ما ضيق الله الارض بما رحبت الا على الذين اجرموا في حق عبادهصدام سبب البلاوي الحاصلة في بلده لانه مارس تمييز بين ابناء بلده قتل وسحل وشرد واباد بلدة كاملة بالكيماوي
لم يرفع الشعارات الاسلامية الا عند الزنقة الاخيرة
لا زالت مقاطع الفيديو التي تحكي عن جبروته موجودة لحكمة يعلمها ربنا تم تسجيلها لتدينه بعد مماته
اي حاكم يمتطي دبابة ليستلق السلطة غير جدير بالاحترام والترحم عليه بعد وفاته
تاريخ العراق مليئ بالحكام المجرمين للاسف لم يتعظ لذلك من شدة جبروته وغطرسته
لو كان فيه صلاح لحماه الله
في اعتقادي اي حاكم قتل نفسا برئية بغير حق لا يغفر له وان تعلق بالكعبة
الى مزبلة التاريح كل الظالمين من امثاله من الحكام العرب بما فيهم طاغيتنا البشير ومجرمي نظامه البائس