|
Re: محمود محمد طه (الإله أبو طاقية)-جعفر بانقا (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
جعفر بانقا ! (محمود محمد طه (الإله أبو طاقية)-جعفر بانقا) مقال ضعيف شكلا وسقيم مضمونا - تهريج وإختلاق ونسج ولكن بصورة يائسة وساذجة ومغرقةفي السطحية ! يبدو أن الحراك السياسي للجمهوريين ضد الجوع والذل والفساد والإستبداد ومن أجل الخبز والحرية قد أصاب الكيزان والأمنجية وغيرهم بالهلع مماجعلهم يعودون لإستهلاك الشعارات القديمة والمستهلكة وإستخدام سلاح الدين وإستدرار العواطف ! ولكن هيهات!! فهذه حيلة مكشوفة ! أما الأخ سيف اليزل برعي البدوي الذي ملأ الدنيا ضجيجيا عن - الحرية والديموقراطية في مصر وسكب الدموع بكاء علي أخوان مصر فإنه يبخل الآن بالدموع علي شعبه -وكأنما الديموقرطية حرام علي شعبنا حلال علي أخوان مصر ! لم يفتح الله عليه - الان بكلمة ضد السلطان الجائر وضد الجوع والقهر وبدلامن فضل التخذيل عنه ومنافحة من يعارضه!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه (الإله أبو طاقية)-جعفر بانقا (Re: محمد البشرى الخضر)
|
" بالنسبة للتوقيت فا المقال قديم لم ينشره كاتبه اليوم لكن سيف من اعاد نشره في ذكرى رحيل الاستاذ " يا هندسة .... عهدنا بيك ذكى وحقًانى ولم تخذلنى , أها غايتو بالنسبة لى أنا لمان أشرت لتوقيت إعادة تدوير المقال البائس الخاوى فأنا أخدته بزاوية الشوف المتعلقة بالعرض والطلب فى سوق اليومين دى ... ما مهم رداءة البضاعة أو الطلب عليها المهم لازم تورًد كوتًك .. يلًلا لحًق السوق . وكان على سيدنا الكنزى عليه الرضوان والذى أحبًه ساى كده لله وهو مشكوراُ " راعي لشعور زملائه في البوسد تلاميذ الاستاذ و اوقف بوستات محمود مؤقتا " .. أهو جاو خريف أبو السعن .. .. لأنو مستر كنزى هيلتو كبيره وكسًارة رقاب و هسًى جابت ليها تأليه وتطقًم طواقى كمان. أها أوعد عزيزه المشاهد أنو ح يدوًرنا فى ذات الفراغ اللانهائي و نبقى فى واك واك ودحشه والده......... . لك الود..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه (الإله أبو طاقية)-جعفر بانقا (Re: محمد أحمد عبادي)
|
فى رأيى ان هذا المقال (ان صح ان يقال عنه مقال) قد جاء فى وقته.. وكما قال الشاعر بضدها تتميز الاشياء. حتى الجمهوريين الذين يتحدثون عن الاستاذ والفكرة كان يمكن ان يأتوا بهذا المقال كمثال للتشويه والكذب المتعمد الذين لجأ اليه من حكموا على الاستاذ بالردة. جهل مطبق بالفكرة وسوء قصد وتخريج.. كان هذا الكذب والتشويه يجوز على الناس فى السابق ولكن هيهات فى عهد الإنترنت. الفكرة منشورة بعشرات الكتب وكل المحاضرات منشورة فى موقع الفكرة alfikra.org هذا الكاتب يقول عن الاستاذ انه قال (الاستاذ) انه يوم عرج بى انتسخ بصرى فى بصيرتى فرأيت اللهِ. والكل يعرف ان هدا حديث نبوي والاستاذ كان يستدل بما سمى حديث المعراج.. هذا مثال فقط للاكاذيب المنشورة فى المقال. الكذب المتعمد لتشويه الفكرة.. والحديث النبوى قال المؤمن قد يسرق وقد يزنى ولكنه لا يكذب.. فهذا الرجل رفع عنه الإيمان حين تخرص بهذا الإفك. واصبح مثل الذى يمشى فى الشارع عاريا. مرة أخرى كان جيدا ان ينشر هذا المثال الصارخ رغم ان ناشره غير مأجور لأنه قصد ما قصره كاتبه من تشويه للفكرة. ولكن نشره جيد حتى يعرف القارئ أصناف المعارضين الذين حكموا بردة الأستاذ. أساليبهم الخسيسة فى تشويه الفكرة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه (الإله أبو طاقية)-جعفر بانقا (Re: جمال ود القوز)
|
سلام مربع أنا غايتو علوم الباطن دي ما بفهم فيها كتير
لكن مسألة الخوارق دي حتى في القرآن مذكورة إنها حصلت لبشر
نأخذ قصة مريم العذراء مثالاً
