|
Re: أسطورة صعوبة إمتحان المعادلة من أين جاءت؟ (Re: محمد الحسن حمدنالله)
|
عن تجربتي الشخصية ولله الحمد جلست لإمتحان المعادلة في العام ١٩٩٥ وإجتزت الإمتحان من أول مرة وبدون ملاحق وقطعاً لم يحدث ذلك لأني أذكي من الآخرين لكن لأني لم أضع لإمتحان المعادلة أي هالة أو رهبة أكثر من الإمتحانات العادية وقد كان فلم أجد أي فرق بينه وبين إمتحانات الجامعة في الإنتقال من صف إلي آخر فالمواد هي ذات المواد وإن كنت أجد بعض الصعوبة في مادة أصول الفقه لكنها صعوبة مقدور عليها
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أسطورة صعوبة إمتحان المعادلة من أين جاءت؟ (Re: محمد الحسن حمدنالله)
|
ربما أن سبب إجتياز معظم ضباط الشرطة لإمتحان المعادلة من أول مرة هو أن المواد القانونية الجنائية كالقانون الجنائي وقانون الإجراءات الجنائية وقانون الإثبات ليست غريبة عليهم إذ أنهم يدرسونها في كلية الشرطة قبل دخول الجامعة بالإنتساب لكنهم يستوون مع باقي الطلاب في مواد القانون المدني والعقود وأصول الفقه وغيرهم من المواد غير الجنائية
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أسطورة صعوبة إمتحان المعادلة من أين جاءت؟ (Re: محمد الحسن حمدنالله)
|
من جانبي لا أري داعي لإمتحان المعادلة طالما أن مواد المعادلة هي نفس المواد التي درسها طلاب القانون في الجامعة وفي ذلك تكرار ومضيعة للوقت والجهد والمال لكني أري الإستعاضة عنها بتدريب القانونيين كلٌ في مجاله بعد أن ينالوا تدريباً جماعياً في معهد كمعهد الإصلاح القانوني الذي تولي إدارته في التسعينيات مولانا عوض الحسن النور علي أن يخضع وكلاء النيابة لتدريب مكثّف في التحريات الجنائية ينالوه في كلية الشرطة وإدارات الشرطة ذات الصلة أما بالنسبة للقضاة أري أن يعمل القانوني خمس سنوات علي الأقل كوكيل نيابة أو محامي حتي يتمكن من شغل منصب قاضي فلا يعقل أن يجلس قاضي خريج قانون جديد في مواجهة وكلاء نيابة ومحامين خبرتهم تمتد لعشرات السنين!
| |

|
|
|
|
|
|
|