|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: خسارة .. لن أدخل الجنة -بقلم سهير عبدالرحيم (Re: زهير عثمان حمد)
|
والله بالغت ستي سهير سلقت اولاد بمبة بألسنة حدادٍ ..
وما خلت ليهم جمبة يرقدوا عليها ...
دوما كنت أقول نحن عندنا اعلاميين موجعين ..
ممكن يجعلوا المصريين يفكروا ألف مرة ..
قبل أن يمارسوا عادتهم الراتبة ..
في شتم وسب كل من يشوف مصلحته ..
بيعتقدوا ان العالم ده كله بيتآمر عليهم وعلى بلدهم ..
بل يعتبروا الدنيا دي كلها تدور في فلك سذاجتهم وتوهمهم..
شيء عجيب ..
غايتو تركيز سهير على ريحة البصل دي قوية خالص ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خسارة .. لن أدخل الجنة -بقلم سهير عبدالرحيم (Re: Ali Abdalla)
|
والله انت البالغت يا جمال ود القوز لأنك خطفت الكلام من لساني لأني كنت عاوزة اقول نفس الكلام الكتبته انت هنا وبالحرف...
ولكني ازيد كمان::اوسكار..اوسكار يا سهير،، المصريين ما حيلقوا جنبة يناموا عليها ..
واردمي ساكت خليهم يتادبو ...
مع وافر التقدير والاحترام
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خسارة .. لن أدخل الجنة -بقلم سهير عبدالرحيم (Re: Asim Fageary)
|
صراحة أختلف مع صحافة الشتم واللعن!!
فهي أساليب وثقافة لا تشبه ثقافتنا السودانية الكوشية
الأصيلة.
مخازي مصر تجاه السودان لا تحصى، فلماذا نذهب
للشتم واللعن، ونضيع الوقت في توعية شعب السودان
بمخازي مصر تجاهه شعبنا، وعن حوجة مصر الماسة
لنا حتى لا ينفقوا عطشاً!! وأن لابد لهم من النزول من
برجهم العاجي المتوهم واسترداد أراضينا وتحقيق كل
مطالبنا لاننا اصحاب اليد العليا بل حياتهم مرتبطة بنا
وليس كما اوهمت مصر كثير من مستلبين السودان من
سياسيين ومثقفين ومواطنين عاديين!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: خسارة .. لن أدخل الجنة -بقلم سهير عبدالرحيم (Re: Deng)
|
مع اني من مظاليم مصر (من ضحايا سد مصر العالي) الا انني استهجن مثل هذا الاسلوب الذي يستهزئ بشعب مصر وليس حكومة مصر.. الحكومات هى التى تظلم وليس الشعوب وغرس اسلوب الشتائم بين الشعوب خطر يهدد الطرفين خاصة اذا تفشى مثل هذا الاسلوب اعلاميا عبر السوشيال ميديا الذي يجعل من الحبة قبة لكثرة متعاطي مثل هذه الاساليب بين الرجرجة والدهماء وكما يحدث بعد بعض مباريات كرة القدم.. علينا ان نكون حذرين فى مثل هذه المسائل والا نسقط مثل هذه السقطات لأننا لا نستطيع ان نرحل ببلادنا الى قارة اخرى بل سنظل مربوطين حغرافيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا الى الابد .. علي عقلاء مصر والسودان ان يعملا سويا وبما تقتضيه الندية والتكافؤ والاحترام المتبادل على ترقية العلاقات الثنائية لفائدة الشعبين ومحاربة مثل هذه الظواهر الخطرة على مستقبل الشعبين وبامكان المنظمات فى البلدين الشقيقين ان تعمل على تبصير المسؤولين واقولها هنا بصراحة ان الحكومات المصرية مطالبة اكثر بأن تبادر بالدور الاكبر فى تحسين وتطوير هذه العلاقات لأن السودان تضرر اكثر من مصر فى ميزان العلاقات الثنائية مما اخل بالتوازن المطلوب لمستقبل العلاقات واذكر على سبيل المثال احتلال مصر لحلايب بالقوة المسلحة حيث لا يستقيم عقلا ان تسعى مصر للاستفادة من العلاقات مع السودان وتفعيل اتفاقيات موقعة مثل اتفاقية الحريات الاربعة او اى اتفاقات مستقبلية وبين البلدين جيوب واراض محتلة... ارجو ان يفهم كلامي على اننى من ضحايا السد العالي على سبيل المثال لا الحصروانني غير راض من سياسات حكومتي البلدين اللتين تسيئان الى الشعبين الشقيقين.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خسارة .. لن أدخل الجنة -بقلم سهير عبدالرحيم (Re: Deng)
|
Quote: أنا من المعجبين جدا ببعض كتابات الكاتبة الصحفية سهير عبد الرحيم، ولكن ما كتبته في حق الشعب المصري يعتبر تمنيط عنصري قبيح.
|
كلامك صحيح يا دينق .. فالتنميط العنصري أمر قبيح!
الهوجة العاطفية القايمة دي غير مفيدة! بعدين نحن مشكلتنا
مع الحكومة المصرية مش مع الشعب المصري ..
أكاد أجزم بأن من مصلحة الحكومة المصرية وحكومة البشير
شغل الصحافة السودانية والناشطين وكل المثقفين في حلقات
الشتم الوهمية دي عشان ما يتخلق وعي شعبي يفهم طبيعة
الخلاف الحقيقية مع مصر الرسمية، وبالنسبة لحكومة البشير
فهم عاوزننا دائماً نكون في حالة غيبوبة وان نوجه طاقتنا لحرث
البحر وتوجيه سهامنا للمكان الغلط!!
الصحفيين الوطنيين ما مفترض ينجرو وراء أعلام الكراهية
حق الكيزان دا .. نحن محتاجين لوعي جديد لمواجهة العداء
التأريخي لمصر الرسمية لشعب السودان. عشان اصغر
طفل سوداني يكون قادر على الرد على وزير خارجية مصر!
لازم اي سوداني خلافه مع مصر يكون مبنى على معلومات
وما اكثرها بدلاً عن السباب!! شعبنا محتاج للوعي البجبر
الحكومة المصرية على النزول من مكانتها المتوهمة لموقعها
الصحيح والمحتاج دوماً للسودان مش العكس!
بدل الشتم والاوصاف العنصرية ليه ما يكتبوا عن دور
مصر في إستلاب أغلب سياسيين السودان وجعلهم أدوات
في يد مصر، وعن دورهم في كل الانقلابات العسكرية، وعن
ضرب سلاح طيرانهم لأهلنا في الجزيرة أبا، وعن فضحية
ومجزرة ميدان مصطفى محمود، وعن سوء طويتهم الدائم
تجاه السودان!!
وعن دعمهم المريب لمعارضتنا والحكومات السودانية في
نفس الوقت، وعن محاصرتهم لاية إستثمارات قادمة للسودان،
وعن اتفاقية مياه النيل الظالمة .. وعن محاصرة كل مشاريعنا
الزراعية، وعن إستلاب شعب السودان عبر مسلسلاتهم في
السابق وعبر مناهجنا التعليمية القادمة منهم، وعن احتلالهم
لأرضنا، وعن آخر احتلال لثماني قرى سودانية سنة 2014
القرييييبة دي! وعن صمت بل تهليل حكومة البشير به عند
إنشاء معبر قسطل الذي لم يقام في مدينة قسطل المصرية
الحدودية إنما إبتلعوا 40 كيلو متراً إضافية داخل الاراضي
السودانية، فاصبح أهلنا بقرى فرص وسرة ودبيرة شرق وغرب
واشكيت وأرقين .... الخ كلها قرى داخل الحدود المصرية!! وعن
إتفاقية الحريات الاربعة التي اجيزت من البرلمان السودان منذ
ديسمبر 2004 ولم تجاز حتى الآن من الحكومة المصرية :) و
التي بموجبها حالياً يحق للمواطن المصري ان يدخل السودان
بدون فيزا، وتعطيه حق الإقامة والإمتلاك والعمل!!
أجيال كتيرة لا تعرف عن تهجير اهلنا بوادي حلفا! وعن
دفع السودان لقرابة نصف قيمة تكلفة التهجير بدون اية مقابل!
وعن موت أهلنا في حلفا الجديدة بسبب أسقف الاسبستوس
المصرية! وعن منعنا لشرب مياه النيل حتى داخل مدينة الخرطوم
نفسها! وجعلنا نشرب من مياه الآبار الملوثة المتسببة في كل
الامراض الآن!!
لماذا لا تكتب صحافتنا عن سلطة الري المصري داخل السودان
والتي تتحكم في اي قطرة ماء في بلدنا!! وحتى في وزارة الري
السودانية!!، وعن أغذيتهم الفاسدة، وعن اسمدتهم المسرطنة وعن
خنوع حكوماتنا منذ الإستقلال لمصر!!وعن وعن وعن ...... الخ
فمخازي مصر لا تحصى، وتحتاج لمجلدات!! أها هسي نسيب دا
كلوا ونخلي وعينا كله محصور في نبذ وشتم!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خسارة .. لن أدخل الجنة -بقلم سهير عبدالرحيم (Re: Khalid Elsayed)
|
الأخبار
أخبار السودان
معبر اشكيت- قسطل .. دفن الحقيقة في ركام العار الكيزاني !!
معبر اشكيت- قسطل .. دفن الحقيقة في ركام العار الكيزاني !!
09-08-2014 02:47 PM
الخرطوم .. حسن بركية
تناولت وسائل الإعلام المختلفة في السودان خبر افتتاح المعبر البري بين السودان ومصر – (اشكيت – قسطل) وقدمت تغطيات مختلفة للحدث وغطي الحدث علي كل تفاصيل الخلافات الحدودية بين البلدين وكان الصمت عن تناول أي نقاط خلافية في الحدود مسيطراً هنا وهناك ، وتأجل افتتاح المعبر البري أكثر من مرة بسبب الخلافات الحدودية في منطقتي حلايب ولسان حلفا ،وقالت وسائل الإعلام المصرية من قبل أن الحكومة المصرية وافقت على طلب السودان بإلغاء كلمة الحدود الدولية في اتفاقية المعابر واتفق الطرفان على الاكتفاء ببند خط عرض 22 كحدود بين البلدين لميناءي قسطل ووادي حلفا فقط، دون التطرق لأي موانئ أخرى، وذلك حتى لا تثار مشكلة حلايب وشلاتين.
ولكن يوم الاحتفاء و(الفرح) بافتتاح معبر اشكيت – قسطل – كان يوم التنازل عن السيادة ودون أن تتوقف الصحف عند هذه النقطة الفارقة وبل قالت الصحف أن هذا اليوم يشكل نقطة فارقة في تاريخ العلاقات بين السودان ومصر.. صحيح ولكن من ناحية سلبية تماماً لأن افتتاح المعبر البري بين السودان ومصر حمل معه حقائق صادمة صمت عنها الجانب السودان كعادته وقامت وسائل الإعلام الرسمية وشبه الرسمية ب (التطبيل الأجوف) دون وعي .. والحقائق الصادمة هي أن الحكومة السودانية تنازلت أوصمتت عن 40 كلم من الأراضي السودانية أصبحت في داخل الدولة المصرية و تمصرت ثماني قري سودانية تماماً وفارقت السيادة السودانية . . " أشكيت - سره – دبيرة – فرص أرقين..الخ". ويقع معبر اشكيت في داخل الحدود السودانية ب 40 كلم و تواصل التلاعب وتغيير الحقائق والوقائع حتي أسماء القري وأصبحت أدندان هي قسطل – القرية المصرية القديمة و الخلاصة من افتتاح معبر اشكيت قسطل بوابة الحدود وضعت في داخل الأراضي السودانية وبعمق 40 كلم داخل السودان وفقد السودان ثماني قري ومساحة تقدر ب 4 ألف فدان تقريبا ..و 40 كلم بالطول داخل العمق السوداني و14 كيلو بالعرض.
وفي مواقف متقاطعة تماماً مع حقائق الواقع علي الحدود عند لسان حلفا كان الجانب الرسمي السوداني ينظر فقط إلي الجانب الذي (يستهويه) من اتفاق المعابر مع مصر، وكانت معظم التصريحات الرسمية في السودان تتحدث عن الفوائد الاقتصادية لافتتاح المعبر دون توضيح الحقائق حول الواقع هناك ومن هذه التصريحات نجد تصريحات رئيس مجلس الوزراء أحمد سعد عمر".. إن افتتاح معبر"أشكيت- قسطل" البري الحدودي الرابط بين السودان ومصر، يعد نجاحا كبيًرا وتتويجًا للعلاقات المتميزة التي تربط بين شعبي وادي النيل ".
وفي ذاكرة السودانيين كثير من المواقف والتصريحات الرسمية التي تبدو غير مكترثة تماماً بالسيادة السودانية علي الأراضي السودانية محل النزاع – حلايب ولسان حلفا – ولعل تصريحات نافع قبل سنوات خلت تبدو هي الأشهر ‘‘يا طلاب من اراد ان يحرر حلايب فليذهب لها، وما تقعدوا تأكلوا الايس كريم بالجامعات وتقولوا نحن بعنا حلايب‘‘هكذا خاطب الدكتور نافع علي نافع الطلاب في ولاية البحر الأحمر قبل عدة سنوات عندما هتفوا في وجهه (حلايب وين) . وفي مقابل مواقف السودان المترددة ظل الجانب المصري يتحرك بصورة عملية وجادة في تأكيد مصرية تلك الأراضي وقامت مصربإجراءا ت عملية علي الأرض منذ سنوات.
وطالبت وزارة التربية والتعليم المصرية المديريات التعليمية بضرورة التأكيد على الحدود المصرية بصفة عامة ، وبخاصة حدود مصر الجنوبية والمتضمنة منطقة حلايب وشلاتين بخط عرض 22 درجة شمالاً ، ونقلت الصحف في وقت سابق تصريحات الدكتورة إيناس القاضى مستشار الدراسات الاجتماعية بوزارة التربية والتعليم، التي قالت " إن الكتب المدرسية لمادة الجغرافيا، والتى عملت على حذف منطقة حلايب وشلاتين المتنازع عليها بين مصر والسودان من داخل الحدود المصرية، وضمها للسودان، أنه تم إرسال فاكسات إلى كافة المديريات التعليمية لتشكيل لجان لفحص الكتب المدرسية المقررة على طلاب المدارس خاصة فيما يتعلق بمادة الجغرافيا".
وفي المناسبات والمؤتمرات وفي مواجهة أسئلة الصحفيين يجد الوزير أو المسؤول السوداني نفسه مجبراً علي (الكلام) ويقول - " حلايب سودانية" ثم يصمت ويغيب الفعل كالعادة ونقلت صحف الخرطوم الصادرة في الأول من سبتمبر الحالي تصريحات محيي الدين سالم مسؤول القنصليات بوزارة الخارجية .. "هنالك مشكلة بيننا ومصر حول حلايب و المثلث سوداني وحق ينسب إلى السودان". وفي ذات المواقف السودانية ( الكلامية) قال محمد يوسف عبد الله رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان السوداني " قضية حلايب تهم كل مواطن سوداني وأنها قضية حية وحاضرة في وجدان الإنسان السوداني والبرلمان بدوره الرقابي يسعى لأن لا يضيع للشعب السوداني فرصة لاسترداد حلايب في أي وقت".
[email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
| |
زهير عثمان حمد
جمال ود القوز
Ali Abdalla
Asim Fageary
Ahmed Alim
حسن محمد عمر
MOHAMMED ELSHEIKH
Deng
Mannan
Khalid Elsayed
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست