|
|
|
 Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
قديم ولكن نعيده يا سلطان دينق وقد جآءت مناسبته هنا
سلام كبير
===
أمريكا: الإسلاميون: (لذيذة وبارد شرابها.. عليّ إن لاقيتها "ضرابها")
عبدالله عثمان
جامعة أوهايو
[email protected]
الحلقة الرابعة
موسكو على نهر الهدسون
(يذكرك بمحمود محمد طه ... فهو على أعتاب الستين، ولكنه نظيف جدا لا ترى له شاربا أو لحية ...... بعد عودته من أمريكا قدّم ندوة فى جهاز الأمن مدح فيها (أمريكا) لدرجة أن الدكتور عبدالوهاب عثمان .... قال له (كلنتون ... "لا يستطيع" أن يمدح أمريكا كما مدحتها)... (هو) يعتبر دخوله لأمريكا كأنه قد خرج من النار ودخل الجنة .... شبّه المرحوم التجانى أبوجديرى الذى ساعده فى الدخول لأمريكا بأنه كالرجل الذى يخرج الناس من النار الى الجنة ... أمريكا لم تخذلنى وقد شعرت بالفارق الضخم بينها وبين بريطانيا ثقافة وسياسة ودينا وفكرا ودينامكية وحيوية وديناميكية تصيب الإنسان لذلك تلاحظ أن كل من يزور أمريكا لمدة سنة أو سنتين تلاحظ عليه بعض التغير.... بصراحة شديدة جدا وبدون مغالاة أنا لو لم أذهب الى أمريكا ما كنت أعرف كيف ستكون معالم شخصيتى ... هناك أكتمل نضجى)
بتصرف "لا يخل بالمعنى": د. عبدالرحيم عمر محى الدين فى كتابه "الترابى والإنقاذ" ص 469-470 عن د. بهاء الدين حنفى سفير السودان بتركيا ومهندس مذكرة العشرة التى أطاحت بالترابى.
رائعة المخرج الإمريكي بول مازروسكي (موسكو على نهر الهدسون) 1984 تحكي الحكاية كلها باسلوب جد بديع ... بلد عقائدي يتماسك وأمريكا "الحزز" .. فرقة فنية من ذلك البلد "الذي تشظى فيما بعد" (فداية لنا فلندع) تحج لكعبة "الشيطان الأكبر"، ولكن ليس قبل أن يخضع أفراد الفرقة لـ "غسيل مخ" يحذرهم من "جنة اليانكي الكذوب" لا يطلبون بها اللجوء!! تنتهي القصة برئيس (هيئة أمرهم بالمعروف وفي نفس الوقت هو مقرر لجنة التأصيل) ببائع جائل لشطائر "الهوت دوغ" في معابر المشاة في "التفاحة الكبري"، نيويورك، حاضرة المال والأعمال!! درزينة أحذية تملأ أرفف "الجارور" وتعاوده الأحلام المزعجة، صفوف طويلات، في الشتاء الموسكوفي القارص، في انتظار حذاء وربع كيلو فاصوليا!!! لم يمض زمن طويل حتى توافد الفلاحون من أصقاع سيبيريا يقفون طوابير لا حد لها لـ "ينعمون" بشرائح البطاطا في مطعم ماكدونالدز الذي أفتتح لتوه ليس بعيدا عن ردهات الكرملين وقد خمدت فيها هتافات "الموت لأمريكا"!!! (شكا الهندي عزالدين وغيره بأن برودواي ولاس فيغاس غير بعيدتان الآن عن حي العمدة في أم درمان ولا حي الناظر في القضارف ... الجنز المثقوب وارد شلاتين، التاتو الاسلامي والراب بألحان الحقيبة... تأصيل وكدة!!!)
تعود علاقة الاسلاميين بأمريكا لمنتصف الخمسينات ولعل حادثة التقاء سعيد رمضان (نسيب حسن البنا) بالرئيس الأمريكي إيزنهاور سنة 1953 في البيت الأبيض من أول ما تم رصده من "تعاطي" الإسلاميين مع الغرب وتتحدث الوثائق عن إنشاء "حسن البنا" لجماعة "الإخوان المسلمين" بدعم مباشر من شركة قناة السويس المملوكة لإنجلترا آنذاك وبدأ الإنجليز والملك آنذاك باستخدام " حركة الإخوان المسلمين" وخاصة جناحها السري حين تستدعي الظروف ذلك.
في إبان تمدد النفوذ السوفيتي في أفريقيا، لجأت أمريكا لدعم الأخوان المسلمين في السودان ليقفوا حاجزا دون التمدد الشيوعي، فأوعزت للسعودية أن تموّل هذه الجماعة بالسودان (بنوك فيصل "الأمير محمد الفيصل + الشيخ علي عبدالله يعقوب) ثم توافدت وفود طلاب الدراسات العليا من الإسلاميين على أمريكا (يسميهم د. عبدالرحيم عمر محي الدين "أولاد أمريكا" وهو يعتقد أنهم لم يستفيدوا منها شيئا لأنهم قضوا وقتهم في الملحقية الدينية السعودية وتوزيع البتزا – آخر لحظة -)
ذات "أولاد أمريكا" هؤلاء، كانوا يمنوننا بفتح أمريكا ولن ينس طلاب عهدنا أيامئذ بالجامعة تبشير الراحل محمد عثمان محجوب "راجل البركس" بأنه سيرفع الآذان في البيت الأبيض "ذات نفسه"!! وفي أول عهده بالترّشح لكوسو – اتحاد طلاب جامعة الخرطوم - "الذي هو منار ولن ينهار"، أطلق العبيد أحمد مرّوح "رئيس مجلس الصحافة والمطبوعات الحالي"، تحذيرات نارية لكارتر أن "موية حار ولا لعب قعونج" فعليه أن برفع يده عن أفعانستان.. كان دالي وقتها "زرقاء اليمامة" الوحيد الذي يرى شجرا يسير .. الأمر كان لا يتطلب أكثر من كوميديا سوداء .. يقول دالي تخيلوا أن كارتر قد تم ايقاظه على عجل منتصف الليل لإبلاغه فحوى الرسالة، يجمع كارتر أركان حربه وقادة مخابراته وتبلغ أساطليهم في أعالي البحار وقواعدهم في الباهماز وغوام وسيشل برفع الحذر للخط الأحمر، ثم كارتر، يتصبب عرقا يسأل: ما هو اتحاد طلاب جامعة الخرطوم .. هو، يا سيدي، اتحاد لطلاب في جامعة اسمها الخرطوم .. وأين الخرطوم هذه؟ في بلد اسمه السودان؟ وأين السودان هذا؟ في قارة أفريقيا ... وأين أفريقيا هذه؟؟؟؟!!!
الآن كلما سافرت في الطرق السريعة ذات الستة مسارات و"الجي بي إس" (آسف، فحسب علمي لم يجتمع العرب بعد على اسم لتعريبه، لذا لزم التنويه) يحدثني بأن تبقى لك ثلاث ساعات و22 دقيقة، أتذكر تلك "العنتريات التي ما قتلت ذبابة" وأتذكر طرفة تحكي عن "أخو بنات" "ذي حجبات" تملا "ضراعو اليمين" وسكين ذات جفير .. سمع رئيسه يقسم بوضع أمريكا تحت حذاءه، فطمأن "الريس" قائلا (يا ريّس انت أمريكا دي خليها علينا، بنوضبا ليك تب، بس انت رخّس لينا السكر)!!! (عن قصور خيالنا راجع الصندق وطرفة المرحوم عمر الحاج موسى)
الاسلاميون يحبون أمريكا حبا جما، لا تنتطح في ذلك عنزتان، يستولدون أطفالهم هنا ويحملون هم وأطفالهم البطاقات الخضراء و الجوازات الأمريكية، ولكنهم وكعهدهم دائما، يعيشون فصاما نكدا فيغنون بلسان ويصلون بلسان آخر واذا ما أجتمعوا كذب كل منهم على أخيه سابا أمريكا .. رصد الكاتب مصطفى البطل حالة الفصام تلك في مقال جد رائع حلّل فيه ظاهرة الإحتفال بمهرجانات القرآن الكريم في السودان والتي يقيمها "دكاترة" درسوا وهم وأبناؤهم في الغرب فيقول البطل ((في المقاعد الوثيرة المقابلة داخل القاعات الفخيمة يجلس الوجهاء و الكبراء من قادة الدولة و شاغلي مناصبها العليا و رموز المجتمع يستمعون الي آي الذكر الحكيم، يرتلها امامهم الاطفال، و يظهرون الاعجاب و الرضا ثم ينصرفون راشدين. و لا بد ان هؤلاء الوجهاء و الكبراء يدركون، مثلما يدرك غيرهم، اي مستقبل كئيب ينتظر هؤلاء الاطفال الذين تنتهي مسيرتهم في الغالب الاعم الي اشغال هامشية متدنية تحفظ لهم و اسرهم مكانهم الازلي علي حواف المجتمع في مدن القصدير. و اي مصير يمكن ان يؤول اليه هؤلاء وهم يفتقرون الي ادني المؤهلات والمهارات الاكاديمية و الفنية التي يوفرها التعليم النظامي الذي حرموا منه بعد ان اقتصر تعليمهم علي حفظ القرآن في ظل نظام ترعاه الدولة و تشجعه. و برغم الكلمات الباهرة التي تسمعها في مناسبات تخريج هؤلاء البؤساء عن الجلال و الهيبة التي يكتسيهما حامل القرآن و ما تشاهده من مظاهر التأثر عند من يرددون هذا الكلام امام شاشات التلفاز حتي لتكاد تري الدمع يطفر من العيون، فانني لم اشهد او اسمع طوال حياتي ان واحد من هؤلاء الوجهاء قد اختار لاي من اطفاله ان يكتسي هذا الجلال و ان يرتدي تلك الهيبة)) إنتهي
في مقالين لهما، صور لنا الكاتبان د. عبدالله علي ابراهيم ود. محمد وقيع الله النظام البديع الذي تقوم عليه المكتبات عند الإمريكان وقد أظهر د. محمد وقيع الله بالذات افتتانا غريبا بالغرب وهو بعد مبعوث من جامعة أم درمان الاسلامية فتأمل!! وإفتتناه ذلك قاد الكاتب عبدالحميد محمد أحمد ان يكتب عنه مقالا عنونه له بـ (أقعد فإنك انت الطاعم الكاسي) عدّه فيه خائنا لله والوطن وذلك بلواذه فرارا في جنة الغرب وعدم عودته لوطنه الذي بعثه من حر مال محمد أحمد المسكين (راجع المقال في سودانيزأونلاين)
وتظهر حال الفصام هذه جليا في مقال سطره السيد هاشم الإمام المقيم بأمريكا متحسرا على كونه لم يحصل على الدرجات اللازمة للدخول لجامعة الخرطوم فذهب على مضض لجامعة أم درمان الاسلامية (حصن الاسلام الحصين) ولا يزال ذلك الفصام يقض مضاجعه حتى لاذ بدار "الكفر" ولكن كيف لأمره أن يستقيم بها وفتوى من شيخه د. عبدالحي يوسف تملآ الأسافير عن تكفير كل من سكن الغرب!! والحال كذلك يلجأ لشيخه د. جعفر ميرغني الذي حدثه وأثلج صدره حالا له اشكال ذلك الفصام بقوله
((أنّ الصَّلاح إنما هو صلاح الدٌّنيا فأيّما امة أصلحت أمر دنياها ، واستقام حكامها على الجادة وساسوا رعيتهم بالعدل فقد استحقوا أن يرثوا الأرض وأن تدين شعوبها لهم وإن كانوا كافرين ، وأيَّما أمة أفسدت في الأرض ، وجار حكّامها و ظلموا فقد استحقوا الذّل والذيلَّية في الأمم وإن كانوا مسلمين)) انتهى
يسعى الاسلاميون للتخفيف، هونا ما، من هذا الفصام باقامة حلقات التلاوة، المنافسات الرياضية، الحج الجماعي، فصول تدريس اللغة العربية ويسعون خلال كل ذلك، ومن وراء ستار، لتجنيد جموع السودانيين المنتشرة في الغرب وكل ما ذكر أعلاه مظاهر تحكي الدين بلا دين اذ هم لا يتورعون عن أكل الأموال الربوية والاعانات التي تستحصل من ضرائب الخمارات وأندية التعرّي بل ويتفنون في خداع السستم (الحكومة) بفنون لا تخطر على بال ولهم في كل ذلك فتاواهم الجاهزة وهذا حديث جد طويل نأمل أن نعود اليه وقبل ذلك نأمل أن يعودوا هم الى "تورا بورا"!!!
الصندوق:
يحكي المرحوم عمر الحاج موسى أن أعرابا كانوا يفدون على الكوة بالنيل الأبيض قبيل الخريف ليكتسون ثوبا ومركوبا لبقية عامهم لا يبدلونه الا قبيل الخريف القادم .. كانوا يشترون مركوبا خشنا يصتع من جلد البقر ... نزل سوحهم ذات عام أسكافي ماهر من أم درمان (محل الرادي رطن وخليفة المهدي سكن) أصبح هذا الإسكافي يضع لخشن المركوب وسادة ناعمة من جلد الماعز ... الإعرابي يدخل رجله فيتحسس موطئا لينا .. يخلعها فينظر وخيط قد رتق ذلك من الداخل لذلك ..يعجب (أشا!!! والله يا ناس الكوة ما فضل ليكم الا الروح!!!) يقول عمر لأنه تذكر ذلك وقد استضافوه في قاعدة كيب كانيفرال ليشهد اطلاق الصاروخ للقمر فقال لحظتها (والله يا ناس الكوة ...)
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: عبدالله عثمان)
|
سلام يا دينق وعبدالله عثمان
هذا موضوع مهم جدا.
Quote: عدد كبير من الاخوان المسلمين حط بهم الرحال في الولايات المتحدة الامريكية، خصوصا منطقة واشنطن الكبرى(العاصمة).
ويعملون بكل جهد وبدعم مالي كبير من أجل فرض أو طرح رؤيتهم الاخوانية بغطاء غربي "ديمقراطي"
وهذا الرأي بيتم طرحه باللغة الانجليزية في صحف أو مجلات دولية مثل الواشنطن بوست والنيويورك تايمز، وبعد ذلك بيتم ترجمته وطرحه باللغة العربية
على اساس أن الراي هو رأي غربي أو أمريكي حول المنطقة. وبالطبع هنالك صحفيين غربيين مأجورين يقومون بمثل هذه الادوار بعناية فائقة.
يجب أن ينتبه الناس لدور الاخوان المسلمين في الغرب وفي الولايات المتحدة. |
الدعم المالي الكبير للأخوان المسلمين كان في السابق، قبل ما عرف بالربيع العربي، يأتي من السعودية ومن دول الخليج بما فيها قطر. الآن تتخذ السعودية والإمارات والبحرين موقفا معاديا للأخوان المسلمين ولكن هذا لا يمنع أن يأتيهم دعم من شخصيات ثرية بطرق سرية من كل دول الخليج وأيضا من تركيا. هناك أيضا القنوات الفضائية التي أصبحت منتشرة جدا وبعضها مقره تركيا وبعضها مقره بريطانيا. كل هذا يشكل تحديا كبيرا. ولكن الثابت أنهم لن يستطيعوا العمل على أو حتى الدعوة إلى دولة تقوم على الشريعة الإسلامية بصورة تنتهك حقوق غير المسلمين أو حقوق المسلمين المختلفين معهم في الرؤى، أو حقوق المرأة أو تحاول تطبيق عقوبات الجلد والقطع والرجم.
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: عبدالله عثمان)
|
عبدالله عثمان سلامات
| Quote: ذات "أولاد أمريكا" هؤلاء، كانوا يمنوننا بفتح أمريكا ولن ينس طلاب عهدنا أيامئذ بالجامعة تبشير الراحل محمد عثمان محجوب "راجل البركس" بأنه سيرفع الآذان في البيت الأبيض "ذات نفسه"!! |
.
اقوال زى دى ريمر عليها مرور الكرام ....من يرى تمدد الاخوان فى امريكا والغرب رغم افعالهم فى المنافيه لقيم الديمقراطيه .ذكرنى تصريح لقياده طلابيه (فراعى) عام 1984 يقول فيه ان الحركه الاسلاميه لديهاالان 3 او 4 ممثلين فى الكونجرس.
الناس ماقعدت ساى اشتغلوا داخل مجتمعات الاقليات والسجون ليستقطبوا من هؤلاءلضرب المجتمعات الغربى وتدميرو من الداخل.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
دينق - سلامات
الاخوان فى الغرب وامريكا اصبحوا خطر وسرطان باختراقهم الاحزاب الديمقراطيه والمجتمع عبر منظماتهم الاجتماعيه الصريحه الوجه والمتخفيه باسماء اخرى وكذلك الامر لكوادرهم .والاسوا ان تحدث منظماتهم باسم المسلمين فى تلك المجتمعات وتمرير اجندتهم وحملاتهم الاعلاميه عبر مؤسسات اعلاميه كبرى.
الغرب وامريكا يخطئون خطا قاتل فى التعامل معهم بتصديق انهم تيار اسلامى معتدل فمكانهم الطبيعى اما السجون او اعادتهم لبلدانهم .
محاوله استثمار الاخوان فى الشرق الاوسط بمعاومه اذرعهم الارهابيه وتطورات الاحداث وتداعيات الاحداث - كمقتل خاشوقجى - وصعود نجم زعيمهم ارودغان والسعى لركوب موجه رد الفعل الجماهيرى لتحقيق مخططاتهم فى محاوله لتكرار ماحدث فى موجه مايسمى بالربيع العربى .
ليس استغلال مقتل خاشوقجى او عبر امثال مقال الاخوانى دراج ....... فبالامس البرادعى يدعو قةى المعارضه المصريه - بما فيها الاخوان للتضامن والحراك عبر تغريداته - فهل هذه الدعوه الان وفى ظل هذه الظروف تقرا منفصله عن الاحداث الاقليميه ام هى نتاج تنسيق نتاج مع الاخوان ليمرر الاخوان مخططاتهم فى مصر عبر تحالف واسع ينقلبو عليه لاحقا كما هى عادتهم واخلاقهم فى نقض وخيانه الموواثيق والعهود؟؟؟؟
.
واعيد ماعبرت عنه سابقا طالما الاخوان فى الغرب يتمتعون بمزايا الديمفراطيه فى الغرب وامريكا (الحذر الاكبر من كندا التى اظن انهم نحجوا فى تثبيت اركانهم فيها ) الديمقراطيه التى يكفرون بها ويحجرونها على مواطنيهم فى مواطنهم الاصليه فلن يهنا العالم اجمع وينجو من شرورهم .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
حبيبنا دينق
الاخوان هم الاخوان مهما تعددت المسميات واللافتات
السؤال هل الغرب واعي لهذه الخزعبلات
التي يقوم بها الاخوان بالتالي يقدم الدعم
في إطار نظريه المؤامره لحسابات تخصه
ام ان الغرب نفسه بلع الطعم وساهم ويساهم
في تمدد الاخوان دون وعي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: حسن ادم محمد العالم)
|
Quote:
الاخوان هم الاخوان مهما تعددت المسميات واللافتات
السؤال هل الغرب واعي لهذه الخزعبلات
التي يقوم بها الاخوان بالتالي يقدم الدعم
في إطار نظريه المؤامره لحسابات تخصه
ام ان الغرب نفسه بلع الطعم وساهم ويساهم
في تمدد الاخوان دون وعي |
الغرب ليس كتلة واحدة. فهناك من يتم شراؤهم بالمال والوظائف. وقد كان دور دول الخليج، خاصة السعودية، كبيرا في ذلك.
وهناك من تم تضليله بالفعل بواسطة الإخوان المسلمين ويساهم في تمددهم دون وعي، خاصة أن غالبية المسلمين سلبيون ولا يقاومون تأثير الأخوان المسلمين.
ولكن هناك مستنيرون بدأوا يكشفون ألاعيب الأخوان المسلمين والسلفيين عموما كما في هذا الوثائقي
الإخوان المسلمون في أمريكا... وثائقي من 10 أجزاءالإخوان المسلمون في أمريكا... وثائقي من 10 أجزاء
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Yasir Elsharif)
|
الأخ الحبيب دينق ..
الغريب .. كنت أفكر فى نفس الموضوع قبل عدة أيام .. والى
الآن ..
المشكلة .. ان أمريكا وغيرها من الدول الغربية .. تهمها ..
وتهمهم السياسة .. أما الدين .. فهو فى الدرجة الثانية ..
فالدين فى نظرهم يدخل تحت غطاء الديموقراطية .. فكل إنسان
حر فيما يعتقد .. وللأسف السياسة تسترخى وتتراخى أما الماده ..
فالسعودية هى الحبيبة لأن المصلحة العامة تقتضى ذلك .. وهكذا ..
فيا أخى دينق للأسف الشديد أنا لا أفهم فى السياسة ولا أتعامل
بالسياسة ..
ولكننى أقول .. إن السيد المسيح على الأبواب .. وهذه أواخر
الأيام .. فليتنا نكون مستعدين ليوم الدين .. يوم الحساب .. حيث
سيكون الحساب عسيراً .. الموضوع بجد لخطير جداً .. لأن
الطرف الآخر لا يفهم ولا يريد أن يتفهم الطريق الصحيح ..
ربنا يرحمنا .. ونصلى الى الله ليرفغ غضبه عنا .. نحن بنو
البشر اللذين بعدنا كل البعد عنه .. ونقول ..
يارب ارحمنا .. يارب إرحمنا
يارب ارحمنا ..
...
الرب يبارك حياتكم ..
أخوكم وعمكم العجوز ..
ارنست
+++
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: النذير حجازي)
|
جماعة الاخوان المسلمين كجماعة إنتهازية نجدهم في الولايات المتحدة يستغلون الجماعات اللبرالية،اليسارية والاشتراكية في الحزب الديمقراطي وفي تنظيمات أخرى. يستغلونهم لكي يصلون عن طريقهم الى مناصب صنع القرار والنفوذ في أمريكا. والغريب في هذا الامر نجد أن الاخوان المسلمين في بلدانهم الاصلية هم أقوى المحاربين للجماعات لنفس هذه الجماعات الليبرالية واليسارية والاشتراكية. وللأسف الشديد معظم الامريكان لا يعرفون حقيقة تنظيم الاخوان المسلمين وأهدافه الاجرامية الشيطانية. ونجد صحيفة مثل صحيفة الواشنطن بوست الليبرالية تصف الاخوان المسلمين بأنهم "جماعة اسلامية معتدلة".
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
يلا هنا يجي دوركم إنتو يا دينق وكل المتواجدين مننا هناك.
حاولوا تفكروا في وسيلة أو آلية لكشفهم والتصدي لهم.
لطالما كنت أقول أن أجهزة المخابرات الغربية خاصة السي آي إيه بتشتغل بالقلبة فيما يتعلق بما يسمى بالعالم الإسلامي.
ومن أبرز الدلائل : تعاونهم المطلق مع دولة مثل السعودية!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: AMNA MUKHTAR)
|
هذا مقال جيد مؤرخ بتاريخ
4 أكتوبر 2017، كما أن أحد الكتاب له إسم عربي "شادي حامد"
How America Changed Its Approach to Political Islam
The view from Washington has shifted a lot over the decades.
SHADI HAMIDPETER MANDAVILLEWILLIAM MCCANTS
OCT 4, 2017
https://www.theatlantic.com/international/archive/2017/10/america-political-islam/541287/https://www.theatlantic.com/international/archive/2017/10/america-political-islam/541287/
أقتطف منه بعض الفقرات:
As the Obama administration made clear in the months following the Arab uprisings, the United States would treat Islamists as nothing more than one of the many new political actors shaping the future of Arab politics. Officials signaled areas of ongoing concern, however, saying that Washington was willing to work with all groups that renounced violence and supported the equal rights of women and minorities. Privately, the United States told the Egyptian government of Mohamed Morsi, a senior Muslim Brotherhood figure, that it expected Egypt to maintain its peace agreement with Israel as a precondition for ongoing diplomatic cooperation.
Arguably, the real test of U.S. policy on Islamism did not come until (and after) Morsi assumed executive power in the summer of 2012. Up until that point, with the Supreme Council of the Armed Forces (SCAF) still running the country, Washington felt confident that its longstanding ally, the Egyptian military, would serve as an ultimate guarantor of stability regardless of whether Islamists won elections. After Morsi sidelined top generals in August (while, ironically, promoting future nemesis Abdel Fatah al-Sissi to defense minister), Washington became warier of Cairo’s conduct.
When it became clear that the Brotherhood-led government was more or less preserving the status quo on key foreign policy priorities, Washington reverted quite quickly to a variant of its Egypt policy of the previous several decades: work with and support whoever is in power in Cairo so long as U.S. strategic interests are protected. A corollary of this policy, of course, is the idea that Washington is expected to refrain from harsh criticism of what happens in the Egyptian domestic realm. After the military coup of 2013, Washington faced a conundrum. If it supported Sissi’s toppling of the country’s legitimately elected president, it would appear to be going back on its strong commitment in 2011 to take seriously the cause of Arab democracy. When Egypt’s security forces killed approximately 1,000 people protesting the coup outside Cairo’s Rabaa al-Adawiya mosque in August 2013, it was the violent tip of a longer spear Sissi had fashioned to systematically eradicate the Brotherhood as a political actor and recategorize the group under the mantle of “terrorism.” Preoccupied by concerns with regional stability—civil war in Syria, violence in Libya and the Sinai, governance failure in Iraq, Iran’s nuclear ambitions—Washington largely acquiesced in this campaign against the Brotherhood.
The rise of the Islamic State also complicated Washington’s calculus vis-à-vis the Brotherhood. The United States was loath to do anything that might offend those countries—Saudi Arabia, the United Arab Emirates, and Egypt—on which it relies for implementing its anti-ISIS strategy. Cooperation on counterterrorism, which in the view of Washington’s regional partners includes the Brotherhood, was the centerpiece of Trump’s Riyadh speech this May.
What this means in practical terms is that since the summer of 2013, U.S. engagement with the Muslim Brotherhood has been all but impossible. In what appeared to be a convergence between the political right and Egyptian government lobbying, several members of the U.S. Congress in late 2015 (and then again in early 2017) introduced legislation in Congress seeking to designate the Muslim Brotherhood as a Foreign Terrorist Organization (FTO). After Trump’s presidential victory, there was also some talk about pursuing such a designation via executive action.
While the momentum on Muslim Brotherhood proscription seems to have slowed to a crawl in the face of nearly universal criticism from experts, lawyers, and diplomats, the question of how Washington views the broader phenomenon of political Islam remains unsettled.
Whatever the Trump administration does (or doesn’t) do, political Islam will remain a potent social force and a lightning rod for regional politics. Today, Islamists constitute the ruling government in Morocco, a major opposition force in Jordan, and a significant political counterweight in Kuwait. A recent Brookings poll of experts suggested it likely that Islamists would return to power in Tunisia by 2020, and perhaps also in Syria and Yemen in the aftermath of those civil wars. If, or when, that happens, we will find ourselves having much the same debates. Hopefully, by then, we will have better answers for a problem that will have plagued the United States for nearly three decades.
This article has been adapted from Rethinking Political Islam by Shadi Hamid and William McCants, including a chapter written by Peter Mandaville.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Yasir Elsharif)
|
كتبت في بوست آخر عن تكتيكات الأخوان المسلميين في الغرب ودول الخليج وخلافها
(الأخوان المسلميين التي تتناقض إيدلوجيتهم مع الديموقراطية يمارسون التقية والتخفي خلف الواجهات - يتملقون الغرب ويظهرون بمظهر الديموقراطيين والحداثيين - تراهم يخلعون
الجلباب والعمامة ويتدثرون بالزي الغربي - بالبدل الأنيقة والأحذية الفاخرة - والعطور الباريسية - ويلوكون بعض العبارات والمصطلحات الديموقراطية - وأدانة الإرهاب والتطرف - حتي يسهل إندماجهم
في الغرب - جامعات وإعلام ومنظمات !
* إذا لاتعنينا أجندة - الأخوان وقطر - وتركيا ولن نراهن عليهم أو نمرر أجندتهم !
* حاشية
من الغرائب -أن الوهابية رديف آل سعود - أصبجت مخترقة -بالدواعش والقاعدة والأخوان والكيزان - يردد الأخوان عبارات السلفية ومعلباتهم في التبديع" ومناهضة الصوفية ومعاداة
"الروافض" والشيعة ولكنهم وفي المنعطفات المفصلية حينما يكون الخيار - آل سعود أم الأخوان - تجدهم ينحازون للإخوان - حدث هذا حينما
حظرت السعوديةجماعة الأخوان وجرمتهم وصنفتهم - بالإرهاب - وفي خضم الصراع مع قطر ! والآن في قضية خاشوقجي !)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: النذير حجازي)
|
| Quote: لطالما كنت أقول أن أجهزة المخابرات الغربية خاصة السي آي إيه بتشتغل بالقلبة فيما يتعلق بما يسمى بالعالم الإسلامي. |
تحياتي
هم ما شغالين بالقلبة ولكن الصراحة نحنا الفاهمينهم "بالقلبة"
جماعات الإسلام السياسي معتدليهم "ان صح المصطلح" ومتطرفيهم هم حليف رئيسي واستراتيجي للدولة بالولايات المتحدة الامريكية بالمنطقة
لان أمريكيا في النهاية تسعى لمصالحها ولييس مصالح الشعوب بالمنطقة
ممكن يحدث تقاطع وتداخل لتلك المصالح هنا وهناك ولكن تظل المصلحة العليا محفوظة
يبقى نحن مفروض نسال انفسنا...ماهى المصالح المشترك بين جماعات الإسلام السياسي وامريكا والغرب عموما
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
منشور في ويكيبيديا:
ــــــــــــــــــ
الإخوان المسلمون في أمريكا الشمالية
الإخوان المسلمون في أمريكا الشمالية
موجز تاريخي"
بقلم/دوجلاس فرح ،رون ساندي
ملخص تنفيذي
روابط132011.jpg
إن القضية الفيدرالية المرفوعة حالياً ضد مؤسسة الأرض المقدسة للإغاثة والتنمية في محكمة دالاس بولاية تكساس تعطينا إطلالة متفحصة وغير مسبوقة علي تاريخ الإخوان المسلمين في الولايات المتحدة, إلي جانب حزمة الأهداف التي ترنو إلي تحقيقها وهيكلها التنظيمي.
فلقد رصدت الوثائق تنظيما وايديولوجيا الإخوان إلي جانب التنمية النتظيمية وأساليب التجنيد من جانب الجماعة في حقب مختلفة من تاريخ الولايات المتحدة.
فلقد قامت النيابة بتقديم كثير من وثائق الإخوان داخلية التوزيع ما بين الثمانينات والتسعينات التي تعطي نظرة شاملة وعامة عن التاريخ والأيديولوجيا الإخوانية التي تقف وراء أعمالهم في الداخل الأمريكي في العقود الماضية.
كما أن الباحثين يعولون علي هذه الوثائق ويعطونها ثقلاً إضافياً لكونها كتبت بأيدي قادة الإخوان بصفاتهم, وليست مجرد تأويلات لمصادر ثانوية.
إن من أقوى الأدلة التي تترجم عن الأهداف الحقيقية للإخوان مذكرة داخلية كتبها أحد قادة الإخوان خلال العام 1991 عنوانها:
"عن الهدف الإستراتيجي العام للجماعة في أمريكا الشمالية."
ففي هذه الوثيقة, يوضح الكاتب الهدف الأسمى للإخوان في الولايات المتحدة قائلاً:
"علي الإخوان أن يدركوا أن عملهم في الداخل الأمريكي هو ضرب من الجهاد الأكبر, حيث أنهم منوط بهم إنهاء وتحطيم الحضارة الغربية من داخلها و‘تخريب‘ بيوتهم بأيديهم وأيدى المؤمنين حتى يكتب النصر لدين الله علي الأديان الأخرى."
هذا, وتجلي الوثائق أربعة أشياء:
1. معظم المنظمات التي نصبت أنفسها كواسطة بين الجالية الإسلامية في أمريكا والعالم الخارجي أسسها وأشرف عليها الإخوان في بداياتها.ومعظم هذه المنظمات قد غيرت من مسمياتها من أجل كسب قبول دولي أوسع.
2. تمكنت جماعة الإخوان من بناء تنظيم شديد التنطيم بأوجه مختلفة داخل الولايات المتحدة, في حين عمدت هذه الفروع المنتمية للإخوان من إخفاء تبعيتها للتنظيم الحاضن.
3. إن الأجندة التي تبغي تلك المنظمات تطبيقها بعيدة إلي حد كبير عن الأهداف العامة للمنظمات ذات الصلة, كحماية الحقوق المدنية للمسلمين مثلا. إلا أنها تهدف أصلا إلي تقويض الولايات المتحدة من الداخل والعمل علي التمكين لمجتمع إسلامي يملأ طباق الأرض.
4. إن الهدف الأساسي الذي وضعته كل المؤسسات الإخوانية في مقدمة أجندتها منذ بداية التسعينات وحتى الآن هو تقديم الدعم المادي والسياسي لحركة حماس في الأراضي الفلسطينية ما بيّن مكتب الإرشاد للإخوان المسلمين في القاهرة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Yasir Elsharif)
|
مقدمة
[صورة]
لأمام البنا
إذا ما حاولنا فهم الدور الذي يلعبه الإخوان المسلمون, فإنه لزاماً علينا دراسة تاريخ الجماعة بصورة أولية. إن جماعة الإخوان ليست جماعة وحدوية متحجرة, فهي مجموعة من المنظمات القومية ذات اهتمامات متزاحمة يرأسها جميعاً إدارة ذات طابع دولي.
أسس حسن البنا جماعة الإخوان المسلمين في مصر عام 1928 كرد علي إنهيار الخلافة الإسلامية.نادى البنا بدولة إسلامية عالمية يحكمها خليفة واحد علي منهاج الشريعة.وشعار الإخوان هو:
"الله غايتنا والقرآن دستورنا والرسول زعيمنا والجهاد سبيلنا والموت في سبيل الله أسمى أمانينا."
تبنى الإخوان نبرة معاداة الغرب متأثرين في ذلك بعالم أفكار سيد قطب. ففي مقال تلخيصي تم نشره في مجلة الرسالة عام 1946 بعد عودته من الولايات المتحدة, كتب سيد قطب مبيناً "كل الغربيين سواء: ضمير متعفن وحضارة زائفة. كيف أستطيع أن أعبر عن كراهيتي لهؤلاء القوم, وكيف أني أحتقرهم بلا استثناء." كما روج سيد قطب لفكرة عودة العالم إلي جاهلية فقد فيها المسلمون هويتهم بسبب المؤثرات الغربية.
ولقد تمت بلورة أفكار قطب في كتيب صغير بعنوان "معالم علي الطريق", وضح فيه الوضع الدولي البائس, وكذلك واجب الإسلام لإزاحة الظلمة عن طريق نشره بكل السبل الممكنة. ويرى قطب أيضا أن كل الدول التي لا تطبق الشريعة دول شاذة حتى دولته التي يتنمي إليها. فهو لا يرى في ناظريه ما يستحق غير القرآن والشرع الذي جاء به.
وعلي الرغم من إعدام قطب في العام 1966, إلا أن كتابه هذا لا يزال يطبع بلغات مختلفة, ويباع علي المواقع المنتمية للإخوان المسلمين والمساجد في جميع أنحاء العالم. كذلك, يمكنك أن تجده علي هذا الرابط http://www.youngmuslims.ca/online_library/books/milestones/hold/index_2.asp
إن معظم أعضاء جماعة الإخوان الذين قاوموا الإحتلال والأنظمة العلمانية التي كانت تحكمهم قد قتلوا أو نفوا من بلادهم. ومعظم الناجين فروا إلي المملكة العربية السعودية حيث كان معظمهم متعلمين تعليماً عالياً ولديهم من الخبرات والكفاءة ما تعوزه معظم البلاد العربية.
وجدير بالذكر أن الفارين قد وجدوا حفاوة وترحاب من الوهابيين المعادين للغرب هناك. وخلال فترة السبعينات تدفق النقد علي البلاد من تصدير البترول, إلا أن الثورة الإسلامية في إيران قد نحجت؛ الأمر الذي حفز الزعماء السعوديون لنشر فهمهم المحافظ للإسلام السني.
[صورة]
سيد قطب اثناءالمحاكمة
وقد قام ناشطوا الإخوان هناك بتدشين كبار المؤسسات الخيرية السعودية مثل رابطة العالم الإسلامي والجمعية الدولية للشباب المسلم التي كانت جميعها علي علاقات وثيقة برجال الدين السعوديين. وقد تطورت فروع هذه الجماعات فيما بعد لتمويل تنظيم القاعدة.
وهناك قائمة طويلة بأسماء أفراد ومنظمات جهادية خرجت من رحم الإخوان المسلمين معظمها مشهور كالشيخ عمر عبد الرحمن "الشيخ الضرير" المسئول عن قتل مئات المدنيين وهو الآن يقضي حكما بالحبس حتى الموت في نيويورك لضلوعه في تخطيط هجمات إرهابية داخل الولايات المتحدة, وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي أسسها وموّل نشاطها الإخوان في مصر عام 1987 لتدمير إسرائيل , وأيمن الظواهري الذي يعتبر مؤسس حركة الجهاد الإسلامي الإخوانية الأصل ونائب بن لادن , والشيخ عبد الله عزام الذي درّس ل بن لادن العلوم الإسلامية في الجامعة وذهب إلي أفغانستان بعد ذلك وأصبح أحد مؤسسي القاعدة, وحسن الترابي الذي أحسن إلي بن لادن واستضافه خلال فترة مكثه ب السودان, وخالد شيخ محمد مهندس هجمات الحادي عشر من سبتمبر الذي أخبر المحققين الأمريكان أنه انضم إلي الجهاد المسلح في الكويت بعد أن التحق بالإخوان وشهد بعض معسكراتهم الصحراوية للشباب.
القاضي الأسباني بالتسار جارزون اتهم عماد الدين بركات ياركاس, الذي يعتبر العقل المدبر لهجمات 11 مارس 2004 علي قطارات مدريد التي قتل فيها قرابة 198 شخصاً, وآخرون تورطوا في الهجمات بانتمائهم للإخوان المسلمين.
وهناك شخصيات غير معروفة في الداخل الأمريكي إلا أنها لها مكانة بارزة في تنظيم الإخوان قد تم تصنيفهم كممولين للإرهاب من قبل الإدارة الأمريكية. هذا, وتضم القائمة التي أعدتها وزارة الخزانة الأمريكية والأمم المتحدة أمثال يوسف ندا, مصري وحاصل علي الجنسية الإيطالية انضم للإخوان في السادسة عشر ويعرف نفسه دائماً علي أنه وزير خارجية الإخوان, وشريكه الحالي أحمد إدريس نصر الدين, رجل أعمال إريتري.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Yasir Elsharif)
|
الإخوان المسلمون في الولايات المتحدة
تم تأسيس فرع الإخوان المسلمين المنبثق من تنظيمها الدولي في الولايات المتحدة في ستينات القرن الماضي, وهذا طبقاً لما أقرته الوثائق المقدمة للمحكمة. وهذا التأسيس يأتي متزامناً مع حالة الإضطهاد المتزايد الذي طال الإخوان في مصر, حيث ولدت الحركة, والضغوطات المستمرة ضدهم في البلدان العربية العلمانية. وكنتيجة لذلك, لجأ معظم أعضاء الإخوان إلي المملكة العربية السعودية التي رحبت بهم.
لم يكن تنظيم الاخوان قد أصبح محكما بعد في بداية تواجدهم في الولايات المتحدة. و قد تأسس فرع الاخوان في الولايات المتحدة في أوائل الستينات بعد قدوم المئات من شباب المسلمين إلى الولايات المتحدة للدراسة و خصوصا في جامعات غربية كبيرة في الينويس و انديانا و ميتشيجان. و كان مركز النشاط هو رابطة الشبان المسلمين الذي تأسس عام 1963.
و البعض منهم كانوا ينتمون إلى الاخوان في أوطانهم و أرادوا القدوم لنشرها هنا.و في السبعينات أدى توافد الإخوان المسلمينمن الشرق الأوسط الى بعض الاضطرابات و لكن في النهاية ساهم في جعل المنظمة أكثر كفاءة.
و بعد ذلك بسنوات فال زيد النعمان رئيس المكتب التنظيمي لفرع الاخوان في الولايات المتحدةإن أول تجمع للنشطاءالاسلاميين لم يكن ينتمي لمنظمة معينة.
"فأول جيل للإخوان المسلمين في أمريكا الشمالية اشتمل على ثلاثة انواع :إما هؤلاء الذين كانوا إخوانا في وطنهم أو من كانوا ينتمون إلى جماعة عباد الرحمن أو من ليس له اتجاه و لكنه ناشط إسلامي."
و يشير الموجز التاريخي لإنجازات الإخوان المسلمين في الولايات المتحدة (و الذي كتب في 25 أكتوبر 1991 كورقة عمل داخلية مقدمة ل مجلس شورى الجماعة في الولايات المتحدة) إلى أنه "في عام 1962 تم تأسيس اتحاد الطلاب المسلمين على يد مجموعة من الاخوان في أمريكا الشمالية و تحولت لقاءات الاخوان الى مؤتمرات و مخيمات لاتحاد الطلاب." و تأسست رابطة الطلاب المسلمين في عام 1963.
أوضح زيد النعمان أن أول أفراد منتمين للإخوان قدموا إلى الولايات المتحدة كانوا أيضا يصنفون من الإخوان التابعين لدولتهم الأصلية, فإذا جاء أخ مسلم من دولة ليس لها تجمع كبير في الولايات المتحدة كان ينصح بالانضمام إلى "أقرب حركة له, فعلى سبيل المثال كان يمكن للعراقي أن ينضم لإخوان الأردن و الليبي لاخوان مصر و هكذا."
"مرت الجماعة بأشكال تنظيمية مختلفة. و أول هذه الأشكال كانت الاجتماعات الاقليمية فكل حركة لها قيادة و مجموع هذه القيادات كون جماعات أو ما سمي المجلس التنسيقي الذي كانت تتم به اللقاءات و كانت القرارات الصادرة عن هذا المجلس غير ملزمة لأعضائه."
و لاحقا تشكل بناء رسمي و وفقا للقانون الداخلي و ما يقوله النعمان فإن "أعلى منظمة في الجماعة هي المؤتمر التنظيمي و هو مشتق من مباديء الاخوان فكل أسرة تنتخب فردا أو اثنين حسب عددهم. بعد ذلك يأتي مجلس الشورى ثم المجلس التنفيذي."
" أثناء هذه المرحلة لم يكن اسم هذا التجمع مهماً و لكن ارتباطه باسم الاخوان كان بسبب الحجم الذي تتمتع به فكر هذه الجماعة. و لهذا السبب تم تبني اسم "الاخوان المسلمين" كأساس لهذا العمل. و كانت هناك محاولة لتغيير اسم الإخوان المسلمين إلى الحركة الإسلامية.
أما بالنسبة للتعيين في الحركة فالشرط الرئيسي هو أن يكون الأخ نشطا في العمل العمل العام في رابطة الطلاب المسلمين و ممن يحضرون اجتماعاتها أو يشاركون في لجانها التنفيذية سواء المحليةأوالمركزية, و كان هذا شرط الحركة في الستينات.
وقد اعتاد التعيين أن يحدث بهذه الطريقة: حضور مؤتمرات رابطة الطلاب المسلمين و اختيار المشاركين بفاعلية فيها من العرب و الاقتراب منهم لضمهم للإخوان . و كان يتبع ذلك بعض الزيارات للفروع المحلية و بالتالي اختيار العناصر الفعالة هناك و محاولة الاقتراب منهم للانضمام للإخوان."
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
| Quote: الدعم المالي الكبير للأخوان المسلمين كان في السابق، قبل ما عرف بالربيع العربي، يأتي من السعودية ومن دول الخليج بما فيها قطر. الآن تتخذ السعودية والإمارات والبحرين موقفا معاديا للأخوان المسلمين ولكن هذا لا يمنع أن يأتيهم دعم من شخصيات ثرية بطرق سرية من كل دول الخليج وأيضا من تركيا. هناك أيضا القنوات الفضائية التي أصبحت منتشرة جدا وبعضها مقره تركيا وبعضها مقره بريطانيا. كل هذا يشكل تحديا كبيرا. ولكن الثابت أنهم لن يستطيعوا العمل على أو حتى الدعوة إلى دولة تقوم على الشريعة الإسلامية بصورة تنتهك حقوق غير المسلمين أو حقوق المسلمين المختلفين معهم في الرؤى، أو حقوق المرأة أو تحاول تطبيق عقوبات الجلد والقطع والرجم. |
الاخ ياسر الشريف.
نعم أتفق معك بأن الاخوان المسلمين بنوا ومولوا تنظيمهم الاجرامي عبر دول الخليج. ولكن يبدوا أن دول الخليج قد فطنت الى تلك اللعبة الاخوانية الخبيثة وبدأت في التخلص منهم، ولكن كما تعلم أن تنظيم الاخوان هو تنظيم انتهازي ومتملق من الدرجة الاولى، فهم من الممكن أن يغيرون تكتيكاتهم وأساليبهم من أجل البقاء لأطول فترة ممكنة.
أنا هنا بحاول أن أتحدث عن دورهم في الولايات المتحدة بالتحديد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
برز الثعلبُ يوماً
برز الثعلبُ يوماً في شعار الواعِظينا
فمشى في الأرضِ يهذي ويسبُّ الماكرينا
ويقولُ : الحمدُ للـ ـهِ إلهِ العالمينا
يا عِباد الله، تُوبُوا فهْوَ كهفُ التائبينا
وازهَدُوا في الطَّير، إنّ الـ ـعيشَ عيشُ الزاهدينا
واطلبوا الدِّيك يؤذنْ لصلاة ِ الصُّبحِ فينا
فأَتى الديكَ رسولٌ من إمام الناسكينا
عَرَضَ الأَمْرَ عليه وهْوَ يرجو أَن يَلينا
فأجاب الديك : عذراً يا أضلَّ المهتدينا !
بلِّغ الثعلبَ عني عن جدودي الصالحينا
عن ذوي التِّيجان ممن دَخل البَطْنَ اللعِينا
أَنهم قالوا وخيرُ الـ ـقولِ قولُ العارفينا:
" مخطيٌّ من ظنّ يوماً أَنّ للثعلبِ دِينا»
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
هذا نموذج للخطاب الاخواني في أمريكا
The U.S. is wrong about the Muslim Brotherhood — and the Arab world is suffering for it
By Jamal Khashoggi
August 28
During the Obama presidency, the U.S. administration was wary of the Muslim Brotherhood, which had come to power in Egypt after the country’s first-ever free elections. Despite his declared support for democracy and change in the Arab world in the wake of the Arab Spring, then-President Barack Obama did not take a strong position and reject the coup against President-elect Mohamed Morsi. The coup, as we know, led to the military’s return to power in the largest Arab country — along with tyranny, repression, corruption and mismanagement.
That is the conclusion that David D. Kirkpatrick arrives at in his excellent book “Into the Hands of the Soldiers,” which was released this month. A former Cairo bureau chief for the New York Times, Kirkpatrick gives a sad account of Egypt’s 2013 coup that led to the loss of a great opportunity to reform the entire Arab world and allow a historic change that might have freed the region from a thousand years of tyranny.
The United States’s aversion to the Muslim Brotherhood, which is more apparent in the current Trump administration, is the root of a predicament across the entire Arab world. The eradication of the Muslim Brotherhood is nothing less than an abolition of democracy and a guarantee that Arabs will continue living under authoritarian and corrupt regimes. In turn, this will mean the continuation of the causes behind revolution, extremism and refugees — all of which have affected the security of Europe and the rest of the world. Terrorism and the refugee crisis have changed the political mood in the West and brought the extreme right to prominence there.
There can be no political reform and democracy in any Arab country without accepting that political Islam is a part of it. A significant number of citizens in any given Arab country will give their vote to Islamic political parties if some form of democracy is allowed. It seems clear then that the only way to prevent political Islam from playing a role in Arab politics is to abolish democracy, which essentially deprives citizens of their basic right to choose their political representatives.
Shafeeq Ghabra, a professor of political science at Kuwait University, explains the problem in this way: “The Arab regimes’ war on the Brotherhood does not target the movement alone, but rather targets those who practice politics, who demand freedom and accountability, and all who have a popular base in society.” A quick look at the political degradation that has taken place in Egypt since the military’s return to power confirms what Ghabra says. President Abdel Fatah al-Sissi’s regime has cracked down on the Islamists and arrested some 60,000 of them. Now it has extended its heavy hand against both secular and military figures, even those who supported him in the coup. In today’s Egypt, political life is totally dead.
It is wrong to dwell on political Islam, conservatism and identity issues when the choice is between having a free society tolerant of all viewpoints and having an oppressive regime. Five years of Sissi’s rule in Egypt makes this point clear.
There are efforts here in Washington, encouraged by some Arab states that do not support freedom and democracy, to persuade Congress to designate the Muslim Brotherhood as a terrorist organization. If they succeed, the designation will weaken the fragile steps toward democracy and political reform that have already been curbed in the Arab world. It will also push backward the Arab countries that have made progress in creating a tolerant environment and allowing political participation by various components of society, including the Islamists.
Islamists today participate in the parliaments of various Arab countries such as Kuwait, Jordan, Bahrain, Tunisia and Morocco. This has led to the emergence of Islamic democracy, such as the Ennahda movement in Tunisia, and the maturing of democratic transformation in the other countries.
The coup in Egypt led to the loss of a precious opportunity for Egypt and the entire Arab world. If the democratic process had continued there, the Muslim Brotherhood’s political practices could have matured and become more inclusive, and the unimaginable peaceful rotation of power could have become a reality and a precedent to be followed.
The Trump administration always says it wants to correct Obama’s mistakes. It should add his mishandling of Arab democracy to its list. Obama erred when he wasted the precious opportunity that could have changed the history of the Arab world, and when he caved to pressure from Saudi Arabia and the United Arab Emirates, as well as from members of his own administration. They all missed the big picture and were governed by their intolerant hatred for any form of political Islam, a hatred that has destroyed Arabs’ choice for democracy and good governance.
_______________________________
Jamal Khashoggi
Jamal Khashoggi is a Saudi journalist and author, and a Washington Post Global Opinions contributing columnist. Follow
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
في بداية التسعينيات كان نظام الاخوان المسلمين الحاكم في السودان بقيادة حسن الترابي وعمر البشير في قمة بطشه وتنكيله بالشعب السوداني بالإضافة الى حروبه الجهادية في الجنوب. كنا في واشنطن نحاول أن نعكس لصناع القرار في واشنطن حجم المأساة وخطورة نظام الاخوان المسلمين الحاكم في السودان. أنا شخصيا كنت من الذين يحضرون جلسات الاستماع في مجلس النواب ومجلس الشيوخ بالكونجرس، وكنت أيضا أحرص على حضور المؤتمرات وحلقات النقاش التي كانت تتداول القضية السودانية وكانت تقام بالمعاهد الامريكية المتخصصة المختلفة مثل معهد بروكنز، معهد السلام الأمريكي، مركزويلسون ومراكز ومعاهد أخرى.
من خلال ملاحظاتي هي أن الحضور السوداني المعارض كان دائما ضعيفا، خصوصا من شمال السودان. ولكن في نفس الوقت كنت أجد حضور ومتابعة دائمة من ممثلين لسفارة النظام بواشنطن، ولقد كان يقوم بتلك المهمة في معظم الأوقات القنصل خالد موسى دفه الله والشهير بخالد موتر. والملاحظة الأخرى والأكثر أهمية هي أن النظام كان يستخدم بعض العناصر الاخوانية ومن بينهم عناصر غير سودانية مثل الفلسطينيين (جماعة حماس) والاخواني الباكستاني الأصل منصور إعجاز بالإضافة الى المجموعة التي قامت بتشكيل منظمة كاير في وقت لاحق (مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (cair) بالإنجليزية Council on American-Islamic Relations)
لعبت هذه المجموعة بقيادة نهاد عوض وسلام المرياتي، وهنالك سيدة أخرى أنا لا أتذكر اسمها. وفي ذلك الوقت حاول البروف محمد إبراهيم خليل (أول عميد لكلية القانون لجامعة الخرطوم بعد الاستقلال وكان رئيسا للجمعية التأسيسية في عهد الديمقراطية الثالثة، ومؤخرا رئيسا لمفوضية استفتاء جنوب السودان). حاول أن يلتقي بهذه المجموعة وبأن يشرح لهم حقيقة الوضع بالسودان وخطورة نظام الاخوان المسلمين الحاكم. كانت نصيحتنا للبروف أنا وبعض الاخوة الكرام بأن لا يضيع زمنه مع هذه الجماعة وبأن هؤلاء واضح جدا بأنهم من الاخوان المسلمين أو من الداعمين للأخوان في أمريكا، ولكن أصر البروف على لقاء هذه الجماعة، وملاحظتي الخاصة عن البروف هي أن هذا الرجل أجده دائما ألا يكون رأي من غير أن يتأكد من الموضوع تماما وكان دائما لديه حسن نية زائدة. أجتمع البروف مع تلك المجموعة وبعد الاجتماع أخبرنا بأن الاجتماع كان محبط جدا، وأقتنع تماما بأن هذه الجماعة تدعم وتساند مواقف الحكومة الاخوانية بالسودان في واشنطن.
ونواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
سلام يا دينق والجميع
أعجبني قولك:
Quote: علاقة الاخوان المسلمين بأمريكا والغرب يجب أن لا نعتقد بأنها علاقة راسخة وأستيراتيجية كما يعتقد البعض.
ويجب علينا أن نقوم بفضح وتعرية أهداف الاخوان المسلمين الاجرامية الشريرة. في الغرب وفي الولايات المتحدة. |
وكما قلت أنا سابقا فإن كثيرا من الأمريكيين بدأوا يدركون خطورة وألاعيب الأخوان المسلمين وطرق تغلغلهم. وطبعا كما قلت أنت فإن الأخوان المسلمين فقدوا الدعم المالي من دول الخليج. أما تركيا وقطر ــ الفيهم مكفيهم ــ ولا أظن أنهم سيدعمون بالمال الأخوان المسلمين داخل أمريكا. ولكن برضو كلامك التالي مهم جدا: | Quote: ولكن كما تعلم أن تنظيم الاخوان هو تنظيم انتهازي ومتملق من الدرجة الاولى، فهم من الممكن أن يغيرون تكتيكاتهم وأساليبهم من أجل البقاء لأطول فترة ممكنة. |
بالنسبة لمقال جمال خاشوقجي الذي نشره في الواشنطون بوست بتاريخ 28 أغسطس 2018، الذي يتحدث فيه عن خطأ إدارة أوباما في ترك حكومة محمد مرسي في مصر تسقط فأستطيع أن أقول أن الأمر أصبح واضحا: حكومة أوباما لم تخطئ فقد كان مرسي يسير بمصر نحو ديكتاتورية إسلامية كانت ستكون أسوأ من ديكتاتورية السيسي. وقد استفاد حزب النهضة في تونس من خطأ الأخوان في مصر وتجنبوا أن يقعوا في نفس الخطأ.
