لا أعرف كثيرا عن وئام، فلقد ظننتها تحمل الجنسية الأمريكية، نسبة لطريقة كلامها التي تتخللها كلمات إنجليزية رصينة، أشبه بلغة المهاجرين السودانيين في أمريكا، فإن لم تكن متجنسة عليها اللجوء للسفارة الألمانية، التي بلا شك ملمة بالموضوع من قناتها دي دبليو.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة