كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: في مسالة حمدوك! (Re: محمد حيدر المشرف)
|
مشرف يا صديقي ...
حمدوك رجل مؤهل تأهيل شامل كامل ...
غير مهنيته فهو رجل اعمال من الطراز الأول ...
كل ذلك يؤهله الى عمل تغير يحول حال اي بلد الى الاحسن ...
و لكن ... في هذا الوسط المريض ...و التعفن الشديد ... و و سط الكم الهائل للصوص للانقاذ لا يمكن لحمدوك او غير حمدوك ان يبدأ شي صحيح و يقوده من ظلمات الانقاذ الى نور العالمية ...
من هم مثل حمدوك يعول عليهم في بناء السودان بعد خروج تلك العصابة منه ...
و هو حال البلد الان يا مشرف لا يمكن لانسان نظيف مؤهل ان ينتج شيئا مفيدا طالما هؤلاء ينتظرون الفرائس لاصتيادها ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مسالة حمدوك! (Re: يحي قباني)
|
حبيبنا المشرف تحياتي التساؤلات التي طرحتها بشأن استفاده البلاد والعباد من الخبرات في شتي المجالات مشروعه وتدعو للإحباط في مسأله اهدار هذه الموارد البشرية وحمدوك ليس وحده هو واحد من كثر ففي اثبوبيا وحدها توجد خبرات علي سبيل المثال لا الحصر دكتور يوسف سليمان ودكتور ادم حريكة زميل حمدوك في نفس المكتب ودكتور محمد الامين وعبدالرحيم والقائمة تطول في مجال الاقتصاد والزراعه لكن تظل الأزمة هي أزمة سودانية عجزنا كنخب في النهوض بالبلاد والعباد وهي تحتاج لبحوث في الاجتماع والسياسه في كيفيه تجاوز المشكل السوداني بخصوص الاخ حمدوك يبقي اعتذاره او قبول المنصب لايجدي شيئا في ظل عقلية النظام القائمه في السودان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مسالة حمدوك! (Re: محمد حيدر المشرف)
|
ويا حسرة على البلاد التي لا تستفيد من كفاءة ابناءها يا يحى ويا حسن.
تمام الاتفاق معكما قيل ان برتقالة (ولعلها تفاحة) واحدة فاسدة ستفسد سلة البرتقال, فما بالكم بسلة برتقال فاسد توضع فيها برتقالة جيدة؟!
فالمسالة اذن في المنظومة الفاسدة بذات اركانها الفاسدة وتلك الاعمدة الاضافية الشائهة التي قامت نتيجة للمحاصصات السياسية والتحالفات مع عدد كبير من الاحزاب الصورية فعاد رؤساء هذه الاحزاب يتنقلون بين كراسي الحكم بخلفية صفقات سياسية فاشلة ومعيقة للاداء الحكومي الذي من الممكن ان يكون جيدا داخل اطار الانظمة الشمولية حتى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مسالة حمدوك! (Re: محمد حيدر المشرف)
|
الصينية ركيزتا واساسا الضلعة وهي الاساس والبتجمل الاكل وتزين الصينية بغض النظر عن باقي الاصناف والسلاطات حمدوك هو الضلعة وزول بي شهاداتو دي مااظن يكون ضلعة يزينو بيهو صينية الترضيات
*تعليق منقول من الواتس*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مسالة حمدوك! (Re: عبداللطيف حسن علي)
|
تحياتي يا دوك اسمع في تسجيل من الاذاعة السودانية اعلن التشكيل الوزاري المعتمد وفيه دكتور حمدوك وزيرا للمالية و احد المواقع يقول بقبوله للوزارة بعد تذخل شخصيات لها به علاقة و توفير ضمانات من البشير شخصيا في دعم سياساته وقراراته دا كلو هيّن المصيبة وين انت قايل يقول يك حكومة رشيقة و تقليص و توفير صرف وبتاع تخيّل تعيين 27 وزير دولة!! اتنين مثلا وزراء في وزارة مجلس الوزراء الاساسا هي وزارة ما ليها لازمة قال تقشف و رشاقة قال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مسالة حمدوك! (Re: محمد البشرى الخضر)
|
تحياتي وتقديري يا محمد ابراهيم ومحمد البشرى
كررت البي بي سي مساء اليوم خبرها عن تعيين حمدوك وزيرا للمالية على لسان مراسلها.. وبحسب مصادر قريبة من حمدوك ان الرجل اعتذر (متداول في الوسائط ومصداقيته مرهونة بمصداقية هذه الوسائط ومن ثم مصداقية المصادر) ..
في كل الاحوال قد يكون سيناريو تدخل البشير وتوفير ضمانات لانفاذ شروط حمدوك الخ قد يكون صحيحا, وقد يتولى حمدوك الوزارة وبالتالي يفقد هذا البوست جزءا كبيرا من اهمية فكرته الاساسية لتبقى الفكرة الاعم والاشمل حول ضعف المردود الوطني لاي شخصية ومهما بلغ تأهيلها في العمل وسط منظومة فاسدة
كل التقدير والاحترام يا محمد ومحمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مسالة حمدوك! (Re: محمد حيدر المشرف)
|
كتب الاخ شوقى بدرى الشيخ العالم عبد الله حمدوك في الجزء الثالث من مذكرات بابكر بدري تطرق لقصة ذهابه الى الحج في العشرينات . والحج قديما كان مشقة ومعاناة . وكما يحدث حتى اليوم يقوم بعض المطوفين بخداع الحجاج والهروب منهم . وبابكر بدري تكلم عن فظاظة اهل الحجاز وعراك اصحاب الجمال وسائقي السيارات القليلة وقتها . والمطوف بعد ان اخذ مالهم هرب منهم وتركه مع اسرته في غرفة حقيرة بالقرب من الحمام الذي تنبعث منها روائح كريهة . ولكن قيض الله له رفيق طفولته في رفاعة ومن كان يمارس معه العاب الصبا ويسبح معه في النهر ، الشيخ العالم عبد الله حمدوك ، ناظر او مدير مدرسة الفلاح . ولقد اعطى الشيخ العالم عبد الله حمدوك رفيق طفولته واسرته مسكنا نظيفا ومريحا بهواء عليل على رأس المدرسة . وصول سوداني في ذلك الوقت لمدير مدرسة في مكة لم يكن بالامر السهل . لا بد ان الشيخ العالم عبد الله حمدوك كان مقتدرا وعلى خلق عظيم وعلم وفير ، والا لما حاز على ذلك الشرف . كما وجد بابكر بدري في المدينة المنورة رفيق طفولة آخر الفقيه العبيد ابشر . هكذا كنا ، ملئ السمع والبصر . والانقاذ قد جعلتنا مضحكة العالم . شقيقتي الدكتورة لمياء بدري كانت في منى في الحج وكانت تشارك الخيمة حوالى ال30 حاجة . وارتدت جلابية نسائية فامتعضت سيدة سعودية وكأنما قد تعرضت لاساءة بالغة واستغربت ان السودانيىة تلبس ،،مثلهم ،،. وكانت تقول معقول يا دكتورة ؟ ! فاظهرت لها لمياء الديباجة في الجلابية التي تقول صنعت في الهند . وقالت للسعودية ... هذه مصنوعة في الهند وليس السعودية . ولكي لا تفسد حجها . رفضت مجارات السعودية في تبجحها . وسبب الاستخفاف بالسودانيين اليوم في السعودية وكل الدول العربية بسبب الازلال والمهانة ، عدم احترام حكومة السودان للمواطن السوداني . ويريدون ان يقوم من ظلموه قديما بمساعدتهم اليوم . وهذا الاعتقاد لانهم بقيسون بحالهم وتفسيتهم الرخيصة . يتقبلون بكل الاهانات للوصول الى الكرس لكي يسرقوا وينهبوا . ما جعلني اتذكر هذه الاشياء هو خبر الخبير الاقتصادي الدكتور عبد الله حمدوك . واظن واتمنى ان يكون هذا الفارس من ذلك العالم . الذي عرفت ان الانقاذ قد احالته الى الصالح العام في 1989 ،، بشبهة ،، الشيوعية ، حسب فكر الكيزان المريض . . ما الذي تغير الشيوعية ، اللانقاذ ام الدكتور عبد الله حمدوك ؟ وجريمة الصالح العام وتمكين الكيزان قد كان ضحاياها 100 الف من خيرة المتعلمين السودانيين . وكانوا يطردون الزوجة والزوج بدون اى شعور بالذنب او تأنيب الضمير . بل بنوع من التشفي وحب الايلام . والآن يطالبون الدكتور عبد الله حمدوك لكي يساعدهم في الاقتصاد الذي خربوه . لا اظن ان الدكتور من النوع الذي ينسى الاهانة ، مثل ابن الضابط الذي اعدموه وصار ابنه وزيرا وقد ادى القسم امام قاتل والده البشير. فهو الذي وقع على امر الاعدام . ولا يعرف قبر والد الوزير !!!!! . كنا نتكلم عن المحن . هنا لا توجد كلمات لوصف الحدث . الغلطة التي لا تريد الانقاذ ان تعترف بها هى انهم قد سلموا امرهم كما قال المثل السوداني . .. الما بعرف يغرف يدوه يغرف ، يكسر الكاس ويعطش الناس . واتذكر ما كتب ابن خلدون . وان كنت ارفض وصف سوداني مهما كن مجرما منحطا بابن السفلة. لأن اهله لم يجرموا . ورئيس الوزراء الجديد قد صار مديرا مباشرة بعد تخرجه من الجامعة . والآن جعلوا منه رئيسا للوزراء بدون ان تكون عنده الخبرة . اتعلموا الحجامة على رأس اليتامى . اقتباس . بقول ابم خلدون لا تولوا ابناء السفلة والسفهاء قيادة الجنود ومناصب القضاء وشؤون العامة ، لانهم اذا اصبحوا من ذوي المناصب اجتهدوا في ظلم الابرياء وابناءالشرفاء واذلالهم بشكل متعمد ، نظرا لشعورهم المستمر بعقدة النقص والدونية التي تلازمهم وترفض مغادرة نفوسهم ، مما يؤدي في نهاية المطاف الى سقوط العروش ونهاية الدول . نهاية اقتباس . ان ما نشاهده اليوم هو نهاية الدولة السودانية . ويقوا ابن خلدون .... دخل العرب النوبة وملاؤوها عيبا وفسادا . واليوم صار العرب اهل العقد والحل . واعدادهم تتزايد كل يوم . في مبراة السودان مع الفريق السيوري كانت المدرجات تعج بهم . واليوم لا يستطيع اغلبية السودانيين من الذهاب الى دار الرياضة في المباريات الكبيرة لانهم لا يملكون المال الكافي . للمواصلات والدخول . كركاسة توفيت اليوم الجمعة 14 سبتمبر 2018 ودفنت في امدرمان المناضله الدكتورة حاجة كاشف . كانت عنوانا للمرأة السودانية الاصيلة ، فهي رفيقة المناضلات فاطمة احمد ابراهيم سعاد ابراهيم احمد محاسن عبد العال والايقونة خالدة زاهر والكثيرات ، لهن الرحمة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مسالة حمدوك! (Re: Hassan Farah)
|
شكرا د المشرف
يا عزيزي الفاضل ليس أمام الخبير حمدوك سوى الانصياع لرئيس الوزراء الأصغر سناً والمتلقي
للتعليمات من داخل .. الأسرة الحاكمـة ..
برامحياً فلينتظر الجميع قرارات رفع الدعومات كلها وفي الحقيقة ليس هي رفع دعومات وإنما المزيد
من تحميل الفقراء في هذا البلد المنكوب أعباء لا قبل لهم بحملها
إذن الدكتور حمدوك مجرد دعاية لتمرير قرارات انقاذ موازنة العام 2018 بعد ما سقطت واسقطت معها
حكومة بكري حسن صالح ولن يكون انقاذ الموازنة بغير المزيد من الموارد والجبايات وزيادات الاسعار
بفرض ضرائب غير مباشرة تستدف كل أنشطة الحياة تقريبا
أحمـد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مسالة حمدوك! (Re: محمد حيدر المشرف)
|
السلام عليكم استمعت ل (حسين خوجلي ) ومن الحصافة ان تسمع ممن هو قريب لصناع القرار قال ان الامر احيط بسرية تامة حتي الحيطان لم يعد لها اذان - تقرأ ان الدول المحيطة لم تعلم به عطفآ علي الاختراقات السابقة - وانه لو كان المسئول لأعلن حالة الطوارئ وعطفآ علي هذااقول تغيرت التوجهات والسياسات لا استبعد قبول حمدوك بعد ان تلقي الضمانات الامر جد لا هزل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مسالة حمدوك! (Re: محمد حيدر المشرف)
|
إخلاص (عمتي) كيف الحال والأحوال الدور المصري مهيمن كما هو متوقع في ازمنة الانحطاط السوداني.. وهو دور بذيء جدا.. تأكدي من أن ما يحدث الآن يتحرك وفق إرادة المصريين.. ولا عزاء لإشباه حسين
| |
|
|
|
|
|
|
|