|
Re: مشروع الفرار الى الله .. و الدعاء و التضرع � (Re: يحي قباني)
|
دشنت الهيئة الشعبية للثقافة والوفاء والسلام، مشروع (الفرار إلى الله) ، بتشريف رئيس المجلس الأعلى للدعوة والإرشاد بولاية الخرطوم، د.”جابر إدريس عويشة”، و بحضور رجالات الطرق الصوفية وقيادات المجاهدين وعشرات مئات المواطنين. وامتدح “عويشة”، خلال مخاطبته الفعالية، التي أقيمت بالساحة الخضراء، (الخميس)، المبادرة، و طالب بتعميمها في كل بقاع السودان، وقال إنها عمل صالح لاستنزال رحمة الله، و أشار إلى العبادة في وقت الغفلة أحب إلى الله، وأضاف: (الفرار إلى الله سُنة الأنبياء والخلفاء والصالحين). وقال رئيس الهيئة الشعبية للثقافة والوفاء والسلام: “أبوبكر عبد الله بكير”، إن تجربة الفرار إلى الله لم تكن الأولى في السودان ولن تكون الأخيرة، وطالب بتعميم الاستغفار الذي سماه بالسلاح الفتاك إلى كل السودان لينعم بالاستقرار والسلام والوئام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مشروع الفرار الى الله .. و الدعاء و التضرع � (Re: يحي قباني)
|
إن تجربة الفرار إلى الله لم تكن الأولى في السودان ولن تكون الأخيرة، وطالب بتعميم الاستغفار الذي سماه بالسلاح الفتاك إلى كل السودان لينعم بالاستقرار والسلام والوئام.
اي سوداني ( فرّ ) من البلد في عهدكم ... ففراره هو فرار الى الله هرباً من جحيم الانقاذ ...
بعدين تجربة الفرار الى الله لم تكن الاولى و لن تكون الاخيرة ... يعني شنو .؟
يعني حصل شنو المرة القبل دي ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مشروع الفرار الى الله .. و الدعاء و التضرع � (Re: يحي قباني)
|
حلوة استنزال دي استنزال رحمة الله قاليك و الله يا يحي الناس دي مافي فرق ابدا بينهم و بين الجماعة البينزلو الفلوس
ههه ...
استنزال دي من قلب قاموسهم يا صديقي ...
كلمتهم ... استصحبنا و استفضلنا و استحسنا ... خليك مع الزمن يا ( شيخنا ) ...
استوردنا حديد ياباني استحسنا قمح نصراني اتسحسحنا لبان نرويجي اتمسحنا كريم دنماركي اتقاسمنا نبق إيراني إستوردنا بخور إسباني واستصحبنا طلح براني استحسنا كلب أمريكي واستفضلنا كديس بريطاني استوردنا خروف إيرلندي استعجلنا سماديوناني استلهمنا خطب من مالطا واستصحبنا ضميركوزاني استوردنا تلج من كندا وإتديَّنا مدمس غاني استنفرنا سلاح من بورما وإتداولنا كلبْش انساني إتعاقدنا مدرب هندي واستصحبنا شُراب أوغندي واستفضلنا كفر صومالي. استحسنا قُلل صينية إستوزرنا فلل بوذية إستوردنا بِنَس روسية استعجلنا ودَك ألماني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مشروع الفرار الى الله .. و الدعاء و التضرع � (Re: معاوية الزبير)
|
بعد إذن أخونا قباني
البوست دا ممكن يفتح موضوعات كتيرة يا معاوية الزبير
والبوست هذا يؤكد أن الكيزان لا يعرفون الله
لأنهم بطريقتهم بتاع الفرار و وصفه دي هم ماخدينها بصورة بتشبه حاجاتهم الدنيوية
كأنما الفرار إلى الله يكون بديلاً للعمل والمطالبة بالحقوق وما إلى ذلك من معافرات الحياة
هو الله دا إذا هم عارفين إنه خلق البشر بما فيهم الكيزان
المفروض يعرفوا إنه عارف طبيعة البشر شنو
والبشر في الأرض دي فيهم من يمارس الظلم وفيهم من يناهض الظلم
أها البمارس الظلم دا هو لا يفر إلى الله بل يفر من الله
والذي يناهض الظلم هو الذي يفر إلى الله بمناهضته للظلم
بإختصار إن أرادوا أن يفروا إلى الله فليناهضوا الظلم ولكن هيهات وهم الظالمون !
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مشروع الفرار الى الله .. و الدعاء و التضرع � (Re: Asim Fageary)
|
هو السودانيين ديل كان عارفين مكان الله وين، كانوا انتظروا دعوة الحكومة يمين تلقاهم واقفين على بابو زي نهارات الصبر
و الله طول عمرنا عارفين مكانو يا معاوية ...
الا جماعتك ضللونا ...
ديل يا صاحبي قال فيهم هاشم ...
وكت قولهم كلام الله و فعالهم ما فعال صالحين كتير فيهم عديل حقار و بالقرآن كمان تجار و كضابين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مشروع الفرار الى الله .. و الدعاء و التضرع � (Re: يحي قباني)
|
1/ صلاة حاجة و استغفار صلاة استغفار مقبولة لكن صلاة حاجة دي جديدة علي هم محتاجين شنو؟ 2/ الحسبنة دي من حسبي الله و نعم الوكيل يا يحيي ما تندهش و مفروض يقولها الزول الغلبان لكن هم سبقوهو و قالوها في مهرجان عشان ربنا يسمعها منهم قبل الآخرين 3/ الصلاة علي النبي صلي الله علية و سلم و الدعاء و التضرع بنية حفظ البلاد و العباد و فتح أبواب الخير و إغلاق ابوا الشر و أُمك جِلد و أبوك أب صلعة وِلِد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مشروع الفرار الى الله .. و الدعاء و التضرع � (Re: يحي قباني)
|
(دشنت الهيئة الشعبية للثقافة والوفاء والسلام) استهبال على اصولو يا قباني . .!؟
يمين يا عمر الاسماء و المصطلحات و القاموس الجابوه الناس ديل ...
غرق السودان في محلة يمرقو منها الجليل الرحيم بس ...
و الله من يوم كنا نسمعهم في ايام الجامعة في اواخر السبعينات و اول التمانينات ...
يقولوا نوع ( يا شيخنا ) ... و ( نحتسب ) عرفنا انو الناس ديل كان لقوا السلطة ... القصة انتهت ...
| |
|
|
|
|
|
|
|