تتدعي وئام ومثيلاتها بان المراة السودانية ...لبست لها حرية..مع ان المراة في السودان
تشغل معظم مقاعد الجامعات ووظائف القطاع العام والخاص بما لا يقل من 70 في المائة فأي حرية اكثر من ذلك ... ولكن الحربة بمفهوم هذه العينات من الفاقد التربوي هو تمشى البنت ام فكو في الشارع العام وتحوم الساعة تلاتة صباحا ....لذلك انصح وئام شوقي ان تعيش في كندا مع مثيلاتها ...لان السودان باخلاقه وقيمه لن يكون المكان المناسب لها
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة