الجزء الأول 11.07.2017 "زنجي، عزي، نيغرو" ألفاظ عنصرية متداولة تطلق على ذوي البشرة الداكنة في بعض الدول العربية. وتعكس هذه المصطلحات التمييز العرقي الذي يتعرضون له في حياتهم اليومية. فكيف يمكن تغيير هذا الواقع؟ ضيوف الحلقة: حمدي سليمان - رئيس اتحاد النوبيين في النمسا مها عبد الحميد - ناشطة حقوقية في مناهضة العنصرية ضد داكني البشرة في تونس فاطمة علي - صحافية وعارضة أزياء سودانية مقيمة في مصر علي الجازي - مؤسس حزب التجمع المدني الأردني هيروت الباشو - عاملة إثيوبية في لبنان
الجزء الثاني 11.07.2017 "زنجي، عزي، نيغرو" ألفاظ عنصرية متداولة يطلقها البعض تعلى ذوي البشرة الداكنة في بعض الدول العربية. وتعكس هذه المصطلحات التمييز العرقي الذي يتعرضون له في حياتهم اليومية. فكيف يمكن تغيير هذا الواقع؟ ضيوف الحلقة: حمدي سليمان - رئيس اتحاد النوبيين في النمسا مها عبد الحميد - ناشطة حقوقية في مناهضة العنصرية ضد ذوي البشرة الداكنة في تونس فاطمة علي - صحافية وعارضة أزياء سودانية مقيمة في مصر علي الجازي - مؤسس حزب التجمع المدني الأردني هيروت الباشو - عاملة إثيوبية في لبنان
07-13-2017, 12:55 PM
الأمين عبد الرحمن عيسى
الأمين عبد الرحمن عيسى
تاريخ التسجيل: 10-25-2011
مجموع المشاركات: 1680
لقاء في غاية الروعة.. لولا بعض الهنات من مقدم البرنامج لكان في تقديري أفضل إستضافة لضيوف متنوعين يتحدثون عن قضية.... والموضوع وصف بانه عنصرية.. وأنا أضيف إليه بأنه أيضا جهالة من بعض بني البشر موجودون في جميع أرجاء الدنيا.. وهؤلاء لا يرجى شفاؤهم. أعجبت بكل الضيوف وبطرحهم.. أعجبتي الفتاة السودانية في مصر والإثيوبية في لبنان.. أما التونسية فيا لها من متحدثة، فقد ترجمت عمق قضيتها في قوة في نطق الحروف نادرة بين متحدثي اللغة العربية.. الأخ المصري النوبي، مع تقديري الكامل لحديثه ظن أن بالقرآن تحيز للون البشرة وأنى أن يكون ذلك صحيحا.. فيوم تبيض وجوه وتسود وجوه فذلك ينطبق على كل ألوان البشرة.. وحتى في الدنيا يمكنك أن ترى وجها أسود البشرة أو شخصا غير أبيض لكنه منور ، يشع جمالا ويمكنك أن ترى من أسود وجهه من سوء عمله.. هذا في الدنيا فما بالك بالآخرة.. ويقول المولى عز وجل " يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا ".. .. أيضا أعجبت بتأثر اللسان الأجنبي بلغة ولهجة أهل البلد، فما أجمل حديث الإثيوبية على الطريقة اللبنانية وفاطمة على اللهجة المصرية.. ثم ما أجمل نطق التونسيين للغتهم العربية. .. تم التحية لأخي دكتور ياسر على عرض هذا البوست الجميل..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة