سهير عبدالرحيم : بركة الوقفوها من الكتابة!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 08:25 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-07-2018, 05:51 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سهير عبدالرحيم : بركة الوقفوها من الكتابة!

    04:51 PM December, 07 2018

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر

    [email protected]

    في الوقت الذي كان يضج فيه بريدي برسائل القراء التي تفاعلت مع سلسلة حلقات المايقوما للدرجة التي عرض فيها البعض إنشاء منظمة فقط لمتابعة الدار واحتياجات الأطفال، وفي الوقت الذي هاتفني فيه الكثير من الخيرين معلنين تبرعهم للدار، في هذا الوقت وفي ظل هذا الحراك انشغلت إدارة الدار بأمر آخر..!

    أتدرون ما هو هذا الشيء، كانت التساؤلات متى دخلت هذه الصحافية وكيف دخلت وأين ولماذا، وكل علامات الاستفهام في اللغة العربية كانت حاضرة .



    بربكم.. هل هذا هو المهم؟ كيف دخلت الصحافية أم أن مربط الفرس هل هذه الأحداث واقعة وماثلة؟. الإهمال القذارة الذباب السرقات القدم المدفونة الجثة المنتفخة، ارتفاع نسبة الوفيات .

    السيدة مديرة الدار بدلاً أن (تردحي) في القروبات وتكيلي لي السباب والشتيمة ثم تتصلي بكاتب في موقع سودانيز أون لاين ليخبرك عن نسبة مقرؤية أعمدتي، ثم (تحمدي الله أني موقوفة من الكتابة)، عليك أن تغادري مكتبك الأنيق و(تتوهطي) الأرض مع هؤلاء الصغار.

    ليس مهماً أن يكون ثوبك الأبيض نظيفاً ومعطراً طالما بيئة العمل لديك قذرة، وليس المهم ابتسامتك العريضة طالما الأطفال يموتون بالعشرات، أخشي الله في هؤلاء الأيتام الذين لا حول لهم ولا قوة .

    وإن كان همك الأول والأخير معرفة كيف دخلت الصحافية الدار، فاعلمي أني دخلت يوم ٢٢/١٠/ منتصف النهار وطفت جميع العنابر عنبراً عنبراً وصورت من هاتفي الخاص .



    وباستثناء صورة الطفل الميت المنتفخة جثته وصورة القدم المبتورة، فجميع الصور الأخرى خاصة بي وبمصادري في الدار .

    واذا رغبت في صور الآن مباشرة من الدار سأوافيك بها.

    لكل ما سبق دعك من توافه الأمور والتحقيق حول كيف وصلتني الصور، اهتمي بنظافة وطعام هؤلاء الصغار، وإلا قدمي استقالتك يا هذه. وعليك أن تستحي قليلاً على الأقل من ارتفاع نسبة الوفيات.

    بالمناسبة سبق وزرت الدار قبل زيارتي مع صديقتي التي أقامت عيد ميلاد ابنها في الدار والتي طلبتي منها أن تتحدث الي، وقلتِ لها (سهير دي زولة صعبة عليك الله خليها تكتب عننا كلام كويس)!

    خارج السور :

    لست أدري لماذا كل من يثبت فشله في هذا البلد يتمسك بمنصبه أكثر؟!!.

    نقلاً عن الأنتباهة




















                  

12-07-2018, 07:53 PM

هاشم الحسن
<aهاشم الحسن
تاريخ التسجيل: 04-07-2004
مجموع المشاركات: 1428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سهير عبدالرحيم : بركة الوقفوها من الكتابة! (Re: زهير عثمان حمد)

    تحياتي زهير، 
    أمر جيد أن تهتم الصحافة بالكتابة عن أحوال دار المايقوما. وأن تجري تحقيقات استقصائية جريئة وبما يناسبها من الطرق الصحفية القانونية سواء السرية أو العلنية، ولتكشف للناس عن حقيقة الأحوال، وتنبه إلى الخلل والتقصير في أي مكان. أمر جيد.

    ولكن.. ما ليس جميلا أبدا؛ أن يتحول العمل الصحفي إلى نوع من تصفية حسابات أو تحدي شخصي.. ومن المسيء لنا، أن تخاطب صحفية مشهورة (قرأنا للتو انها من بين الأعلى أجرا بين رصفائها)، شخصا آخر، مهما كان جرمه، بأي لغة غير احترافية ترعى له/لها الحق في الإحترام أو الرد.. مثل هذه المخاطبة والمناداة (بيا هذا .. ويا هذه!!) تنطوي على قدر كبير من التحقير والإحتقار مما لا يفترض أن تروج لمثله الصحافة المسؤولة بين قرائها.. وإلا.. فإذا كان رب البيت (الإعلاميون والصحف) بالدف ضاربا، فشيمة أهل البيت (عامة القراء ومن سيتأسى بهم) الرقص (والردحي).
    يا ليت الأستاذة سهير تراعي مقتضيات الخطاب الإعلامي المناسب والصحيح الذي يليق بسمعتها، وأن تبتعد عن مثل هذه الطريقة واللغة التي تحتقر الناس.. كل الناس بالمناسبة!
    أما لو غلبتها مراعاة قواعد الكتابة الصحفية التي تحترم من تناقشهم ومن يقرأ، فأظنه سيمكنها الحصول على عضوية هنا.. لتقلل من احترام الاخرين كما تشتهي نفسها الأمارة بالتشفي..

    (عدل بواسطة هاشم الحسن on 12-07-2018, 07:56 PM)

                  

12-08-2018, 09:47 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سهير عبدالرحيم : بركة الوقفوها من الكتابة! (Re: هاشم الحسن)



    التحايا الطيبة أخي هاشم الحسن،
    وتحايا "أقلّ نوعاً مــا" لأخي زهير، فقد أصبحتَ للأسف يا صديقي زهير في الآونة الأخيرة، تغُمّ العالَمين بخبط عشوائك آل-سمك، لبن تمرهندي. فاحتِرنا معاك يا صديق، احتِرنا أن نراك تجنقل بين "جادّات أعظم مدينة في العالم" إقامة وصحافة وثقافة "ولقافة في آن!" وَ "بين حواري زمَنّا" وَ هوان صحافة محليّة بأمجادها تتغنّى ولا مغنى..! وأعني: أمن آل "نيويورك تايمزNewyork times" وقد علوتَ بموجة صحافية حيث ناغَمك زميل سودانيزي بهذا المكان الرائع: أنْ يا زُهير، فيييي واحد من عُتاة مُحقِّقي "النيويوركتايمز" وصحافييها الكِبار، يبغاك في موضوع صحفي دَسِمٍ عن السودان، فاكتب له إيميلك وارسل له تلفونك، والباقي ما عليك، أعني: أنهم كانوا قد ندبوك هنا عَلَناً لِـ ملَمّات لهم خطيرة عن السودان؛ وذلك عبر بعض إخواننا من زملاء سودان العزة، بالخارج؛ هُموا في ذات الآن من كِبار عُتاة معارضتنا السودانية الدارفورية التي أبلتْ حيناً، وكذلك تبلبلت أحيانا أخرى..! وما تزال في البلبال. أخرجها ربّي تعالى من التباليل، وأكرمها ببعض التشاهيل فتعود وَفي عُودِها بقيّة من نُضار. أمّا أعني الثالثة: أمن تلك العلالي إلى هذه الدحرجة الحِفارية و "إيميلات" تضجُّ بالرسائل الحاقنات؟ يارااااجل! فإني قد كنتُ أراك أكثر ضبطاً من هذا وأذكى.

    مهلاً عزيزنا زهير، بل يا أخانا الكريم:
    ارحموا بؤس سُهير في الامتلاء من كلام ال طير x الباقير وَ شروى نُقــير ..!

    كامل خِشيتي أن يكون ما مضى من نِصف الأستاذة الصحفية لهذا الزمان، هو وُسعها من المتانة الصحفية التي يستوعبها إنائها الرؤيوي المُتاح..! ثم لا مزيدٌ يُرتَجى من أزيز قلمٍ لها فيما يلي من معارك؛ وَ ها قد بانَ نضوب نصفها الآجل، بما نطالع لها من صفحتك أنتَ يا صديقي بسودانيز، أخي زهير، بدءاً من واقعة التشطيف البنغالوي الذي حظيتْ به فأعلنته على رؤوس الأشهاد، وتحسبه الأستاذة خيراً لها. بل ربما شعرتْ – والله تعالى أعلم بالضمائر- بأن الأخ الذي شطّفها من قُرّائها الرّاتبين، أويستوعب مقالاتها الحِصاف بنغالوياً أيا تُرى أم ماذا..؟! بل ولعله من ضمن الأفواج الذين يرسلون إيميلات لصفحتها على الFace book فتضجّ بها الصفحة امتلاءً ما له من رواء بل كله على الأرجح خواء مع "شوية" غُثاء.

    ليس ذاك فحسب، بل مروراً بإساءاتها البالغة لمساعد رئيس الجمهورية المهندس إبراهيم محمود، ومحاولة مناطحته بقرنَيها القش ال ما قال كَش..! حينما جاءت إلى هذا المكان تولول بأنه قد فصلها من حبيبتها صحيفة السوداني. ثم احتطابها اللاّفت والقديم في ذات الصحيفة التي تدّعي حُبّا لها ما ادّعته الضراغم الخضارم من ناس أبي العشائر وأبي فِراس لسيف الدولة الحَمداني "على ذِمّة أبي الطيب". وَ صحيفة السوداني الغرّاء - بالطبع في كثير أحيانها التي تكون بلا سُهير وأشباهها - قد كادت بسبب هذه الصحافية الكاتبة المُحبّة لها، أن "تروح فيها..!" حيث درجت سـهير، على إصلاء "السوداني" بحذاقة مكيدتها فيهم، فتأكل شهداً دون أن تُبلى بإبر النّحَل؛ حيث درجت على تشكير إدارة الصحيفة في الطالعة والنازلة، بسبب وبدون سبب..! وتلك إدارة - في رأيي- لها جداراتها بالطبع، والتي ربما تستحق عليها كلمة "شكراً" على الأقل من بعض منسوبيها وكذلك بعض قرّائها، ولكن ليس بهذا الإكثار والإسهار ولا بجلافة شبيه هذا التحليل و الإخبار؛ وإلّا فلارجعت أم عمروٍ ولا رجع الحِمار.

    جرّاء تلك المكيدة آل- سُــهيرية، والتي في لِين الشِّعيرية( وكما قالوا: تستاهل الشعيرية، هي ال ودّاها مع التّيّار شنو ؟) اضطرت إدارة "صحيفة الســـوداني" أن تاكُل في خاطرها عدّة مرّات ثم تبلــع..! للأخت النجيبة الهميمة آل-ماها غشيمة سُهير. بعض "درادم" عسيرٍ بــَلعِها بالسّاهِل. سعت في هضمها لكنها استعصَتْ عليها فاستفرغتها كَرّة أو مَرّتين، فذهب البلاءُ توّاً أو اتّجه لصحيفة "الاعتداد بالنفس والاستقلال بمنهج التحرير وشيءٍ من العُجبِ بالنفس" صحيفة التيار؛ ومع أنها (والهاء لها) لا خيل عندها تكتبها ولا مقال..! وإنّما "شوية" قوالات وأقوال في لاسجال..! فقد أمطروها بحُسن الفال، ولكن لم يُسعدها الحال إلّا لِماماً. فــسُرعان ما عادت لقديمها الذي، لم تتُه عنه ولا عنها تاها، وهو بالكادِ قديمٌ مجرّد زعمٍ ابن لخم؛ لا ساقٌ له فيقف بها ولا قدمٌ له بها يسعى أو يصول.

    ليس ذاك فحسب، بل وليس انتهاءً بالتمشكُح بين أضابير الفيسبوكات التي هي أبعد ما تكون مظانّ معرفة أو تنوير، أو تكون مُثار جدلٍ جاد أو تثوير، وإنماها فيسبوكات سُهير، هي على الأغلب تعُجّ بالشّنّار بلا غبائن أو أضرار، وتموء بالشمار آل-سُمبهار، ثم كثير بوبار ولا مزيد؛ وعلى ذلك قِس بريد الأستاذة سُهير، يعجُّ ويضجّ ويكاد ينفَجُّ عن ضخٍّ وعَجٍّ بالرسائل عميق شملول كما تقول؛ وتلك لعمري رسائلٌ ليست من نسخ "ماااا في حتى رسالة واحدة . بييها اتصبر شوية؟!" للراحل الفريد في شعرِه سيف الدين الدسوقي، رحمه الله تعالى، ولا تلك شقيقتها الصغرى "من طرف الحبيب جات أغرب رسائل" يحكي عتابه فيها .. قال ناسينّو قايل. لكنها على الأرجح من نوع وسنخ تلك الفطارات القديمة: دجاجي يلقُط الحَبّة ..! وأيضاً: ربابة ربّة البيتِ .. تصُبُّ الخَلّ في الزّيتِ .. لها عشرٌ دجاجات وَ "ديك" حسُن الصوتِ.

    أهنّيء صحيفة الانتباهة بانضمام الأستاذة الصحفية، غير القديرة في كتاباتها، الكاتبة الصحفية من هذا الزمان آل-محنان! سُهير عبدالرحيم، وبالأكيد، فإدارة صحيفة الانتباهة، تعي تماماً أهمية أن تكتُب على صفحاتها مثيلات الأستاذة وشبيهاتها، وهذه الأستاذة آل-محظوظة، وبلا كبير شكٍّ ستتعلّم من الانتباهة الكثير، وربما شملنا عطف الانتباهيين الجدد، فيزداد أخونا الصحفي "النّابه" زهير، شوية انتباه، فيُقلّل لنا في مكاننا هذا من هزيلات الكتابات؛ تأتي من "هضربة" الكاتبات غير الواعيات. ثم وعلى نكتة اليهودي البخيل صلّاح الساعات والذي لم تطب نفسه بنشر خبر وفاة أبيه صحفياً، إلّا بربط الإخبار بإعلان عن ورشته لتصليح الساعات في الخرطوم 2، فقد والله، وعدتموني بأن أعمل معكم صحفياً محررا وبتاع ترجمة ذاتو، لكنكم طوّلتو عليّ :امشي وتعال بكرة..! ولمّا طالت عليّ المشيات، رجعتُ إلى تشكيري لكم فأنكرتُه denying تتتتتب! عبر هذا الموقع، فقلتُ لكم بملء شِدْقَي: خسئتم يا هؤلاء.. وهذا - بدون زعل وكدا - أحسبه من الحقّ الصُّراح؛ ولكن مع ذلك، إن رأيتم أنه من الممكن معالجة هذا الأمر، فأدّونا خبر وكدا (على رأي نكتة الأدروبي*)


    ــــــــــــــــــــــــ


    قيل في الواطسآب، أن الأدروبي، وقد أولَم له صديقٌ له بكامل المطايب، وكان الطبخ المنزلي Home-made تمام التمام، ولم يجد ما يرُدُّ به المكرمة لصديقه إلّا أن قال، وهو طالع مع السلامة: مــرة دا، إذا عايزين تطلقوووه، أدّونا خبر
                  

12-09-2018, 04:57 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سهير عبدالرحيم : بركة الوقفوها من الكتابة! (Re: محمد أبوجودة)



    التحايا الطيبة
    وغير منقوصة كثيراً

    للأخ الصديق، زهير




    ـــــــــــــــــ
    وربما قيل: وَ لمُداخليكَ عليكَ حقــّـا ..!
                  

12-10-2018, 01:50 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سهير عبدالرحيم : بركة الوقفوها من الكتابة! (Re: محمد أبوجودة)



    ما لأخينا الصديق الصحفي زهير، لا يأتي لهذا البوست ..؟!







    ــــــــــــــــــــــــــــــــ
    وأرجو ألّا أكون قد سبّبتَ لكـــ"م" حَـرَجــا ..؟
                  

12-10-2018, 02:05 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سهير عبدالرحيم : بركة الوقفوها من الكتابة! (Re: محمد أبوجودة)


    أخي وأستاذي وصديقي محمد أبو جودة
    تحياتي
    وعساك عافية وبخير أيها النبيل
    والله مافي حرج بس والله مشغول أنا شغال في تحقيقات ضحايا أزمة الروهينجا مع منظمات تقارير وصورحكاية مزعجة جدا
    أنا موجود في أسيا في ماليزيا الان
    لذلك بسرق الوقت سرقه لكي أنزل ما أختار للمنبر المهم أمنحي وقتا وسوف أعود اليكم يا صديقي
    لك كل الود
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de