيز اون لاين
    ابو جهينة-السعودية _ الرياض
    مكتبتى
    رابط مختصر

    إلى الآن ولله الحمد لا توجد لدينا قصص تنتهي بمثل نهاية قصة تلك المصرية الجزارة الماهرة التي ذبحت زوجها من الوريد إلى الوريد بعد أن سقته من يديها ( اللي تتلف في حرير ) عصيرا ممزوج بالمخدر ، ثم راحت تقطعه بكل هدوء دون أن يرمش لها جفن ، اللحمة في جهة ، والعظام في جهة ، والمصارين في كيس، ( وأظنها خرطت الشحم في كيس لوحده ) وبما أنها كان تملك ساطورا ( سنينا وحادا ) فقد استطاعت أن تقوم بتكسير كل عظام فخذه وأضلاعه بحرفنة لا يجاريها فيها عم دياب الجزار الفنان الذي كان يكسر اللحمة والسيجارة في فمه وهو يتونس معاك دون أن ينظر لخشبة التكسير. ( تماما كما يفعل البعض مع الكي البورد والآلة الكاتبة ).
    ثم قامت المصرية بتوزيع كل الأكياس التي بها أجزاء زوجها وشريك حياتها، كل كيس في برميل زبالة في حي من أحياء القاهرة حتى يضيع دمه بين قبائل الأمن والمباحث .
    وسبب الذبح والتكسير والتوزيع هو أنها سمعت بأنه يحب واحدة وسيتزوج عليها. وعند التحقيق تبين أنها إشاعة من واحدة ( عاوزة تغيظها وتفش غبينتها فيها. )
    يعني الراجل راح فطيس

    الآن إلى المستمسكات السودانية




















                  

09-09-2018, 06:29 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22489

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مُستَمسَكات (Re: ابو جهينة)

    نساؤنا والحمد والشكر لله وحده ، قلوبهن رهيفة رهافة الحرير ولكن و الحق يقال ، رأيت بعضا من نساءنا ، إن كشرن عن أنيابهن ، فلا تقولوا الليث يبتسم ولا تقولوا الغضنفر عاوز يهجم ولا الكلب سعران ، زعلهن وتكشيرتهن من صنف تاني لا مثيل له بين نساء الفرنجة وبلاد ما بين النهرين، أحسن منه الساطور والأكياس وبراميل الزبالة. زعلة معاها ( نترة ) لي قدام ، وبعدين حركة ارتداد مع ضم السبابة والإبهام في حركة مشابهة لدعاية تلاجات كالفينيتور ، ولوية بوز ، أجعص زردية ما ترجعها مكانها. ثم يتغير الصوت تماما فيتحول الصوت الحنين إلى زخات من الجبخانة الحية التي لا تنفع معها ساتر.
    ولكن الذي أقلق منامي، أن بنت الجيران الصغيرة وجدتها تحكي لابنتي وهي مبهورة :
    أمبارح أنا وأمي شفنا ليك جنس فيلم، بالله في واحدة تتزوج الراجل الغنيان، وتقتلو تورث قروشو كلها وتتزوج واحد تاني ، والبوليس أصلو ما قدر يعرف القاتل منو لغاية الفيلم ما إنتهى..
    فحمدت الله أنني ليس بالغنيان لدرجة الذبح، ورغم ذلك انتهرت الشافعة : تاني ما تشوفي أفلام زى دي وكان شفتيها ما تجي تحكيها عندنا
    نواصل
                  

09-09-2018, 06:31 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22489

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مُستَمسَكات (Re: ابو جهينة)

    حكى لي أحد السودانيين العاملين بالرياض ، فقال أنه كان يسكن في ( كمباوند ) مجمع سكني به عدة جنسيات بعوائلهم ، وجاره ( حيطة بالحيطة ) فلبيني، مهندس اليكترونيات لا يشق له غبار، زوجته أضخم جثة منه ، لها وجه كما الجاموس البقري ، يمكن لشخصين صفعها على نفس الخد في وقت واحد ( من شدة ضخامة وجهها ) ، وهو رقيق ونحيف، يقول السوداني أنه ليليا يسمع المهندس ( يكورك ) كالتلميذ الذي يُعاقب بالجلد ( ومشيول بأربعة كبار )، كواريك وجعير وصوت إرتطام أشياء بأشياء أخرى ، وأنات وتأوهات، وتوسل وضربات مكتومة ( يبدو أنها تحت الحزام ) هي تشتم وترغي وتزبد. ثم يهدأ كل شيء، وفي الصباح، يأتينا ووجهه مليئ بالكدمات ( الخضراء والحمراء و المائلة إلى السواد ) و يمارس المسكين عمله و كأن شيئا لم يكن ، وبالليل الساقبة تدور تاني ، ونفس الفيلم ، لا بيزيد ولا بينقص.
    قلت لصاحبي : ربما كان المهندس من صنف ذلك الوزير البريطاني الذي يحب ضرب النساء له و يتلذذ به ، و لا يجد متعة إلا في ذلك..
    فقال :
    لذة شنو ومتعة شنو ؟ البيحصل مع الفلبيني دة ( فش غبينة ) عديل.
    طيب الفلبيني ليه ساكت ؟
    قال : يمكن عندها ( مُسْتَمْسَكات ) ضدو. والله أعلم.
                  

09-09-2018, 06:55 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22489

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مُستَمسَكات (Re: ابو جهينة)


    المستمسكات هذه هي بيت القصيد والبيت الذي بناه الجاك ولم يسكن فيه.
    فكثير من الأزواج تكون زوجاتهم ماسكات عليهم أمور ومكتمات عليها ، يمرقنو وقت الحاجة ( كالكرت الأصفر للتهديد ) وثم كالكرت الأحمر عندما الحكاية تولع وتلهلب.
    شاهدت منظرا فريدا من نوعه ، و تمنيت أن لا أرى مثله مرة أخرى ، منظر أستفز النساء قبل الرجال، منظر وقف له شعر رأسي أظافر كل الأصابع ، ونفرت عروقي وتوترت أعصابي،
    فقد كنا نقف في مطار الخرطوم في طابور طويل، وعند آخر بوابة ومنها للباص الذي سيقلنا للطائرة، أحتد النقاش بين زوجة وزوجها، وفجأة سمعنا صوت ( كف ) يطرقع على خد الزوج ( كصوت شبشب يضرب ضبا ملصوقا بالجدار). نعم والله ، ناولته صفعة وقالت له: أنا بعرف شغلك هناك في الرياض.
    قلت في سري : طيب قدام الناس سويتي كدة ، أمال بين أربعة جدران في الرياض حتسوي شنو. ( أظن الرجل أحد ورثة حماد ، فهاهو الرماد يطاله في عقر داره قبل أن يلفه ظلام الغربة بسجمه وسكنه الأسود. ).
    لم ينطق الهزبر ببنت شفة. لو الشنطة الفي إيدو نطقت هو ينطق).
    وران صمت رهيب وخيم سكون مطبق على كل الواقفين في الطابور. وهي كأنها قد تعاملت مع طفلها الواقف قدامها.
    وهمهم الناس بين مستغرب ومندهش ومستنكر.
    غلى الدم في عروقي وبحركة لا إرادية تقدمت منهما ثم تراجعت، وقرأت المعوذتين لأهدأ ، وتمنيت أن آخذه على جنب وأسأله ما هي الحكاية. ترددت كثيرا ، ولولا خوفي من الإحراج لتقدمت إليه بالسؤال ، وهممت أن أناولها حركة الجودو الوحيدة التي أجيدها .
    وهو كأن شيئا لم يكن. و أقنعت نفسي بالمثل ( الزول راضي ، شن حَشَر القاضي ؟ )

    يا أخي لو الزوجة دي ماسكة عليك ذلة ، فأيهما أحسن : أن تعيش على هذه البهدلة طول عمرك أمام الناس وأمام أطفالك ، أم تجيب عاليها واطيها ويحصل اللي يحصل وتتمرد وتطلق النار ثم بعدها تواصل بشروط جديدة ويقوم بنيان زواجك على أساسات أخرى متينة ؟
    مهما كان الثمن فإن الخيار الثاني هو الأهون.

    نواصل
                  

09-09-2018, 06:57 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22489

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مُستَمسَكات (Re: ابو جهينة)

    بعض الأمهات وأخوات الرجل ، يجعلن الرجل يدخل في (أضافريهو) ، فهن يستمتعن بأن يعطين الزوج تعليمات وأوامر أمام زوجته بحيث تكون هذه التعليمات تطلق شحنات سالبة عند الزوجة ، وتجعلها في حالة إستنفار قصوى لصد الهجمات من نسيباتها اللائي هن في حالة هجوم دائم ومنصات إطلاق صواريخهن دايما ( مزيتة وجاهزة بالذخيرة ) ، قتقوم الزوجة برد فعل انتكاسي ، فتطلب منه مثلا عند حضور والدته وأخواته أن يذهب لإحضار أمها من الكلاكلة لتشاركهن الأكلة الدسمة عمايل إيدها) ، ولاحظ إن الزوجة دي ساكنة في أمبدة ). فتلوي الأم بوزها ، وتتجرأ الأخوات قائلات :
    في الحر دة ؟ أضربي ليها تجي بي أمجاد.
    أمي تجي بي أمجاد ؟ عربيتنا قالت شنو ؟
    لاكين بالغت يا دي ، دة وكت يمشوا فيهو لغاية الكلاكلة ؟ يكون وكت الغدا فات.
    يفوت ولا يموت. أمي لازم تجي. أنتو لو جعانين أكلو. أنا بستناها.
    يختي نحن ما جعانين ، نحن من بيت شبعان نحمدك يا رب ، شوفي الكان جعان منو و لما شبع قام يتبطر.
    تقصدي شنو ؟
    بقصد البقصدو.

    وتتقارب الوجوه ، وتقع التيبان من على الكتوف ، والنقاش يسخن ، وزولنا واقف يطقطق في أصابعو ، يعاين لي مرتو مرة و مرة لأخواته ( كأنو بيتفرج على فيلم مترجم ، مرة الترجمة و مرة الفيلم ).
    وترمي أمه قنبلة : يلا يا بنات ، الظاهر هم متفقين على كدة.
    فيلحقها الولد : طيب أوصلكم.
    فتنتهره الزوجة قائلة و قد أحمرت عيناها وهي تنقل بصرها بين الأم و البنات متحفزة للرد على أي كلمة : روح جيب أمي بالأول و بعدين وصل الداير توصلو.

    لماذا ترضى بعض الزوجات أن يظهر أزواجهن بمظهر الرجل الذي لا حول له و لا كلمة له ، و بدون شخصية ؟ أعتقد جازما بأن الزوج المحترم يعني زوجة محترمة وبالتالي أسرة محترمة.
    أضعف الإيمان ( إذا بليتم فأستتروا ). فلماذا نشر الغسيل الوسخ على حبل مكشوف برة البيت ليراه الجميع ؟

    نواصل
                  

09-09-2018, 07:02 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22489

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مُستَمسَكات (Re: ابو جهينة)

    ذات مرة، قبلتُ دعوة أحد الأصدقاء للسفر في الإجازة الصيفية عن طريق جدة ـ بورتسودان ، حيث إشترى باصا فاخرا وقرر العودة النهائية للسودان ضمن مشاريع أخرى ( للأسف كتب لها الفشل الذريع ).
    كانت الرحلة تضم صاحب الباص وعائلته وثلاث عوائل أخرى بالإضافة لشخصي و كنت بدون أسرتي التي سبقتني بالطائرة لحضور مناسبة زواج بالحصاحيصا.
    انسابت الرحلة جميلة من الرياض ، وسط حماس الأطفال ، وحلل الأكل الطازة ، وكل واحدة تتباهى بالأكلة التي من صنعها.
    تكهرب الجو بواسطة إحدى الزوجات ، عرفت من أول الرحلة أنها حتكون شوكة الحوت التي لن تتبلع و لا حتفوت. فقد نسي زوجها العزيز شنطة مهمة بها بعض هدايا أهلها في المنزل بالرياض.
    قالت له : لازم ترجع تجيب الشنطة.
    وحاولنا إقناعها بأننا قطعنا ربع المسافة لجدة ، ويمكن إرسالها في أي وقت آخر بالشحن ، فكانت تخاطب زوجها وكأننا غير موجودين أو أشباح :
    إنت ما سامعني ، أرجع جيب الشنطة ، ولا بنرجع كلنا و ما في داعي للسفر.
    والمسكين ينظر إلينا مستنجدا بتوسلاتنا لنتوسط لدى أسد الله البضرع. وهي بالفعل كالأسد وسطنا تضرع ، وهو كلما زمجرت ، ( ينخ ) إلى أن وافق على الرجوع اللحاق بنا في جدة لو ربنا هون وسهل له طريقة ذهاب و إياب سريعة من وإلى الرياض.
    المهم ، راح ولحق بنا في جدة والضيق بادي على وجهه ، وبالرغم من تعبه ، وبدلا من أن تشكره ، عنّفته قائلة :
    يعني كان تتصرف وتشتري البلوزات القلت ليك عليها ونسينا ما إشتريناها في السوق.
    فقلت لها وأنا ( أتقلقل ) من الغيظ : يعني يخش السوق ونحن ننتظر هنا و الباخرة تفوتنا ؟
    وكأنها لم تسمعني ، و واصلت الحديث مع زوجها :
    يعني ديل لو كانوا أهلك كنت جريت وجبتهم.
    وهو يبتسم إبتسامة لا مغزى لها ، خليط من الاستسلام والامتعاض والاعتياد على تلقي الضربات فوق البردعة.
    واصلنا الرحلة ، وأنا نادم على هذه الرفقة التي ( ترفع ضغط الدم و تفقع المرارة ).
    وصلنا بورتسودان ، وحمدت الله أنني في الباخرة لن أقابل تلك الحية الرقطاء وذلك السنجاب المنتوف.
    وتحركنا من بورتسودان صوب الخرطوم بعد أن إنتهينا من كل الإجراءات وإشترينا ما نحتاجه ، وتماما عند تلك الطلعة المخيفة وسط جبال الشرق،والباص يئن ويطقطق من حمولته في ذلك المنعرج الضيق ، شق الصمت صوت الحيزبون : سجمي أنا نسيت البامبرز كلو.
    لم يرد عليها أحد ، فالكل يركز على الطريق و على الهاوية على يميننا.
    ثم كررت جملتها.
    فقلت لها وأنا أقدح شررا من عيني : إستعملي دلاقين ولا توبك لو لزم الأمر ، وبعدين إشتري في كسلا.
    قالت : إنت من الرياض مصاقرني مالك ؟. أنا بتكلم معاه هو.
    ثم وجهت كلامها للسنجاب الوديع : إنت بقيت تنسى مالك ؟ بتحب واحدة تانية ولا شنو؟ والله إستعمل قمصانك الفي الهاندباق دة.
    فنظر إليها بوداعة الطفل الغرير وإبتسم إبتسامة تعني أن لا مانع يا حبي الكبير.
    وتوالت مواقف رفع ضغط الدم ، وأنا إستغرب مثل عينة هذا الرجل.
    بعد كل كم كيلو متر ، نجد الزوجة إياها تتفنن في إذلال صاحبنا الرافع يديه فوق طول الوقت ، مسلم أمره لهذه الزوجة التي لا ترعوي.
    كل الأسر تنزل عند كل محطة وقوف ، إلا هي ، تجلس وتصدر الأوامر له ، حتى الأطفال هو الذي يقوم بتوصيلهم للحمام وعمل اللازم نحوهم. وهي مستلقية على الكراسي الخلفية تبحلق في نقشة الحنة وتستمتع بموسيقى الأصفر الرنان الذي يملأ تضاريس جسدها.
    قالت واحدة معنا : أريتو راجل السرور. أهو الراجل ولا بلاش.
    قالت الأخرى : بري. دة لو راجلي بطلقو في يوم واحد.
    فقلت للأولى : يعني البسوي كدة يا هو الراجل التمام ؟
    قالت بعد أن تراجعت عن موقفها قليلا : لا مش كدة مية بالمية ، بس أنا عاجبني فيهو الهدوء.
    فقلت لها : هذا هو الهدوء الذي لن يسبق العاصفة أبدا. فعواصف زوجته تملأ خياشيمه ورئتيه وقصبته الهوائية . هو ميت حى ولا يدري ذلك. كان الله في عونه وعون من كان على شاكلته.
    عندما وصلنا الخرطوم بالسلامة ، وبصوت سمعناه كلنا ، قالت الزوجة لا فض فوها ولا فض حساب زوجها في البنك :
    أنا بمشي أعزي بت خالتي في أبوها ، باخد لي تاكسي من هنا ، إنت روح البيت عند ناس أمي وخد معاك الأولاد و العفش لغاية ما أجيكم.
    ودون مناقشة ، بدأ في تنفيذ الأمر بآلية يحسده عليها ( الروبوت )...

    ***

    هاتوا ما عندكم من مستمسكات
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de