ما أهو كل المسلمين مصدقين ولادة مريم لعيسى من غير أب وكذلك أن الله كان يطعمها ويسقيها دون أن تتحرك حتى من محرابها وكانت تأتيها ثمار في غير موسمها (كما جاء في كتب التفسير)
عن الاية التي معناها كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها طعاما، قال من أنى لك هذا .. الى آخر القصة
ليه يعني ما اعترض نفس الناس وقالوا الطعام دا كان بجيبوا انسان في الخفاء
والموضوع شرحه يطول
طالما هنالك ايمان بالغيبيات فلا يجب أن يستغرب المسلمون من الغيبيات
لو استغرب الملحدون فهذا حقهم
مع تحياتي،،،
عاصم فقيري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه (الإله أبو طاقية)-جعفر بانقا (Re: Asim Fageary)
|
...... حتى لا تنساب أكاذيبهم... محمود محمد طه (الإله أبو طاقية)-جعفر بانقا إلى من ذبح كلبه ... لا يخفى على القارئ الحصيف دعك عن المحققون مجانبة الكاتب للواقعية بإيراده من أحاديث الإفك ما قد يزعم به شيطنة الآخر بإختلاق الأكاذيب و حبك من القصص ما لم ينزل الله به سلطان وبالمقابل نسج سناريوهات لأبطال وهميين وإسناد أدوار بطولية فى قالب درامى مع سبكة التعبيرات الغوية والبهارات الخطابية كالتى يزخر بها المكتوب و المتدثرة بثياب البراءة وتارة التدين زوراُ بقصد تشويه صورة الجمهوريين و إستثارة حميًة وغيرة المجتمع على صاحب الفكرة الجمهوريًة وما أكاذيب وسناريوهات ساحات الفداء ببعيده عن الأذهان. بادئ ذى بدء لم نسمع عن تلاميذ وأتباع الأستاذ محمود محمد طه نسبة الربوبيًة له والبمثل لم يكن هو لمدًعيها , وإنما مصداقاُ لعبوديته للواحد القهًار الذًى لم يكن له صاحبة ولا ولد وليس كمثله شئً كان إستشهاد الأستاذ محمود بالحديث القدسيً "من آذى لي وليا فقد آذنته بحرب.. وما تقرب إلىّ عبدي بأحب إليّ مما افترضته عليه، ولا يزال عبدي بتقرب إلىّ بالنوافل حتى أحبه.. فإذا أحببته، كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يسعى بها،ولئن سألني لأجيبنّه" والذىً يمثل سنام سنًة والتى هى عمله فى خاصته وطريق السًالك المقلًد فى سلًم التجويد على خطى النبى عليه أفضل الصًلاة والسلام . ذهنيُة الشائعات سادت روح المكتوب الملئ بالتناقضات والمغالطات والذى أسماه صاحبه بالمقال. فالسؤال المفصلى هنا : هل الصحفى الهمام جعفر بانقا بطل لهذه الأحداث التى وردت بمكتوبه أم أنه راوى إستند على نقل ناقل أو ناقلين؟ مستشهداُ - هذا إن كان من الصادقين - باحداث معرض ميدان أبى جنزير, يبدوا أن كاتبنا الهمام وصحبه الكرام تواجدوا بالمعرض وكلبهم قد تمً ذبحه وجلده المسلوخ والمشدود على دلًوكة خوائهم تحمًس أو إن صحً تحمًص بنيران الفتنة المزكاة بالضغينة على كل وهجة ضوء تفضح ظلاميًة أفكارهم , فبذبحهم كلبهم لم يفتهم فضل السبق فى فضح إدعاءات الأستاذ محمود للمعراج فحسب, بل وفات عليهم إدراك المرامى و السياق الذى أستدل فيه الأستاذ محمود بالحديث النبوى عن حادثة المعراج. ولنا أن نتسائل هل صاحب الكلب منكر لحادثة معراج الرسول الكريم؟ وجملة المتغيًرات الفيزيائيًة والروحيًة التى صاحبتها ؟ حتى يستكثر على الأستاذ محمود الإستشهاد بحديث المعراج .. أم أنه الغرض؟ الجانب الآخر.. قد يكون كاتبنا إستناداُ للعادة والنهج السائد وسط منظومته وجماعته الفكرية قد سمع .. بمثلما ورد فى روايته بهروب الأستاذ محمود عن حصار ذاك الأشعث الأغبر الذى لا يسوى طراده فى أسواق الرفاه عند السادة جعفر بانقا .. فهذه القصة أوردوها أعداء الفكرة الجمهوريًة بروايات وأبطال ومسارح مختلفة وكل من سافها نسب صلته وقربه لبطلها بل ومساهمته فيها .. ليت الكاتب قد ترك كلبه من الأحياء ولم يفطع صلته بكل ما يمتً بصلة للفكرة الجمهوريًه لكان أنصف له من أن يفضح ضحالة فكره ومحدوديًة إدراكه دون منطق الفكرة الجمهوريًة والفهم العصرى لمستويات القرآن الكريم وتنزيله لأرض الواقع التطبيقى , فلا أدلً على ذلك من تعبيره " إعترافه" لكأنما الأستاذ محمود قد أنكر القرأن المدنى أو دعا فقط للتعبد به فى الصلاة والتلاوة أو الرقية ولكنه الغرض يا سادتى فأين نحن من " ما ننسخ من اية او ننسها".... " مع إعترافه بالقرآن المكى الذى يتحدث عن العقيدة التى يؤسس لها." هنا الكاتب ينسف فكرته بإيراده هذه الجزئيًة والتى تنمً عن الجهل والغرض فى آن , ويقينى أنه إن أنجى كلبه لكفاه كثيراُ ولإتضح ما غمً عليه "إن صحً" فيما إختصً بمستويي القرآن الكريم والتى من البساطه ورقى الفهم فى آن. فالمعلوم أن الأستاذ محمود بل والفكرة الجمهوريًة كفهم " وليست عقيده جديده كما بهتها الكاتب" عصرًي للإسلام وصلاحيته للأزمنة والأمكنه إستندت على " إن القرآن ينقسم الى أصول وفروع.. أصول يمثلها القرآن المكي، وفروع يمثلها القرآن المدني" أى آيات وإن نزلت فى سورة واحده وحجتها فى ذلك قول الله تعالى فى سورة الزمر : ((الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها، مثاني، تقشعّر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم الى ذكر الله.. ذلك هدى الله يهدى به من يشاء.. ومن يضلل الله فما له من هاد)) فالمستويين عنيا بالتطبيق إرتبطا كلً بإمكانيًة عصره أى بمعنى طاقة الناس وحاجاتهم الحياتيُه , والسؤال الإستدلالى كيف يمكننا التوفيق بين آيتين كلاهما من ذات المنبع وإنزالهما على واقعنا العالمى اليوم إن كنًا يقينين بعالميًة رسالة الإسلام , فالناظر للتوفيقية بين: الآية 125 المكيًة من سورة النحل : ((ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة، وجادلهم بالتي هي أحسن.. إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله، وهو أعلم بالمهتدين)) يجدها تمثل قمًة السماحة فى الإسلام وبها أمر صريح بعدم الإكراه بل وهى إعلان صريح بحق الآخر الفرد والجماعة فى حريًة الإعتقاد والإقتناع , مع الأمر التكليفى لنا كأصحاب رسالة الإسلام بالتبليغ بالسبل المتاحة فعلاُ وقولاُ فالعالم اليوم مجتمع عقلانى وعلومى مما يتوجًبنا التسلًح بالمعرفة لمقارعة الحجج والسعى للإقناع بالقول فى ندًية وثبات والتعايش فى المحيط الإجتماعى بالسلوك القويم بتطبيق تعاليم ديننا السمحة فى سلوكنا ومعاملاتنا مع الآخر المستهدف لحعل الإسلام دين جذب بدلاُ عن اللجوء للغلظة المنفرة قولاُ وفعلاً . ولنا أن نقيًم إمكانية تنزيل هذا الطرح على واقع وعالم اليوم؟ أىً إسلام نريد؟ بالمقارنة مع الآية 29 المدنيًة من سورة التوبة ((قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ)) فقتال الكتابييًن من اليهود والنصارى واجب على كل مسلم بصريح الآية مع ملاحظة عدم إستثناء من لم يقاتلوا المسلمين حتًى ، والأمر جاء بقتالهم حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون .. فهل من السهولة بما كان لنا أن نقيًم إمكانية تنزيل هذا الطرح على واقع وعالم اليوم؟. هى الداعشيًة الحقًة فأىً إسلام ننشد؟ وحريً بنا أن القول أنًه لم يكن لكاتبنا الهمام هنالك من ذبح الكلب مفرً لإقامة الوليمة على شرف سيده الرئيس جعفر نميرى وشيخه حاج نور و مولاه المكاشفى طه الكباشى الذين جلبوا العار للبلاد و العباد وأزكوا نار الفتنة الدينيًة بالبلاد وأذلوا الإسلام والمسلمين باسم الدين و ذلك بتآمرهم الدًنئ على الشهيد الأستاذ محمود محمد طه الشيخ السبعينى فى واحدة من أسوأ المهازل التى شهدتها المحاكم , لم يعدموه لأنه ذنديق دعى مدًعى كما ادعى صاحب المنشور, بل لأنه ولازال يكشف زيفهم وجهلهم وخطورتهم على الإسلام ومستقبل البشريًة جمعاء. فهنيئاُ لكم لحم كلبكم وهنيئاُ له الرضاء بالشهادة ذوداُ عن دينه وفداء لوطنه. . , . أسامه أبارو
| |
|
|
|
|
|
|
|