قضية خاشقجي .. ثناء ثم أسئلة حول أراء وأهتمام الأخوان د. ياسر شريف، فرانكلي وزهير عثمان بالقضية

Quote: رأيكم شنو في كلام ول أبا المستنير؟

Quote: أنت أثرت أن مقتل خاشقجي سوف يعجل بنهاية الأسلام السلفي وعودة الأسلام الصوفي .. لكنك لم تقنعنا بكيفية عودة التصوف في ظل الراهن .. الأسلام السياسي منتشر ومتكاثر .. وتجربة السودان، تركيا .. قطر وغيرهما تشير إلي ذلك.

Quote: ما هو مصير السلفية والوهابية والأخوان بعد مقتل خاشقجي .. أنت تقول سوف يتم تجريمهم بالأرهاب ... لكن مصدر الحدث هو الشق غير السلفي .. محمد بن سلمان ..! فلماذا تخسر الوهابية والسلف في جريرة غيرهم؟ هذا ما لم أفهه ..

Quote: مقتل خاشقجي لا علاقة له بالأسلام جملة .. ناهيك أن يكون سلفي أو صوفي .. هذه جريمة نكراء أرتكبها مرتكوبها ولا علاقة لها بدين أو أخلاق. إن كان كلامي صحيح .. أنت عليك البحث عن الجناة والحمل عليهم وترك قميص يوسف الذي ترفعه بالغلط في وجه الأسلام السلفي .. وأنا أفتكر الأخ فرانكلي أصاب حينما قال علي السلف أستلام السلطة في الممكلة .. ولا شنو؟

Quote: أما إمام الحرم المكي عبد الرحمن السديس فجعل من منبر المسجد الحرام أداة إعلامية لتأييد محمد بن سلمان، وكان آخر هذه المواقف دفاعه عن ولي العهد السعودي في ظل الاستياء العالمي من مقتل خاشقجي، ليصفه بالشاب "الطموح المحدَّث الملهَم" الذي يقود رؤية تجديدية صائبة رغم التهديدات والضغوط.

Quote: بعد أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001، وجدت الصحوة السعودية نفسها مجددا في قفص الاتهام من قبل تياري الليبرالية والجامية المدخلية على السواء، وانطلقت موجة اعتقالات جديدة، لكن العديد من رموز الصحوة اتخذوا موقفا متوازنا مع السلطة وتبرؤوا من التطرف. ومع انطلاق الربيع العربي بعد عشر سنوات، منحت السلطات السعودية لدعاة الصحوة هامشا لدعم الثورة السورية دون غيرها، بصفتها واجهة لصد الامتداد الإيراني-الشيعي، لكن دعاة مثل سلمان العودة ومحمد العبد الكريم ومحمد حامد الأحمري استغلوا الفرصة للتنظير للديمقراطية ضمن السياق الإسلامي، فانتقلت السلطة من دعم الثورة السورية إلى تجريمها والتحريض ضد كل من أيد الجهاد فيها، وعادت الجامية المدخلية لمناهضة أي دعوة للإصلاح.