|
Re: دولة الانقاذ (2018-1989) (Re: عمر التاج)
|
المؤيدون للرئيس من بقايا الإسلاميين و الإنقاذيين وسواقط الأحزاب اجتمعوا على أنه الضامن الوحيد لما تبقى من دولة السودان، والمعارضون له والمحايدون اتفقوا على الاختلاف على غيره لدرجة أن كل من عمل على خلافة البشير بدأت بمعارضته المعارضة رغم أن الجميع كان قد أجمع على أن البشير هو أسوأ من حكم السودان،
أبرز القادة المؤثرين في سقوط دولة الإنقاذ: برزت في اخر عهد الإنقاذ قيادات طموحة عملت ضد النظام، جهزها البشير وقربها اليه، ثم عمل على إبعادها من السلطة فكانت لها الغلبة في النهاية، أهمها: 1/ الفريق طه ، تأثيره كان قويا على الحلفاء العرب وقوات الجنجويد في اليمن. 2/ حميدتي، قائد القوة التي خرجت على النظام من الداخل . 3/ النائب بكري، قائد القوة التي خرجت على الإسلاميين بعد انحياز البشير لهم في آخر أيامه في الحكم.
| |
|
|
|
|