من منهما صنع الآخر..مقاربات

سودانيز اون لاين
محمد عبد الله حرسم-السعودية -جدة
مكتبتى
رابط مختصر

محمد الحسن سالم حميد

..................................

مصطفى سيد احمد

ازهرى محمد على ..

........

وردى

اسماعيل حسن

.....

ابراهيم عوض

ابراهيم الرشيد

عبد اللطيف ود الحاوى

....

ب مصطفى سيد احمد لانه ظاهرة

او لانه مدرسة

وقلت لو لم يجد مصطفى هؤلاء الشعراء

كيف كان سير فنه يومئذ

من الذى حرك الآخر

كوامنه واشجانه

فى قراءة متأنية

ساحاول ان اجد البداية

لنرى من منهم قاد الاخر؟

ام انهم التقوا فى ذات الطريق ذات صدفة ما

فى مكان ما

ومعا انطلقا

اننا نبحث عن مثال ونموذج ناجح

وصل الوجدان والاذن السودانية

وافرز نتائج

وحرض على الافعال

وادان السكون والهمود

وغنى للوطن

خلق نماذج جديدة

وقيم جديدة

اذن من واجبنا ان نبحث

عن امتداد للتجربة

ولم توقفت عند حدها

ومسؤلية من المضى قدما

كلها مسارات مهمة لنحاول ان نجلوها

ان كل الثنائيات الناجحة

هى من مجددين

التقيا فى فكرة يؤمنا بها

ويدفعا بها نحو التجربة

ويستمرا عليها حتى يثبت نجاحها

ويقدما النموذج

ثم

التحفيز

ثم التحريض

تظهر

معضلة

على شكل سؤال:

لماذا لم تستمر تجربة مصطفى سيد احمد

او بمعنى اخر لم لم تجد تجربته امتدادات

او تجربة حميد

مم يتكون الوجدان السودانى

مواصفاته

ماذا يحب

ماذا يكره

لا تدرى كيف ولماذا واين ومتى يحب وماذا

ولا اين ولا متى ولا كيف يكره

هناك اشياء وافكار هابطة محبوبة وهناك العكس

اليس الملاحظة جديرة بالكتابة عنها

حتى لو كان صاحب البوست لا يمر عليكم لانه فقط لا يملك وقتا

الشاعر بيختار الفنار البغني الاغنية ما اي زول بغني

ممكن يلفح ويغني من طرف باعتبار ان الشاعر دا زول مرهف

وحساس ولو ما ارتاح لي شخصية الفنان في رايي المتواضع ما بديهو

يغني ليهو وهنا نجي لي حتة الفنان كمان لو ماشخصية ومثقف ومراعي

وبدي الشاعر احساس التقدير لكلماتوا وبكون هو في نفسوا مقنع لي نفسوا

والشاعر والملحن والجمهور (الكلام دا طبعا زمان) هسي كلوا بقي هجيج وزنق

وقليل جدا من الفن الراقي الندر

في جزئية مصطفي سيد احمد وحميد عليهم رحمة الله

مصطفي اشتهر بي شعر حميد وحميد ارتقي بي صوت مصطفي

Quote: اعتقد استاذ عبدالله انوا الاتنين صنعوا بعض كيف

لك التحية صادق

نحن نحاول ان نتحقق فى شرط وجود احدهما مهد للاخر مشروعه

لانهم جميعا اصحاب مشاريع

شكرا توقيعك الانيق هنا

ونواصل