المهم أن الإسلام السياسي فشل في مصر ولم ينجح في تونس، وطبعا فشل في صيغته الوهابية في السعودية، ولكن أكبر فشل له يعنينا كسودانيين فهو فشله في السودان.
أرجو مشاهدة هذه الحلقة من تلفزيون مونت كارلو:
لماذا فشل الإسلام السياسي في مصر ولم ينجح في تونس ؟
(يوتيوب 2015)
وهذه الحلقة مع الدكتور حيدر إبراهيم علي وهي جديدة نسبيا (فبراير 2018)
ما قاله الكاتب الصحفي الراحل جمال خاشقجي في مقاله هذا، سبق وأن ذكره في هذه الندوة من شيكاغو والتي نقلتها قناة الجزيرة مباشر.
Quote: جلسة بعنوان "الحركة الإسلامية بين النجاح والفشل .. هل حققت أهدافها"
682 Aufrufe
Al Jazeera Mubasher قناة الجزيرة مباشر
Am 29.12.2017 |
وهو يذكرني بمقابلة الدكتور حسن الترابي في 1995 مع صحفي من قناة البي بي سي اسمه سايمون إنغرام بعد الموضع 1:40 من هذه الشريحة أنهم يبنون الديمقراطية من الأسفل إلى آخر الكذب.
ولكن الترابي نفسه عاد وقال ما يخالف تلك الأقوال وهي مسجلة وموثقة كما في هذه الشريحة عن الفساد في سلسلة مراجعات مع الأخواني عزام تميمي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: بالنسبة لمقال جمال خاشوقجي الذي نشره في الواشنطون بوست بتاريخ 28 أغسطس 2018، الذي يتحدث فيه عن خطأ إدارة أوباما في ترك حكومة محمد مرسي في مصر تسقط فأستطيع أن أقول أن الأمر أصبح واضحا: حكومة أوباما لم تخطئ فقد كان مرسي يسير بمصر نحو ديكتاتورية إسلامية كانت ستكون أسوأ من ديكتاتورية السيسي. وقد استفاد حزب النهضة في تونس من خطأ الأخوان في مصر وتجنبوا أن يقعوا في نفس الخطأ.
المهم أن الإسلام السياسي فشل في مصر ولم ينجح في تونس، وطبعا فشل في صيغته الوهابية في السعودية، ولكن أكبر فشل له يعنينا كسودانيين فهو فشله في السودان.
أرجو مشاهدة هذه الحلقة من تلفزيون مونت كارلو:
لماذا فشل الإسلام السياسي في مصر ولم ينجح في تونس ؟ |
الاخ ياسر.
ما كتبه جمال خشوقجي للواشنطن بوست وأتهامه لأوباما بأنه ترك نظام الاخوان أن يسقط، كان كلام غير دقيق. لأنني لم أرى في طيلة فترة وجودي في أمريكا رئيسا امريكيا مثل اوباما ووزير خارجية مثل جون كيري، كان متسامحان مع الاخوان المسلمين مثلهم. ولكن طبعا إنتهازية الاخوان دائما تريد المزيد من الدعم وحتى لو كان على حساب الاخرين.
في فترة الرئيس اوباما كان الاخوان المسلمين هم المسيطرين على الساحة المسلمة ف واشنطن وأي جماعة مسلمة معتدلة لم يكن مرحب بها. حتى حفلات الافطار التي كان يتم أستضافتها بواسطة البيت الابيض أو وزارة الخارجية كان التمثيل الاكبر للمسلمين كان من نصيب الاخوان المسلمين أو من المتعاطفين معهم.
واشنطن عاوزة شغل كتير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Yasir Elsharif)
|
بوست مهم وجدير بالمتابعة... شكرا دينق
اختط الترابى طريقا من طرق الخداع في مدرسة الإسلام السياسي ونجح الى حدما في ابتعاث عدد مقدر من شباب حركة الاخوان المسلمين السودانيين الى الغرب خاصة أمريكا للاستفادة من التجارب الغربية في العمل السياسي وقد سبقه في ذلك كما يعلم الجميع عدد من الإسلاميين المصريين وكل ذلك بتمويل من دول الخليج العربي وعلى رأسها السعودية وهذا موضوع طويل.
وتبادلت مجموعات كثيرة الأدوار في كيفية الوصول الى السلطة وبدعم استخباري غربي أيام الحرب الباردة والصراع والتنافس بين القوتين العظميين.
من اسلاميي السودان الذين تلقوا التعليم في الغرب الترابي نفسه وتبعه عدد كبير منهم جعفر شيخ ادريس والافندى وعبدالرحيم حمدى وابوجديرى وكثيرين من الشباب لا يحصون والتقوا باسلاميي الدول العربية والافريقية والاسيوية وأنشأوا المنظمات الإسلامية في كثير من دول الغرب خاصة أمريكا وبريطانيا واذكر بعضا من أبناء دفعتي ومن جايلناهم مثل بهاء الدين حنفى ومعتصم عبدالرحيم والكرنكي ومحمد آدم واحمد عثمان مكي وأخرين ممن نصبوا انفسهم أئمة في المساجد والمراكز الإسلامية وعملوا مع جهابذة الإسلام السياسي أمثال طه جابر العلواني وتمددت هذه المجموعات في منظمات لجمع الأموال لتمويل منظماتهم في الدول العربية والإسلامية في افريقيا واسيا وشطح بعضهم في أحلام نشر الإسلام والوصول الى حكم الغرب كما الاندلس ورسموا في خيالهم المريض كيف يصلون الى سدة الحكم فى البيت الأبيض والانتصار على الشيطان الأكبر ... قصة طويلة تنفع فيلم ضخم ... لازالت اضحك عندما أذكر عندما كفرني الامام الضليل هاشم الامام واستتابنى ثلاثة أيام وهرب ولم يعد... هههها
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: دينق - سلامات
الاخوان فى الغرب وامريكا اصبحوا خطر وسرطان باختراقهم الاحزاب الديمقراطيه والمجتمع عبر منظماتهم الاجتماعيه الصريحه الوجه والمتخفيه باسماء اخرى وكذلك الامر لكوادرهم .والاسوا ان تحدث منظماتهم باسم المسلمين فى تلك المجتمعات وتمرير اجندتهم وحملاتهم الاعلاميه عبر مؤسسات اعلاميه كبرى.
الغرب وامريكا يخطئون خطا قاتل فى التعامل معهم بتصديق انهم تيار اسلامى معتدل فمكانهم الطبيعى اما السجون او اعادتهم لبلدانهم .
محاوله استثمار الاخوان فى الشرق الاوسط بمعاومه اذرعهم الارهابيه وتطورات الاحداث وتداعيات الاحداث - كمقتل خاشوقجى - وصعود نجم زعيمهم ارودغان والسعى لركوب موجه رد الفعل الجماهيرى لتحقيق مخططاتهم فى محاوله لتكرار ماحدث فى موجه مايسمى بالربيع العربى .
ليس استغلال مقتل خاشوقجى او عبر امثال مقال الاخوانى دراج ....... فبالامس البرادعى يدعو قةى المعارضه المصريه - بما فيها الاخوان للتضامن والحراك عبر تغريداته - فهل هذه الدعوه الان وفى ظل هذه الظروف تقرا منفصله عن الاحداث الاقليميه ام هى نتاج تنسيق نتاج مع الاخوان ليمرر الاخوان مخططاتهم فى مصر عبر تحالف واسع ينقلبو عليه لاحقا كما هى عادتهم واخلاقهم فى نقض وخيانه الموواثيق والعهود؟؟؟؟
.
واعيد ماعبرت عنه سابقا طالما الاخوان فى الغرب يتمتعون بمزايا الديمفراطيه فى الغرب وامريكا (الحذر الاكبر من كندا التى اظن انهم نحجوا فى تثبيت اركانهم فيها ) الديمقراطيه التى يكفرون بها ويحجرونها على مواطنيهم فى مواطنهم الاصليه فلن يهنا العالم اجمع وينجو من شرورهم . |
الاخ عاصم علي
أتفق معك تماما في كل ما زكرت اعلاه، وواضح جدا بأنك من المتابعين لما يقوم به الاخوان المسلمين في الغرب.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
بوست مهم يا دينق
واصل وتابع تنظيم الاخوان فى كل مكان
اللوبى الاعلامى القطرى هو من يقود معظم ما ينشر فى اجهزة الاعلام الان فى امريكا وبريطانيا وهو لوبى مدعوم باموال طائلة متابعة هذا اللوبى وكشفه يسهل التعامل معه بسهولة انت واحد من هؤلاء
شكرا لك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: الكيك)
|
لجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية إسنا (Islamic Society of North America - ISNA) هي أكبر منظمة للمسلمين في أمريكا[؟] الشمالية.[1][2][3] اسست في العام 1963 ويقع المقر في مدينة پلينفيلد، في ولاية انديانا.من اهداف المنظمة الوحدة بين كل المسلمين في أمريكا الشمالية. بالإضافة إلى ذلك تتمنى ان تصبح مثال لمنظمات أخرى. هذه المنظمة تعمل لتقدم الإسلام بطريقة ايجابية إلى المجتمع الأمريكي وتنمي أيضا برامج تعليمية واجتماعية. المنظمة أيضا تحافظ على علاقات جيدة مع جمعيات دينية أخرى وتمثل الجمعية المسلمين في اجتمعات رسمية حكومية.كل عام الجمعية الإسلامية تقيم مؤتمر كبير في مدينة كبيرة في الولايات المتحدة. ينعقد المؤتمر في عيد العمل في شهر سبتمبر. هذا المؤتمر هو أكبر اجتماع للمسلمين الأمريكيين. تصدر الجمعية أيضا مجلة 'الافق' مرتين كل شهر. قائد الجمعية سيد سعيد. هو نشيط جدا في كل منطقة أمريكا.يحاضر في عدد كبير من المدن ويمثل المسلمين في مواعد ومناقشات كثيرة. جمعية أمريكا الشمالية إسلامية تقدم للمسلمين عدد كبير من الخدمات مثل خدمات زوجية، ويرتب قائمة المطاعم الحلال، والخدمات العائلية.
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D8%A3...A7%D9%84%D9%8A%D8%A9
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تعليق
الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية إسنا (Islamic Society of North America - ISNA)
هذه الجمعية هي التنظيم الحقيقي للأخوان المسلمين في أمريكا ومنها خرجت عدة جميعيات ومنظمات اسلامية طلابية، ومؤخرا أستغل الاخوان نفس الوسيلة والاسلوب الذي أتخذه السود في نضالهم ضد التفرقة العنصرية في أمريكا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
سلام مربع دينق وزواره في البوست
البوست هذا مهم جداً
الكيزان عاملين لوبي خطير
وليس في أمريكا فقط بل في كثير من دول المهجر
وكما أنهم يضربون خصومهم تحت الحزام
للأسف هنالك منظمات مجتمع مدني تخدم توجهات الكيزان وتساعدهم على تقوية مثل هذا اللوبي دون أن تعرف أنهم كيزان
والموضوع لدي فيه كثير من الملاحظات بعضها لا يمكن سرده بالتفاصيل هنا في الأسافير الطلقة لأن هذا سيكون فيه مساعدة لهم للملمة الموضوع !
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Asim Fageary)
|
شوفوا نفاق الكيزان والإخونجية
خربوا السودان وبسفروا أولادهم الغرب
Quote: عثر فجر أمس الجمعة على الشاب خباب نجل البروفيسور محمد سعيد حربي القيادي بحزب المؤتمر الوطني مقتولاً أمام الشقة التي يقيم بها بولاية شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية ، وتعود تفاصيل الحادثة إلى عودة المجني عليه إلى سكنه ليلاً حيث داهمته عصابة أطلقت عليه النار وأردته قتيلاً على الفور ، ونهبت ممتلكاته ، وتفاجأ قريبه الذي يسكن معه برؤية المجني عليه ملقى على الأرض والدماء تنزف منه .
وباشر أهل المجني عليه الإجراءات الجنائية .
هذا ويتلقى البروف حربي العزاء في وفاة نجله بمنزله بالصافية غرب داخلية أحمد إبراهيم مالك وجنوب مسجد الشيخ محمد سيَّد حاج .
وباشرت الأسرة إجراءات نقل جثمان الفقيد خباب للبلاد ومواراته الثرى بالعاصمة الخرطوم . وينتظر وصول الجثمان خلال اليومين القادمين إن شاء الله .
يذكر أن البروفيسور محمد سعيد حربي من قيادات الحركة الإسلامية والحزب الحاكم وشغل عدة مواقع تنفيذية في حكومة الإنقاذ أبرزها مندوب السودان بروما ووكيل وزارة الثروة الحيوانية ثم مدير عام الهيئة السودانية للمواصفات والمقاييس ثم نائب والي الولاية الشمالية ووزير الاستثمار ، وتقدم باستقالته في العام ٢٠١٣م .
الخرطوم (كوش نيوز) |
ومن نافلة القول قبل كدا الاسلامي عضو المنبر منير قال بتمنى انو مناضلي امريكا ديل يجي زول يشوتهم طلقة في حانة ويريحنا منهم!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: النذير حجازي)
|
ياريت يجي حبيبنا بروف معز ابو نورا
ويدلي بدلوه عن الإسلاميين في امريكا،
فهو موسوعة في هذا المضمار.
طبعا الناس الوهم وناس قريعتي راحت
مفتكرين حركة قرفنا حركة معارضة،
وما عارفين بأنه استولى عليها تنظيم الإخوان المسلمين،
ويترأسها الإخونجي مصعب بابا، ابن الإخونجي المعروف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: النذير حجازي)
|
Quote: حبيبنا دينق
الاخوان هم الاخوان مهما تعددت المسميات واللافتات
السؤال هل الغرب واعي لهذه الخزعبلات
التي يقوم بها الاخوان بالتالي يقدم الدعم
في إطار نظريه المؤامره لحسابات تخصه
ام ان الغرب نفسه بلع الطعم وساهم ويساهم
في تمدد الاخوان دون وعي |
الاخ حسن ادم العالم.
للأسف الشديد معظم دول العرب لا يعرفون حقيقة الاخوان المسلمين ومدى عقليتهم الإجرامية وطريقة تفكيرهم الشيطانية.
الغرب سوف يحتاج الى وقت لكي يكشف هذه الجماعة وأهدافها الخبيثة. فلذلك يجب علينا جميعا أن نكشف هذه الجماعة للغرب.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote:
هل دور الأخوان المسلمين وتأثيرهم ونشاطهم في حالة صعود أم أن رسمه البياني في حالة هبوط؟؟
هذا سؤال أحب أن أسمع جوابه من الناس في أمريكا.. |
السؤال ايضا عن دورهم فى اروبا بدايه من بريطانيا ثم فرنسا وهولندا والمانيا وباقى المنطقه
ان امكن ان نجد اجابه عنه منكم ناس اوروبا
فخطر دورهم مؤثر ليس فى المنطقتين على حد سواء بل وانعكاسو على دورهم فى افريقيا والشرق الاوسط
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Asim Ali)
|
بالنسبة لألمانيا أفتكر أن دورهم متزايد.. الرجاء نسخ نسخة واحدة من الرابط الذي يظهر مزدوجا
https://clarionproject.org/german-fbi-fears-rising-influence-of-muslim-brotherhood/https://clarionproject.org/german-fbi-fears-rising-influence-of-muslim-brotherhood/
http://www.albawabhnews.com/2866261http://www.albawabhnews.com/2866261
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Yasir Elsharif)
|
سلام يا د. ياسر،
بالنسبة لسؤالك، عدد الإخونجية قليل ولكنهم يؤثرون على البسطاء باسم الدين، ولكن العقلية السلفية في تزايد مستمر، وهم عبارة عن مسخ، مثلاً تلقى الواحد بسكر وبعمل السبعة وذمتها ويقول ليك مباركة الكريسماس حرام، أو هذا المشروب مخلوط بلحم الخنزير،
الغالبية هم من الجهلة والبسطاء بالرغم فيهم المتعلمين وحتى أطباء ولكنهم جهلاء، ومن السهل خمهم باسم الدين، وهذه العقلية السلفية في تزايد مستمر، بالرغم من أنهم قبل الدخول لأمريكا لم يكونوا متدينين، وأظن السبب بأنهم يظنون أن يفتنون في دينهم في الغرب،
ولهذا يظهرون بهذا المسخ، عينة هذه الأسر أحاول أتجنبها بقدر الإمكان وأبعد أطفالي عن أطفالهم بقدر الإمكان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
الكوز حرباء يتلون على حسب الموقع لذا يصعب اصطياده لذا يا اخى ياسر الشريف
اعتقد انهم فى تزايد فى امريكا مثلا عندنا فى اريزونا داخلين فى اى حاجة ومواصلين
فى الفرح والكره لانهم لديهم اعمال جرة اى ما مرتطبين بشيك او ماهية لذا حرية
الحركة جعلتهم متواجدين فى كل مكان لذا صعب محاربتهم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: صديق مهدى على)
|
هنالك شى اخر جعل اخوان السودان لهم الغلبة فى الخارج وخاصة امريكا لانهم
استفادوا من فترة اشتراكهم فى الحكم مع وذلك بعد ان ضحى نميرى بالشيوعيين
الذين ساندوه فى الوصول الى السلطة عبر انقلاب ١٩٦٩ او ما يسمى انقلاب مايو
وطبعا اخوان السودان كان عندهم كوادر سرية مؤهلة شغالة فى الخارج وبرسلوا
اشتراكاتهم الشهرية بانتظام
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: صديق مهدى على)
|
كاتب أمريكي: "الإخوان" وفروعها سبب التطرف والإرهاب
مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير)
أحمد هاشم
حذّر الكاتب الأمريكي جوزيف فرح، من أن جبهات وفروع جماعة "الإخوان" في أمريكا تمثل جزءًا كبيرًا من مشكلة الإرهاب والتطرف، لأن تلك الجماعة تعرف الكثير عن الإرهاب، معتبرا أنها جزء كبير جدا من المشكلة .
وفي مقال رأي نشره "موقع وورلد نت ديلي" الأمريكي، قال فرح: إن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير)، وهو أهم جبهات جماعة "الإخوان المسلمين" في أمريكا، عقد مؤتمرًا صحفيًا هذا الأسبوع لوعظ الصحافة حول الإرهاب و"الكراهية"، وهي قضايا ينبغي أن يكون خبيرًا فيها.
وأضاف أن "كير"، الذي يعرف بتقاريره التي تخدم مصالحه الذاتية، يزعم أن المسلمين في أمريكا يتعرضون للمضايقة بشكل روتيني لمجرد ممارسة عقيدتهم، لا سيما من جانب مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي".
ونقل عن كوري سايلور، مدير قسم مراقبة ومكافحة "الإسلاموفوبيا" في "كير"، قوله إنه "خلال تلك الحوادث، زار مكتب التحقيقات الفيدرالي واتصل بأفراد من جاليتنا، الذين تعرضوا لأسئلة، في تقييم موظفينا، ليست في الحقيقة مرتبطة بأي تحقيق محدد".
وأشار فرح إلى أنه (سايلور) "ادعى أنه قبل الانتخابات الرئاسية في عام 2016، انتشر عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي في جميع أنحاء البلاد بشكل عشوائي، يسألون المسلمين إذا كانوا على علم بأي مؤامرات إرهابية".
وأشار الكاتب إلى أن هذا من المفترض أنه حدث تحت إشراف الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، ووزيرة العدل لوريتا لينش ومدير مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي، الذي أقاله مؤخرا الرئيس ترامب.
وبالنسبة لأولئك الذين لا يفهمون، أشار إلى أن "كير" ليست "منظمة حقوق مدنية إسلامية"، بل تدعي أنها كذلك، وأنها ليست ذات مصداقية عندما يتعلق الأمر بالتهديد الإرهابي، لافتا إلى بعض الحقائق حول كير يجب أن يعرف كل أمريكي حول المنظمة المشبوهة.
وأوضح أنه "تمت محاكمة أو إدانة أكثر من 12 زعيما من قادة (كير) بتهم تتعلق بالإرهاب، وأن من أسسه، هو نفس المنظمة التي أنتجت جماعة حماس الإرهابية، التي تسيطر على قطاع غزة ".
ولفت إلى أنه تم تصنيف "كير على أنه متآمر غير متهم في مؤامرة لتمويل حركة حماس، كما صنفته الإمارات منظمة إرهابية، إلى جانب جماعات مثل داعش والقاعدة".
ونوه إلى أنه "وفقا للأدلة، التي تم التوصل إليها في قضية تمويل حماس عام 2007، فقد أسسه شخصيات مرتبطة بحركة حماس وجماعة الإخوان، الحركة العالمية التي أعلنت عن نيتها تحويل الولايات المتحدة إلى دولة إسلامية."
وذكر الكاتب أن "إبراهيم هوبر، مدير الاتصالات في كير، أعرب عن رغبته في قلب نظام الحكم الأمريكي لصالح دولة إسلامية".
وتابع قائلا إن "مؤسس كير عمر أحمد قال لمجموعة من المسلمين في شمال كاليفورنيا في عام 1998 إنهم في أمريكا ليس ليندمجوا، بل للمساعدة في تأكيد حكم الإسلام على البلاد".
واختتم بالإشارة إلى أن "مكتب التحقيقات الفيدرالي قطع جميع العلاقات مع كير، خلال عهد إدارة أوباما بسبب صلاتها بحركة حماس".
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
معهد «جيت ستون» الأمريكى: «الإخوان» يعملون فى أمريكا وكندا من خلال منظمات إغاثية
نشر معهد «جيت ستون» البحثى الأمريكى، أمس، ورقة بحثية للكاتب والمحلل السياسى الكندى توماس كيجن، استعرض خلالها عدداً من المنظمات التى تُعد واجهة لجماعة الإخوان فى الغرب. وأوضح الباحث المشارك بمركز «الاستخبارات والدراسات الأمنية» بجامعة «كارلتون» بعض المنظمات العاملة فى الولايات المتحدة وكندا، وضرب أمثلة على ذلك بجمعيات ومنظمات، مثل منظمة «الأراضى المقدّسة» فى الولايات المتحدة.
وأشار «كيجن» إلى محاكمة جنائية جرت للمنظمة عام 2008، كما أشار إلى أن محاكمة منظمة الإغاثة المذكورة وُصفت بأنها «إحدى أكبر محاكمات تمويل الإرهاب فى التاريخ الأمريكى»، وكانت هناك توقعات بأن المحاكمة التى جرت عام 2008 سوف تتبعها محاكمات أخرى تطال المتورطين الآخرين ومن هم على صلة بالمتآمرين مثل مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية «كير»، والجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية، لكن مع تعيين إريك هولدر كنائب عام أمريكى فى عام 2009، تم تجميد جميع الإجراءات فى هذا الملف، ولم يتضح ما إذا كانت التحقيقات الجنائية الجارية تركز فقط على أولئك الأفراد الذين يديرون تلك المنظمات، التى فقدت صفتها كمؤسسة خيرية واكتسبت صفة «كيان إرهابى»، أو إذا كان يشمل التحقيق أيضاً أولئك الذين ساعدوا على إنشائها.
"الولايات المتحدة فتحت تحقيقاً موسّعاً بشأن تمويل الإرهاب وصفته بـ«أكبر محاكمة لممولى الإرهاب فى تاريخ الدولة» ثم جمّدته لأسباب غير معروفة "
وتابع «كيجن»، حسبما نشره «جيت ستون»، أن وكالة الإيرادات الكندية ذكرت أن الصندوق الدولى لإغاثة الفقراء والمساكين «إرفان» فى كندا قد تم إنشاؤه عمداً للتحايل على قواعد تمويل الإرهاب الكندية. وتابع الكاتب أنه يبدو من الممكن أن تحاول إدارة الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب القضاء على الجماعات الإسلامية المتطرّفة فى الولايات المتحدة الأمريكية، ومن المحتمل أن ذلك سيكون له أثر ممتد فى كندا وأوروبا، مع زيادة الاهتمام بأمن الحدود والمسائل المتعلقة بتمويل الإرهاب.
وفى الورقة البحثية، التى جاءت تحت عنوان «المنظمات التى تُشكل واجهة للإخوان فى الولايات المتحدة وكندا»، قال الباحث الكندى إن عضو مجلس الشيوخ الأمريكى تيد كروز قدّم الأسبوع الماضى مشروع قانون يعتبر جماعة الإخوان منظمة إرهابية. وكان «كروز» النائب عن ولاية تكساس، قد قدّم لمجلس الشيوخ فى وقت سابق مشروع قانون لا يحظر إلا جماعة وحدها فى الولايات المتحدة، لكن أيضاً ثلاثة من واجهاتها: مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير)، والجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية (إسنا)، ومؤسسة «ترست» الإسلامية فى أمريكا الشمالية. وهذه الجمعيات التى تُتخذ هى واجهة للإخوان فى الولايات المتحدة، لها فروع فى كندا أيضاً.
وأوضح أن المنظمات التى تُمثل واجهة لجماعة الإخوان دائماً ما تكون لديها مشكلات تتعلق بالنشاط الإجرامى، وأنشطة التمويل الإرهابى والعلاقات السيئة مع السلطات القانونية، وتتراوح هذه المشكلات من كونها مدرجة ضمن المنظمات الإرهابية، أو اتهام تلك المنظمات بحيازة أسلحة وحتى الاعتقال بتهم تتعلق بأفعال جنسية غير قانونية مع فتاة قاصر تبلغ من العمر 12 عاماً، كما أن الكثير من التهم يتفق مع طبيعة الإخوان المتطرّفة، نظراً إلى انتهاجهم التغيير السياسى العنيف، وضرب الباحث مثلاً بأن كلاً من التحقيقات الجنائية وقوائم الإرهاب فى أمريكا الشمالية، بالنسبة لتلك المنظمات على سبيل المثال، كانت لها علاقة مباشرة بتمويل حركة «حماس» التى ترتكب أعمالاً إرهابية، كما أنها تعد فرعاً لجماعة الإخوان.
«الأراضى المقدسة» و«كير» و«إرفان» و«اتحاد مسلمى كندا» منظمات إخوانية تعمل فى كندا والولايات المتحدة.. وتواجه اتهامات «تمويل الإرهاب وحيازة الأسلحة وممارسة أنشطة إجرامية»
وأشار الباحث إلى أن المستقبل لا يزال غامضاً بالنسبة إلى مجموعة من الجماعات والأفراد والمنظمات، المتورطين فى المحاكمات الجنائية الخاصة بمؤسسة «الأرض المقدسة» للإغاثة والتنمية، المعروفة سابقاً باسم «صندوق الأراضى المحتلة»، فالمحاكمة الجنائية التى أُجريت عام 2008 أسفرت عن إدانات متعدّدة، وكانت المحاكمات توصف بأنها تتناول أحد أكبر تمويلات الإرهاب فى التاريخ الأمريكى، وكانت التوقعات عالية بأنه سوف تتبعها محاكمات أخرى تشمل المتآمرين والمشاركين المستهدَفين والمدرَجين فى القائمة، مثل منظمة «كير» فى الولايات المتحدة الأمريكية والجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية، ومع ذلك، مع تعيين إريك هولدر المدعى العام، بدا أن الإجراءات تم تجميدها، ولم يتضح بعد إذا كان النائب العام الأمريكى المقبل سوف يفتح تلك الملفات مرة أخرى أم لا. وأشار الباحث إلى أن منظمة «كير» فى الولايات المتحدة الأمريكية قد تم تعريفها مراراً وتكراراً كمنظمة تُمثل واجهة لجماعة الإخوان، كما أنه تم إدراجها كمنظمة واجهة للإخوان وككيان إرهابى بدولة الإمارات العربية المتحدة فى عام 2014، علاوة على أن العاملين والموظفين السابقين فيها لهم تاريخ مريب مرتبط بأنشطة إجرامية، كما أن بعض موظفى «كير» اتهموا بجرائم جنائية أو تم ترحيلهم مثل راندال إسماعيل الذى اتهم بحيازة أسلحة وعبوات متفجرة، وبسام خفاجى الذى اتهم بالاحتيال المصرفى، والاحتيال فى الحصول على تأشيرة، وكذلك غسان العشى الذى اتهم بتمويل حركة «حماس»، ونبيل سعدون الذى تم ترحيله لعلاقته بالجماعات الإرهابية، كما تم اتهام أعضاء آخرين وبعض جامعى التبرعات لـ«كير».
وأشار إلى أنه فى كندا، لا تزال التحقيقات مستمرة من جانب الشرطة الملكية الكندية بشأن «صندوق الإغاثة الدولى» ومنظمة (إرفان) التى كانت إحدى أربع منظمات تمثل واجهة للإخوان فى كندا، وتم تحديد تلك المنظمات فى جلسة شهيرة لمجلس الشيوخ الكندى فى عام 2015، وهى منظمة كندا للإغاثة الإسلامية، ورابطة المسلمين الكنديين، والمجلس الإسلامى الوطنى الكندى، المعروف سابقاً بـ«كير»، وهى فرع من منظمة «كير» الأمريكية، طبقاً لمعلومات صادرة عن الخارجية الأمريكية. وأشار إلى أن منظمة «إرفان» لم تعد منظمة خيرية بسبب تمويل الإرهاب فى عام 2011، ثم أدرجتها حكومة كندا فى وقت لاحق ككيان إرهابى فى عام 2014، وليس من الواضح إذا كانت التحقيقات الجنائية الجارية سوف تُركز فقط على الأفراد العاملين بالمنظمة ومديريها قبل وبعد إدراجها ككيان إرهابى، أو أن التحقيق سوف يشمل من أسسوا المنظمة أيضاً.
"رابطة الطلاب المسلمين أنشأها عام 1963 أعضاء فى جماعة الإخوان بدعم سعودى.. وإدارة «ترامب» ستتخذ إجراءات ضد «الإخوان» عاجلاً وليس آجلاً.. ومستشار «دونالد» يفضل حظرهم فى أمريكا"
وبالنسبة إلى رابطة الطلاب المسلمين، فقد تأسّست الرابطة فى الولايات المتحدة وكندا فى يناير عام 1963 من قبل أعضاء فى جماعة الإخوان فى جامعة إلينوى. وكان تأسيسها نتيجة الجهود التى تدعمها السعودية لإنشاء شبكة من المنظمات الإسلامية العالمية من أجل نشر أيديولوجيتها، وكانت فى الأساس ممولة سعودياً، ويسيطر عليها جماعة الإخوان، وقد تم تحديد أسماء ينتمون إليها، منهم من حارب إلى جانب جماعة طالبان وتنظيم القاعدة، ومنهم من أدين بمحاولة تفجير قطار السكك الحديدية عبر الحدود، ومنهم من اتُّهم بارتكاب جرائم تتعلق بالإرهاب، ويعتقد أنه قُتل فى سوريا ضمن قوات تنظيم داعش.
وأشار الباحث إلى أن بعض مستشارى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لديهم آراء قوية بشأن جماعة الإخوان، ومن بينهم وليد فارس، الذى يُفضّل حظر جماعة الإخوان فى الولايات المتحدة، بينما يرى بعض المستشارين الآخرين مثل فرانك جافنى، وبيتر هوكسترا، يرون أنهم على دراية جيّدة بأنشطة الجماعة. ويرى الكاتب أن جماعة الإخوان وجهت الأنظار إليها عن طريق تمويل الإرهاب وغيره من أشكال السلوك الإجرامى، كما أن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية بالولايات المتحدة الأمريكية وغيره من المنظمات شارك فى الحرب القانونية، ورفع دعاوى قضائية ضد منتقديه لإسكاتهم، وإجمالاً، فإن هذا النشاط والإجراءات القضائية التى اتخذوها جعلت الاهتمام يتزايد بهم، لا العكس، وكذلك ازدادت الأبحاث التى تناولت الجماعة بالتزامن مع زيادة السلوك المتطرّف العنيف فى أوروبا والشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا، مما يجعل مزيداً من الاهتمام ينصب على دراستهم لمعرفة مصادر التطرّف التى تنتج وتمول الإرهاب، ويبدو أنه من الممكن أن تتخذ إدارة «ترامب» إجراءات صارمة ضد الجماعات المتطرّفة فى الولايات المتحدة الأمريكية، ويبدو أيضاً أن هذا سيكون له تأثير على كندا وأوروبا، لأن هذه الجماعات أثارت بالفعل الانتباه إلى نفسها، وقد تتخذ تلك الإجراءات عاجلاً وليس آجلاً.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Asim Ali)
|
الشيء الملاحظ عن وجود الاخوان في أمريكا، وعن تأثيرهم على القضية السودانية خصوصا هو أن الاخوان كان لهم وجود مكثف في فترة التسعينيات في واشطن، وأتذكر جيدا زيارة الرئيس المصري السابق لواشنطن وحزر فيها الولايات المتحدة عن وجود الاخوان المسلمين المتطرفين والمشاكل التي قد يسببوها الى أمريكا في المستقبل. لم يعطي الامريكان أهمية لما قاله الرئيس مبارك في تلك الفترة ولكن لاحقا حدثت أحداث كثيرة كانت لها صلات بالإخوان وببقية الجماعات المتطرفة.
أما فيما يختص بالشأن السوداني، كانت هنالك مجموعة من الاخوان المسلمين السودانيين في منطقة واشنطن وكانت نشطة جدا في دفاعها على نظام الإنقاذ بواسطة السفارة السودانية، وكان من ضمن تلك المجموعة شاب أسمه محمد ماجد، كان محمد ماجد يعمل في مكتبة مسجد واشنطن (المركز الاسلامي) وهو مسجد تكفلت ببنائه المملكة العربية السعودية ويقع في منطقة وشارع السفارات. كان محمد ماجد نشطا جدا ولقد كان حاد ومتشدد في طريقة تعامله مع السودانيين الذين يعارضون حكومة الاخوان المسلمين في السودان. وفي الزيارة الشهيرة التي قام بها حسن الترابي للولايات المتحدة وكندا، كان محمد ماجد أحد الحراس الشخصيين طيلة زيارة الترابي لأمريكا، وهو الذي كان يقف في بوابة الندوة التي أقامها الترابي في احدا الفنادق، وقام بمنع جميع المعارضين من دخول الندوة. بمعنى أخر أن محمد ماجد كان كوز كامل الدسم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
بعد أن كان الاخوان المسلمين منتشرين في منطقة واشنطن وكانو يدعمون حكومة الخرطوم، لحد أن بعضهم كان يهدد المعارضين السودانين.
حدثت هجمات الحادي عشر من سبتمبر في 2001 .
فجئة أختفى الاخوان المسلمين وبعض الجماعات المتطرفة من الساحة السياسية والاجتماعية من واشنطن، وبعضهم غادر الولايات المتحدة على عجل ايضا.
وفي تلك الايام قام مكتب التحقيقات الفيدرالية (FBI) بحملات مداهمة على معظم المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة، وتم أكتشاف مخالفات كبيرة كانت تقوم بها تلك المنظمات، التي كانت عبارة عن واجهات لحركة الاخوان وحماس والجهاد المسلح وبعض التنظيمات الاخرى و المصنفة بالإرهابية.
ولكن جماعة الاخوان ظهرت في تلك الفترة من خلال تنظيم مكتب العلاقات الامريكية الإسلامية المعروف بمنظمة كير، ظهرت تلك لمنظمة بأنها منظمة "حقوق مدنية" على شاكلة المنظمات الامريكية الافريقية التي كان يقودها البطل مارتن لوثر كنج. وهنا تكمن إنتهازية وخطورة الاخوان المسلمين، فهم يتقلبون ويغيرون ألوانهم دائما . وبدأو يتقربون لأجهزة الامن الامريكيةن ويفي نفس الوقت يدأو يظهرون وكأنهم هم المدافعين الحقيقين عن المسلمين في أمريكا عن طريق توفير مساعدات قانونية لبعض المسلمين من الذين تعرضوا الى مضايقات في أمريكا بعد هجمات سبتمبر الغاشمة. وريدا رويدا بدأ الاخوان المسلمين يظهرون على السطح مرة أخرى في الساحة الامريكية بواشنطن. ولأسف الشديد بدأ بعض المسئولين الامريكين بصفون جماعة الاخوان المسلمين بأنهم جماعة "متسامحة" ونفس هذا الوصف كانت تنشره صحيفة الواشنطن بوست ايضا.
نعود مرة أخرى للسوداني محمد ماجد. في نهاية التسعينبات جمعتني الظروف بسيدة أمريكية من أصول أفريقية مسلمة، وعندما علمت بأنني من السودان، سألتني عن محمد ماجد إذا كنت أعرفه فكانت إجابتي مبهمة بالنسبة لها‘ وأعديت بأنني لم أسمع به من قبل، من أجل أن أحصل منها على أكبر قدر من المعلومات عن الرجل. بدأت تلك السيدة في سرد أن محمد ماجد قد صار إماما وأنه حاليا قد نجح بأن يكون له مسجده الخاص به (أدمز سينتر) بمنطقة ستيرلنج بولاية فرجينيا.
وبعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر أنا غادرت واشنطن وبدأت أعود اليها في شكل فترات متقطعة وبسيطة. ومن خلال ذلك لاحظت أن الكوز الاخواني محمد ماجد ظهر للناس وللمجتمع بشكل وثوب جديد.
وبدأ يظهر من خلال بعض الاجهزة الإعلامية الامريكية المختلفة، وظهر لنا بخطاب متسامحا يختلف تماما عن تاريخ الرجل المتشدد والغير متسامح والاعم لنظام الاخوان المسلمين والحرس السابق لحسن الترابي.
ولسخرية القدر بدأت بعض الاجهزة الاعلامية والصحف الامريكية تطلق على محمد ماجد بالإمام "المتسامح". وبعدها إنهالت عليه الدعوات المختلفة من البيت الابيض ووزارتي الخارجية و الامن الداخلي.
ومن هنا كانت إنطلاقة الكوز محمد ماجد الذي صار من المشاهير في واشنطن بزعم أنه إمام متسامح وصار يشارك في ما يسمى بحوار الاديان وفي مناسبات ذكرى الهولوكوست.
سوف أواصل.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
كلب الحراسة المدعو جورج بوك .. المزور المتلصق فى اسم دينق
ده زول بلا مبادئ و بلا اخلاق و بلا قيم و لا حتى دين .. لا مسيحى و لا يهودى ..
زول متلصق فى ناس لا ينتمى لهم بحال من الاحوال .. لا ينتمى لهم لا بالوطن و لا بالثقافة و بالاخلاق .. عرف له كلمات يكتبهن بلا وعى و بلا وازع ..
لماذا المجاملة .. و لماذا الرضى بان يكون بين السودانيين اجنبى يبرطع كيف يشاء .. لا علاقة له بالسودان فلماذا موجود بيننا ..
علاقة شنو انت بالدين .. انت دينك شنو يا عديم الاخلاق .. انت زول بلا اخلاق او قيم .. أنت سقط متاع و عبارة عن مسخ مشوه ..
لعنة الله عليك و على أمثالك ... !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
محتال كندا الطيب رحمة قريمان.
أين هي مبادئك عندما كنت تنتقد النظام وكتبت فيه أبشع الاوصاف والان أنت تتدهنس اليه وتلعق أحذية الكيزان؟
أين كانت أخلاقك يا الطيب رحمة قريمان عندما احتلت على ناس مساكين ونصبت عليهم وأستوليت على أموالهم بالباطل؟
فما هي أنواع القيم التي يحملها أمثالك يا بتاع وفد المنافي أنت يا الكنت عايش عالة على دافع الضرائب السوداني لعدة أشهر؟
بعدين هنالك كلام مكتوب في المنبر ده على أن هجرتك الى كندا مارست فيها عملية التزوير والاحتيال على الامم المتحدة والسلطات الكندية.
يجب أن يتم التحقيق في هذا الموضوع ويجب ان نصل للحقائق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
هوهو مثل الكلب .. يا نجس .. أنت فاقد لكل انوع التربية و الاخلاق و المبادئ .. يا كلب الحراسة .. يا جورج بوك
انت مالك و ما .. السودان .. يسد بطن يا كلب الحراسة .. سكتنا .. و سكتنا .. و انت و أمثال فاكرين الواحد ابلم .. و لا ما بيعرف يطق طق ..
انت أمثال يا جورج بوك .. لا اجالسها .. و لا أحادثها يا سقط المتاع يا نجس .. يا كلب .. انت و أمثالك عليكم اللعنة ..
ما هو المذهب الاخلاقى الذى تتبعه .. جواب على السؤال ده يا كلب الحراسة .. انت الارذال الذين تتبعهم لا قيمة لكم .. من الملحدين و الشيوعيين و الكرور ..
سوف لم و لن تجدون منى الا كل قبيح .... !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
أنت واحد فارغ و قبيح و لا تملك غير الكلام الفارغ .. و من لا يملك الاخلاق و السلوك المستقيم فما له فى الدنيا و الارخة من نصيب ..
و من لم يفعل خيرا فى نفسه فما للناس فيه من رجاء .. شوف نفسك و قيم نفسك .. قبل ان تتحدث عن الاخرين ..
انت بلغت من العمر عتيا و لا تزال فى ترهات و جهالة و غبى و ضلال .. تلعب دور كلب حراسة بائس ..
ماذا فعلت و حققت لنفسك .. بفهم الدينكا هذا ان كنت انت فى الاصل دينكاوى و بفهم الانسانية انت كانت لك فى الانسانية نصيب ..
لعنة الله عليك و على اتباعك و رفقائك .. تبا لكم أجمعين ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
مركز أمريكى يكشف امبراطورية الإخوان الاقتصادية ومصادر تمويلهم
كشف المركز الإستراتيجى والتقييم الدولى بولاية فيرجينيا الأمريكية، وهو مركز يركز على قضايا الأمن متوسطة وطويلة الأجل وأثرها على أمن الولايات المتحدة ومصالحها وحلفائها الرئيسيين، فى تقرير له صادر فى 2006، عن إمبراطورية المال الإقتصادية لجماعة الإخوان المسلمين فى مصر حول العالم،ومصادر تمويل الجماعة الأكبر فى العالم.
أشار التقرير الذى أعدة الصحفى والباحث فى المركز “دوجلاس فرح"، أن ما يظهر من ثروات وأموال جماعة الإخوان المسلمين في مصر وباقي دول العالم، لا يزيد علي كونه الجزء الظاهر من جبل الثلج، يختفي معظمه تحت الماء.
أوضح التقرير، أن الإخوان المسلمين نجحوا بالتوازي مع بداية ظاهرة البنوك الإسلامية الحديثة، التي عرفها العالم في بداية الثمانينيات من القرن الماضي، في بناء هيكل متين من شركات “الأوف شور"، التي أصبحت جزءا لا يتجزأ من قدرتها علي إخفاء ونقل الأمول حول العالم، فهي شركات يتم تأسيسها في دولة أخري غير الدولة التي تمارس فيها نشاطها، وتتمتع هذه الشركات بغموض كبير، يجعلها بعيدة عن الرقابة، وهو ما جعلها تنجح حتي الآن في لفت أنظار أجهزة المخابرات والمنظمات القانونية التي تطارد هياكل تمويل الإرهاب، في كل أنحاء العالم، مشيرا إلى أن الفرضية الأساسية للجوء الإخوان المسلمين لشركات “الأوفشور"، هي الحاجة لبناء شبكة في الخفاء، بعيدا عن أنظار الذين لا يتفقونمعها في الأهداف الرئيسية، وعلي رأسها السعي لتأسيس الخلافة الإسلامية، ولتحقيق هذه الغاية – حسبما يقول دوجلاس، “اعتمدت استراتيجية الجماعة، علي أعمدة من السرية والخداع والخفاء والعنف والانتهازية".
وركز التقرير على أبرز قادة تمويل الإخوان المسلمين، كإبراهيم كامل مؤسس بنك دار المال الإسلامي “دي إم إي"، وشركات الأوف شور التابعة له في "ناسو" بجزر البهاما، ويوسف ندا، وغالب همت ويوسف القرضاوي، في بنك التقوي في ناسو، وإدريس نصر الدين مع بنك أكيدا الدولي في ناسو.
ويؤكد تقرير دوجلاس فرح، أن كل جماعة إسلامية كبيرة تقريبا، يمكن عند تتبع جذورها الوصول إلي الإخوان المسلمين، التي تأسست علي يد حسن البنا، في عام 1928، كحركة إسلامية تناهض التوجهات العلمانية في الدول الإسلامية، موضحا أن حماس منبثقة بشكل مباشر منها، وحسن الترابي الذي عرض علي أسامة بن لادن والتابعين له في القاعدة، اللجوء إلي السودان، هو أحد قادة الإخوان المسلمين، كما أنه عضو مجلس إدارة العديد من أهم المؤسسات المالية الإسلامية، مثل بنك دار المال الإسلامي “دي إم إي"، وعبدالله عزام مستشار «بن لادن»، هو أيضا أحد رجال الإخوان الأقوياء في الأردن، وأيمن الظواهري الزعيم الاستراتيجي لتنظيم القاعدة، تم إلقاء القبض عليه في مصر، وهو في الخامسة عشرة من عمره، بتهمة الانتماء للإخوان، وأيضا خالد شيخ محمد، المتهم بالتخطيط لهجمات 11 سبتمبر، ومحمد عطا، المصري المتهم بتنفيذها، والشيخ عمر عبد الرحمن مؤسس الجماعة الإسلامية، فجميعهم كانوا أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين.
وكشفت الوثائق التي اعتمد عليها دوجلاس في تقريره، أن الشبكة المالية للإخوان المسلمين من الشركات القابضة والتابعة، والمصارف الصورية، وغيرها من المؤسسات المالية، تنتشر في بنما وليبيريا، جزر فيرجن البريطانية، وجزر كايمان، وسويسرا وقبرص ونيجيريا، والبرازيل والأرجنتين وباراجواي، وأغلب هذه المؤسسات مسجلة بأسماء أشخاص مثل ندا ونصر الدين والقرضاوي وهمت، الذين يقدمون أنفسهم بشكل عام كقادة في الجماعة.
وكان مسئول كبير في الحكومة الأمريكية، قد أشار إلي أن مجموع أصول الجماعة دوليا، يتراوح ما بين 5 و10 مليارات دولار، بينما يري دوجلاس أنه يظل من الصعب تقدير قيمة هذه الأصول بدقة، لأن بعض الأعضاء مثل ندا ونصرالدين، يملكون ثروات ضخمة، كما يملكان عشرات الشركات، سواء حقيقية أو"أوف شور"، ونفس الأمر بالنسبة ل"غالب همت"، وقادة آخرين من الإخونالمسلمين، مشيرا إلي صعوبة التمييز بين الثروات الشخصية والعمليات الشرعية من ناحية، وبين ثروة الإخوان المسلمين من ناحية أخري، لكنه قال إن هذا الأمر “ليس مستحيلا".
وأضاف دوجلاس “من الواضح أن كل المال ليس موجه من أجل تمويل الإرهاب والإسلام الأصولي، وبنفس الدرجة من الوضوح، توفر هذه الشبكات المالية، الوسائل والطرق التي تساهم في نقل قدر كبير من الأموال السائلة لهذه العمليات"، موضحا أن إحدي العلامات التي تشير إلي انتماء شركة أو مؤسسة إلي أنشطة الإخوان المسلمين، وليست جزءا من ثروة وممتلكات صاحبها، هو تداخل نفس الأشخاص في إدارة الشركات والمؤسسات المالية، فعلي سبيل المثال، هناك شبكة مؤسسات الإخوان المسلمين في ناسو بجزر البهاما، وكلها مسجلة عناوينها، مثل عنوان شركة المحاماة “آرثر هانا وأبناؤه"، حيث انضم عدد من أفراد عائلة هانا إلي مجلس إدارة البنوك والشركات الإخوانية، كما تولت شركة المحاماة المعاملات القانونية لمؤسسات الإخوان، ومثلت الشركات في عدد من القضايا، كما أن العديد من مديري الشركات التي لا تعد ولا تحصي للإخوان، يخدمون كمديرين في عدة شركات في نفس الوقت، وفي المقابل، العديد منهم أعضاء في مجالس إدارة أو مجالس الشريعة لبنك “دي إن إي"، وغيره من المؤسسات المالية المهمة، التي يسيطر عليها الإخوان المسلمون، ووفقا للتقرير، يعتبر ندا ونصر الدين مع عدد من أفراد عائلة أسامة بن لادن، من حملة الأسهم الرئيسيين في بنك التقوي، إلي جانب عشرات من قادة الإخوان المسلمين، مثل يوسف القرضاوي.
أما الجزء الأكثر وضوحا في شبكة تمويل الإخوان، فهي بنوك الأوف شور في جزر البهاما، التي خضعت لتحقيقات سريعة بعد أحداث 11 سبتمبر، حيث أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن بنكي التقوي وأكيدا الدولي، متورطان في تمويل عدد من الجماعات الأصولية، من بينها حركة حماس، وجبهة الخلاص الإسلامية، والجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر، وجماعة النهضة التونسية،بالإضافة إلي تنظيم القاعدة.
وفي وقت سابق، كشفت المخابرات المركزية الأمريكية أن بنك التقوي وغيره من المؤسسات المالية للإخوان، تم استخدامها ليس فقط من أجل تمويل القاعدة،
ولكن أيضا لمساعدة المنظمات الإرهابية علي استخدام الانترنت والهواتفالمشفرة، وساهمت في شحن الأسلحة، وأعلنت وزارة الخزانة نقلا عن مصادر في أجهزة الاستخبارات، أنه “مع حلول أكتوبر 2000، كان بنك التقوي يوفر خط ائتمان سريا لأحد المساعدين المقربين من أسامة بن لادن، وأنه مع نهاية شهر سبتمبر 2001، حصل أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة، علي مساعدات مالية من يوسف ندا".
ويذكر الصحفي الأمريكي في تقريره، أن تأسيس بنك التقوي وبنك أكيدا تم في ناسو علي نمط شركات الأوف شور، ليكونا بنكين ظاهريا مع عدد قليل من الموظفين، يتولون حراسة أجهزة الكمبيوتر والهواتف، ويتبع البنك إدارة منظمة التقوي التابعة بدورها لكيان آخر يملكه ندا في سويسرا، ويملك نداحصة الإدارة في البنك، فيما يشغل نصر الدين منصب المدير، وبنفس الأسلوب، يتبع بنك أكيدا منظمة نصرالدين، الذي يتولي إدارة البنك، بينما يظهر ندا كعضو بمجلس الإدارة، أما الأنشطة البنكية الحقيقية، فتتم من خلال علاقات تبادلية مع بنوك أوروبية.
ويقول دوجلاس “رغم الأدلة الواضحة والمتكاملة بشأن شبكة الأوف شور التابعة للإخوان المسلمين، التي توفر دعم لمختلف العمليات الإرهابية، فإن الإجراء الوحيد الذي تم اتخاذه ضد هذه المؤسسات المالية، هو تجميد عدد من الشركات المملوكة لندا ونصر الدين"، مضيفا أنه كان هناك القليل من التنسيق من أجل رسم خريطة لتحديد وفهم الشبكة المالية للإخوان المسلمين، باستثناء مشروع حلف شمال الأطلسي، الذي يركز علي أنشطة الجماعة فيأوروبا، والساعي لتحديد مختلف الكيانات المرتبطة بها.
وكان جزء كبير من أنشطة الإخوان المسلمين، قد تم تأسيسه كشركات “أوف شور"، من خلال صناديق استثمارية محلية في إمارة ليختنشتاين، الواقعة علي الحدود السويسرية النمساوية، حيث لا توجد هناك حاجة لتحديد هوية أصحاب هذه الشركات، ولا توجد أي سجلات عن أنشطة الشركة ومعاملاتها.
وفي 28 يناير 2002، قام ندا بمخالفة حظر السفر المفروض عليه من قبل الأمم المتحدة، وسافر من محل إقامته في إيطاليا إلي سويسرا، وفادوز عاصمة إمارة ليختنشتاين، وهناك قام بتغيير أسماء العديد من الشركات، وفي نفس الوقت تقدم بطلب لتصفية شركات جديدة، وعين نفسه مسئولا عن تصفية هذه الشركات، وبالنسبة لكيانات “الأوف شور" الجديدة، فلا توجد لها أي سجلات فى امارة ليختنشتاين
.
أموال الغد يوم 03 - 01 - 2013
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: munswor almophtah)
|
هوهو مثل الكلب .. يا نجس .. أنت فاقد لكل انوع التربية و الاخلاق و المبادئ .. يا كلب الحراسة .. يا جورج بوك
انت مالك و ما .. السودان .. يسد بطن يا كلب الحراسة .. سكتنا .. و سكتنا .. و انت و أمثال فاكرين الواحد ابلم .. و لا ما بيعرف يطق طق ..
انت أمثال يا جورج بوك .. لا اجالسها .. و لا أحادثها يا سقط المتاع يا نجس .. يا كلب .. انت و أمثالك عليكم اللعنة ..
ما هو المذهب الاخلاقى الذى تتبعه .. جواب على السؤال ده يا كلب الحراسة .. انت الارذال الذين تتبعهم لا قيمة لكم .. من الملحدين و الشيوعيين و الكرور ..
سوف لم و لن تجدون منى الا كل قبيح .... !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدور الذي يقوم به الاخوان المسلمين في أم� (Re: Deng)
|
مبالغة ما تقوله آيات عرابي هذه. هل هذه سيدة عاقلة؟؟ ولكن هل مع الهوس عقل؟؟
Quote: الإخوان يرتدون العلم الأمريكي ويلتقطون صورة أمام الكونغرس
3.818 Aufrufe
24 News 4
Am 08.05.2017 veröffentlicht
نشر الإخوان المسلمون، منذ أيام خبراً وصوراً لوفد من نشطائهم زار الكونغرس الأمريكي، وأحدهم يرتدي ربطة عنق رسم عليها العلم الأمريكي، ومن بين الوفد أيضاً الناشطة المقيمة في أمريكا، "آيات عرابي"، التي عرفت بتحريضها على المسيحيين وعلى العنف في مصر..
في هذا التقرير تذكير بمن هي عرابي المعروفة بألفاظها المشينة وبعض من مقاطع التحريض الذي تمارسه عبر قناتها الخاصة على يوتيوب، وبآخر تصريحاتها المهاجمة لزيارة البابا والمدافعة عن الداعية الإخواني وجدي غنيم، وتلك المهاجمة لدول الخليج وآخرها السعودية.. وأيضاً تذكير بسياسة الكذب والازدواجية التي يمارسها الإخوان المسلمون ونشاطاؤهم، يسكنون دول الغرب ليحرضوا على الدولة ويدعوا للعنف، ويشتمون أمريكا كجزء من الترويج الإعلامي ثم يرتدون علمها. |
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Deng
عبدالله عثمان
Yasir Elsharif
Asim Ali
Sudany Agouz
النذير حجازي
AMNA MUKHTAR
كمال عباس
Hatim Alhwary
Kabar
Mannan
Asim Fageary
صديق مهدى على
Mohamed Adam
الطيب رحمه قريمان
بكري همت
munswor almophtah
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست