خلية كرة عبد الواحد الشيوعي

Quote: عبد الواحد محمد نور .. سيناريوهات الخيانة والتخريب منذ العام 2003م طفأت حركة عبد الواحد محمد نور الى السطح في اقليم دارفور ، كتنظيم مسلح ظل يقوم بعمل عدائي تجاه الدولة ، وذلك بتنشيط جيوبه في منطقة جبل مرة وجنوب الجماهيرية الليبية . انشأ التنظيم جناحه الطلابي بالمدن السودانية خاصة الجامعات تحت مسمى " الجبهة الشعبية المتحدة upf" وظل يعمل وسط حقل الطلاب دون أي قيود رغم الملاحظات والمعلومات التي تتداول حول جهويته والعنف الذي يمارسه وسط الطلاب بالجامعات او داخليات طلاب التعليم العالي ، لكن المتابع لحراك هذا الجسم انه نادرا ما يتم إستقطاب طلاب لصالحه خارج كيان القبيلة ، ودرج الجسم الى قيادة اعمال عنف بإستخدام السلاح الابيض والقنابل الحارقة المصنعة محلياً لإثارة اعمال العنف وسط الطلاب ، أبرزها حادثة جامعة بحري في العام 2016 وحرق مكاتب الجامعة والقاعات وعدد من السيارات ، كذلك احداث جامعة سنار التي قام فيها الطلاب بحشد ما يقارب 900 طالب تمت فيها مخالفة لوائح عمادة الطلاب بإقامة مخاطبات سياسية تحريضية ضد إدارة الجامعة والدولة ، مما دعى عمادة شئون الطلاب بالجامعة الى إصدار قرار بالرقم 34 لسنة 2018م قضى بموجبه فصل عدد 13 طالب هددوا مجموعة من الطلاب وحرموهم من السكن الجامعي ، مما حدا بالسلطات الى التدخل لإرجاعهم " داخلية النجومي " وفي الجامعة الاسلامية بامدرمان قتل ثلاثة من اعضاء التنظيم في صراع داخلي في العام 2017 جرت محاكمة احد اعضاء التنظيم بتهمة القتل ، وفي بخت الرضا وقعت احداث راح ضحيتها اثنين من أفراد الشرطة مطلع العام 2017 تمت فيها محاكمة 8 من طلاب حركة عبد الواحد ادين منهم ثلاثة بالقتل العمد . أبان احداث الخرطوم الاخيرة رشحت اخبار كشفت توجيهات بعض القادة الميدانيين التابعين لحركة عبد الواحد لطلابهم بالمشاركة في الاحداث بإستهداف المتظاهرين والمواقع الاستراتيجية لتأجيج المظاهرات وزيادة حالة الاحتقان في الشارع السوداني ، وذلك من خلال إسقاط اكبر قدر من الضحايا وسط المتظاهرين وإلصاق التهمة بالقوات النظامية . ونذكر هنا مجهودات السلطات الامنية في مداهمتها لمنزل بمنطقة الدروشاب يقيم فيه رئيس مركزية التنظيم وعدد من رفاقه ، حيث عثر فيه على عدد من الاسلحة الكبيرة والمسدسات ، اضافة الى ذخائر متنوعة ومهمات عسكرية من احذية وشارات ، حيث تم الاعتداء من قبل المجموعة على " ضابط وفردين " من القوة المنفذة . بعدها سجلت المجموعة اعترفات بضلوعها في المظاهرات والتوجيهات التي تلقوها من رئاسة حركة جيش وتحرير السودان ، جناح عبد الواحد بمشاركتهم والاعتداء على كل من اعترض طريقهم ، وإحداث اكبر عدد من الضحايا لكي تنسب للقوات النظامية مع التركيز على صغار السن لتعاطف المجتمع معهم . وعرضت الاجهزة الاعلامية في ولاية سنار العثور على منزل للمجموعة به عدد من القنابل الحارقة والاسلحة البيضاء ، كذلك في منطقة جبل اولياء وعطبرة . عبد الواحد محمد نور .. سيناريوهات الخيانة والتخريب منذ العام 2003م طفأت حركة عبد الواحد محمد نور الى السطح في اقليم دارفور ، كتنظيم مسلح ظل يقوم بعمل عدائي تجاه الدولة ، وذلك بتنشيط جيوبه في منطقة جبل مرة وجنوب الجماهيرية الليبية . انشأ التنظيم جناحه الطلابي بالمدن السودانية خاصة الجامعات تحت مسمى " الجبهة الشعبية المتحدة upf" وظل يعمل وسط حقل الطلاب دون أي قيود رغم الملاحظات والمعلومات التي تتداول حول جهويته والعنف الذي يمارسه وسط الطلاب بالجامعات او داخليات طلاب التعليم العالي ، لكن المتابع لحراك هذا الجسم انه نادرا ما يتم إستقطاب طلاب لصالحه خارج كيان القبيلة ، ودرج الجسم الى قيادة اعمال عنف بإستخدام السلاح الابيض والقنابل الحارقة المصنعة محلياً لإثارة اعمال العنف وسط الطلاب ، أبرزها حادثة جامعة بحري في العام 2016 وحرق مكاتب الجامعة والقاعات وعدد من السيارات ، كذلك احداث جامعة سنار التي قام فيها الطلاب بحشد ما يقارب 900 طالب تمت فيها مخالفة لوائح عمادة الطلاب بإقامة مخاطبات سياسية تحريضية ضد إدارة الجامعة والدولة ، مما دعى عمادة شئون الطلاب بالجامعة الى إصدار قرار بالرقم 34 لسنة 2018م قضى بموجبه فصل عدد 13 طالب هددوا مجموعة من الطلاب وحرموهم من السكن الجامعي ، مما حدا بالسلطات الى التدخل لإرجاعهم " داخلية النجومي " وفي الجامعة الاسلامية بامدرمان قتل ثلاثة من اعضاء التنظيم في صراع داخلي في العام 2017 جرت محاكمة احد اعضاء التنظيم بتهمة القتل ، وفي بخت الرضا وقعت احداث راح ضحيتها اثنين من أفراد الشرطة مطلع العام 2017 تمت فيها محاكمة 8 من طلاب حركة عبد الواحد ادين منهم ثلاثة بالقتل العمد . أبان احداث الخرطوم الاخيرة رشحت اخبار كشفت توجيهات بعض القادة الميدانيين التابعين لحركة عبد الواحد لطلابهم بالمشاركة في الاحداث بإستهداف المتظاهرين والمواقع الاستراتيجية لتأجيج المظاهرات وزيادة حالة الاحتقان في الشارع السوداني ، وذلك من خلال إسقاط اكبر قدر من الضحايا وسط المتظاهرين وإلصاق التهمة بالقوات النظامية . ونذكر هنا مجهودات السلطات الامنية في مداهمتها لمنزل بمنطقة الدروشاب يقيم فيه رئيس مركزية التنظيم وعدد من رفاقه ، حيث عثر فيه على عدد من الاسلحة الكبيرة والمسدسات ، اضافة الى ذخائر متنوعة ومهمات عسكرية من احذية وشارات ، حيث تم الاعتداء من قبل المجموعة على " ضابط وفردين " من القوة المنفذة . بعدها سجلت المجموعة اعترفات بضلوعها في المظاهرات والتوجيهات التي تلقوها من رئاسة حركة جيش وتحرير السودان ، جناح عبد الواحد بمشاركتهم والاعتداء على كل من اعترض طريقهم ، وإحداث اكبر عدد من الضحايا لكي تنسب للقوات النظامية مع التركيز على صغار السن لتعاطف المجتمع معهم . وعرضت الاجهزة الاعلامية في ولاية سنار العثور على منزل للمجموعة به عدد من القنابل الحارقة والاسلحة البيضاء ، كذلك في منطقة جبل اولياء وعطبرة .