|
Re: رحلة في عقل هشام آدم! (Re: سيف النصر محي الدين)
|
سيف أمبس لك التحية الطلعت بيهو من الحوار انو هشام آدم يدعي الإلحاد ولكنه غير مقتنع به من دواخله ، كما انه لا يمكن ان يقنع غيره بالإلحاد ، كما يلاحظ انه كلما انتقل من مرحلة الى أخرى ينسف المرحلة التى مر بها مما يمهد لنسف كل ما كتب في السابق .. يعني ممكن بكل بساطة بكرة يعلن أنه المهدي المنتظر او المسيح الدجال او حتى رسول جديد من عند الله !!!!!!!!! هشام يعيش إضطراب فكري غريب ان كان يحاور بكامل عقله !!! تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحلة في عقل هشام آدم! (Re: سيف النصر محي الدين)
|
سيف أمبس لك التحية الطلعت بيهو من الحوار انو هشام آدم يدعي الإلحاد ولكنه غير مقتنع به من دواخله ، كما انه لا يمكن ان يقنع غيره بالإلحاد ، كما يلاحظ انه كلما انتقل من مرحلة الى أخرى ينسف المرحلة التى مر بها مما يمهد لنسف كل ما كتب في السابق .. يعني ممكن بكل بساطة بكرة يعلن أنه المهدي المنتظر او المسيح الدجال او حتى رسول جديد من عند الله !!!!!!!!! هشام يعيش إضطراب فكري غريب ان كان يحاور بكامل عقله !!! تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحلة في عقل هشام آدم! (Re: محمد الزبير محمود)
|
سلامات يا شيخ محمد اعتقد ان موقف هشام هو انه يعيش في كل مرحلة من مراحل مسيرته الفكرية وفق المعطيات المتوفرة التي بنى موقفه عليها وهو لا يستنكف ان يراجع موقفه ذاك حالما توفرت معطيات وأدلة جديدة او تكشفت حقائق إضافية وهو امر يحمد له في رايي لان امتلاك الحقيقة المطلقة ادعاء لا يدعيه من له عقل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحلة في عقل هشام آدم! (Re: عبدالله الشقليني)
|
سلامات دكتور سيف وزوارة الميامين .. كل الذي فهمته من "الحوار" طبعا ليس بالمعنى الذي ابتذلته المسلسلات المصرية لهذه المفردة.. أن ذهنية الأخ هشام مصطكة بين مادية ولا ما دية الإله .. وهو أصطكاك مؤبد لا مخرج منه بالمطلق ما لم يوطن نفسه على تجاوز الفكرة في عضمها .. لماذا ؟ لأن المادة والا مادة ـ على الرغم من أن هذا التوصيف نفسه مختلف عليه .. هما فرضيتان أوجدهما العقل في تصنيفاته وتوظيفاته لطبيعة الوجود.. وفق قاعدة المحسوس والا محسوس.. خارج هذا الوجود فلا أحد يمكنه أفتراض ذات المعادلة .. بل حتى في الوجود .. فإن للثقب الأسود معادلات يفترضها الباحثون.. مغايرة تماما للمعادلات الوجودية الأخرى .. البحث عن الإله من خلال معادلات المادة والا مادة هو مجرد بحث من خلال أقصى ما يملكه العقل البشري.. فلا المادة ولا اللا مادة بمقدور أي منها أن يسع الإله .. لذا تجلت بلاغة اللغة القرآنية في قوله تعالي ( ليس كمثله شيء) .. لا نظير له في الوجود .. هشام يقول إن كان للإله وجود فلماذا لا يوقف هذه الشرور سواء كانت من الطبيعة أو البشر ؟ هشام يحاجج بمفهومه البشري لمعنى الشرور .. ولا أدرى لماذا فات عليه المحاججة بطلب الخلود ؟ على الرغم من أن الخلود نفسه وعد الله عباده به في مقيات يعلمه هو.
| |
|
|
|
|
|
|
|