|
Re: علاج جديد يمثل andquot;إنجازا هائلاandquot; في مكاف (Re: Deng)
|
شكرا دينق علي هذا البوست الهام
الحقيقة هو انجاز هائل في تخطي عقبة الالتزام بالجرعات , اد ان المريض يتناول حبة واحده 300 ملغرام وخلاص بدل الجرعات القديمة كل سته او ارعة او مرتين لعدة ايام لانو الP. vivax malaria او البلازموديوم هو طفيل و كائن معقد مع دورة حياة تغطي كل من البشر والبعوض كما أن لديه القدرة على البقاء كامن في الكبد (في شكل يعرف باسم (hypnozoite) او الكمون حيث يتم إعادة تنشيطه بشكل دوري ليتسبب في انتكاسات P. vivax malaria وللحفيفة هناك صعوبات جمة تواجه استئصال هذا الطفيل من حيث لا يمكن معالجة أشكال الكبد الخاملة من الطفيل بسهولة مع معظم العلاجات المتوفرة في علاج الملاريا النشطة. واعتقد ان الprimaquine هو العقار حاليا الوحيد الذي تمت الموافقة عليه من قِبل إدارة الغذاء والدواء (FDA) والذي يستهدف مرحلة الكبد الخاملة لمنع الانتكاس و يستغرق الأمر مدة 14 يومًا ليعطي نتائج افضل كما ورد في مقالك فوق وتكمن مشكلته في ضعف الالتزام من قبل المرضي لان هناك اعرض جانبية تساعد علي عدم الالتزام والامتثال في تناول العقار.
الاصدقاء في GSK عندهم برنامج طموح تحت (GSK and Medicines for Malaria Venture (MMV الهدف منه خفض حالات الإصابة بالملاريا والوفيات بنسبة 90٪ بحلول عام 2030 ، ويعتقد أنه مع الالتزام العالمي المتجدد من جميع أصحاب المصلحة الذين يعملون معًا ، يمكن تحقيق هذا الهدف. لا ادري مدي استفادة الناس هناك في السودان من هذه البرامج في طل الاجواء المكهربة بين ناس والمنظمات العالمية !
نجي للعقار, الدواء مطروح تحت الاسم التجاري Krintafel,كرينتافيل والماده الفعاله هي tafenoquine او التافيكوين
الغريب والمدهش ان الماده نفسها (tafenoquine) تم تطويرها في معهد ريد ولتر التابع للجيش البريطاني اعتقد في بداية التمانيات او نهاية السبعينات وهو احد مشتقات الا8-aminoquinoline والدي يشمل تقريبا كل عائلة مضادات الملاريا المعنية يعلاج erythrocytic plasmodial infections وتشمل amodiaquine, chloroquine وhydroxychloroquine وللاسف طيعا العقر لم يخرج من اطار اثاره السلبية علي الاقل تحاه اولئك الدين يعانو من glucose-6-phosphate dehydrogenase deficiency او انخفاض انزييم الجلوكوز 6-فوسفات والدي ينتشر يعاني منه الافارقة جنوب الصحراء والشرق اوسطيين بصورة عامه . ونقص هذا الانزيم يتسيبب في حالة تكسير او تهشيم خلايا او كريات الدم الحمراء نتيجة لتناول بعض الأدوية كما في حالة مضادات الملاريا بما فيها هذا العقار وهو امر ليس بذلك التهويل او الخطورة وتشمل اعرضو حمى وبول الداكن وآلام في البطن مع بغض الاغياء وشحوب معظم الناس بتتعا في في غضون أيام قليلة دون علاج. ومع ذلك ، فإن المرضى معرضون لخطر حدوث نوبات متكررة اذا لم يوتق المريض من تناول العقار المسبب لهذه الحالة كما ان العقار علي حسب ابحاث الشركة لا يعطي لما دون ال16 سنة وهو مخيب للامل قليلا ولكن اعتقد ده نتيجة لعدم توفر الايحاث الكافية والتجريب خصوصا لدي الاطفال والحوامل ويمكن تغيرذلك مستقيبليا.
ياريت الناس هناك يكون عندهم اهتمام بالابحاث وخاصة في مجال مكافحة الملاريا وتستفيد من برامج الشركات الصيلانية الكبري مثل GSK
شكرا دينق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاج جديد يمثل andquot;إنجازا هائلاandquot; في مك (Re: Elsanosi Badr)
|
Quote: الحقيقة هو انجاز هائل في تخطي عقبة الالتزام بالجرعات , اد ان المريض يتناول حبة واحده 300 ملغرام وخلاص بدل الجرعات القديمة كل سته او اربعة حبات وحبتين لعدة ايام |
دا خبر عظيم جدا" لي شخصيا" ولي أهلنا في بقاع السودان المختلفة ... عانيت من الملاريا الكامنه في الكبد عدة مرات في التسعينيات نتيجة الإرهاق في أول ثلاثة أيام بعد وصولي إلى البلد وقيامي بأداء الواجبات المجتمعية داخل الخرطوم وبعضها يتطلب السفر خارج الخرطوم ... ومن الذكريات المريرة التي لن أنساها أذكر أول مرة ترتد الملاريا الي جسمي كان ذلك بعد 12 سنة من آخر ملاريا أصبت بها حينها فهمت من كتابة (الصيدلي) علي صندوق الكلوروكوين أن أتناول 4 حبات فورا وحبتين كل 4 ساعات (المفروض كل 24 ساعة) وبدأت في تناول الحبوب العاشرة صباحا" 4 ثم الساعة 2 حبتين ومن حوالي الساعة الرابعة دخلت في حالة غياب عن الوعي لفترة دقيقة أو أكثر قليلا أثناء الونسه مع الزائرين وربنا لطف وزارني أحد أفراد الأسرة الذي استغرب سوء حالتي بعد تناولي للجرعة الرئيسية الأولي وصحح الوضع وانقذني من حبتين السادسة مساء وعملية غسيل المعدة ... إرتدت الملاريا بعد ذلك مرتين نتيجة الإرهاق ومنذ تجنبته نهاية التسعينيات الي الآن لم أصاب بها الحمد لله .... مافي شك الخبر سوف يسعد الكثيرين إذا وصلهم هذا العلاج سريعا" ... شكرا" سعادتو دينق ودكتور السنوسي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاج جديد يمثل andquot;إنجازا هائلاandquot; في مك (Re: السيد المسلمي)
|
هلا اب سن طبعا في زي اربعة او قول خمسة انواع من الملاريا المسببها البلازموديوم وهي:- ١- Plasmodium falciparum وده تقريبا بتواجد في مناطق كتيرة منها جنوب اسيا وامريكا اللاتنية ٢- P. ovale وده بتاعنا في افريقيا والغريب انو هو اخف انواع الملاريات
٤- P. malariae وده صراحة ما متذكرو وين لكن اعتقد برضو جنوب اسيا
وفي واحد كده اسمو اظنو P. knowlesi وده بيصيب البعوض زاتو بالملاريا وده بيكتل الناس لو انتقل ليهو من البعوض المصاب في وقت وجيز وخطير جدا ويوجد في مناطق جنوب اسيا وما موجود في افريقيا
انا صراحة ما بعرف الموجود في السودان ياتو فيهم وده تقصير مننا وما اشتغلت في السودان وما اتيحت لي فرصة اني اقرأ بحوث من هناك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاج جديد يمثل andquot;إنجازا هائلاandquot; في مك (Re: Elsanosi Badr)
|
النوع رقم تلاته هو P. vivax وده منتشر علي نطاق واسع ولكن موطنه الاصلي هو جنوب اسيا واميركا اللاتنية
النوع نمره خمسة p. Knowlesi ده نوع خطير شديد والحمد لله انو ما موجود في افريقيا ويوجد للاسف في مناطق كمبوديا وتايلند ولا اعرف كيفية اصابة البعوض به ويمكن ان ينتقل للزول وبيكتلو طوالي لو ما اسعف مباشرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاج جديد يمثل andquot;إنجازا هائلاandquot; في مك (Re: محمد علي البصير)
|
تحياتي سنوسي وتشكر الملاريا.. أنواعها وأسباب انتشارها وعلاقتها بالفشل الكلوي
تعتبر الملاريا من الأمراض المنتشرة بكثرة في أفريقيا، بل إن أفريقيا هي موطنها الأصلي وذلك للمناخ المناسب الذي تجده البعوضة «أنثى الأنوفلس» المسببة لهذا المرض من جو حار وأمطار ومياه راكدة. والملاريا أنواع متعددة وأخطرها في السودان هو ما يعرف بالملاريا (المنجلية). وطرق الوقاية من الملاريا عموماً معروفة لدى الجميع وذلك باستخدام الناموسيات والمبيدات. وفي فترة من الفترات قلَّ مرض الملاريا بعض الشيء، ذلك بعد أن كان شائعاً بصورة كبيرة مؤدياً إلى الكثير من الوفيات، ولكنه في الآونة الأخيرة زاد انتشاره بعض الشيء. «الأهرام اليوم» استطلعت عدداً من الأطباء للوقوف على أسباب ازدياد هذه الحالات وماهي مخاطر عقاقير الملاريا، وهل يمكن أن تؤدي القصور إلى الكلوي؟ وكيف يأخذ الميكروب مناعة ضد العلاج؟ يؤكد اختصاصي أمراض الطفيليات وطب المناطق الحارة؛ الدكتور أبوبكر إبراهيم أحمد، أن مرض الملاريا لدى الإنسان تسببه أربعة أنواع من البلازموديوم (المتصورة) وهو طفيل صغير يتوالد داخل كريات الدم الحمراء، وهي البلازموديوم فالسباروم (المنجلية) والفايفاكس (النشيطة) والاوفالي (البيضاوية) والملاريا (الوبالية). وأكثرها انتشاراً في السودان هي الفالسباروم (المنجلية) التي تشكل أكثر من 90% من حالات المرض وهي الأخطر على الإنسان من بين الأنواع الأربعة؛ إذ تسبب ما يُسمَّى الملاريا الوخيمة أو الخبيثة. وتتوقف حدة المرض على عدة عوامل منها نوع الطفيل نفسه وكميته التي تعاطاها الإنسان من الحشرة الناقلة ومناعة الإنسان التي تحكمها عدة عوامل منها المناعة الطبيعية في المناطق المؤبوءة والفئة العمرية والأمراض المصاحبة أو إذا كان الإنسان يستعمل عقاقير مثبطة للمناعة وعوامل أخرى عديدة. ومن المعلوم أن (المتصورة) أو (البلازموديوم) (والوبالية) تسبب نوعاً مزمناً من المرض قد يؤثر على الكلى أو ما يعرف بالمتلازمة الكلائية التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وتورم وهبوط كلوي، وهو نادر في السودان، كما أن البلازموديوم فالسباروم (المنجلية) وهي الأخطر والأكثر انتشاراً يمكن أن تصيب وتكسّر عدداً كبيراً من كريات الدم الحمراء في آنٍ واحد مما يؤدي إلى ما يُسمَّى بداء الماء الأسود نسبة لتغيُّر لون البول إلى لون غامق، وبالتالي إغلاق منافذ الكلى مما يؤدي إلى الهبوط الكلوي الحاد. { العلاج أول عقار اكتشف لعلاج الملاريا هو الكينين (الكينا)، وهو مستحضر من نوع من الأشجار، واستخدم لعقود من الزمان خاصةً في الحرب العالمية، ولكن بعد ظهور حالات مقاومة له استطاع العلماء استنباط عقاقير كيمائية أخرى كالكلوركوين الذي استخدم لفترة طويلة حتى انتشرت المقاومة له بدءاً من الشرق الأقصى حتى بقية الدول. وعقاقير الملاريا كثيرة كالهالفان والمفلكوين والفانسيدار، ...إلخ. أما الأدتميثر فهو مستحضر طبيعي من أعشاب صينية ويستخدم الآن في السودان فقط في شكل حقن بالعضل. { المقاومة للمقاومة عدة أسباب منها تغيير الطفيل لصفاته الفيزبيولوجية وتأقلمه على العقار خاصةً عند استعمال الدواء بطريقة غير سليمة من ناحية الجرعة والتوقيت والمدة اللازمة، إذ إجتمع العلماء الآن على أن الأدتميثر يجب أن يعطى لمدة ثلاث دورات من حياة الطفيل داخل كريات الدم الحمراء، علماً بأن كل دورة تساوي حوالي يومين ولكن طريقة الاستعمال السريعة لمعالجة المريض بالحقن صباحاً ومساءً لمدة أربعة أيام أدت في بعض دول شرق آسيا لظهور حالات مقاومة. كما أن استعمال جرعة منخفضة ولمدة قصيرة من عقار الكينيا أيضاً له مخاطره في ظهور حالات مقاومة، بل وحالات هبوط كلوي في حالة علاج نفس المريض بنفس العقار في عدوى تالية. { مكافحة الباعوض انتشار الملاريا له عدة أسباب: أهمها وجود المريض والحشرة الناقلة «أنثى الأنوفلس»، مع ملاحظة أن علاج المريض بالعقاقير المستخدمة لا يقضي على الطور الناقل، أي يصبح المريض بعد الشفاء حاملاً للطور، يتطور في البعوض الناقل «لمدة قد تصل إلى شهر ونصف»، وقد نجحت عدة دول حين كانت الملاريا تغطي معظم دول العالم في القضاء على هذا المرض الذي يعتبر من الأمراض القاتلة خاصةً بين الأطفال بالقضاء على الحشرة الناقلة بعدة وسائل منها الكيميائية «المبيدات» والبيولوجية «الأسماك التي تتغذى على الطور المائي» وغيرها. { مشكلة في التشخيص المعملي يجب تطوير وسائل التشخيص المعملي من ناحية كفاءة الكادر البشري، التجهيزات المعملية من نوعية المناظير «مايكروسكوب» أصباغ، عدم استعمال الشرائح الزجاجية بصورة متكررة تؤدي لتخريب سطحها الناعم وغيرها من عوامل أدت إلى نسبة عالية من الخطأ في التشخيص المعملي تصل أحياناً إلى أكثر من 70%. أما النوع الشائع في السودان (البلازموديوم فالسبروم) فهو لا يظهر في عينات الدم إلا في الطور الحلقي ويختفي في أطواره الأخرى إذ تتلاحق الكرويات المصابة مع بعضها البعض في الأوعية الدموية الصغيرة في معظم جسم الإنسان مما يعقد التشخيص المخبري بالمنظار المكبر ولكن يمكن تجاوز ذلك بأخذ عينة الدم أثناء الحُمّى أو بعدها مباشرة أو تكرار الفحص كل 6 - 8 ساعات، كما أن عملية التلاحق هذه قد تؤدي إلى خلل في أي من أعضاء الجسم مسببة على سبيل المثال الملاريا الدماغية، الغيبوبة والوفاة السريعة، أو حتى أعراض متنوعة لا تشبه الملاريا بشكلها التقليدي المعروف للمرضى والأطباء. وبما أن معرفة مقاومة أي عقار للمرض تتطلب جهداً علمياً كبيراً يستهلك قدراً كبيراً من المال، فقد أفردت هيئة الصحة العالمية اهتماماً خاصاً للملاريا ودرجت على تبني أدوية تحتوى على خلطة من عدد من العقاقير يستخدم بعضها في السودان. وفي كل الحالات على الطبيب أن يصوب اهتمامه على كل حالة مرضية على حدة، فالبعض مثلاً يكون لديه هبوط في ضغط الدم وهو شائع في حالة المتصورة المنجلية أو نقص في السوائل نتيجة للتقيؤ والإسهال. ففي هذه الحالة وغيرها من مضاعفات المرض يجب تحسين حالة المريض العامة «بالسوائل الوريدية مثلاً» ومن ثم وصف العقار المناسب وبالجرعة والمدة المناسبتين وإلا ستفشل العملية العلاجية مما يعقد وضع وحالة المريض، كما أن هبوط ضغط الدم وعدم وصوله إلى الأعضاء الحيوية قد يؤدي إلى عواقب وخيمة، فإذا لم يصل الدم بالصورة الكافية للكلى قد يؤدي ذلك لخلل في وظائفها وبالتالي لهبوط كلوي. وأخيراً يجب الإشارة إلى أن مرض الملاريا الذي عُرف عبر القرون ظل ومازال يعتبر من الأمراض المعيقة لحياة البشرية خاصةً في الدول المدارية والنامية ويجب بذل مزيد من الجهد لمكافحته وخاصةً في مجال القضاء على البعوض الناقل له. { علاج الملاريا والقصور الكلوي ويرى استشاري أمراض الباطنية والكلى وبروفيسور مساعد بكلية الطب، جامعة الرباط الوطني؛ الدكتور عمر علي الشلهمة، أنه لا توجد علاقة مثبتة علمياً بين علاج الملاريا المتداول اليوم (الكينين الراجمات أو الأرتوسنيد الحقن الزيتية) والقصور الكلوي، علماً بأن الملاريا الحادة نفسها يمكن أن تؤدي إلى قصور حاد في وظائف الكلي وهنا يتم الخلط بين مضاعفات المرض الأساسي والآثار الجانبية للعلاج. ويؤكد دكتور «الشلهمة» أن الملاريا نفسها أنواع، هناك «بلازموديوم» أو الخبيثة ويمكن أن تؤدي إلى قصور كلوى وتحلل في الدم وتكسير كريات الدم الحمراء، كما يمكنها أن تصيب الجهاز العصبي (المخ) ويمكن أن ينتج عنها تشنجات وفقدان للوعي حتى الحُمى العالية يمكن أن تؤدي إلى تشنجات دون أن تصيب المخ. كما أنه لا يوجد علاج في العالم خالياً تماماً من الآثار الجانبية. والآثار الجانبية الناتجة عن علاج الملاريا مقارنة بفوائدها تعتبر قليلة جداً، فالكينين يمكن أن يؤدي إلى طنين في السمع عادةً يزول بانتهاء العلاج كما تحدث حساسية وطفح جلدي. أما بالنسبة لازدياد حالات الملاريا في الشهور الأخيرة مرة أخرى بعد أن قلّ المرض فذلك يعود إلى ازدياد كميات البعوض، كما يمكن للميكروب أن يأخذ مناعة من العلاج كما حدث مع الكلوروكوين الذي تم استبداله بعقاقير أخرى. وبالنسبة لعلاجات الملاريا التي تُعطى حالياً فإنه لم يثبت علمياً بعد هل الميكروب أخذ مناعة منها أم لا. { الاستعمال غير المرشَّد للعلاج وتقول الطبيبة العمومية بمستشفى طب المناطق الحارة؛ الدكتورة رشا محمد الحسن، إن علاج الملاريا في حد ذاته لا يمكن أن يسبِّب الفشل الكلوي أو يعمل على تدمير بعض أجزاء الجسم وإنما الملاريا هي التي يمكن أن تؤدي إلى فشل كلوي. وسبب انحسار مرض الملاريا وعدم انتشاره على غير ما كان في السنوات الماضية هو استخدام العوامل الوقائية مثل مقاومة البعوض واستعمال الناموسيات. ومن الممكن للميكروب أن يأخذ مناعة من العلاج مثلما حدث مع علاج «الكلوروكوين» وذلك بالاستعمال غير المرشد ومن دون استشارة الطبيب. { الملاريا والفشل الكلوي اختصاصي الطب الباطني؛ الدكتور عمر محمود خالد، يؤكد أن علاجات الملاريا ليست هي التي تسبِّب تدمير أحد أعضاء الجسم أو يمكن أن تؤدي إلى القصور الكلوي كما هو شائع لدى الجميع، وإنما الملاريا في حد ذاتها هي التي تؤدي إلى حدوث الفشل الكلوي وهبوط حاد في الدورة الدموية، كما أنه لا يوجد