انصاف مدني .. هناك في ايقاعات الدلوكة, تمضي ربة متوجة ..

Quote: خدرا !!

Quote: تحياتى يا مشرف ليك و للزملاء الليله عاد الله يسترعليك من اهلنا الجعليين بجوك بى سيطانن ههههههه نحن غايتو نص جعليين عشان كدى بنعصر على النضمى ساى جست كيدينق زى ما بقول الخواجات سبب جية الجعليين المذكورة اعلاه يا محمد لو حصلت بتكون طبعا ب سبب تضمين إسم هذه الساحرة المدعوة "الدلوكة" فى عنوان الموضوع و ما ادراك ما الدلوكة و مدلولها و مسماها و وقعها و حضورها و "دقها" فى تلكم البقاع الدلوكة عند الجعليين عالم كامل و كون شاسع من المعنى، و ده اعتقد معروف و مفهوم عند كل الناس و هى غير اى "دلوكة" تانى عندنا نحن او عند المغنية انصاف مدنى و رصيفاتها دلوكة انصاف مدنى و مثيلاتها، و بقن كتار جدا بالمناسبة فى السنوات اللخرانية دى، ما بتتجاوز اطارية الآلة الايقاعية فقط و ممكن بالمناسبة الاستغناء عنها و اداء الأغنيات دى، اغنيات "البنات" او "السباتة" ما عارف ياتو تيرمنولوجى الصاح عند ناس المزيكا و الغناء يعنى ممكن تتغنى ب أى آلة ايقاعية تانية غير "آلة" االدلوكة و اعتقد انه لزوم وجود و حضةر و استعمال الدلوكة فى النوع ده من االغناء، سببه انه الدلوكة ارتبطت من البداية بيه و انه النمط ده هو امتداد لنوع تانى مختلف تماما من "غناء النساء" الكان موجود تحديدا فى مناطق وسط السودان و ااطراف الوسط ده من ايام دولة سنار مرورا بالتركية والمهدية ولغاية وقت قريب، و هو غناء مختلف من حيث الموضوع و الغرض اساسا و مختلف نسبيا من ناحية االشكل لأنه كان فيه ادوات مصاحبة للدلوكة و تحديدا "الشتم" و هو معروف طبعا، و للما بعرفوه هو شكل مصغر جدا من الدلوكة و مصنوع بنفس الفكرة و الطريقة التقنية، فخار و جلد، و الاختلاف انه ما بيعزف باليد زى الدلوكة لكن بستعملو ففيه فروع نحيلة من نباتات معينة مالى زى السرحت ومرقت من االموضوع المهم فى الموضوع يا مشرف انه اغنية "الشيخ سيرو" ما اغنية تراث او اغنية شعبية هى اغنية من تأليف و نظم السيدة "أم برعة بت الفحل" من نواحى السيال جيهة ودراوة وهى شاعرة مجيدة جدا و القصيدة اتعملت فى مناسبة زواج الشيخ النضيف ود الخليفة احمد ود الشيخ محمد ود بدر و كانت بتتغنى باسلوب و طريقة غنا الدلوكة المعاها الشتم، ما طريقة ناس انصاف" بواسطة المغنيات من النساء و اول من غناها من الرجال و نشرها اعلاميا هو االمطرب خلف الله حمد، و برضو غناها مبارك حسن بركات و رمضان زايد و اشتهرت اكتر طبعا عند الكابلى، ربما لإتساع المدى االسمعى، ان صح التعبير، عند الكابلى على ذكر احقية الأغنيات و االناس ال "لافحنها" و االناس ال "مبارنهم" ساى شايف الأيام دى فى جماعة من الشباب طالعين بى أغنية "قابلته مع البياح" وكل من هب و دب و شب يغنى فيها، و معظمهم فاكرين انها من اغنيات النور الجيلانى واكاد اجزم و ااحلف صادق انهم ما عارفين الأغنية دى حقت منو اصلا وكتر خير النور الجيلانى الأحياها ليهم من جديد الأغنية اساسا من "النبش" الجميل و العبقرى للزول العبقرى اسماعيل عبد المعين و هى اغنية شعبية بامتياز يعنى من تاليف ال "فولكز" و ما معروف ليها شاعر محدد و عبد العين كتر خيره لطالما نقب و بحت و نبش فى الموروث و االشعبى و طلع لينا درر و موسقها و بقاها اعمال فنية سمحة زى ما فى اغنية "قالو لى سرو" و غيرها نرجع للشيخ سيرو و باالمناسبة الإستهلال الصحيح للأغنية هو النصبح جديدو بالجيم مش حديدو بالحاء من الأبيات الما مذكورة فى الأغنية المسموعة غنت ليك ام ضمير قالت الشيخ وارث كتير تلات آلاف صنف البقير تلات آلاف صنف البعير تلات آلاف درجن ضغير تلات آلاف وردن حفير تلات آلاف فوق فى المقير تلات آلاف شايلات حرير لاك عمده ولاك مدير ده الفتح المن الكبير الشاعرة ام برعة تزوجت من شاعر المديح النبوى ود عبد الملك شاعر القصيدة المشهورة فى المديح شاشا المسير لى دوح وسيلة الخير و ابنها الشاعر صالح عبد الملك شاعر الأغنية االشهيرة غنيتا للستات وانا قصدى الإنبساط يا خلى مع البنات معليش آ جماعة شكلى كدى "بريطكن" برى شديد ههههههههههههه الله يجازى خرمة نوصة نهار و مجددا تحية و تقدير يا مشرف وكل الناس الهنا