|
Re: السبب في عدم وجود لاعبين سود في المنتخب ال (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
Quote: قالت بصراحة ..لا..... منذ وقت طويل ... بعد العبودية .... قتلناهم جميعا !! |
الاخ / سيف . تحيه طيبة
اسمح لي ان ارد في هذه الجزئية بالتحديد ، فالبوست موسع ، ويمكن النقاش فيه .. في اكثر من جانب . العبودية حتي الان لم تنتهي ، ( قد تكون تقننت بعض الشئ ، لكنها موجودة ) . العبودية دائما مربوطة ، بالعوز ، والفقر والحاجة ، اضافه لللون طبعا . فتفرق كثير عندما يكون المحتاج ابيض او اسود .فالسود اقليه . * حسب التراتبيه الانسانية ، فالانسان دائما ، ينظر للاقل منه ، نظره " احتقار " ، ودنيوية . مهما اجتهد الطرف الابيض ، علي اخفاء هذه المشاعر السلبية تجاه ( لنفرض صديقه الاسود ) . و يرفع الكلفه بينهم نوعا ما ، ويكون التعامل باحترام وتقدير ، سواء كانوا في عمل او خلافه . لكن في النهاية دائما هناك خطوط حمراء ، لايمكن تجاوزها . ( وهي كثيرة حسب كل حالة بحالتها ) . ولا يكون التعامل بينهم ، كما يتعامل مع ابناء جلدته الاصليين . ** اللون الاسود عموما ( منكور، وشين ) ، قد يصل الفرد منهم اعلي المراتب ، لكن سرعان مايسقط ، ( اوباما مثلا ) . ويبدأ الابيض المتطرف ، بازالة كل الارث الذي تركه " الاسود " . بعد مغادرته. ويعتبر وصول ( الملون ) ، الي مراتب عليا ( نادر ، او لنقل اقليه ) . في كل المجالات : السياسة / الفن / العلوم / الرياضة ، وكل شئ تقريبا . تجد تفوق للعرق الابيض . * رغم ان بعض الدول ، سنت قوانين تجرم العنصرية ( الا انها لن تزول ابدا ) . قد يكون يوجد تحفظ هنا وهناك . لكن الواقع يقول غير ذلك . الهوان والذله ، مرادفان للرق والعبودية ، ومحاولة نكران الذات ، والادعاء بما ليس فيك ، يعد ضربا ، من ضروب الوهم الكبير . حتي اليهود اصحاب العرق السامي ، ينظرون الي من دونهم ، بازدراء . وانهم هم الافضل ، والاحق بالحياة ، دون غيرهم .! حتي في مملكة الحيوان ، تجد تقريبا ، نفس الشئ يحدث عندهم ( مع تغير المقياس ، من لون الي ضعف وقوة ) . فالضعيف دائما مكروه . **
استغرب جدا للذين يستعملون كريمات تفتيح البشرة ..!!!
تحياتي ،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السبب في عدم وجود لاعبين سود في المنتخب ال (Re: Hassan Farah)
|
دراسة: قد يكون المرء عنصرياً دون أن يدري
CNN): ذكرت دراسة جديدة نشرت الخميس، أن أشخاصاً كثيرين ينطوون على اتجاهات عنصرية، دون وعي منهم، في حين أنهم يعدّون أنفسهم متسامحين ومحترمين لقيم المساواة.
وقالت كيري كاواكامي، المشرفة على الدراسة، والأستاذة المشاركة في قسم علم النفس بجامعة يورك بمدينة تورنتو الكندية، إن "هذه الدراسة، وكثير من الدراسات التي أجريت في إطار علم النفس الاجتماعي، تؤكد أنه مازال هناك الكثير من الاعتقادات السلبية حول السود."
وأضافت أن "الناس يميلون إلى التسامح إزاء العنصرية، لا مواجهتها."
وقام الباحثون بتقسيم 120 مشارك غير أسود في فئتين: الأولى هي الفئة التي تخضع للتجربة، في حين أن الفئة الثانية هي التي يقتصر دورها على إظهار توقعاتهم.
وقد وضعت الفئة الأولى في غرفة، إلى جانب شخصين واحد أسود والآخر أبيض، وهذان الشخصان يلعبان دوراً ضمن ثلاثة سيناريوهات مخطط لها مسبقاً، من أجل فحص التجربة.
السيناريو الأول بدأ حينما قام الشخص الأسود بضرب الشخص الأبيض على ركبته حينما همّا بمغادرة الغرفة. وفي هذا السيناريو، لم يقم الشخص الأبيض بالتفوه بأي كلمة.
وفي السيناريو الثاني، بعد أن قام الشخص الأسود بمغادرة الغرفة، قال الشخص الأبيض "أكره حين يقوم السود بهذه الأفعال."
أما في السيناريو الثالث، فوجه الشخص الأبيض شتائم للشخص الأسود، ووصفه بأنه "أخرق."
في الغضون، فإن الفئة الثانية عليهم فقط أن يتنبؤوا كيف يمكن أن يتصرفوا في مثل هذه الظروف.
وقد أظهر الأشخاص في الفئة الأولى انزعاجاً قليلاً في السيناريوهات الثلاث، وكان انزعاجهم أقل بكثير من الضيق الذي أظهره الأشخاص في الفئة الثانية، إزاء ما حدث في السيناريوهين الثاني والثالث
وقالت الباحثة المشاركة في الدراسة، إليزابيث دن، وهي أيضاً أستاذة مساعدة لعلم النفس في جامعة بريتيش كولومبيا في فانكوفر، إن المفاجئ هو أن "التلفظ بعبارات جارحة جداً لم يجعل الناس منزعجين."
وبعد تلك التجربة، طلب من المشاركين في الدراسة التي نشرت في مجلة "ساينس" أن يختاروا الشخص الأسود أو الشخص الأبيض كشريك لاختبار أحجية المفردات.
وقد اختار أكثر من نصف أفراد الفئة الأولى الشخص الأبيض، متجاهلين قسوة العبارات التي تلفظ به قبل قليل.
أما بالنسبة إلى أفراد الفئة الثانية، فإن أقل من النصف اختاروا الشخص الأبيض حينما تلفظ بتلك العبارات (أي في السيناريوهين الثاني والثالث)، في حين أن معظمهم اختاره حينما لم ينبس ببنت شفة.
وقالت كاواكامي إن "بعض الأشخاص ربما يظنون بأنهم متسامحين جداً وأنهم غير مدفوعين بتحيزاتهم.. بينما هم في الحقيقة ينطوون على هذه التحيزات الخفية."
وهذه الدراسة الجديدة أكدت على نتائج دراسات جرت في العقود الماضية، وهي أن الناس سيئون جداً في توقع سلوكهم في مواقف حساسة اجتماعياً.
وكان أنتوني غرينوالد، أستاذ علم النفس في جامعة واشنطن، قد أجرى وزملاءه دراسة أظهرت أن 75-80 في المائة من الناس (في الولايات المتحدة) لديهم تحيزات ضمنية وغير صريحة، ضد السود.
ويتضمن الموقع الإلكتروني لهم (Project Implicit)، اختبارات يمكن للمتصفحين أن يقارنوا توقعاتهم الشخصية باتجاهاتهم الأساسية إزاء أناس، استناداً إلى قضايا اجتماعية مختلفة، مثل العنصر والسن والبدانة.
ولكن السؤال الذي ينبغي أن يُطرح هو: من هو المسؤول عن تشكل هذه الاتجاهات؟
يقول الخبراء إن من بين الجهات التي تتحمل المسؤولية الصور في الأخبار والتلفزيون والأفلام التي تصور السود، نمطياً، بصورة سلبية.
وأوضح غرينوالد بأنه لا يعتقد "بأنه ما يوجد داخل عقول الناس يمكن أن يتغير، إلا إذا تغيرت البيئة التي تزرع هذه الأشياء في عقولهم."
ويفيد الخبراء أيضاً بأن الوالدين لهما تأثير كبير.
ففي إحدى الدراسات التي قامت بها الأستاذة دن، أظهرت أن الوالدين إذا كانا ينطويان على مواقف إيجابية تجاه السود، وكان لهما علاقة طيبة بأطفالهما، فإن هؤلاء الأطفال -من ثم- سينمّون موقفاً أكثر إيجابية تجاه السود أيضاً.
المصدر:
http://arabic.cnn.com/2009/scitech/…/Study.racism/index.html
| |
|
|
|
|
|
|
|