عقار في العالم كله ليس لديه آثار جانبية. ويشير استشاري الأمراض الباطنية؛ الدكتور عبد الحي الخير عبد الحي، إلى أن الملاريا من الأمراض المستوطنة في السودان منذ فترة بعيدة، وارتبط في ذهن الجميع أن علاج الملاريا هو المسبِّب لأمراض الكلى والفشل الكلوي، ولكن في حقيقة الأمر أن المسبِّب الأساسي للفشل الكلوي في حالات الملاريا هو فقدان الجسم للسوائل وذلك نسبة لحدوث الاستفراغ والإسهال والتعرق الكثير. وفقدان السوائل في حد ذاته يؤدي إلى هبوط حاد في ضغط الدم، والهبوط الحاد في ضغط الدم هو من أكبر مسببات «الفشل الكلوي الحاد» الذي ارتبط في الأذهان أن عقاقير الملاريا هي التي تتسبب فيه،. وإذا أُخذ العلاج بالطريقة الصحيحة يمكن تفادي الفشل الكلوي الحاد، بمعنى أنه لا يجب إعطاء العلاج إلا بعد تعويض الجسم الفاقد من للسوائل. ويبدي الناس تخوفاً من عقار الكينين لأنه من الأدوية التي تتسبب في انخفاض ضغط الدم ولديه مضاعفات أخرى نادرة الحدوث مثل النزيف في العين أو الدماغ، ولذلك يجب على المريض تناول عقار الكينين بعد التأكد من أن ضغط دمه مناسب. والكينين دائماً ما نستخدمه في علاج الملاريا (الوخيمة والدماغية). وهناك عقاقير للملاريا جيدة مثل (المفلكوين الهلفان الهلفان تري والارتوستيد أو الراجمات)، وقد تم سحب الكلوروكوين منذ فترة من البروتكول العلاجي بدون الرجوع الى استشارة اختصاصي الباطنية وفوجئنا بهذا البروتكول، علماً بأن الكلوروكوين كان فعالاً ومازال فعالاً وآثاره الجانبية أقل من بقية هذه الأدوية سالفة الذكر ويستخدم أيضاً في علاج كثير من الأمراض غير الملاريا مثل «الروماتويد» و«القارديا» وأمراض أخرى كثيرة. ولا توجد مناعة ضد الميكروب حتى الآن مع عقارات مثل المفلكوين في طور كبدي وفي طور الدم، وعدم الوعي وعدم الترشيد هو الذي يعطي الميكروب مناعة ضد الدواء. ولتجنب الإصابة بالفشل الكلوي يجب الحرص على عدم فقدان السوائل والدخول في هبوط حاد في الدورة الدموية. اختصاصي الطب الباطني؛ الدكتور عمر عبده، يرجع أسباب الإصابة بالقصور الكلوي إلى مرض الملاريا في حد ذاته، في أن مضاعفاتها هي التي يمكن أن تؤدي إلى هذا القصور وليس علاجاتها الموجودة حالياً في السودان. والذي يصاب بالقصور الكلوي أثناء الملاريا هو في الأصل تكون لديه مشكلات في الكلى؛ فالملاريا تؤدي إلى فقدان السوائل في الجسم والاستعمال غير المرشد يمكن أن يعطي الميكروب مناعة من العلاج ولذلك لا بُد من أن يكون هناك وعي حقيقي وأن لا تستخدم أو تتعاطى عقاقير الملاريا دون وكان تعليق الطبيب الذي نقلت له الخبر للتنوير امس وكنت قرأته في البي بي سي ملاريا الفالسيبارم موجود في السودان وليس له طور ثانوى مزمن مثل بقية الأنواع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاج جديد يمثل andquot;إنجازا هائلاandquot; في مك (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
تحياتي محمدعلي البصير بتكون تصدق انا تقريبا كل شهر بشتري كوارتيم لعلاج الملاريا . سعرو آخر مرة الشهر الفات 200 ج وهو علاج امريكي ومن الحاجات المحبطة في منظمة بتوزعو مجانا من خلال المستشفيات . لكن في تعقيد وبروقراطية تخليك تعجز عن انك تسكو وتفتشو والامر مفهوم !! شوف دة انا براي لو اضفت اسرتي بتلقانا صرفنا مبلغ كبير في العلاج اظن قبل فترة سمعت انو في دواء ملاريا غير مطابق للمواصفات . جرعة ناقصة وبعد دة كلو في عربات اخر موديل شايفها لافة يركبها سودانيون مكتوب عليها المشروع القومي لعلاج الملاريا .. منحة من اليابان !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاج جديد يمثل andquot;إنجازا هائلاandquot; في مك (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
هذا رد الطبيب منسوخا يا حبيب جرثومة بعد دخول تذهب إلى الكبد وتكمل دورتها هناك وتخرج من خلايا الكبد (الطور الكبدى الأول) وتدخل مجرى الدم وتغزو خلايا الدم الحمراء وتكمل دورتها فى خلايا الدم لمدة 48_72 ساعة حسب نوع الطفيل. بعض طفيلات الملاريا من نوع الملارييي والفيفاكس والاوفيل تعود مرة أخرى إلى الكبد (الطور الكبدى الثانوى) وهذا لا يحدث لطفيل الفالسيبارم المنتشرة في السودان. وهذا هو الطور الذى يسبب انتكاسة المرض والعقار المذكور يعمل على هذا الطور الثانوى والذى هو اصلا غير موجود في نوع الملاريا الفالسيبارم المنتشرة في السودان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاج جديد يمثل andquot;إنجازا هائلاandquot; في مك (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
يا سلام يا عبدالحفيظ ياخ االarticle الفوق ده جميل وعلمنا الاسماء العربية ومايقابلها من مصطلحات الواحد ما كان عارفها شكرا كتير
توقفت عند مصطلح داء المياه السوداء واعتقد انه G6PD المعروف glucose-6-phosphate-dehydrogenase deficiency وظهور اعراضه مع تناول مضادات الملاريا والمعروف ان كثير من الناس لا يخضعوا لتحاليل تثبت وجود هذه الحالة لذلك وجود مرض الملاريا والعقار المعالج لهما كبير الاثر في تفاقم حالة هذا المرض الجيني الذي كما اسلفت موجود في الناس الاصولهم من افريقيا جنوب الصحراء والشرق اوسطيين
شكرا علي المقال التعليمي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاج جديد يمثل andquot;إنجازا هائلاandquot; في مك (Re: Elsanosi Badr)
|
قبل اربعة اعوام وتحديدا في 2014م تم الاعلان والكشف على دواء يقضى على الملاريا من جرعة واحدة فقط وخلال 48 لا اكثر وذكروا بانه تمت تجربته على الفيران واستطاع الدواء ان يفتك بالطفيل المسبب للملاريا والكامن في الكبد وقام بتقوية الجهاز المناعي للفار وعدم مهاجمة كريات الدم الحمراء واستبشر العالم خيرا باكتشاف اطباء مركز الابحاث بمستشفى سانت جود- تينسي واسم الدواء كان (+)-SJ733 ---- عانى السودانيون ولازالوا يعانون ويلات هذا المرض اللعين ، والمصيبة ان قبل سنوات تم استيراد دواء مغشوش حصد ارواح الكثيرين ، وقالت (الحكومة) :ـ انها ليست مغشوشة (انما) غير مطابقة للمواصفات !!! وبنفس الفترة قبل ثماني سنوات تم منع عقار (جلفار) من قبل المجلس القومي للادوية والسموم وبعد فترة سمحوا له بالدخول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاج جديد يمثل andquot;إنجازا هائلاandquot; في مك (Re: Ahmed Yassin)
|
ضربتني الملاريا قبل رمضان واخذت علاج بالمنزل وكانت الحمى تشتد بي لدرجة أنني اضع بشكير كبير مغطى بالثلج على جسمي لتهبط الحرارة مما حمل من حولي لاخذي لمستشفى خاص وقرر لي النوم السريري والعلاج بالكلوركين بالوريد لثلاث ايام متواليات واعطائي حقنة بالوريد ولكني رفضتها رفضاً باتاً لانها السبب في وفاة زوجتي وخديجتي الصغرى سماح فقد دخلت في غيبوبة ولم يعد لها وعيها بعد اعطائها حقنة بالوريد وقبلها كانت اكثر وعياً مني وقد حدث المشهد امام عيني عاودتني الملاريا بعد غيبة تجاوزت العقدين من الزمان ولكن لم يعلمني الاطباء إن كانت هي الملاريا التي تختبئ بالكبد واظنها كذلك بكل اسف ثقافتي الطبية متدنية جدا وشكراً لدينق بنشر هذا الخبر الهام فنحن في السودان موبؤن بهذا الداء خاصة في منطقتنا النيل الابيض الذي اصبح بكل اسف ولاية حدودية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاج جديد يمثل andquot;إنجازا هائلاandquot; في مك (Re: Asim Ali)
|
المدعو جورج بوك / الذى يكتب باسم دينق زورا ..
جورج بوك انت سوداني جنوبي .. هذا المنبر كان فيه عدد من الاعضاء من دولة جنوب السودان .. قرر جميعهم الخروج من المنبر لانفصال الجنوب بكل ادب و احترام .. انت يا جورج بوك ظللت موجود فى المنبر .. لماذا ..!؟ لذلك ظن الكثيرون ان اسم دينق اسم حركى يكتب به الكثيرون "شبح" و يستغلونه .. انا فى تقديرى ان الامر غير ذلك ... !! و ظل جورج بوك / دينق فى المنبر كل عمله مطاردة .. الشرفاء من الاعضاء .. بكلام سطحي و غير منطقي و لا عقلاني .. و ذلك لان جورج بوك / دينق لا علم له و لا معرفة .. غير بعض الكلمات و العبارات التي يكتبها في كل البوستات .. و الدليل على ذلك انه لم يفتح بوست و احد فقط .. كتبه من الالف الى الياء .. و انما النقل .. و النقل أمر يسير يمكن تفعله ابنتي التي لم تتجاوز الرابعة من عمرها ... !! جورج بوك / دينق ظل يروج للعلمانية و الشيوعية التي لا يعرف منها الا اسمها .. و واضح انه يطارد و يكره كل ما هو إسلامي و دينى .. و للعلم فان بيننا احد الاعضاء المسيحيين في هذا المنبر نكن له كل تقدير و احترام .. عمنا ارنست العجوز .. يدعوا و يروج للدين المسيحي و يجد كل الاحترام و التقدير...!! للعلم .. لا مشكلة لي مع المسيحي او المجوسي او غير ذلك .. لدى اصدقاء و زملاء في كل مراحل تعليمي من الابتدائية الى الجامعة من قبائل السودان المختلفة بما في ذلك قبائل الجنوب .. و من بينهم أهل و معارف و اسرة ... !! ان كان في المدعو جورج بوك / دينق خير .. له ان يعمل الخير فى اهله و قبيلته و مواطني جنوب السودان الذين ابادتهم الحرب ... !! من لا مبادئ له .. لا اخلاق له .. و لا نتوقع منه حتى ان يحترم نفسه ناهيك عن الاخرين ... !! و اخيرا .. أعمل خير فى نفسك .. ان كانم فيك خير .. و اترك اهل السودان فى حالهم ... !! فاهم أعمل خير فى نفسك يعنى شنو ... !؟ يا لك من جاهل و غبى .. تبا لك ..
| |
|
|
|
|
|
|
|