قباني، أبوسن، نابري، لندي وعبير خيري وكل الأحباب.. نسمع هذه الدرر من الغناء بهذا الدفء

Quote: تحياتي فنان طه فنان وكويس قدر يطلع من ستايل وقدوريات أغاني وأغاني الرمضانية أداء هادي أظهر إمكانات الأستاذ طه ويا عزيز يا فنان حقوق الناس المعاهو الفرقة والناس الوزعوا الشغل دا وفني الصوت وبتاع الهايس زاتو ولو أمكن ذكر عدد اتنين بعام من الحضور للتسجيلات برضو تحياتي

حبيبنا تبلدي

غالي التحايا والأمنيات

عندما أرسل لي طه هذه الأعمال قال لي دي نقرشه بالعود لأعمال خالدة في وجدان المستمع السوداني ..

السلم للأغاني منخفض والقصد ملامسة مشاعر المستمع في هدوء أقرب للهمس..

أشرف على الأعمال والتسجيل وقد يكون عزف العود كذلك الأخ عزالدين محمد الطاهر عازف الأكورديون الفنان الفنان الفنان..

الفكرة كلها كانت عبارة عن تجربة وإنتظرت أكثر من عامين حتى أخرجها طه كهدية للحاضرين إحتفال تكريمه بفنان العام 2015م وقد يكون إنتظر حتى أخذ الاذن من أصحاب الأعمال..

سأسأل عن التيم المنفذ للأعمال وسأفيدكم بأذن الله..

Quote: سلامات يا عزيز يا فنان طه جنن عز الليل جن غنا بي مزاج رايق .. صراحة إبداااااع إذا طه إستمر بهذا التكنيك العالي في قعيد الغناء إحتمال نقلع في عز الليل من الكابلي ونديها ليه " حسب بوست حمدعبدالغفار" تحياتي وشكرا كثير أطربتني

أخي عبدالعظيم

تسلم يا حبيب وتتهنأ يارب

حقيقة من أكثر الأغاني السمعتها في هذا الألبوم هي في عز الليل.. لما تحتويه الأغنية من كلمات ولحن وأداء..

أكيد سيقرأ طه هذا التعليق وسيكون له قايد في قابل مستقبله الفني..

Quote: حبايبنا الحلوين سلام جاكم كلكم أخونا عزيز شكرا علي إنزالك للأغاني مكتوب في كل الأعمال التي أنزلتها (من البوم حنين يا ليل)-أغنية الراحل زيدان إبراهيم عدد من الأسئلة المهمة تطرح تفسها بشدة: * كم عدد الأعمال في هذا الألبوم؟ ( منزل عدد 6 أعمال) * هل هناك أعمال أخري لم تنزلها؟ إذا أجبت بنعم فواضح أنك تختار الأجمل بوصفك موسيقي عارف و تترك ما هو أقل جودة بإعتبار أن البوست ترويجي لطه أما إذا كانت الإجابة نعم فأين أعمال طه الخاصة فهل يعقل أن ينتج فنان بحجم طه البوما لا يحتوي حتي عمل خاص واحد ينور بيهو الظلام الإنت خايف عليهو منو شوف يا عزيز لو داير تنور ليهو السكة إخلع عنك عباءة إنو ود خالتك و البس عباية الموسيقار خريج المعهد وكلموا يسيب ناس قنبلة وأشباهها و تشترط عليهو علي الاقل 3 أعمال خاصة في كل البوم ( عشان السوق و كدا ) و إلا سيكون نسيا منسيا و الله لو جضم الغناء السوداني السمح كلو و سجلوا لينا في البومات برضو الحال ما بتغير و لا احساسنا بتحرك أنا شايف في الزول دا مشروع فنان كبير لكن ما بطريقتو دي الحقيقة مره نحن بنقولها هنا و إنت الأقرب قولها ليهو في أضانو ************* حبيبنا ترهاقا سلامات يا زول أخبارك و أحوالك أجدع تلفونك في الخاص عشان نناضمك

الجميل معاوية

كامل الحب والأمنيات

والله هم فقط سته أغاني وأنزلتهم كلهم وكمان نزلتهم من اليوتيوب لأن طه ارسلهم لي عبر الواتس آب..

ليس الفكرة إلبوم كما هو مكتوب في اليوتيوب...

أنا والله سمعت عن هذا التسجيل قبل قرابة العام كمحاولة وفكرة جديدة وشكل أداء بسيط لأغاني محببة لأذن المستمع..ولكن طه لم يقرر نشرها إلا كما ذكرت في الإحتفال به كفنان للعام 2015م

ولن أستطيع يا معاوية حرق المفاجأة التي تنتظر مستمعيه ولكن طه يحمل من الفكر ما لا يحمله الكثير من نجوم الفن على مر التاريخ في الغناء السوداني أقول هذا ليس لأنني إبن خالته ولكني كموسيقي متخصص أعرف جيدا إنها مسئولية يجب أن أكون صادقا تجاهها..لم أرى في حياتي فنان يصرف على فنه كما يصرف طه ويجتهد..

سئل طه قبل ثلاثة أسابيع في برنامج مساء جديد عن الأعمال التي سماها السائل هابطة فكان رد طه بأنه لا يرى بأن هناك أعمال يجب أن تصف بهذا اللفظ وإنما له الكثير من الأعمال بتمنى أن يجد كل ذي ذوق ذوقه..

يا معاوية يا حبيب الحفلات الخاصة هي مصدر دخل أي فنان في السودان لأن السودان ليس به حفلات عامة دارجة لتشكل مصدر دخل.. ومن يطلب الفنان يطلبه لمثل ذلك الغناء الذي طلبت منى نصح طه بأن لا يردده.. ليس هناك مؤسسات ترعى الفنان وتصرف عليه وتنتج له الأعمال وتوفر له الحد الأدنى من مدخول يعين حياته!!

هي حفلات الأعراس والتي تطلب مثل هذا الكلام والموسيقي التي لا تتوفر فيها مقومات التآليف الموسيقي بكل قواعده ولا الكلمة المنتقاه ولقد اصبح كل الشعر في السودان مباشر!! الكلام هنا سيطول يا معاوية والحديث ذا شجون وسيفتح على أبواب أعمل جاهد لتظل مواربه في إحساسي..

ده تلفوني وفيهو كل وسائط التواصل عليك الله اضيفنى ليك وخلينا نتكلم ولو في كلامنا كان في مفيد نجي ننزلوا للأحباب هنا عشان يشاركونا 0031633970493.

لك الحب والتقدير

Quote: الأخ عزيز - سلام في عز الليل ، كان لي شرف تسجيل هذه الأغنية مع الصديق الكابلي في الثمانينات بعد برفات مكثفة في نادي الفنانين طه سليمان مؤدي بارع ومطرب من الطراز الأول ولكن لا أدري إن كان هذا التسجيل تم بالاتفاق مع الكابلي أم لا وبصراحة الراجل ده فنان

أستاذي الغالي ترهاقا

لك الحب والأمنيات

هكذا هي الأعمال الكبيرة كانت نتاج الكثير من المبدعين بأفكارهم وأحاسيسهم المبدعة تشكل وتبلور هكذا أعمال تخلد في الذاكرة ومكتبة الموسيقى السودانية..

أكيد سأتحدث لطه عن ظروف هذه الأعمال.. وكما قلت لم تباع ولم تطرح تجاريا ولن تطرح فهي شكل جديد لطه حتى أني تمنيت رفع الأعمال لتون واحد أعلى ..

عندما كرم طه بفنان العام 2015م وزع هذه الأعمال على الحضور في أسطوانات مدمجة كهدية للحضور..

Quote: سلامات يا عزيز .. قبال يعلقو الإخوان عندي سؤال حقوقي .. الفنان الكبير الكابلي حي يرزق حفظه الله وبارك في عمرة .. فهل الأخ طه مأذون ليقوم بهذه التسجيلات حتى يتجنب تعقيدات قانون المصنفات ؟

أخي الجميل الملك الملك

تحية وتقدير

حقيقة لا علم لي بأخذ الأذن من كابلي ولا أعتقد طه من يقدم على هكذا فعل دون أن يكون أصحاب الأعمال على علم. وحسب علمي بأن طه على تواصل مع الأستاذ كابلي في أمريكا..

الأغاني سجلت منذ أكثر من عامين ولم تكن لتصدر كألبوم تجاري وهذا ما حدث لم تباع ولن تباع..

ربنا يمتع الأستاذ كابلي بالصحة والعافية..

Quote: اداء اكتر من ممتاز طه سليمان بس السؤال الالبوم مسمي علي اغنية زيدان ابراهيم هل تم الاستئذان من اسرة زيدان واسرة الشاعر محمد جعفر عثمان شكرا عزيزنا علي التطريب العالي

خليل يا صاحب

ليك شوق شديد والله زمان من جميل التداخل والتقاطع

الأخ عزالدين مهندس هذا التسجيل والغناء هو من عشاق زيدان إبراهيم وكان عازفا معه فترة طويلة وأكيد قد أتم كل ما هو مطلوب ..

والله انا نزلت الأعمال للاستمتاع بها والأسئلة دي كلها لم اتوقعها ولذلك لم احضر لها حتى أجيب عليها..كان قصدي أن يطرب الأخوان بسماعها ولكنى أصبحت مدافعا عن إنتاجها..

وقعت ما سموا على (ههههه)

تسلم يا خليل يا جميل فانت رجل مذواق وصاحب حس جميل

Quote: تحية طيبة وتقديراً شكراً لإشراكك لنا حق الإستماع كويس أنو الفنان طه سليمان حيتابع التعليقات وبقول ليهو أنا يادوبك زمتي سمح لي أسمع عز الليل وكان مد الله في اللآجال بسمع الباقيات وارجع تاني بكل صراحة ياطه سليمان البسمع في عز الليل عند سيدها وبسمعهها سمع صاح من الصعب عليهو أن تقنعوا انت عشان يسمعها منك مرة تانية مهما كان تكنيك العزف والمؤثرات الفنان طه سليمان ...من استمع لأغانيك الخاصة ممكن يجزم أنو أداءك لعز الليل أداء خجول جداً وضعيف جداً وخصماً على حاجات جميلة جداً عندك . عنداللفة بس : ---------- أنا زول بسمع صاح ..خلي بالك من كلامي

الأخ معتصم

أسعد الله نهارك وجمل أيامك

تعرف يا غالي أنا دوما في كل مقالاتي وفي كل تقييم لعمل أو فنان بكتب كلمة أنه الأذواق تختلف وتتأثر بكثييير من العوامل المحيطة في اللحظة التي تشكل حالة الإستماع..

المحاولة ليست معناها النجاح وإنما التجربة فإن صادفها النجاح كان المقصد وإن كانت أقل من المتوقع كان أجر المحاولة.. وأعتقد أن طه وفق الى حد كبير في كل أعمال الأستاذ عبدالكريم الكابلي في برنامج أغاني وأغاني وحتى الأغاني هنا وهذا في رأي المتواضع.

بعدين يا معتصم قالوا سمح القول في خشيم سيدو...وله ما كدي.. يا خي يديك العافية..

لك الحب والأمنيات الطيبة

Quote: عزيز ازيك يا دفعة.. شكرا ليك كتير على ارسال الالبوم عن طريق الواتس.. استمتعت بيهو جدا وصباح اليوم كنت ناوي انزل ما نسيتك في الحائط بتاعي في الفيس.. شكرا ايضا على المشاركة ولا يفوتني إلا أن أشيد بأداء طه لرائعة الخالدي "ما نسيتك".. وكل زول بنوم على الجنبة البتريحو (وجه ضاحك) طبعا انا دفعتك ما بعرف لشغل الاسمايلي..

صديقي الجميل والحبيب الغالي أبا عاطف

والله نفسي في أمسية كتلك التي أعادتنا سنوات ونحن في سطوح الداخلية نتسامر ونغني للنجوم والقمر..

أه مشوار أمريكا برضو عايزين لينا فيهو ليلة يحلو فيها السمر والغناء..

تعال نكمل ما بدأناه منذ عشرات السنوات لو بيكمل بجميل أنسك وقربك يا غالي..

طبعا ده رد كان ممكن أقولوا ليك بالتلفون لكن أحبيت أن يعرف الناس أني دوما سعيد وبفخر بحبك وقربك وصداقتك يا دفعة..

بيناتنا ألو

Quote: تحية طيبة وتقديراً شكراً لإشراكك لنا حق الإستماع كويس أنو الفنان طه سليمان حيتابع التعليقات وبقول ليهو أنا يادوبك زمتي سمح لي أسمع عز الليل وكان مد الله في اللآجال بسمع الباقيات وارجع تاني بكل صراحة ياطه سليمان البسمع في عز الليل عند سيدها وبسمعهها سمع صاح من الصعب عليهو أن تقنعوا انت عشان يسمعها منك مرة تانية مهما كان تكنيك العزف والمؤثرات الفنان طه سليمان ...من استمع لأغانيك الخاصة ممكن يجزم أنو أداءك لعز الليل أداء خجول جداً وضعيف جداً وخصماً على حاجات جميلة جداً عندك . عنداللفة بس : ---------- أنا زول بسمع صاح ..خلي بالك من كلامي

ــــــــــــــــ

(عدل بواسطة صبري طه on 03-17-2016, 07:24 AM)

Quote: سئل طه قبل ثلاثة أسابيع في برنامج مساء جديد عن الأعمال التي سماها السائل هابطة فكان رد طه بأنه لا يرى بأن هناك أعمال يجب أن تصف بهذا اللفظ وإنما له الكثير من الأعمال بتمنى أن يجد كل ذي ذوق ذوقه..

أخي الأستاذ عزيز

لك الود والتحايا الطيبات

وللأخ الفنان طه سليمان أيضاً ودي وتحياتي .. في الحقيقة اطلعت على هذا البوست منذ بدايته وشرعت في الاستماع للأعمال المقدمة بنية المشاركة إلا أن العبارة المقتبسة أعلاه استوقفتني كثيراً وهي من العبارات التي نويت بفتح بوست خاص بها إلا أنني قد تكاسلت كثيراً ولكن هذه مُُناسَبَة مُنَاسِبَة للحديث حولها .... اتفق تماماً مع عبارة الأخ طه سليمان وبلا تحفظ ولو أنه كان يقصد أنه ليس في أغانيه مايوصف بلفظة (هابط) أما قصدي فينصرف إلى استهجان استخدام لفظة (هابط) لوصف الغناء عامة فهي كلمة غريبة دخلت على قاموسنا حديثاً ونستطيع أن نؤصل لهذه الكلمة إذ أنني أذكر أنها دخلت في قاموسنا عن طريق الصحافة اليومية عقب حادثة جنائية في مجال فني .. وتتمثل الحادثة في أن إحدى مغنيات أغنيات البنات أو مايعرف أيضاً بأغاني السباتة قد طلب إليها أن تغني في بيت عرس (ترقيص عروس) فشرعت المغنية التي لا أذكر إسمها في غناء أغنية كانت (رائجة وذائعة الصيت) في ذلك الوقت وفيها جزء من بيت يقول (الشحم ده واللحم ده يابهية) فما أن ذكرت المغنية هذا المقطع من الأغنية حتى هوت عصى في أم رأسها سقطت على إثرها الفنانة مشجوجة الرأس ينزف دمها بغزارة .. ولحسن حظها أنها لم تمت .. وكان والد العروس هو من ضربها .. وبدأت الصحف منذ صبيحة اليوم التالي لهذه الحادثة في تناول الموضوع بالتحليل – كان ذلك الحادث في النصف الأول من ثمانينات القرن الماضي في عهد الرئيس نميري وأرجو من الإخوة الذين يذكرون ذلك الحدث ذكر إسم المغنية الذي غاب عني – كانت الصحف هي (الصحافة – الأيام) وأثناء ذلك التناول ظهرت كلمة (هابط) لوصف الغناء وأصبحت تستخدم بصورة شوهت فن الغناء السوداني ومازالت تستخدم حتى يومنا هذا .. وحقيقة لا يوجد غناء في الدنيا نستطيع وصفه بأنه هابط أو تافه إذ أن الغناء نتاج فني يتبع في ظهوره وحركته حركة المجتمع فلا يعقل أن نقول أن هذا المجتمع مجتمع هابط – كل مافي الموضوع هو المتلقي ومدى تذوقه للفن المقدم فإن لاءم ذوقه كان مقبولاً منه وإن لم يلائم ذوقه كان مرفوضاً منه وقد يكون المرفوض اليوم مقبولاً غداً حسب تبدل المجتمع من حيث الزمن وخير دليل على ذلك تجربة ظهور معهد الموسيقى والمسرح السوداني في السبعينيات الماضية حيث رفض تجربتها المتلقي ووصفت الأغاني في ذلك الوقت بأنها (قد شوهت) واليوم نحن نفخر بإنتاج وإفراز معهد الموسيقى وصدقت عبارة الأخ طه سليمان (وإنما الكثير من الأعمال يتمنى أن يجد كل ذي ذوق ذوقه).

ولك ولطه ودي وتحياتي مرة أخرى ....

ولي عودات أخر ....