كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: أخطر لقاء لمحمد بن سلمان مع مجلة أتلانتك.. (Re: Yasir Elsharif)
|
ـ أوّلاً: اعترف الأمير بن سلمان، ولأوّل مَرّة مُنذ بِدء الصِّراع العَربي الإسرائيلي، بإيمانه بحَق اليَهود بإقامة دَولتِهم على “جُزء من أرض أجدادهم”، ووصف دينيس روس حامِل مَلف الصِّراع في عِدّة إدارات أمريكيّة والمُفاوضات التي جَرت بين العَرب والإسرائيليين أنّها المَرّة الأولى التي يَصدُر فيها مِثل هذا الاعتراف بالحُقوق التاريخيّة لليهود، فقد تَحدّث قادة عَرب مُعتَدلون في السَّابِق عن وجود إسرائيل كأمْر واقِع، ولكن لم يَحدُث مُطلقًا أن اخترق أي مِنهم هذا “الخَط الأحمر”.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أخطر لقاء لمحمد بن سلمان مع مجلة أتلانتك.. (Re: Yasir Elsharif)
|
ـ خامِسًا: قَسّم مِنطقة الشَّرق الأوسط إلى معسكرين (تمامًا مِثل تقسيم الشيخ أسامة بن لادن زعيم “القاعدة” مَعكوسًا، ولكن دون استخدام تعبير الفسطاطين)، مُعسكَر الشَّر الذي يَضُم إيران و”حزب الله” وحركة الأخوان المسلمين، ومُعسكَر الاعتدال الذي يَضُم الأردن ومِصر والإمارات والبحرين وسَلطنة عمان والكُويت واليمن إلى جانب المملكة، وكان لافِتًا أنّه استثنى المغرب ودُول أُخرى في شمال أفريقيا.
تُرى في أي معسكر يقع السودان بحسب تقسيم الأمير محمد بن سلمان؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أخطر لقاء لمحمد بن سلمان مع مجلة أتلانتك.. (Re: Yasir Elsharif)
|
ـ سابِعًا: نَفى نَفيًا قاطِعًا وجود “الوهابيّة” في المملكة، وأكّد أنّ هُناك أربعة مذاهِب سُنيّة فقط، وشَدَّد على عدم وجود أي فوارِق بين السُّنّة والشِّيعة في المملكة.
هل يستطيع الأمير محمد بن سلمان أن يقضي على الوهابية؟؟ أم أن الوهابية سوف يقضون عليه، وربما يتم اغتياله؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أخطر لقاء لمحمد بن سلمان مع مجلة أتلانتك.. (Re: Yasir Elsharif)
|
بعد تصريح ولي العهد الامير محمد ان للاسرائيليين “الحق” في ان تكون لهم أرضهم.. الملك سلمان يؤكد لترامب تأييد السعودية دولة فلسطينية عاصمتها القدس.. وإشادة ألمانية April 3, 2018
الرياض- واشنطن- (أ ف ب)- د ب أ: جدد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز في اتصال هاتفي مع الرئيس الاميركي دونالد موقف المملكة المؤيد لقيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس، بعد تصريح نجله ولي العهد الامير محمد ان للاسرائيليين “الحق” في ان تكون لهم أرضهم. وذكرت وكالة الانباء السعودية الرسمية ان الملك سلمان اتصل بترامب وبحث معه “العديد من القضايا الإقليمية والدولية، في مقدمتها التطورات الأخيرة في فلسطين”. واضافت ان الملك اكد للرئيس الاميركي ضرورة “تحريك مسار عملية السلام في الشرق الأوسط ضمن جهود دولية”، بعد أيام من مقتل 17 فلسطينيا بنيران اسرائيلية داخل المنطقة الحدودية في غزة. وشدد الملك سلمان على “مواقف المملكة الثابتة تجاه القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في قيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس”. ويأتي الاتصال الهاتفي بعد ساعات من تصريحات لولي العهد السعودي الامير محمد (32 عاما) تعبّر عن تقارب أكبر بين المملكة السنية والدولة العبرية ولا سيما في مواجهة إيران، عدوهما الاقليمي المشترك. وقال ولي العهد في مقابلة أجراها معه رئيس تحرير مجلة “ذي أتلانتيك” الاميركية جيفري غولدبرغ قبل اندلاع اعمال العنف الاخيرة في غزة وإسرائيل ونشرت الاثنين انه ليس هناك اي “اعتراض ديني” على وجود دولة اسرائيل. وردا على سؤال عما اذا كان يعتبر ان “الشعب اليهودي لديه الحق في ان تكون له دولة قومية فوق جزء من أرض أجداده على الاقل؟” قال الامير محمد “أعتقد أن لكل شعب، في أي مكان كان، الحق في ان يعيش في وطنه بسلام. اعتقد ان للشعبين الفلسطيني والاسرائيلي الحق في ان تكون لكل منهما أرضه”. كما اعتبر الامير محمد ان “اسرائيل اقتصاد كبير مقارنة بحجمها واقتصادها ينمو بقوة. بالطبع هناك الكثير من المصالح التي نتقاسمها مع اسرائيل، وإذا كان هناك سلام، فستكون هناك الكثير من المصالح بين اسرائيل ودول مجلس التعاون الخليجي ودول اخرى مثل مصر والاردن”. وتستعد الولايات المتحدة لنقل سفارتها الى القدس في ايار/مايو المقبل، الامر الذي تعتبره تل ابيب “تاريخيا” في حين يندد به الفلسطينيون. من جانبه، أشاد نائب رئيس الكتلة البرلمانية للتحالف المسيحي الذي تقوده المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بتأكيد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان على حق الإسرائيليين في أن تكون لهم دولة خاصة بهم. يشار إلى أن هذه هي المرة الأولى منذ عقود من الخصومة التي توافق فيها العائلة الملكية في السعودية على “حق الشعب الإسرائيلي في إقامة “دولة خاصة به. وأثنى يوهان دافيد فاديبول بتصريح ولي العهد السعودي معتبرا إياه خطوة جريئة وقال: “نود أن يتلقفها الإسرائيليون والفلسطينيون لتحقيق انطلاقة جديدة من أجل عملية السلام في الشرق الأوسط”. وشدد المسؤول الألماني على أن أمن إسرائيل يمثل ركنا أساسيا في السياسة الألمانية تجاه الشرق الأوسط وأضاف: “لذلك ندعم السعودية في السعي من أجل إيجاد حل لتحقيق السلام يضمن حق إسرائيل في الوجود”.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أخطر لقاء لمحمد بن سلمان مع مجلة أتلانتك.. (Re: مني عمسيب)
|
سلامات يا ستنا منى
ترامب دا لو ما فلَّس بالسعودية ما حيرتاح.. ــــــــــــــ
ترامب: على السعودية دفع الفاتورة إذا أرادت منا البقاء في سوريا تاريخ النشر:03.04.2018 | 18:14 GMT |
آخر تحديث:04.04.2018 | 07:38 GMT | أخبار العالم العربي
ترامب: على السعودية دفع الفاتورة إذا أرادت منا البقاء في سوريا Reuters Kevin Lamarque A+ A A- انسخ الرابط 34756
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه حان الوقت لعودة قواته إلى الوطن، كاشفا أنه يفكر في هذا الأمر بجدية كبيرة.
وقال ترامب في مؤتمر صحفي اليوم: "مهمتنا الأساسية هي التخلص من داعش. لقد أوشكنا على إنهاء هذه المهمة وسنتخذ قرارا سريعا بالتنسيق مع الآخرين.. أريد الخروج (في سوريا).. أريد أن أعيد قواتنا إلى الوطن".
وأضاف أنه سيعلن قريبا عن قراره بخصوص مصير القوات الأمريكية في سوريا، معتبرا أن التدخل الأمريكي في سوريا مكلف لواشنطن، في الوقت الذي يعود بالمنفعة على دول أخرى، دون أن يحددها.
من جهة أخرى اقترح ترامب أن تدفع السعودية فاتورة القوات الأمريكية الموجودة في سوريا، موضحا في هذا السياق أن الرياض "مهتمة جدا بقرارنا. وقلت، حسنا، كما تعلمون فإذا كنتم تريدوننا أن نبقى فربما يتعين عليكم أن تدفعوا".
ولكن بريت مكغورك المبعوث الأمريكي الخاص للتحالف الدولي، صرح خلال منتدى في واشنطن في وقت سابق من اليوم قائلا "نحن في سوريا لمحاربة داعش. هذه مهمتنا ومهمتنا لم تنته وسنكمل تلك المهمة".
المصدر: وكالات ــــــــــــــ
مجلة أمريكية: ترامب يجعل جيشه مرتزقة يخدمون السعودية! تاريخ النشر:04.04.2018 | 05:25 GMT | أخبار العالم العربي
مجلة أمريكية: ترامب يجعل جيشه مرتزقة يخدمون السعودية! BANDAR AL-JALOUD / Saudi Royal Palace / AFP A+ A A- انسخ الرابط 4482
أثارت التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول سحب القوات الأمريكية المحتمل من سوريا، غضب وامتعاض أوساط أمريكية عريضة، وبينها تلك المؤيدة لهذا التوجه.
ووجهت مجلة The American Conservative انتقادات لاذعة لترامب، بعد أن أشار في مؤتمر صحفي أمس إلى اهتمام السعوديين بالقرار الأمريكي حول الانسحاب من سوريا، حينما قال: "إذا كنتم تريدوننا أن نبقى (في سوريا) فربما يتعين عليكم أن تدفعوا".
وكتبت المجلة: "يبدو أن حماية حياة الجنود الأمريكيين والمصالح الأمريكية لا تهم ترامب طالما أن هناك من يعرض دفع الثمن".
وتابعت: "هذا يعني أن ترامب يعتقد أن خدمات الجيش الأمريكي متاحة للاستئجار من قبل زبائننا المستبدين متى ما يقدمون قدرا كافيا من المال.. لا يكترث ترامب إلى ما إذا كان البقاء في سوريا يجعل أميركا أكثر أمنا ، لكنه يركز فقط على ما إذا كان هناك طرف آخر يرغب في دفع الفاتورة".
وشددت المجلة على أنه "إذا كان البقاء في سوريا مهما لأمن الولايات المتحدة إلى درجة تبرر المخاطرة بحياة الجنود الأمريكيين، فلا ينبغي أن نكترث لما إذا كان السعوديون سيدفعون مقابل ذلك أم لا".
واعتبرت المجلة أن الوجود في سوريا ليس مهما لأمريكا إلى هذه الدرجة، محذرة من تحول القوات الأمريكية إلى "جيش مرتزقة" لخدمة السعوديين، وعبرت عن المخاوف من أن ترامب سيتخذ قراره حول هذا الموضوع انطلاقا من "اعتبارات هي أكثر خبثا".
المصدر: The American Conservative
متري سعيد ــــــــــــــــــــــــــــــ
| |
|
|
|
|
|
|
|