|
|
|
 Re: الاضطرابات السياسية الأخيرة في إثيوبيا - � (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
هنا مكمن الفرس
فقد عجزت نساء السودان أن يلدن من هو خير من عمر
وعجز رجال السودان في أن يبرز منهم رجل خير من عمر
لهذا يحق لود الباوقة ومن شايعه أن يوكنوا بلالاً غائبة (جمع لبلة الغائب إذا صح الجمع)
وكاتب المقال يقول معترفاً بين سطور مقاله:
| Quote: وبصراحة، إذا لم يكن من الممكن تغيير النظام، فإن أضعف الإيمان أن يأتي رئيس جديد يفهم معنى كلمة كفاية، ومنظومة أمنية وعسكرية جديدة منفتحة وعصرية ومهنية، وطاقم جديد يتميز بالكفاءة والفهم والبراءة من الفساد لإدارة الاقتصاد. وليس من الضرورة أن تُنتظر هذه التغييرات عام 2020، فخير البر عاجله. وهناك الآن ثلاثة نماذج أفريقية مجرّبة ناجحة وجاهزة للتطبيق، وكلها |
ومن قوله هذا على المعارضة ان تستشف أن لا تغير تحت سماء السودان في الزمن القريب
خاصة وأن المقال قد تجاهل تماماً دور المعارضة التي لا وجود لها إلا على الاسافير
وأن قادة المعارضة بالداخل انشغلوا بحظهم من غنيمة السلطة والحفاظ عليها لبناء دنيا يطليها زعامة وهمية تظهر في فتح الطريق والحرس الخاص وتجمع المنتفعين حوله يسبحونه ويحمدونه ليل نهار
ونرى الحسرة تجري في دموع بعض المخلصين الذين اذهلهم التغير واستغالات راس الدولة ومن معه في كل من جنوب افريقيا واثيوبيا
إنها جدار حائط مبكي لا يقع في دورنا ولكن حوالينا عند تخومنا ولكن رياحه كنمسة ساكنه تشم ولا تهز حتى فروع الاشجار
لهذا على مثل ود الباقوة ومن شايعه أن يمد رجليه ويخلع نعليه ولو اراد ان يتكئ وينام فلا خوف عليه
هل فهمتم شيئاً يا اهل المعارضة الاسفيرية؟
والله لو فهمتم لما وعيتم
ولو وعيتم لما ادركتم
ولو ادركتم لما فعلتم
ولو فعلتم لما زرعتم
ولو زرعتم لما حصدتم
ولو حصدتم لما اعطيتم
لأن حصادكم هو تبديل سلطة بسلطة
ولصوص بلصوص
فالسودان ما حكمه إلا الاغبياء المنتفعين من ابنائه
وما اظن اننا موعودون بقيادة مبرأة من الاطماع الشخصية
وتعمل من أجل ازاحة الفقر والقهر والجهل والمرض عن إنسان السودان
لهذا سيبقى السودان مأزوماًببنيه ومن بنيه
والله المستعان
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المخرج في السودان: التقدم أم التقهقر؟ عبد� (Re: زهير عثمان حمد)
|
على الكنزي ..
اتحدث عن الكلام الما عندو معنى القلتو ده ..
وكأنك, لولا الاقتباس, تتحدث عن موضوع آخر ..
الأفندي كتب رأيو في التغيير للوراء في السودان (الردة) مقابل التغيير للامام الذي حدث ي بعض دول القارة.... ووصف ووسم هذا التغيير بالشرور العظيمة والفشل المتراكم .. وتحدث عن اضعف الايمان وهو ان يحدث تغيير جزئي لا يطال كل النظام وانما يطال اشخاص منهم رئيس الجمهورية البشير الخ الخ ..
ده ياهو مقال الافندي .. وارى ان الافندي احسن من يقدم حلولا متصالحة مع كل الاخطاء التي تورط هو فيها كاخو مسلم ولكن ما علينا ..
انت ده ..
تفوت كل ذلك .. كل الذي اتى به الافندي ... تفوتو بجملة من شاكلة ان الافندي لم يأت على ذكر المعارضة ثم تتخد من عدم الذكر هذا مدخلا لشن هجوم على المعارضة ؟!! ده كلام شنو يا كنزي؟!.. يا كيف تقرأ الاشياء يا زول؟!! الامر اشبه ما يكون بتداعيات وسواس قهري
امرك عجيب يا زول !..
عجيب جدا ..
لاسيما وانو مقروء بعد كلام بدرالدين اسحق مباشرة ؟!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المخرج في السودان: التقدم أم التقهقر؟ عبد� (Re: محمد حيدر المشرف)
|
ليس بالضرورة ان يتفق كل القراء في فهم واحد
وربما يفهم قارئ نصاً لم يدر بخلد الكاتب
أنا حللت فقرة محددة من المقال
واوردتُ ما بين سطورها حسب تحليلي
قد اكون مخطئاً او مصيباً ولكن هذا يعني أنني قرأت المقال وتفاعلتُ مع جزء منه
وهذا الجزء يفترض الارجح أن النظام لن يسقط في القريب لهذا يقترح أو يوصي كاتب المقال أن على المؤتمر الوطني أن يستعين بكوادر شابة لم يسبق توليها مناصب تنفيذية
وأن اعادة الاسطوانات المشروخة لن يأتي بتناقم جديد
لهذا أرى أن السودان ليس له بشارات قادمات سوى من جيل مجرب او غير مجرب
فقد فشل كل من تولى منصباً حكومياً تنفيذياً في السابق والحاضر، أن يضع بصمات تنمية مستدامة لهذا البلد
فالكل يأتي ليهدم ما قبله ويحرك ما بعده ويملأ خزائنهالخاصة ثم يذهب بالموت او التغيير أو اي سبب آخر.
ولا جديد عند الشعب
كلو عند العرب صابون
لذا أرجو أن لا تَحْجِروا وتُحَجِروا عقولنا واتركونا نفهم حسب قدراتنا العقلية
على الاقل نضمن أن هناك مساحة لنا في هذه الحياة ليست فيها وصايا وأوصياء علينا،
فليس بالضرورة أن يكون مصدر التلقي بنفس الذبذبة التي يتلقى بها الأخر
لك ودي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المخرج في السودان: التقدم أم التقهقر؟ عبد� (Re: محمد حيدر المشرف)
|
مقتطف من مقال الأفندي
" أما التيار الآخر فهو الذي تولى القهر الداخلي، وروّج العداء مع أميركا ومصر،
وكان وراء كارثة المحاولة الفاشلة لاغتيال حسني مبارك في أديس أبابا. ولكن،
وعلى الرغم من الانتكاسة المؤقتة التي تعرّض لها هذا التيار، بعد حادثة أديس أبابا،
إلا أنه انتصر، في النهاية، عبر تصفية تيار الانفتاح. وكان ذاك التيار وراء كل الكوارث التي تلت،
ومن أبرزها فصل الجنوب وإفشال العملية السلمية والانفتاح السياسي الذي صاحبها،
ثم كارثة الكوارث في إقليم دارفور. ويتحمل صلاح قوش شخصياً المسؤولية الأكبر، "
المقطع دا ضروري خالص خالص الإنتباه له
وحفظه إن أمكن في كل هارد درايف
:
:
ولم يجد الديكتاتور الفاشل هو الآخر
غير هؤلاء "الفشلة" بحق وحقيق
لمحاولة تدارك السقوط النهائي !!!!!
وإستقالة الرؤساء الأفارقة هؤلاء
--أخطاءهم لا تقارن بكوشة الفشل التي يقيف فوقها--
لا تحرك فيه ساكنا !!!!!
في آخر أيامه أستجلب الديكتاتور النميري
(أعاد تدوير)
أبو القاسم محمد إبراهيم
ومهد بذلك الطريق مفروشا للإنتفاضة
علامات قيامة ساعة الديكتاتورية
لكن البشوف وبسمع منو!!!
(وصدق من قال : بشوف القلب مش العين)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المخرج في السودان: التقدم أم التقهقر؟ عبد� (Re: Nasr)
|
إذا لم يكن من الممكن تغيير النظام، فإن أضعف الإيمان أن يأتي رئيس جديد يفهم معنى كلمة كفاية، ومنظومة أمنية وعسكرية جديدة منفتحة وعصرية ومهنية، وطاقم جديد يتميز بالكفاءة والفهم والبراءة من الفساد لإدارة الاقتصاد. وليس من الضرورة أن تُنتظر هذه التغييرات عام 2020، فخير البر عاجله. وهناك الآن ثلاثة نماذج أفريقية مجرّبة ناجحة وجاهزة للتطبيق، وكلها سلمية وناجعة، ولا تؤدي لأي هزّة للنظام القائم: نماذج زيمبابوي وإثيوبيا وجنوب أفريقيا.
__________________________________
هنا مربط الفرس في مقالة الدكتور عبد الوهاب الأفندي، فما زال يبشر بالهبوط الناعم منذ أمد ليس بالقصير، ولكن هيهات!
عندما نُسقط النظام أو يسقط من تلقاء نفسه، سيان، فإن هذا الشعب سيحساب بأسلوب حضاري يليق به، وعبر جهاز قضائي عادل ومنصف، كل الذين قتلوا وسرقوا وأجرموا وأذلوا الناس.
لا هبوط ناعم، ولا مسامحة كما حدث مع مجرمي مايو سابقا.
أعتقد أن هذا ما ينبغي أن نتفق عليه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المخرج في السودان: التقدم أم التقهقر؟ عبد� (Re: زهير عثمان حمد)
|
يا على الكنزي والله ما عارف اقول ليك شنو ياخ .. وينها القراية بين السطور دي .. وافتراضك ذاتو الافترضو ل (القراءة ما بين السطور) افتراض لا يسنده ع ولا منطق ولا اي حاجه ذاتو ..
اين كتب الافندي انو قنعان من التغيير؟!
ولو الافندي قال كده .. وبالبال خلفيتو السياسية .. شنو في كلامو البخليك تكورك: وجدتها وجدتها المعارضة واسمعوا واعوا وخسر البيع وبتاع!!
وبعدين كلامي ده ما وصاية او فرض قرايه ..
نستوعب القراءات المختلفة تماما ..
لكن جنس قرايتك دي لا يصدق فيها الا القراءة بالنوايا المسبقة (عشان ما نقول قراية بالوسواس)
| |
|
|
|
|
|
|
| |
زهير عثمان حمد
بدر الدين اسحاق احمد
Ali Alkanzi
محمد حيدر المشرف
Nasr
Moutassim Elharith
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست