|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: Asim Fageary)
|
سلام مربع يا عزيزي عاصم فقيري
وشكرا لك
أظنك تقصد هذا السؤال:
Quote: سؤال سريع
عاوزين نرمي حجر في البركة !
أبرهة الحبشي لما جا داخل الكعبة بالأفيال
أبرهة كان مسيحي وناس قريش كانوا كفار
ناس قريش كانوا بطوفوا حول الأصنام في الكعبة
وأبرهة كان بيعبد الله حسب آخر الأديان السماوية حينها وهي المسيحية
كيف ترسل طيور من أبابيل وتحمل حجارة من سجيل وتقتل جيوش أبرهة الما كافر وتنصر كفار قريش ؟
بدون تشنجات وعصبية عاوزين إجابة وتفسير هادئ
تحياتي
|
وأرجو أن تقبل مني الرد هنا في هذا البوست لأنني لم أتابع بوست الأخ العزيز أسامة الخواض.
وإجابتي على السؤال بكل أمانة هي أنني لا أعرف السر وراء تفضيل الكعبة بأصنامها على جيش أبرهة المسيحي. وما ينفعش أقول راي ساكت، بس أكيد المسألة وراءها دقيقة عرفانية خافية عني. أرجو الله أن يفتح لي في فهمها.
ولك شكري
ياسر
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: Yasir Elsharif)
|
http://www.leparisien.fr/societe/manifeste-contre-le-nouvel-antisemitisme-21-04-2018-7676787.phphttp://www.leparisien.fr/societe/manifeste-contre-le-nouvel-antisemitisme-21-04-2018-7676787.php
Manifeste «contre le nouvel antisémitisme»
>Société| 21 avril 2018, 21h20 | MAJ : 02 mai 2018, 15h24 |
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[size=150]فرنسا آخر تحديث: 25/04/2018
علاء خزام
ماذا يقول بيان إدانة "معاداة السامية الجديدة" في فرنسا؟
print
© "لا للكراهية".. من "المسيرة البيضاء" في مرسيليا 28 آذار/مارس 2018 (أ ف ب)
بيان "ضد معاداة السامية الجديدة" في فرنسا، نشرته صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية في 21 نيسان/أبريل 2018 ووقعت عليه 300 شخصية فرنسية بينهم رئيس جمهورية سابق وثلاثة رؤساء وزراء سابقون ونواب ومثقفون وفنانون (يمكن الضغط على رابط البيان للتعرف على الأسماء). أما محرره فهو الصحافي والكاتب الفرنسي دومينيك فال الذي شغل، على وجه الخصوص، منصب رئيس تحرير أسبوعية "شارلي إيبدو" الساخرة بين 1992 و2004 ثم عمل في وسائل إعلام فرنسية متنوعة.
الأكيد أن المسألة اليهودية حساسة للغاية في عموم البلاد الأوروبية، وخاصة في فرنسا التي كانت لها "مساهمة" في التاريخ في عمليات التطهير ضد اليهود بواسطة حكومة فيشي العميلة للنازيين خلال الحرب العالمية الثانية. غير أن موقعي البيان يعتقدون أن فرنسا اليوم تنحدر كذلك باتجاه إنتاج نسخة جديدة من معاداة السامية ليس أبطالها من اليمين المتطرف القومي البائد بل من اليمين المتطرف الديني الصاعد والمتمثل بالإيدلوجية الإرهابية التي تستند إلى نصوص مقدسة إسلامية.
أثارت هذه النقطة تحديداً حفيظة أئمة مسلمين في فرنسا بعد أن طالب موقعو البيان بوضوح بأن يتم إعلان آيات قرآنية "تحض على قتل اليهود والمسيحيين وغير المؤمنين باعتبارها قد عفى عليها الزمن"، وهي مطالبة ليست بغريبة عن العالم العربي الذي دعا فيه مثقفون في ما مضى كذلك إلى "إيقاف العمل" ببعض الآيات وخاصة المتعلقة بالعبودية وملك اليمين وغيرها. أصدر الأئمة رأياً نشر في صحيفة "لوموند" اليوم 24 نيسان/أبريل 2018 يعتبرون فيه أن القول بأن القرآن بحد ذاته يدعو إلى القتل يتسم "بعنف غير معقول" ويدينون ما وصفوه بـ"الجهل المضر وغير المثمر" لموقعي البيان.
ولأن البيان يأخذ شكل عريضة "مثيرة للجدل"، تتعلق بالأديان والطوائف وتطلق إنذارات وتشير بأصابع الاتهام... الخ، فإن من الطبيعي بالنسبة إلى وسائل الإعلام أن يتم التركيز على أكثر تفصيلاتها إثارة للجدل (آيات القرآن)، غير أن نظرة فاحصة وقراءة متأنية تكشف عن تفصيل قد يكون أكثر أهمية: وذلك حين يتهم البيان "جزءً من اليسار الراديكالي" بتبني معاداة السامية لأن هذا الجزء يعتبر "التطرف الإسلامي تعبيراً عن تمرد اجتماعي" دون أن يأخذ في عين الاعتبار السياقات المتباينة أشد التباين والتي تنمو وتزدهر في داخلها نزعات التطرف الديني القاتلة.
ولأن الاعتراضات وردود الأفعال مرشحة لأن تتزايد، رأينا أن نضع بين أيديكم ترجمة للبيان الكامل الذي يدين "معاداة السامية الجديدة" في فرنسا:
"ليست معاداة السامية قضية اليهود وحدهم، بل هي قضية الجميع. إن الفرنسيين، الذين برهنوا عن نضجهم الديمقراطي بعد كل هجوم إسلامي، يعيشون مفارقة مأساوية. فقد أصبحت بلادهم مسرحاً لنزعة قاتلة من معاداة السامية. ينتشر هذا الرعب، مستفزاً في الآن ذاته الإدانة الشعبية وصمتاً إعلامياً ساهمت "المسيرة البيضاء"(*) الأخيرة في قطعه.
عندما يعلن رئيس وزراء من على منصة الجمعية الوطنية (مجلس النواب)، ووسط تصفيق البلاد بأكملها، بأن "فرنسا بدون اليهود لن تعود فرنسا"، فإن الأمر لا يتعلق بعبارة عزاء جميلة بل بتحذير رسمي: إن تاريخنا الأوروبي، وخاصة الفرنسي، ولأسباب جغرافية ودينية وفلسفية وقانونية، يرتبط ارتباطاً وثيقاً بثقافات مختلفة يُعتبر الفكر اليهودي حاسماً بينها. وفي تاريخنا القريب، قتل 11 يهودياً -وبعضهم تعرض للتعذيب- بسبب كونهم يهوداً من قبل إسلاميين متطرفين.
رغم ذلك، فإن إدانة "الإسلاموفوبيا" -وهي أمر مختلف عن العنصرية ضد العرب التي يجب محاربتها- تخفي أرقاماً نشرتها وزارة الداخلية: حيث أن اليهود الفرنسيين أكثر عرضة بنسبة 25 مرة للاعتداء من الفرنسيين المسلمين. تم إجبار 10٪ من المواطنين اليهود في منطقة إيل-دو-فرانس (العاصمة باريس وضواحيها)، أي حوالي 50 ألف شخص، على الانتقال لأنهم لم يعودوا آمنين في بعض الضواحي ولأن أطفالهم لم يعد باستطاعتهم ارتياد مدارس الجمهورية. فهذا تطهير عرقي هادئ في بلد إميل زولا وكليمنصو.
لماذا هذا الصمت؟ لأن التطرّف الإسلامي -ومعاداة السامية التي يحملها- يعتبر حصرياً من قبل بعض النخب الفرنسية كتعبير عن تمرد اجتماعي، فيما تتم ملاحظة الظاهرة ذاتها في مجتمعات مختلفة مثل الدنمارك أو أفغانستان أو مالي أو ألمانيا... بالإضافة إلى معاداة السامية القديمة التي يتبناها اليمين المتطرف، هناك معاداة السامية التي يتبناها جزء من اليسار الراديكالي وجد في معاداة الصهيونية ذريعة لتحويل قاتلي اليهود إلى ضحايا للمجتمع. لأن الدناءة الانتخابية تقيم حساباتها على أساس أن "الصوت المسلم" أكبر بعشر مرات من "الصوت اليهودي".
لكنّ في "المسيرة البيضاء" حداداً على روح ميري نول، كان هناك أئمة واعون بأن معاداة السامية المسلمة هي أكبر تهديد للإسلام في القرن الواحد والعشرين ولعالم السلام والحرية الذي اختاروا العيش فيه. هم، في أغلب الأحيان، تحت حماية الشرطة، الأمر الذي يقول الكثير عن الإرهاب الذي يوقعه الإسلاميون على مسلمي فرنسا.
ولذلك، فإننا نطالب السلطات الدينية الإسلامية بأن تعلن أن آيات القرآن التي تدعو إلى قتل اليهود والمسيحيين والكفار ومعاقبتهم قد عفا عليها الزمن، كما كان حال التناقضات في الإنجيل ومعاداة السامية التي كانت تتبناها الكنيسة الكاثوليكية والتي ألغيت من قبل المجمع الفاتيكاني الثاني، بحيث لا يستطيع أي مؤمن الاستناد إلى نص مقدس لارتكاب جريمة.
ننتظر أن يفتح إسلام فرنسا هذه الطريق ونطالب بأن تصبح المعركة ضد هذه الثغرة الديمقراطية المتمثلة في معاداة السامية قضية قومية قبل أن يفوت الأوان. قبل ألا تعود فرنسا فرنسا".
(*) المسيرة البيضاء: مظاهرة نُظمت يوم 28 آذار/مارس 2018 في شوارع باريس وجمعت الآلاف بين سياسيين ومثقفين وممثلين عن المجتمع المدني لإدانة "تزايد معاداة السامية والصمت الإعلامي" بعد أيام على مقتل السيدة ميري نول (86 عاماً) بطعنات سكين في منزلها الباريسي، وكذلك بعد عام كامل على مقتل سيدة يهودية أخرى (سارة حليمي) في الحي نفسه هوجمت في منزلها وتم تعذيبها قبل أن تقتل ويرمى بجثتها من الطابق الثالث.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: Yasir Elsharif)
|
عشان كدا يا دكتور ياسر .. ناقشنا في البوست الذي شاركت فيه أنت بالكثير .. عن النموذج الإسلامي الحقيقي !
لذلك كثير من الآيات القرآنية يجب أن لا يتم التعامل معها حرفياً
ويجب أن تكون هنالك قاعدة .. كلما هو يدعو للتهديد بسبب العقيدة من أي عقيدة أخرى أو مذهب آخر هو بالضرورة تجب محاربته
مافي حاجة إسمها أقتل إنسان لأنه كافر أو لأنه لا يؤمن بما أؤمن أنا
حرية الإعتقاد حق إنساني لا تمنعه كل الأديان بالإطلاق
ولكن فهم النصوص في القرآن على أنها تدعو لقتل غير المسلم هذا بالتأكيد فهم خاطئ
قلنا ذلك بالحوار والتسامح ولكن يبدو أن من ينادون بمحاربة غير المسلمين سيستسلمون بطرق أخرى
ومن هنا لا للقيود على الفكر لا للقيود على الدين لا للقيود على حرية الإنسان فيما يعتقد
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: Asim Fageary)
|
شكرا لك يا عاصم
عباس شومان يقول لموقعي البيان "فليذهبوا إلى الجحيم" ولا يدري أن من سيتعرض للجحيم هم الذين لا يرون رأي موقعي البيان.
ـــــــــ
الأزهر يتصدى لوقاحة المطالبة بتجميد آيات من القرآن
بواسطة: العدسة| الخميس - 3 مايو 2018 - 2:41 م
ربى الطاهر
عاصفة من ردود الأفعال الغاضبة لعموم المسلمين وخاصة رجال الأزهر أثيرت مؤخرًا بعد نشر وثيقة فرنسية تطالب بتجميد آيات من القرآن الكريم، والتي تدعو- على حدِّ زعمهم- إلى قتال اليهود والنصارى، وكان صاحب هذه الدعوة “فيليب فال” المدير السابق لمجلة “شارلي إيبدو” الفرنسية، بعد أن نشر مقالًا في صحيفة “لوباريزيان”، تحت عنوان “ضد معاداة السامية الجديدة” عن “التطرف الإسلامي”، يدعو فيه إلى فكرة حذف آيات قرآنية بدعوى محاربة معاداة السامية.
وأكد “فال” أنه استطاع الحصول على تأييدٍ من 300 شخصية فرنسية عامة ذات ثقل، كان من بينهم الرئيس السابق نيكولاس ساركوزي، ورئيس الوزراء السابق إيمانيول فالس، والمُغني المعروف شارل أزنافور، وبيرنار هنريب ليفي، وهو أكاديمي وإعلامي يهودي فرنسي، والممثل جيرار ديبارديو.
وأثارت الوثيقة جدلًا واسعًا، بشأن هذا الجدال الذي لا ينقطع عن الإسلام والمسلمين في فرنسا، ويعكس تلك الأفكار حول ما يعتقدونه في “تطهير عرقي صامت” ضد اليهود من قبل الإسلاميين.
وكانت الدوافع التي انطلق منها هؤلاء المؤيدون لما جاء بهذه الوثيقة، هو ذلك التهديد الذي أصبح اليهود الفرنسيون يعيشون رهينة له، بسبب صمت السلطات الفرنسية، والتي تبرر موقفها هذا بأن تلك الأحداث الإرهابية التي تقع بسبب التطرف الإسلامي إنما هي مجرد ظاهرة اجتماعية، خاصة وأن فرنسا كانت ثاني أكثر دولة أوروبية تعرضت لهجمات إرهابية في العام 2016، وفقًا لما ذكره موقع Statista المتخصص في الإحصائيات، والذي أشار إلى تعرض فرنسا لـ 23 عملية في هذا العام، في حين شهدت المملكة المتحدة 76 عملية في نفس العام، وهي بذلك تأتي في الترتيب الذي يليها، بالإضافة إلى تعرضها لأسوأ الأحداث الإرهابية في 2017، وكذلك لم تمر الأشهر التي مضت من عام 2018 دون وقوع العديد من الحوادث المتفرقة.
يضاف إلى ذلك بعض الاعتبارات الخاصة بالحسابات الانتخابية، حيث إن فرنسا تضم أكبر الجاليات المسلمة في أوروبا، والتي يصل عددها إلى ما يزيد عن 5 مليون مسلم، من أصل 67 مليون نسمة، وبحسبة بسيطة فإن هذه الأصوات تتخطى أصوات الجالية اليهودية في فرنسا.
وتتزامن هذه الوثيقة مع تصاعد بعض المطالبات الأوروبية بتضييق الخناق على تلك الأموال الموجهة للمساجد والمنظمات غير الحكومية، والتي يتحسب من استخدامها لتمويل عمليات إرهابية.
وربما ما جعلهم يعتقدون في تحقيق مطالبهم غير المقبولة تلك، هو ما سبق من موافقة الفاتيكان بإلغاء نصوص من الكتاب المقدس كانت غير متناسقة ومعادية للسامية، معتبرين أنه لا يمكن لأي مؤمن الاعتماد على نص ديني مقدس يحرض على ارتكاب الجريمة، بحسب أقوالهم.
إرهاب علماني
إلا أن انتشار هذا الخبر بين المسلمين في فرنسا، ومن ثم خارجها قد دفع الجميع إلى الوقوف أمام هذا الإرهاب العلماني -على حد وصف إمام المسجد الكبير في باريس ورئيس المرصد الفرنسي ضد “الإسلاموفوبيا”، عبدالله ذكري- الذي قال أن التطرف والإرهاب يأتي من مدعي التدين ومدعي العلمانية على حد سواء، وبنفس القدر، فكلاهما يريد أن يفرض وجهة نظره بالعنف والقوة دون أدنى وجه حق، ووصف هذه الدعوة “بالهذيان”.
وأصدر مرصد “الإسلاموفوبيا”، التابع لدار الإفتاء المصرية، بيانًا ضد ما اعتبره دعوات عنصرية، أورد فيه أن هذه المطالبات قد تحفز على الهجوم والاستعداء على المسلمين في الدولة الفرنسية، وقد تسبب في خلق حالة من الصراع بين المواطنين المختلفين في العقائد.
مؤكدًا أن مثل هذه المطالبات هي ما يغذي ظاهرة “الإسلاموفوبيا” من جانب، ومن جانب آخر تقوي الشعور بالتهميش والعنصرية من قبل الأقليات المسلمة، بالإضافة لكونها منبعًا لنشأة تلك الظواهر السلبية من التطرف والإرهاب.
وطلب “ذكري” من صاحب فكرة الوثيقة والموقعين عليه كذلك، مراجعه موقفهم الذي يعد محاكمة غير عادلة للإسلام وللمسلمين، وفيه الكثير من التجني عليهما.
تأويلات مغلوطة
بينما اتهم طارق أوبرو، إمام المسجد الكبير في بوردو، مصدر البيان والموقعين عليه بضعف الثقافة الدينية، فالنص القرآني مكتوب باللغة العربية، وقراءته وترجمته أو تفسيره بلغة أخرى قد يشوبها الكثير من المغالطات، فالإسلام بريء مما ينسبوه إليه، وبشكل عام، فإن أي نص مقدس به العديد من النصوص التي تحتوى على ما يفهمونه عنفًا بما في ذلك الإنجيل.
في حين رد الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر، على ما ورد بصفحته الشخصية على موقع “فيسبوك”، قائلًا: “لا لتجميد حرف من القرآن، فليفهم هؤلاء كتاب الله فهمًا صحيحًا، أما إذا اعتمدوا على فهمهم المغلوط، فليذهبوا بفهمهم ومطالبتهم إلى الجحيم”، وأضاف أن هذه “المطالبة بتجميد آيات من القرآن الكريم، بدعوى أنها “تحرض على قتل غير المسلمين، غير مبررة وغير مقبولة، وهى والعدم سواء، وتدل على جهل مطبق لديهم -على أفضل تقدير- فليس لدينا آيات تأمر بقتل أحد من دون ارتكاب جريمة من الجرائم الموجبة لقتل الفاعل؛ كقتل الغير عمدًا، أو رفع السلاح لقتالنا”.
وتابع “شومان”: “ولسنا مسؤولين عن عدم فهم الآخرين لمعاني الآيات وأخذهم بظاهرها دون الرجوع إلى تفاسير العلماء لها، فما ظنه هؤلاء آيات تنادي بقتلهم، هي آيات سلام في حقيقتها، فآيات القتال كلها واردة في إطار رد العدوان إذا وقع علينا، وليس إيقاعه على الغير، وهذا مبدأ لا خلاف حوله حتى بين المطالبين بتجميد هذه الآيات، فكل الأديان، وحتى التشريعات الوضعية، تقر حق الدفاع عن النفس والوطن والعرض وغيرها من صور الاعتداء”.
وفي بيان أصدره “مرصد الأزهر” جاء فيه: “إن المرصد إذ يعرب عن أسفه لهذه النداءات، يؤكد على قدسية القرآن التي لا يمكن المساس بها، ولا يمكن للمسلمين القبول بتجميد بعض آياته التي أنزلت من لدن حكيم حميد، فاعتبار القرآن مصدرًا للعنف لا يقوم على سند صحيح، فهناك فارق شاسع بين المعنى الظاهر لآية وتأويلها، وهذه القاعدة يعلمها كل الفقهاء، فلا ينبغي الاكتفاء بظاهر آية، بل لا بد من الوقوف على مرادها، ومعرفة في أي سياق تاريخي نزلت، وأسباب نزولها ووجه العموم فيها والخصوص، أضف إلى ذلك معرفة خصائص اللغة التي نزل بها القرآن، كما ينبه المرصد على عدم اعتبار القرآن مصدرًا للعنف لمجرد أن أولت الجماعات المتطرفة بعض آياته تأويلًا خاطئًا”.
ومن جانبه، دعم الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، هذا الموقف المناهض لهذه الوثيقة من قبل الأزهر، ومن تلك المطالبات التي سبق وأن تم إطلاقها في العام 2015، والتي قد نظر لها بعض السياسيين حينذاك على أنها دعوات عنصرية لا يقرها القانون الفرنسي.
وأضاف “كريمة”: “إن هذه الدعوة تثبت تلك الازدواجية التي يعانيها الغرب؛ ففي الوقت الذي يدعون فيه دفاعهم الدائم عن حقوق الإنسان والعقيدة، فهم الآن يسيئون إلى الإنسان والعقيدة، بل وإلى الدين وكتاب الله.
ورفض “كريمة” هذه الدعوات، مطالبًا بالتحرك من قبل الأزهر وجميع المؤسسات الدينية لمواجهة مثل هذه الدعوات الشاذة، التي تؤذي المسلمين وتسيء لهم.
ولم يقتصر التوقيع على هذه الوثيقة على الشخصيات الفرنسية التي تدين باليهودية أو المسيحية أو الملحدين فقط، وإنما قد امتد التوقيع عليها إلى بعض الشخصيات العربية والإسلامية، منهم الروائي الجزائري بوعلام صلصال، ومحمد علي قاسم، وهو مفتي جالية جزر القمر في فرنسا، والمدون الفلسطيني وليد الحسيني، بالإضافة إلى مغنين وممثلين وكتاب ومسؤولين دينيين يهود ومسلمين وكاثوليك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: منتصر عبد الباسط)
|
الاخ ياسر
صاحب سؤال جريئ هو رجل صفيق وليس جريئ.. عنده اجندة شخصية فى تسول اموال الغرب.. لو كان شخص عادى لقدرة شجاعته وجراته فى الحديث عن القران والآيات. ولكنه ليس كذلك. هناك برنامج محكم ومنظم لبلبلة افكار الشباب المسلم فى هذه الفوضى العارمة.. وصاحب سؤال جريئ سنة فى هذا الدولاب.
ارجو مرة اخرى ان لا تروج لهذا الرجل.. اعلم تماما حسن ظنك به.. او على الاقل استغلال شوشرته هذه لتبيين فشل المسلمين فى تطبيق الشريعة..
لا الغرب ولا الشرق ولا حتى المسلمين يستطيعون الغاء ايات من القران. لسبب بسيط هو ان القرآن وثيقة تاريخية عمرها 1500 سنة ولا احد يستطيع العبث بها.. ثم ان القران ليس ملكا للغرب او الشرق حتى يصحح وينقحه ويضيف ويحذف منه كما يشاء. ما زالت فى التوراة نصوص جواز السرقة من غير الجار ولكن لا اليهود ولا الغرب يستطيع شطبها من الكتاب. وما زالوا يتعبدون بها.. هذا مثال فقط.
تحياتى.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: Abureesh)
|
تحياتي ياسر
وضيوفه
نحن كعامة المسلمين متجاوزين كل الآراء الفقهية دي
بنجاور الكفار واليهود واللادينين . وبنشاركهم الافراح والاحزان . وبل اتخذنا بعضهم اصدقاء
داخل الحوش
اصلاحات السعودية الاخيرة الاجتماعية كحامل للفكر السلفي ومهبط الوحي
إلغاء تدريس التربية الاسلامية بمصر ووضع كتاب بديل اسمه الاخلاق بواسطة علماء مسلمين ومسيحيين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
سلامات يا ياسر...
تظل الأديان هي أديان و المعتقد معتقد لكن تراوح اللعبة السياسية للوصول لأهداف سياسية محددة في إدارة الفوائد و الموارد ، ذلك الأمر عادة يوثق في المواثيق الدولية و قوانين و دساتير كافة بلاد العالم و هو حرية المعتقد و الدين و المحافظة على ذلك ، هذا يقودني مباشرة إلى أن العالم يسرع الخطى لأمر يتجاوز الالتزامات و العهود.
هذا هو الأمر الذي يجب مناقشته
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: سفيان بشير نابرى)
|
سلام يااخ عاصم وعبرك أحي الاخ ياسر لإفتراع هذا البوست، القيم.Quote: سؤال سريع
عاوزين نرمي حجر في البركة !
أبرهة الحبشي لما جا داخل الكعبة بالأفيال
أبرهة كان مسيحي وناس قريش كانوا كفار
ناس قريش كانوا بطوفوا حول الأصنام في الكعبة
وأبرهة كان بيعبد الله حسب آخر الأديان السماوية حينها وهي المسيحية
كيف ترسل طيور من أبابيل وتحمل حجارة من سجيل وتقتل جيوش أبرهة الما كافر وتنصر كفار قريش ؟
بدون تشنجات وعصبية عاوزين إجابة وتفسير هادئ
تحياتي |
دين الناس يكون علي حسب وعيهم والكعبة هنا ترمز لوعي الذات(العابدة والمعبودة)!!
في ذلك الزمان والمكان عبادة الأنصام تعتبر معتقد لاتقل أهمية من معتقد الحنفيين حينئذ(الديانتين) في شيء، لكن الحنفيين قلة!
الكعبة ليست كلها وثنية بل كان فيها مسيحين، يهود، صابئين وغيرهم وكذلك الحبشة ما كلها مسيحيين صرف!!!
يبقي:
المعتقد لأي إنسان أو جماعة يكون علي حسب وعيهم(تقواهم) والله ممكن ينصرهم إن لم يكونوا ظالمين!
وعليه:
الكعبة (في هيكلها) ليست "فقط"حنفية بل هي لكل الأديان الأخري كالصابئة وغيرها وبرضو هي تمثل قبلة ومنتدي لغير المتدينون(حلف الفضول لنصرة الكل) وبهذا تمثل الكعبة قبلة إقتصادية لهذا التنوع وكلنا يعلم ان الإقتصاد يستفيد منه الكل!
يبقي، الناس البيحجوا فيها ما كلهم عبدة أصنام وعليه إستمرار وجودها مهم للأديان "الصحيحة" الهناك وبرضو للتأتي فيما بعد زي "الإسلام" وغيرها من الأديان!
طبعا:
واحد من أهم أهداف حملة أبرهة كان تدمير الكعبة عشان يخلي غوافل التجارة والحجيج تتوجهه صوب الحبشة ودا كان هدف إقتصادي وهو هدف جائر وظالم لأن أبرهة عايز يطبقه بالقوة وليس عبر القنوات الدبلوماسية المتعارف عليها وقتذاك!
بهذا النهج أبرهة عايز يدمر الإقتصاد والإعتقاد لقارات بأكملها: آسيا، أوروبا وأفريقيا!
ودا هدف ظالم ضد طبيعة الألوهه التي تعمل بالواجب كقانون الجذب!
فا"الظلم ظلمات" وكما تدين تدان!!!
يعني ماتقوم تقتل ثلاثة آلاف مواطن وتدمر مركز التجارة العالمية بتاع الكفار بمنهاتن وتقول الله معاك لأنك مؤمن!
تأكد الله ح يرسل ليك طيرا أبابيل ح تقتلك وتقتل الأبرياء الحواليك!
منذ ضربة البرجين وحتي تأريخ اليوم هل هنالك جهه قادرة تحصر كمية القتلي او كمية الدمار الحصل للمدن والقري والبيئة جراء طير أبابيل ماما أمريكا التي أرسلها الله كقانون معاوضة!!!
كم مليون قتل حتي اليوم!
كم مليون مبني إنهار علي أهله!
كم مراكز تجارية إنهارت وكم قوة إقتصادية تبددت!
كم جيوش نظامية دمرت!
كم أنظمة حكم غيرت وأبيدت!!!
كم دور معابد إنهارت!
كم شخص كفر بالأديان!
تلك هي طير أبابيل الألفية الثالثة!
الله أو قول قانون المعاوضة ينصر المظلوم حتي لو كان ماواعي، يعني ماتقوم تكسر ليك جماد أو تلوث ليك هواء بقصد وهدف أنانين وهذا بالضبط مافعل أبرهة بناس مكة وما فعلت معه الطبيعة العاقلة كقانون جذب(طير أبابيل)!!
سلام يا أخ ابوالريش.
رغم ان السؤال موجه للأخ ياسر ولكن إستأذنك للمداخلة علية ولكما كل الود والتقدير.Quote: الاخ ياسر
صاحب سؤال جريئ هو رجل صفيق وليس جريئ.. عنده اجندة شخصية فى تسول اموال الغرب.. لو كان شخص عادى لقدرة شجاعته وجراته فى الحديث عن القران والآيات. ولكنه ليس كذلك. هناك برنامج محكم ومنظم لبلبلة افكار الشباب المسلم فى هذه الفوضى العارمة.. وصاحب سؤال جريئ سنة فى هذا الدولاب.
ارجو مرة اخرى ان لا تروج لهذا الرجل.. اعلم تماما حسن ظنك به.. او على الاقل استغلال شوشرته هذه لتبيين فشل المسلمين فى تطبيق الشريعة |
يا خوي الزول دا عنده منبر توعوي يؤثر علي ملايين الناس بمختلف مشاربهم وكمان قاعد يساهم في صناعة الرأي العالمي لايمكن نحتقره بإستقلاله لأموال او بأن عندو اجندة شخصية او انه قاعد يأجج في عقول الشباب ياخي لايمكن نقلل من رأيه بهذه البساطة فالرجل منظومة فكرية يجب مجابهتة بأفكار قوية ومواكبه عشان تنافس!
الشباب اليوم لاعاصم لهم فهم لايحتاجون لزول عشان ما يروج ليهم أفكار هذا الرجل وذلك من غزارة،تنوع، وإنفلات المعلومة فحتي لو توقفت منظومة هذا الرجل فهنالك ملايين المنظومات البديلة فماذا نحن فاعلون!
أسلم طريقة علينا محاججته وفتح قناته بأوسع أبوابها لنا ولشبابنا دا إذا نحن فعلا نؤمن بأن معتقداتنا وأفكارنا قوية وممكن تنافس في سوق الأفكار العالمي(الفاتح علي مصراعية) للكل وعلي الكل فلا نخشي أفكار الآخر وإنما فقط نخشي الله ورسوله!
عالمنا مضطرب ومعظم هذا الإضطراب حاصل بسبب الأديان والأوطان لكن يظهر كرباج الله سايقو لدين الحق وهو دين الفردية الذي لايقبل درب واحد ولايقبل بوطن واحد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: Mohamed Adam)
|
هذه الرسالة وصلتني من الأخ جمال المنصوري إجابة على سؤال الأخ عاصم فقيري
ـــــــــــــــــــ
اخي الكريم / عاصم فقيري
تحياتي الزاكيات النواضر..
اولا الصحيح من وجهة نظري ان ابرهة لم يكن مقصده الرئيسي هو مقاتلة قريش او الانتصار لدين الله الذي يؤمن به، وانما قصد تحديدا هدم الكعبة (بيت الله في الارض)
ثانيا: ان قريش لم تحل بينه وبين مصده بهدم البيت ولم تدخل معه في صراع، انما اخلت سبيله ومقصده بما جاء في عبارة جد الرسول (صلى الله عليه وسلم) ( انا رب هذه الإبل، انما للبيت رب يحميه) او كما قال..
اذا المعركة كانت بين ابرهه و (رب البيت) فكانت الايات التي تليت تبدـ بي: (الم تر كيف فعل ربك باصحاب الفيل) ..
فالانتصار هنا لرب البيت وليس لكفار مكة، وان كان هذا لا يمنع ان ينتصر الله سبحانه وتعالي للكافرين على المؤمنين به في حالات خاصة، واذكر هنا موقعة (احد) حين انتصر المشركين على المسلمين، ومعركة (حنين) وقد بين الله الأسباب منها (لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ (25) ..) وذلك لغفلة المؤمنين عن الفاعل الحقيقي، وان كان الله ليس ملزما بالأسباب فهو ينصر من يشاء، وبعبارة اخر (انت على الحق لا يعني هذا ان الحق معك) ولكم في قصة يونس ذكري..
وسلامي لك ولعاصم فقيري..
مودتي
ــــــــــــــ
من جمال المنصوري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: Yasir Elsharif)
|
سلام أخي ياسر الشريف .. والتحايا موصولة للأخ جمال المنصوري
طبعاً تساؤلي كان تجاه سياق قراءة المسلمين بصورة عامة للآيات
حيث كثير من المسلمين يقرؤون آيات سورة الفيل وكأنها إنتصار للمسلمين مع العلم أنه لم يكن هنالك إسلام في ذلك الوقت
الشئ الآخر مسألة الإنتصار لبيت الله .. ذكرت أنا أيضاً ضرب الكعبة بالمنجنيق من قبل الحجاج بن يوسف الثقفي ولم يتعرض لطيور الأبابيل !
أقول قولي هذا وفي داخلي فهم مختلف لمثل هذه الآيات وكل الآيات التي يكون فيها ما هو بعيد عن الواقع أي كل ما هو ميتافيزيقي بحت مثل طيور الأبابيل التي قاتلت أصحاب الفيل
وغيرها من تحدث النملة مع سليمان عليه السلام عندما مر جيش سليمان عليه السلام بوادي النمل وكذلك قصة أصحاب الكهف.
من رأيي أن مثل هذه الآيات تقرأ بإعتبار أنها ترسل رسالة ليس مفادها أن يكون حدث الحدث المعني بهذا التصور الخيالي
وإنما فقط للإشارة إلى أن هنالك أشياء يمكن أن تحدث دون معرفة أسباب واضحة لها بالنسبة للإنسان !
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: Asim Fageary)
|
والله حاجة تدعو للضحك
هذا الكلام لو صدر من ملحد لا يؤمن بجميع الأديان
لتفهمنا الموقف في سياق إلحاده ونسأله كذلك عن موقفه
عنما في الكتب الأخرى التي هي عليها معتقد جميع أهل الغرب
إلا القليل أعني النصارى واليهود والقليل في الغرب عنيت بهم
المسلمين وغيرهم.
أما أن يصدر هذا الكلام من خادم مرتزق للنصارى وعلى أفضل
الأحوال بالنسبة له طبعا أن يكون نصراني صادق في إعتقاده
والقناة التي يبث منها قناة تبشير للديانة النصرانية
وكلامه أي المدعو رشيد كله فيه تمجيد للدين النصراني
فتعالوا نشوف ماذا في كتب النصارى.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: منتصر عبد الباسط)
|
سلام يا أبو الريش لك ولكل المتداخلين من أوافقه الرأي ومن لا أوافقه.
في البداية دعني أتأكد من أنك شاهدت الحلقة، فهل حدث ذلك أم لا؟
قولك:
Quote: صاحب سؤال جريئ هو رجل صفيق وليس جريئ.. عنده اجندة شخصية فى تسول اموال الغرب..
لو كان شخص عادى لقدرة شجاعته وجراته فى الحديث عن القران والآيات. ولكنه ليس كذلك. هناك برنامج محكم ومنظم لبلبلة افكار الشباب المسلم فى هذه الفوضى العارمة.. وصاحب سؤال جريئ سنة فى هذا الدولاب. |
أستغرب لك تترك الحجة وتتجه إلى الشخصنة. رشيد في النهاية حر في أن يقول ما يريد فدعنا لا نحاكم النوايا بأنه متسول أو مشارك في مؤامرة، ولا يهمنا ذلك، حتى لو صحَّ. أكثر من ذلك، فإن الناس أحرار في بلبلة أفكار المسلمين خاصة لو كانوا يعتبرونها خطرا على حرية الإنسان وحقوقه الأساسية. من ناحيتي أنا أتوقع أن ينجح الغرب في حمل المسلمين، أو قل مؤسساتهم مثل الأزهر ورابطة العالم الإسلامي، على إعلان الرضوخ لما جاء في البيان. وبالمناسبة، البيان لم يدع إلى حذف الآيات، وإنما التوقف عن تدريسها للنشء كمبادئ تحكم سلوك المسلم، يعني دعا إلى إعلان إبطال حكم آيات الجهاد ونصوص قتل المرتدين، مثلما حدث مع نصوص جواز أخذ الأسرى كرقيق أو ملك يمين، مع أن داعش ضربت بهذا عرض الحائط ومارست السبي وملك اليمين وقتلت الأسرى.
| Quote: ارجو مرة اخرى ان لا تروج لهذا الرجل.. اعلم تماما حسن ظنك به.. او على الاقل استغلال شوشرته هذه لتبيين فشل المسلمين فى تطبيق الشريعة.. |
طبعا أنا لا أروج لرشيد حمامي، وإنما أحترم حقه في الرأي، ولو لاحظت تجد أنني عرضت الرأي المعارض للبيان أيضا، وقد بينت رأيي الخاص كما ذكرت.
| Quote: لا الغرب ولا الشرق ولا حتى المسلمين يستطيعون الغاء ايات من القران. لسبب بسيط هو ان القرآن وثيقة تاريخية عمرها 1500 سنة ولا احد يستطيع العبث بها.. ثم ان القران ليس ملكا للغرب او الشرق حتى يصحح وينقحه ويضيف ويحذف منه كما يشاء. |
ليس من حق أحد أن يحذف أو يلغي النصوص، والبيان نفسه لم يناد بذلك، ولكن من حق الناس المناداة بإبطال أحكام الآيات والنصوص التي تتدخل في حريتهم وتنتهك حقوقهم الأساسية. وطبعا هذا ما صدع به الأستاذ محمود عندما دعا إلى نسخ آيات الجهاد وإحكام آيات الإسماح مثلا. وهذا هو جوهر دعوته إلى تطوير التشريع من نصوص خدمت غرضها إلى نصوص اعتبرت منسوخة.
| Quote: ما زالت فى التوراة نصوص جواز السرقة من غير الجار ولكن لا اليهود ولا الغرب يستطيع شطبها من الكتاب. وما زالوا يتعبدون بها.. هذا مثال فقط. |
كلامك مظبوط. وجماعة البيان أيضا ذكروا هذه النقطة بخصوص إلغاء حكم بعض النصوص في الكتاب المقدس التي عفا عليها الزمن سواء كانت في التوراة أو الانجيل، بالرغم من وجودها كنصوص. وقد ذكر كل هذا داخل الحلقة. أقول ذلك للأخ منتصر أيضا.
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال جريء: هل سينجح الغرب في إبطال بعض آيا� (Re: Yasir Elsharif)
|
الاخ ياسر وضيوفه الكرام بعد التحيه
مسيره مرسيليا البيضاء دون اعتبارات لشخصيه المشاركين وسيله تعبير راسخه فى الغرب عموما
فهناك من يخرجون تضامنا مع دجاج يربى فى ظروف سيئه
إدراجها فى سياق الغرب ككل واحد للضغط على الإسلام كعقيده او الدول الإسلاميه عامه يمثل راى القائل به (رشيد) والرجل لايخفى كرهه وعدم حياده وليس هذا موضع النقاش
قاده الغرب السياسى لايعبرون عن حقيقه ارائهم إلا بعد تقاعدهم السياسى وهذا يوضح البرغماتيه الغربيه فى تعاملها مع العالم حولها
فيما يخص السؤال حقيقه اراه غير مجدى لان طارح السؤال نفسه يعرف سلفا الاجابه والسؤال فى نفسه غير مقصود بل التداعيات حوله منها الرواج الاعلامى وتناول صاحب القناه فى وسائط التواصل الإجتماعى المختلفة
مما يعطى رشيد
وطاقه ووجود .and Co.
تعليقا على كلام عاصم فقيرى بشأن النمل لاغضاضه فى تأوليك لقصه سيدنا سليمان حسب تصورك الشخصى لكن المعرفه فى ذاتها او الحقيقه المطلقه تظل عصيه
نحن نعرف اليوم وبوسائل قياس علميه ان النمل او الافيال لها لغه ومشاعر وتواصل فيما بين افرادها بل حتى النباتات تتأثر بلطف المعامله والطاقه الإبجابيه مما ينعكس فى نموها
شخصيا اعتقد ان نبى الله سليمان له قدره التخاطب مع النمل
مفهوم الخيال البشرى محدود لانه لايخرج من حصيله تجاربنا وتفاعلنا مع العالم حولنا
لذلك الإستعانه بالعلم فقط لفهم هذه الاشياء اراه غير ممكن
الركن الركين فى هذا الامر خيار الانسان الشخصى دون إخضاعه من الاخربن وحتى هذه مغامره غير مضمونه فالانسان يحمل فى داخله مؤثرات فى لاوعى تكون منذ وقبل ميلاده كان فيه متلقى فقط إلا مرحله الإدراك الكامل ومقدره الاختيار والقرارات التى تأتى لاحقا ...
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Yasir Elsharif
أبوبكر عباس
Asim Fageary
منتصر عبد الباسط
Abureesh
عبدالحفيظ ابوسن
سفيان بشير نابرى
Mohamed Adam
Abdelrahim Mohmed Salih
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست